الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
سكس ساخن مع مدرس الجامعة و زبه الكبير يمتعني
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 11711" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/dhyvafagqn.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p> من اول يوم دخلت فيه الجامعة عشقت الاستاذ و حلمت اني في سكس ساخن معه حيث لطالما اخبرننا الفتيات الواتي درسن من قبلنا عن الأستاذ هشام و كل ما كنت اسمع عنه هو انه رجل نياك و كما يقال همه في زبه حتى اني صرت كلما اراه يتخيل و اتسائل في داخلي كيف لهذا الرجل ان يكون نياك . لم يكن لا بالطويل و لا بالجميل او الجذاب بل كان اسمر اللون ضعيف جدا في تكوينه الجسدي حيث طوله لا يتجاوز متر و سبعون سنتي و نحيف جدا و لا يرى جيدا حيث كان يضع نظرات و شعره ابيض و عمره حوالي اثنان و ستون سنة حتى اني كنت اعتقد ان كل ما يقال عنه مجرد اراجيف و اشاعات . و كنت اراقب حراكاته ولم يظهر منه أي شيئ يوحي انه يحب النساء او شخص نياك لكن م اصدق الامر حتى جربت بنفسي و تيقنت حيث في ذلك اليوم ناداني و كنت وحيدة و انا أيضا لست فتاة جميلة جدا حيث اني سمراء و قصيرة لكن عندي طيز بارزة و كبيرة بعض الشيئ و اخبرني انه يريد ان يحدثني في امر خاص و لما دخلنا الى مكتبه بدا ينصحني بالمواضبة على الدراسة و في كل مرة يضع يده على كتفي و يحاول لمسي قدر المستطاع </p><p> حولت نظري دون ان يشعر نحو زبه فوجدته يكاد يثقب سرواله و كان باديا عليه ان زبه كبير و لا يعكس ابدا حجم جسمه و نظرت اليه و ضحكت و فجاة انفجرت بالضحك و قلت له يا أستاذ انت تنصحني ام تريد شيئا اخر و انفجر هو أيضا بالضحك و قال لا اريد النصح فقط و نظرت الى زبه و ضحكت فضحك الأستاذ مرة أخرى و قال ليس الامر بيدي انا لم اختره كبيرا بل هو جاء هكذا . ثم وعدني ان يساعدني في الامتحانات و امسك يدي و طلب مني ان اضعها على زبه و لما وضعتها و تحسست كان زبه كبير جدا و منتصب و طلبت منه ان يحرره لاراه و انا ارتعش و اشتهي سكس ساخن مع زب الأستاذ هشام . و لم اصدق حين اخرجه ان هذا زب حقيقي و اعتقدت انه زب صناعي تعمد وضعه هناك فقد كان اسود اللون و طويل جدا و يشبه حبة نقانق ضخمة و لمسته فقد كان منتصبا و صلبا لكنه املس و ناعم جدا و اصابعي تنزلق عليه في سكس ساخن جدا ثم قررت ان ارضعه و لكني لم اقدر لانه كبير جدا و كان الأستاذ هشام نياك كثيرا و لا يصبر بل يحب مباشرة ان يدخل زبه و ينيك و يقذف لانه هكذا ساخن </p><p> و حين لم اقدر على رضعه طلب مني ان اعطيه طيزي كي ينيكني لكني رفضت بشدة فزب مثل ذلك الزب من المستحيل ان يحتويه شرجي كاملا مهما حاول و حتى كسي ليس مفتوح و لكني قررت ان العب به و الحسه و اضعه على صدري حتى يقذف لان المهم هو ان امتعه في سكس ساخن حتى يقذف . و بدات الحس و استمني و ادلك له زبه و الأستاذ احس انه يريد اكثر فقد كان يبحث عن الفتحة لانه معتاد على فتيات مفتوحات و حين عرف انه من المستحيل ان ينيكني حاول