الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
سار جواد وهو يتمايز منال العاهرة ابنة جارته وعشيقته السابقة وشقيقة اول حب في حياته هويدة الاخرى التي كانت في الغرفة المجاورة تسعد صديق جواد فاخذ يستمتع بنور وجهها وحلاوة فمها وسحر عينيها وتضاريسها الكاوية فصدرها الكبير المستدير بحلماتها الواقفة الطويلة المعلمة الوارفة فالى طيزها العربية العريضة البهية بفلقاتها الناصعة عاشقة السلخ والتلويع والضاربة بما تكتنزه من مكوة حمراء عسل نارية معلمة تعشق المزق والتفليع والاغراق بالحليب بعد النيك وكسها المشفر المعروف بسيوله الدافئة الجرارة التي لا تنضب وبحرارته المحراقة وسحره وتوقه للقضبان والذكور على اشكالها واحجامها والوانها وشهيتها الكبيرة خير دليل فالى سيقانها المديدة المبرومة الحلوة التي لا تعرف حدود وقد البستها خمار شفاف بلون الجلد ضرب عيون جواد وسحره وهو يتماهى مع تنورة سوداء قصيرة ضيقة اشبه ما تكون بالسروال الداخلي وقد عكست تضاريسها وحلاوتها وفوقها قميص ابيض مفتوح يكشف صدرها وحلماتها بوضوح وبسرعة كان كل منهم في الغرفة مع فتاته ليمارسوا اشد سكس عربي بالعسل
وما ان دخل جواد والفاتنة منال الى الغرفة الدافئة حتى اغلق الفحل المسترجل الباب وانقض على لبوته العاهرة ليفلحها وليذلها بزبه في سكس عربي ساخن فمزق ما عليها من الملابس الانيقة الفاتنة الخلاعية المثيرة نار فقام بعدها واخرج ذكره الغالي الدسم العامر المنتصب بشموخ كالجبال الابية واعطاها اياه بسرعة فاخذته في ثغرها الاحمر المحراق نار الغارق بسيولها الطيبة النارية فلفحته بانفاسها الحارة الساخنة وبرشته بشفتيها الدسمتين بقوة وبحرارة وتلذذت به وغسلته بلعابها وبريقها العذب الطيب وهي تضرب به بعمق ذهابا وايابا في ثغرها حتى انتصب بشموخه كالصخرة العاتية وكاد ينفجر من هول الاثارة والفسق والمحنة فقام بعدها جواد ونزع سروالها الداخلى الشفاف ولونه ازرق فيه من الحلو الانيق الكم الوفير فامسكه وغرسه في فمها ودفع به باعماقها حتى اقحمه بالتمام والكمال فسد ثغرها ومن ثم حملها بين سواعده القوية ورمى بها على السرير الفسيح الذي يتسع للعديد من الرجال وهو خصيصا مصنع للعواهر وبشكل محدد للنيك الجماعي فمددها عليه ليتبادل واياها احلى المقبلات الجنسية وليبعبصها ويتلذذ بملاعبة مكوتها الحمراء بجنون وهي تتمدد على بطنها وطيزها بفلقاتها العامرة اليه فاخذ يلاعبها ويضربها ويسلخها وهي تتاوه وتصيح وهو مستمتع بينما كان يمرج عزيزه الكبير باليد الاخرى وبعد ان جهز بخش طيزها وقد نزل عليها براسه واكلها بلسانه ونكحها باصابعه وهو يقحم الواحد تلو الاخر حتى وسعها ومددها ورطبها وطبخها على احر من الجمر باهوائه الساخنة نار وقد محنته بجنون في امتع سكس عربي نار وهي مكوة ساطعة بجاذبيتها ومؤدبة على يد افحل القضبان وقد علمتها وصقلتها وسبرت اغوارها حتى جعلتها تدمن الفلاحة العربية والنيك التفليعي الشديد القسوة على انواعه السلهبية واشكاله النارية وهو يلاعبها ويداعبها واللبوة منال غارقة بمحنتها بكل قوة فقام جواد بعدها وبسرعة واعطاها الذكر الداجن في فمها الساخن المحراق من جديد فاحرقته بانفاسها واهوائها الساخنة وبرشت القضيب الغالي العامر الغامر بعمق بشفتين دسمتين مبرومتين سميكتين رائعتين ولاعبته بلسانها اللعوب الرطب حتى كاد ينفجر من هول محنته ومن شدة وهول الانتصاب القاسي فبصقت عليه ورطبته بلعابها العذب ليدقها في بخشها الضيق بعد ان غرسه في احشائها ونزل بها قصفا حتى افقدها صوابها بضرباته السلهبية الذهبية وهو يتسيد تلك الطيز الرائعة المعلمة ويركبها ويسلخ بفلقاتها التي طبعها بجنونه وبانامله الواهية بحمرة خجولة زادتها رونق على رونق وجواد يقفز والفاتنة العاهرة منال تصيح وتتاوه وتغنج من المها وقد صدحت اهاتها على مداها وهي تتعرض لاشد سكس عربي حارق نار رمى بها في بحر هواه المشعوط