الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
سكس لذيذ و غريب مع متسولة سمراء نكتها خمسة مرات – الجزء 1
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 11101" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/e9a75yjfl8.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p> لا يمكن ان انسى تلك المتسولة التي نكتها سكس خاص جدا و بطريقة غريبة لا اكاد اصدق نفسي الى اليوم انها حدثت بالفعل و بتلك الطريقة الغريبة التي جعلتني لا امل من النيك في ذلك اليوم وعرفت لاول مرة في حياتي معنى النيك و لذة النساء الفاتنات . في تلك الفترة كنت اعمل محاسب لدى احد المكاتب في قلب العاصمة و كان المكتب خاصا بالجمركة و كنا نعمل انا و رجلين و فتاة اضافة الى صاحب المكتبو كان مكتبنا يقع بالطابق السفلي للعمارة و كثيرا ما كان ياتي المتسولون و المجانين و المتشردون الينا للتسول رغم ان الاجرائات الامنية امامنا كانت دائما مشددة . المهم ذات خميس من شهر سبتمبر قبل حوالي عشرة سنوات تزوج احد الزملاء و قد دعانا جميعا الى عرسه و اتفقنا ان نجعل ذلك اليوم عطلة للجميع حتى نلتقي في بيته و وضعنا حتى اللافتة على باب المكتب و اعتذرنا للزبائن اننا لن نكون مفتوحين يوم الخميس و خرجنا مساء يوم الاربعاء و نحن مسرورين اننا سنلتقي غدا في عرس زميلنا فؤاد و لكن المفاجاة ان مدير المكتب اتصل بي على الحادية عشر مساءا و اعلمني ان احد الزبائن سوف يزورنا غدا و هو قادم من منطقة بعيدة من الصحراء و سوف يقوم باستيراد حاويتين من الحجم الكبير و لا يمكن تضييع مثل هذا الزبون و هنا اكد لي انه اختارني لكي انتظره في المكتب فغضبت في قرارة نفسي من الامر و لكن لم يكن بامكاني ان ارفض او اعترض و لم اكن اعرف ان احلى سكس ينتضرني و اني اخيرا سنايك امراة بطريقة حقيقة دون اي تخيلات و مثلما يقال رب صدفة خير من الف ميعاد </p><p> في اليوم الموالي اتجهت الى المكتب و على غير العادة كنت احمل المفاتيح و تعمدت ترك الورقة معلقا على الباب لاني كنت متجها خصيصا الى زبون الصحراء و من ثم اغلق المكتب و التحق بالعرس . بمجرد ان دخلت الى المكتب شعرت باحاسيس غريبة خاصة و اني لم اعتد البقاء وحيدا فيه و بدات اتجول بين الكاتب و كان عددها خمسة و لما اقتربت من مكتب زميلتي سعاد شعرت برغبة جنسية تسري جسمي و بدات اتخيل اني امارس معها سكس ساخن و اخرجت زبي و بقيت العب به و انا اتخيلها تنظر اليه و فجاة سمعت طرقات على الباب فكاد قلبي يتوقف من شدة الخوف و بصعوبة بالغة استطعت اخفاء زبي الذي كان انتصابه جد كبيرو كدت اقذف بسبب الشهوة التي تملكتني حينها و اتجهت الى الباب و فتحته و يدي ترتعد و كنت اضن انه ذلك الزبون الصحراوي . لما فتحت الباب قابلتني امراة ترتدي عباءة سوداء و لا يظهر من وجهها الا عيناها فشعرت برهبة شديدة منها ثم طلبت منها ان تسال حاجتها فبدات بالدعاء و الكلمات الطيبة و هنا تدخلت وقلت لها اني وحيدا في المكتب و ليس معي المال لاعطيها و تمنيت لها حظ سعيدو هممت باغلاق الباب لكنها طلبت مني مهلة و عرضت علي ان تقرا