معي بشتى الوسائل و لذلك اتفقنا ان اقف و يضع زبه بين فلقات طيزي و يحكه حتى يقذف و كنت احس بدفئ الزب على فتحتي و متعة جميلة في سكس ساخن مثلما كان هو يحس أيضا لان طيزي جميل و كبير . كان يحك الأستاذ زبه و هو يمسكني من صدري و انا لا املك صدر كبير و لكنه كان يحوم بالراس حول الفتحة ويحاول الدفع لكنه لم يقدر لان زبه كبير جدا و من المستحيل إدخاله اما انا فكنت اضغط على عضلات طيزي حتى احصر زبه بينهما و احسسه بالمتعة<hr /><p>ثم سخنته جيدا و انا افتح طيزي و اغلقه حتى يحس بلحم طيزي يتحرك و مع ذلك لم يقذف بل كان في كل مرة يعدل زبه و أحيانا يطلب مني ان اعود الى المص واللحس عساه يقذف في فمي . و بدات احس ان شهوته تقترب في سكس ساخن حين امسك شعري و اخبرني انه قريب جدا من الانزال و لذلك توقفت عن المص و باعدت الزب الضخم عن فمي بل بقيت ادلك فقط و ابزق على زبه الذي كبر اكثر و انا اعجبني حين كان في يدي اكثر من المرة التي كان فيها في طيزي بين الفلقتين لانني كنت المسه و انظر اليه و اترقب الحليب منه . و ما احلى تلك اللحظة التي رايت الأستاذ هشام يكب حليبه على يدي بتلك الغزارة و هو يرتجف و يرتعد و اهاته ساخنة جدا اه اه اه و انا أرى زبه الضخم جدا يقذف الحليب بكل قوة و شهوته تخرج من جسمه بفضلي انا بعد سكس ساخن و جميل جدا كان ينقصه ادخال زبه في طيزي او كسي و تمنيت لو لم اكن عذراء حتى اتركه ينيك على راحته حتى اجرب الزب الكبير النادر في كسي كما جربته بعض الفتيات في الجامعة</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 11711, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/dhyvafagqn.jpg[/IMG] من اول يوم دخلت فيه الجامعة عشقت الاستاذ و حلمت اني في سكس ساخن معه حيث لطالما اخبرننا الفتيات الواتي درسن من قبلنا عن الأستاذ هشام و كل ما كنت اسمع عنه هو انه رجل نياك و كما يقال همه في زبه حتى اني صرت كلما اراه يتخيل و اتسائل في داخلي كيف لهذا الرجل ان يكون نياك . لم يكن لا بالطويل و لا بالجميل او الجذاب بل كان اسمر اللون ضعيف جدا في تكوينه الجسدي حيث طوله لا يتجاوز متر و سبعون سنتي و نحيف جدا و لا يرى جيدا حيث كان يضع نظرات و شعره ابيض و عمره حوالي اثنان و ستون سنة حتى اني كنت اعتقد ان كل ما يقال عنه مجرد اراجيف و اشاعات . و كنت اراقب حراكاته ولم يظهر منه أي شيئ يوحي انه يحب النساء او شخص نياك لكن م اصدق الامر حتى جربت بنفسي و تيقنت حيث في ذلك اليوم ناداني و كنت وحيدة و انا أيضا لست فتاة جميلة جدا حيث اني سمراء و قصيرة لكن عندي طيز بارزة و كبيرة بعض الشيئ و اخبرني انه يريد ان يحدثني في امر خاص و لما دخلنا الى مكتبه بدا ينصحني بالمواضبة على الدراسة و في كل مرة يضع يده على كتفي و يحاول لمسي قدر المستطاع حولت نظري دون ان يشعر نحو زبه فوجدته يكاد يثقب سرواله و كان باديا عليه ان زبه كبير و لا يعكس ابدا حجم جسمه و نظرت اليه و ضحكت و فجاة انفجرت بالضحك و قلت له يا أستاذ انت تنصحني ام تريد شيئا اخر و