الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
شعرت الفاتنة بالوحدة القاتلة لفقدان يمنى فهذا ليس بالامر السهل عليها تغاضيه… فكيف لها ان تتغاضى عن العشر سنوات من عمرها برفقتها وهي هذه المراة الممحونة وصاحبة الميول الجنسية المزدوجة وقد تعلمت هذا الشعور على يد يمنى ولولاها لما اقتربت من امراة لان ايامها وليليها مليئة بالنيك صاخبة بالرجال والفحول عامرة باقوى سكس نيك فبرفقتها شعرت باني مميزة وهي قد فضلتني على نفسها ولم تبخل علي باي شيء فكنت الاولى على سلم أولوياتها
مرت الايام فلم أعد أسمع رنة هاتفها الساحر, لانها قد جعلت صوته خافتاً مبحوحا يهتز ويرتج في جيبها فوق عشها منبهًا إياها وحدها, شعرت بصدمات الأيام والسنين على جبيني
في احدى مجالسنا النسوية الساخنة, وفي حضرة زوجي, فقد قفزت صاحبة الهاتف الممحون مع ارتجاجه الامر الذي لفتت انتباه زوجي وهو صديقها وعشيقها السابق عندما افترقنا انا وهو ولكن ومع عودتنا الى بعض فقد هجرها لتبقى العلاقة بينهم علاقة صداقة محضة خلت من النيك والعلاقات الجنسية الاحادية سوى تلك عندما كانت تنضم الينا بين الحين والاخرى لتستمتع وايانا وتمتعنا باقوى سكس نيك ثلاثي, وقي ذلك اليوم مرت رنة الهاتف على مسمع صاحبته الممحونة الفاسقة عاشقة الرجال والمتيمة بالنيك وكأن عاصفة عاتية قد ضربت في روحها لتقتلعها من مكانها ولترسم ابتسامة جميلة دافئة على وجهها وعلى محياها وعشق النيك والغرائز والفسق يفيض من عينيها فقفزت وهرولت الى الشرفة, وأسندت رأسها على الحائط الجانبي لتتحدث بصوت منخفض مع عشيقها عبر الهاتف وعندما شعرتُ بالنظرات المتشككة نحوها وخصوصا من زوجي فهو يابى ان يراها مع غيره من الرجال فهي سافلتنا وسافلته بالتحديد وقد هاله الامر خصوصا بانه يعلم بانها سحاقية, تركتُ زوجي ولحقت بها لأحميها منه في نفس الوقت, لم أقترب منها كثيرا حتى لا اقتنص او انقص من حريتها لتتكلم على راحتها, ومهما حاولت بجد استراق السمع لمحادثتها, لم أنجح بالتقاط اي كلمة من حديثها المشفر, وقد رايت هناك إشارات غريبة عجيبة ودلالات مموهة لا يفهمها أحد سواها وحبيبها وهاتفها وفي النهاية أنهت مكالمتها, فعدت واياها إلى الدار, حيث انتظرنا زوجي الممحون وهو يلاعب قضيبه الكبير المنتصب بشدة, فاخذ يغمز ويبتسم وهو يمرج بثبات بينما كنا نسير باتجاهه وهو يحاول فهم التغيير الذي طرأ على صاحبة الهاتف الفاسقة الرخيصة, والتي توردت وجنتاها عندما شاهدت العزيز وقد سالت انهار عشقها المجنونة, وظهرت ابتسامة طيبة وحنونة على ثغرها وشفتيها الحمراوين وددت التهامهم في لحظتها, وقد شاهدت الرعشة الصغيرة التي عصفت ببدنها عندما رات القضيب وهي السافلة الصغيرة التي لم تعتد ان تترك اي قضيب يمر ولا تفعل فعلتها معه, وعندما امعنت النظرات اليها رأيت الهدوء السارح في نظراتها وهي تتمعن بالقضيب وكأنها تخشى شيئا ما, وقد اكلتني الحيرة فلا هي تنتظر أحدا ولا هي تعرف احد وحتى حينه لم اكن على يقين بخيانتها فهي قد هجرت ذلك الرجل بعدما ضربها زوجي واجبرها على ذلك ولكن الاتصالات الغريبة استمرت بالوصول اليها, راقبت جيدا خبث زوجي, الذي لا يفوته شيء فهو كالرادار يلتقط كل شاردة وواردة وخصوصا عندما يتعلق الامر بالنساء وهو عاشق النساء التواق بِشَرَه وشغف الى كل ما يصدر منهم فهو كالعنطبوط الذي يضرب بشباكه في الارجاء ليترقب أن تقع أي فتاة في مداه ليصطادها بمكائده وحيله وليوقع بهم في شباكه وفي احضان قضيبه ليستهزئ منهم في مجالسه وخلواته معي لان العلاقة بيننا كانت دائما قائمة على الحرية المطلقة والتفهم لاهواء كل منا.. ليعمر ايامنا باحلى سكس نيك على الدوام