لي طالعي لكني اخبرتها اني لا اؤمن بهذه الخرافات و بقيت تصر و حتى اصرفها عني اذنت لها ان تقرا طالعي مقابل خمسة دنانير فقط و هنا طلبت مني ان امد يدي و افتح كفي و فعلت ذلك فامسكت اصابعي و فتحتها جيدا ثم بقيت تمرر يدها على كفي </p><p> شعرت برغبة ساخنة من كثرة احتكاك يدها على يدي و تظاهرت بالبرد و طلبت منها ان تدخل الى المكتب احسن فوافقت و دخلت معي واكملت تحك يدها على يدي و تتمتم بكلمات لم افهمها تماما و لكن زبي الذي كان منتصبا اصلا قبل ان تاتيني تلك المتسولة عاود الانتصاب اكثر هذه المرة و فكرت في خطة كي انيكها و امارس معها سكس يذهب عني تعب الاستمناء الذي انهكني . بعد ذلك حاولت ان التصق بها و اتظاهر ان الامر غير متعمد و شعرت بجسمها الطري و هنا استاذنتها و و دخلت الى احد المكاتب و اخرجت زبي من تحت البوكسر و كنت ارتدي سروال كلاسيكي خفيف و عدت اليها و بقيت انظر في تلك العينين التان محنا كامل جسمي . ظلت المتسولة تلمس يدي و زبي المنتصب بارز من تحت سروالي الى درجة ان الراس كان ظاهرا بطريقة شبه كاملة و هنا قررت ان اهجم و اجرب حظي في سكس معها واذا رفضت اطردها و اكتفي بالاستمناء لانني لم اعد استطيع التحمل اكثر . امسكت سوستة سروالي و فتحتها و اخرجت لها زبي الذي كان حجمه ذلك اليوم غير عادي من كثرة الانتصاب حتى ان راسه احمر كثيرا و عروقه كانت اكثر بروزا عن المعتاد و قلت لها اقرئي له طالعه و ابحثي له عمن تشبعه سكس و نيك و تخلصه من معاناة الاستمناء اليومي و التخيلات الوهمية . و هنا سمحتها تضحك باعلى صوتها و ردت ان طالعه هو اغلى من طالع اليد و هي مستعدة ان تمتعه في سكس لن يجده حتى في الاحلام </p><p> لم اصدق نفسي ان زبي اخيرا سيتذق سكس كنت اراه فقط في تخيلاتي انا ايتمني و شعرت باندفع شديد في زبي من كلامها و مباشرة نزعت نقابها و ظهر ذلك الوجه الجميل الذي زاد محنتي و بما اني غير خبير في النيك فلم اعرف كيف ابدا و بقيت انظر اليها لكنها كانت اكثر خبرة مني و رفعت ردائها و رايت بزازها التي كانت مدهشة و هي ملتصقة تحت السوتيان و رحت المسهما و شعرت بحرارة غريبة تسري في جسمي و هممت بتقبيلها من شفتيها و انا احتضنها و احتك على كسها من فوق كلوتها و لمست ايضا طيزها و بقيت ادفع بزبي الذي كاد يخترق كيلوتها و يمزقه من حلاوة الحرارة التي شعرت بها و كان قلبي يخفق بقوة لاول مرة في حياتي ثم طلبت منها ان ترضع زبي لاجرب لذة المص و نسيت امر الزبون نهائيا و بمجرد ان بدات ترضع زبي حتى احسست بلذة لم يسبق لي تذوقها في حياتي و هنا عرفت اني ساقذف فباعدت زبي عن وجهها و بدات اقذف بقوة على الارض و احسست ان المني لن يتوقف عن الخروج من زبي من كثرة الشهوة التي اجتاحتني حينها في سكس ناري جدا جدا . ثم شعرت بعدها ببرود في جسمي بعد ان هدات و لم اصدق اني قذفت اخيرا على جسم امراة دون استعمال يدي و الصابون و جلست على كسي في مكتبي و هي على كرسي تقابلني و هي ترتدي الستيان و الكيلوت و هي تضحك علي بسبب عدم خبرتي في النيك و لكني كنت مصرا ان انيكها و امتع زبي في سكس معها مرة اخرى لاني لم اشبع منها بعد</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 11101, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/e9a75yjfl8.jpg[/IMG] لا يمكن ان انسى تلك المتسولة التي نكتها سكس خاص جدا و بطريقة غريبة لا اكاد اصدق نفسي الى اليوم انها حدثت بالفعل و بتلك الطريقة الغريبة التي جعلتني لا امل من النيك في ذلك اليوم وعرفت لاول مرة في حياتي معنى النيك و لذة النساء الفاتنات . في تلك الفترة كنت اعمل محاسب لدى احد المكاتب في قلب العاصمة و كان المكتب خاصا بالجمركة و كنا نعمل انا و رجلين و فتاة اضافة الى صاحب المكتبو كان مكتبنا يقع بالطابق السفلي للعمارة و كثيرا ما كان ياتي المتسولون و المجانين و المتشردون الينا للتسول رغم ان الاجرائات الامنية امامنا كانت دائما مشددة . المهم ذات خميس من شهر سبتمبر قبل حوالي عشرة سنوات تزوج احد الزملاء و قد دعانا جميعا الى عرسه و اتفقنا ان نجعل ذلك اليوم عطلة للجميع حتى نلتقي في بيته و وضعنا حتى اللافتة على باب المكتب و اعتذرنا للزبائن اننا لن نكون مفتوحين يوم الخميس و خرجنا مساء يوم الاربعاء و نحن مسرورين اننا سنلتقي غدا في عرس زميلنا فؤاد و لكن المفاجاة ان مدير المكتب اتصل بي على الحادية عشر مساءا و اعلمني ان احد الزبائن سوف يزورنا غدا و هو قادم من منطقة بعيدة من الصحراء و سوف يقوم باستيراد حاويتين من الحجم الكبير و لا يمكن تضييع مثل هذا الزبون و هنا اكد لي انه اختارني لكي انتظره في المكتب فغضبت في قرارة نفسي من الامر و لكن لم يكن بامكاني ان ارفض او اعترض و لم اكن اعرف ان احلى سكس ينتضرني و اني اخيرا سنايك امراة بطريقة حقيقة دون اي تخيلات و مثلما يقال رب صدفة خير من الف ميعاد في اليوم الموالي اتجهت الى المكتب و على غير العادة كنت احمل المفاتيح و تعمدت ترك الورقة معلقا على الباب لاني كنت متجها خصيصا الى زبون الصحراء و من ثم اغلق المكتب و التحق بالعرس . بمجرد ان دخلت الى المكتب شعرت باحاسيس غريبة خاصة و اني لم اعتد البقاء وحيدا فيه و بدات اتجول بين الكاتب و كان عددها خمسة و لما اقتربت من مكتب زميلتي سعاد شعرت برغبة جنسية تسري جسمي و بدات اتخيل اني امارس معها سكس ساخن و اخرجت زبي و بقيت العب به و انا اتخيلها تنظر اليه و فجاة سمعت طرقات على الباب فكاد قلبي يتوقف من شدة الخوف و بصعوبة بالغة استطعت اخفاء زبي الذي كان انتصابه جد كبيرو كدت اقذف بسبب الشهوة التي تملكتني حينها و اتجهت الى الباب و فتحته و يدي ترتعد و كنت اضن انه ذلك الزبون الصحراوي . لما فتحت الباب قابلتني امراة ترتدي عباءة سوداء و لا يظهر من وجهها الا عيناها فشعرت برهبة شديدة منها ثم طلبت منها ان تسال حاجتها فبدات بالدعاء و الكلمات الطيبة و هنا تدخلت وقلت لها اني وحيدا في المكتب و ليس معي المال لاعطيها و تمنيت لها حظ سعيدو هممت باغلاق الباب لكنها طلبت مني مهلة و عرضت علي ان تقرا لي طالعي لكني اخبرتها اني لا اؤمن بهذه الخرافات و بقيت تصر و حتى اصرفها عني اذنت لها ان تقرا طالعي مقابل خمسة دنانير فقط و هنا طلبت مني ان امد يدي و افتح كفي و