انفجر هو أيضا بالضحك و قال لا اريد النصح فقط و نظرت الى زبه و ضحكت فضحك الأستاذ مرة أخرى و قال ليس الامر بيدي انا لم اختره كبيرا بل هو جاء هكذا . ثم وعدني ان يساعدني في الامتحانات و امسك يدي و طلب مني ان اضعها على زبه و لما وضعتها و تحسست كان زبه كبير جدا و منتصب و طلبت منه ان يحرره لاراه و انا ارتعش و اشتهي سكس ساخن مع زب الأستاذ هشام . و لم اصدق حين اخرجه ان هذا زب حقيقي و اعتقدت انه زب صناعي تعمد وضعه هناك فقد كان اسود اللون و طويل جدا و يشبه حبة نقانق ضخمة و لمسته فقد كان منتصبا و صلبا لكنه املس و ناعم جدا و اصابعي تنزلق عليه في سكس ساخن جدا ثم قررت ان ارضعه و لكني لم اقدر لانه كبير جدا و كان الأستاذ هشام نياك كثيرا و لا يصبر بل يحب مباشرة ان يدخل زبه و ينيك و يقذف لانه هكذا ساخن و حين لم اقدر على رضعه طلب مني ان اعطيه طيزي كي ينيكني لكني رفضت بشدة فزب مثل ذلك الزب من المستحيل ان يحتويه شرجي كاملا مهما حاول و حتى كسي ليس مفتوح و لكني قررت ان العب به و الحسه و اضعه على صدري حتى يقذف لان المهم هو ان امتعه في سكس ساخن حتى يقذف . و بدات الحس و استمني و ادلك له زبه و الأستاذ احس انه يريد اكثر فقد كان يبحث عن الفتحة لانه معتاد على فتيات مفتوحات و حين عرف انه من المستحيل ان ينيكني حاول معي بشتى الوسائل و لذلك اتفقنا ان اقف و يضع زبه بين فلقات طيزي و يحكه حتى يقذف و كنت احس بدفئ الزب على فتحتي و متعة جميلة في سكس ساخن مثلما كان هو يحس أيضا لان طيزي جميل و كبير . كان يحك الأستاذ زبه و هو يمسكني من صدري و انا لا املك صدر كبير و لكنه كان يحوم بالراس حول الفتحة ويحاول الدفع لكنه لم يقدر لان زبه كبير جدا و من المستحيل إدخاله اما انا فكنت اضغط على عضلات طيزي حتى احصر زبه بينهما و احسسه بالمتعة[HR][/HR] ثم سخنته جيدا و انا افتح طيزي و اغلقه حتى يحس بلحم طيزي يتحرك و مع ذلك لم يقذف بل كان في كل مرة يعدل زبه و أحيانا يطلب مني ان اعود الى المص واللحس عساه يقذف في فمي . و بدات احس ان شهوته تقترب في سكس ساخن حين امسك شعري و اخبرني انه قريب جدا من الانزال و لذلك توقفت عن المص و باعدت الزب الضخم عن فمي بل بقيت ادلك فقط و ابزق على زبه الذي كبر اكثر و انا اعجبني حين كان في يدي اكثر من المرة التي كان فيها في طيزي بين الفلقتين لانني كنت المسه و انظر اليه و اترقب الحليب منه . و ما احلى تلك اللحظة التي رايت الأستاذ هشام يكب حليبه على يدي بتلك الغزارة و هو يرتجف و يرتعد و اهاته ساخنة جدا اه اه اه و انا أرى زبه الضخم جدا يقذف الحليب بكل قوة و شهوته تخرج من جسمه بفضلي انا بعد سكس ساخن و جميل جدا كان ينقصه ادخال زبه في طيزي او كسي و تمنيت لو لم اكن عذراء حتى اتركه ينيك على راحته حتى اجرب الزب الكبير النادر في كسي كما جربته بعض الفتيات في الجامعة [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
سكس ساخن مع مدرس الجامعة و زبه الكبير يمتعني
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل