الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
سكس في عيد ميلاد زوجي الممحون و هديته كانت جسدي المثير و كان قد مر شهر على اخر جماع جنسي بيني و بين زوجي و في الحقيقة انا كنت امراة جنسية و بالنسبة لي السكس مثل الاكل احتاجه كل يوم و الا اصبح جائعة جدا و زوجي كان مثلي لهذا تزوجها في المقام الاول و لاكن بسبب صفره المستمر في العمل صرنا بعيدين من هذه الناحية و كان عيد ميلاده هو فرصتي لكي اعيد اشعال رغبتنا الجنسية مع بعض ف في ليلة عيد ميلاده تركت المنزل لنا فقط و قلت لكل عائلته اننا نريد الاحتقال بعيد ميلاده انا و زوجي فقط هذا العام و الكل تفهم الامر لان بسبب عمله لم نعد نقضي الكثير من الوقت مع بعض .
في ذلك اليوم قضيبت كل اليوم اجهز لهذه الليلة استحممت و وضظبت شعري مثلما يحبه لما ارتكه مفتوح و نازل على كل ظهري ثم وضعت مكياج مثير و وضعت عطره المفضل و بعد ان وضعت الشموع وضعت شريط الهدايا حول خصري لان جسدي هو كان هذيته و انتظرته بصبر حتى دخل من الباب لارمي نفسي عليه و قبلته قبلة حارة حتى صارت الاسنة تتراقص مع بعض بحرارة ولما رأى الشريط حو ل خصري قلت له اني جسدي هذبته الليلة يستطيع ان يستخدمه كما يريد يدون الحاجة له لان يأخذ رأيي يستطيع فقط ان يعمل كل ما يريد به , لما انتهيت من كلامي و نظرت اليه صارتلديه نظرة الشهوة الجنسية في عينيه و حملني بين يديه و هو يقبلني بحرارة و يرضع لساني و شقتاي امم , لاكن اليوم انا التي ستجننه دفعته حتى مددته على السرير امامي صعدت فوقه و شلحت له ملابسه حان وبه منتصبا امسكته بيدي و صرت احرك يدي بطريقة صرت ادعك له قصيبه بحركة مهيجة لاي رجل من فوق الى تحت حتى اصبح يتأوه باصوات رجولية تخرج م حجرته و تركب معي جسدي انا ف نزلت وجهي الى حجره و ادخلته الى فمي و بدأت امص و امص و الحس امم كم كان ساخنا و طيبا لحست البيضات بلساني و بدأت ادخله و اخرجه من فمي بسرعة كبيرة جعلتني احس انه ينيكني من فمي عملت لقضيبه جنس فموي مبهر حقا صار الدم يغلي في كل جسده و قبل ان يمسكني و يرميني فوق السرير لينيكني من كسي انا التي صعدت فوقه اولا و امسكت بزيه و بدأت اداعب به كس المبلل و المشتعل اام ااه حتى اصبح جسمي مهتاج بكثرة و لم استطع ان اقاوم ان اشعر به داخلي بدأت ادخله الى ثقبة كسي ببطئ حتى اصبحت داخلا كاملا و صرت انزلت و اطلع ببطئ في بادئ الامر و مع كل نيكة صرت احتاج اكثر الشيء الذي جعلني اصير احرك جسدي حتى اتناك بقوة حعلتني الهث و اصبح ثدياي يقفزان من مكنامهما اااه فجذبني من يدي حتى قربت نهودي له و صار يرضعني اه اهمم .
بعدة مدة طويلة و لاكن بالنسية لنا كانت جد قصيرة لان الوقت كان يطير لما يكون الواحد يحظى بالمتعة مثلما كنا نفعل الان و لاستغل كل ثانية بيننا قمت من فوقه لما انتهة من النيك في كسي و اتكأت على بطني لارفع مؤخرتي في الهواء و تنهدق لما شعرت بيداي زوجي حبيبي الرجولية تمسكني باحكام من بطيزي الكبير بيده و بدأ يظربها بلطف و يدعكها ااه كنت اعشق لما يصفع لي مؤخرتي لان هذا كان يحمسني لدرجة ان بلل كسي يصير ينل بقطرات من بين فخذاي و ما ان كمل صفع طيزي حتى فارق موخرتي حتى اصبح ثقب طيزي ظاهر امامه احسست به يقبلني من قاع طيزي و يلحسمي من ثقبتي طيزي و ادخل لسانه بها احسست كأنه ينيكني به ادخل زبه اااح بدأ ينيكني حتى اصبح جسمي و ثدياي يرتعدان اااه ااااه من شدة القوة و لما استبدل لسانه بقضيبه صرت جد حارة و حامية نت اتخيل نفسي عبدة ينيكها سيدها القوي الوحشي و كنت اعشق لعب الادوارء في عقلي بدون ان اخبر زوجي كنت الان اتخيله شخص اخر يكون همجي و جنسي و لما شعر زوجي يتحولي من حركة جسدي و طريقة تغنيجي مسكني من شعري البني الطويل و صار يجذبني حتى رفعت رأسي بينما هو مستمر في دفع قضيبه الى قاع طيزي و انا في وضعية السجود اه اه اه اه اه اااااااه .
في تلك الليلة المهتاجة جنسيا جربنا انا و زوجي حبيبي كل وضعيات النيك المجنونة و صار كل يبدل وضعيات الكس و الطيز حتى اصبح جسمي يرتعش و هو زبه اصبح على وشك الانفجار اخرج زبه الكبير و مسكه بيده و بدأ يدعكه بسرعة جعلتني اسمع صوت تخبيط يده مع بيضاته حتى اخرج اللبن هلى طيزي احسست به ينزل ساخنا اممم انزلت يدي و امسكت باللين في اصابعي و لحسته .