فعلت ذلك فامسكت اصابعي و فتحتها جيدا ثم بقيت تمرر يدها على كفي شعرت برغبة ساخنة من كثرة احتكاك يدها على يدي و تظاهرت بالبرد و طلبت منها ان تدخل الى المكتب احسن فوافقت و دخلت معي واكملت تحك يدها على يدي و تتمتم بكلمات لم افهمها تماما و لكن زبي الذي كان منتصبا اصلا قبل ان تاتيني تلك المتسولة عاود الانتصاب اكثر هذه المرة و فكرت في خطة كي انيكها و امارس معها سكس يذهب عني تعب الاستمناء الذي انهكني . بعد ذلك حاولت ان التصق بها و اتظاهر ان الامر غير متعمد و شعرت بجسمها الطري و هنا استاذنتها و و دخلت الى احد المكاتب و اخرجت زبي من تحت البوكسر و كنت ارتدي سروال كلاسيكي خفيف و عدت اليها و بقيت انظر في تلك العينين التان محنا كامل جسمي . ظلت المتسولة تلمس يدي و زبي المنتصب بارز من تحت سروالي الى درجة ان الراس كان ظاهرا بطريقة شبه كاملة و هنا قررت ان اهجم و اجرب حظي في سكس معها واذا رفضت اطردها و اكتفي بالاستمناء لانني لم اعد استطيع التحمل اكثر . امسكت سوستة سروالي و فتحتها و اخرجت لها زبي الذي كان حجمه ذلك اليوم غير عادي من كثرة الانتصاب حتى ان راسه احمر كثيرا و عروقه كانت اكثر بروزا عن المعتاد و قلت لها اقرئي له طالعه و ابحثي له عمن تشبعه سكس و نيك و تخلصه من معاناة الاستمناء اليومي و التخيلات الوهمية . و هنا سمحتها تضحك باعلى صوتها و ردت ان طالعه هو اغلى من طالع اليد و هي مستعدة ان تمتعه في سكس لن يجده حتى في الاحلام لم اصدق نفسي ان زبي اخيرا سيتذق سكس كنت اراه فقط في تخيلاتي انا ايتمني و شعرت باندفع شديد في زبي من كلامها و مباشرة نزعت نقابها و ظهر ذلك الوجه الجميل الذي زاد محنتي و بما اني غير خبير في النيك فلم اعرف كيف ابدا و بقيت انظر اليها لكنها كانت اكثر خبرة مني و رفعت ردائها و رايت بزازها التي كانت مدهشة و هي ملتصقة تحت السوتيان و رحت المسهما و شعرت بحرارة غريبة تسري في جسمي و هممت بتقبيلها من شفتيها و انا احتضنها و احتك على كسها من فوق كلوتها و لمست ايضا طيزها و بقيت ادفع بزبي الذي كاد يخترق كيلوتها و يمزقه من حلاوة الحرارة التي شعرت بها و كان قلبي يخفق بقوة لاول مرة في حياتي ثم طلبت منها ان ترضع زبي لاجرب لذة المص و نسيت امر الزبون نهائيا و بمجرد ان بدات ترضع زبي حتى احسست بلذة لم يسبق لي تذوقها في حياتي و هنا عرفت اني ساقذف فباعدت زبي عن وجهها و بدات اقذف بقوة على الارض و احسست ان المني لن يتوقف عن الخروج من زبي من كثرة الشهوة التي اجتاحتني حينها في سكس ناري جدا جدا . ثم شعرت بعدها ببرود في جسمي بعد ان هدات و لم اصدق اني قذفت اخيرا على جسم امراة دون استعمال يدي و الصابون و جلست على كسي في مكتبي و هي على كرسي تقابلني و هي ترتدي الستيان و الكيلوت و هي تضحك علي بسبب عدم خبرتي في النيك و لكني كنت مصرا ان انيكها و امتع زبي في سكس معها مرة اخرى لاني لم اشبع منها بعد [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
سكس لذيذ و غريب مع متسولة سمراء نكتها خمسة مرات – الجزء 1
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل