الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
هي قصة سكس محارم بالقدر الذي كانت ساخنة جدا فانها حدثت بطريقة قوية جدا و من دون أي مقدمات و كان بطليها شاب عمره خمسة و عشرين عاما و غير متزوج و ام عمرها ستة و أربعين عاما و لها إضافة الى ذلك الابن ثلاثة اخرين اصغر منه . و يحكي هو غير مستوعب ما جرى له و يقول كنت دائما احب امي و احن لها و كيف لا و هي امي العزيزة و كنت قد أخفقت في نيل شهادة البكالوريا و اتجهت مباشرة الى العمل عند احد الخواص قصد مساعدة ابي الفقير الذي كان يعمل ليلا و نهارا كي يوفر لنا لقمة العيش اما اخوتي الصغار فكاونا لا يزالون قيد الدراسة و كانت امي امراة جميلة جدا و لها جسم لا يوصف . في ذلك اليوم احس الشاب بصداع و قرر العودة الى البيت على الساعة العاشرة صباحا و هو يعلم انه سيجد امه لوحدها في البيت و حين وصل الى مدخل العمارة لمح رجلا غريبا ينزل من الطابق الثاني الذي هو في الأصل الطابق الذي يسكن فيه و استغرب من الامر و لما وصل الى البيت و دق على الباب لم تفتح له امه الا بعد حوالي عشرة دقائق و حين دخل عليها وجدها مضطربة بعض الشيئ و قد ملات البيت بالعطور و كانها تخفي شيئا ما حتى انه شم رائحة السجائر و هو يعلم ان امه لا تدخن و هنا بدات شكوكه فيها التي قادته الى سكس محارم معها و قرر ان يراقبها
و فعلا بعد يومين اتجه الى العمل و لكنه في الحقيقة ظل يراقب مدخل العمارة و لم يصدق حين راى نفس الرجل يتجه الى عمارتهم بعد مرور نصف ساعة فقط من موعد مغادرته البيت و كما فهمه هو ان امه كانت تطلب الرجل في البيت حين تتاكد انها لوحدها . و قد اخذ الشاب مفتاح البيت في جيبه و ترك الرجل يصعد و مع ذلك هو لم يكن تاكد ان الرجل صعد الى بيتهم و لكن بعد حوالي ربع ساعة من صعوده التحق الشاب بالبيت و فتح الباب بطريقة سرية و اتجه الى غرفة النوم و هنا صدقت شكوكه حين سمع اهات امه و غنجاتها و صوت الرجل الذي كان ينيكها . و كما يحكي الشاب فانه كان يريد ان يقتل الرجل و امه حين علم انها تخون ابوه و لكنه لم يعرف كيف وجد نفسه ينظر من خلف الفتحة و الرجل راكب فوق امه ينيكها و هو هناك احس برغبة و انجذاب الى امه و ممارسة سكس محارم معها بل تركه ينيك على راحته و تمتع بجسم الام ثم حين لمحه يرتدي ثيابه تسلل الشاب الى الخارج دون ان تعلم امه و عشيقها بالامر و ظل طوال اليوم منشغل بامر خيانة امه و برغبة سكس محارم معها
و لم يمهل امه الا يوما واحدا حيث في اليوم الموالي فاجئها حين اخبرها انه غير ذاهب الى العمل و ان عليها ان تخبر عشيقها الا يحضر لانه هو من سيتكفل بها و بكسها و ينيكها في سكس محارم و هنا تفاجات الام و كادت تسقط مغشية عليها من شدة الصدمة لانها لم تكن تعلم ان ابنها قد ادرك حقيقة خيانتها . و لم يكن من الام الا الرضوخ لطلب ابنها حيث تركته ينيكها على الا يفضحها و فعلا كما اخبرني الشاب ما ان خرج اخوته حتى هجم على امه بنيك قوي جدا حيث كان ساخنا جدا و هو ينيك لأول مرة في حياته حيث ضم امه بقوة الى جسمه و عراها و كان صدرها جميل جدا و كان يرضع بقوة و يلحس صدر الام و هي تفرك على زبه ثم ركبها و ادخل زبه في كسها بقوة و كان جد ساخن . اخرج الابن حليب زبه بكل قوة في كس امه التي كانت تتناول حبوب منع الحمل و من شدة حرارته لم يخرج زبه بل ناكها نيكة ثانية في سكس محارم قوي
و كانت النيكة الثانية اسخن و مارس معها طقوس جنسية قوية جدا و ساخنة و هو يسمع اهات الام القوية و غنجاتها مثلما كانت تفعلها مع ابوه و مع عشيقها أيضا و ناكها حتى من الخلف من الطيز و جعلها تذوق زبه . و من شدة النشوة قذف في المرة الثانية حليب زبه على وجه امه بعدما ناكها لمدة طويلة و تعب من كثرة النيك في احلى سكس محارم و هكذا صارت الام تتلقى ثلاث ازبار يوميا تقريبا من الابن و الزوج و العشيق و كان الاب المسكين لا يعلم بالامر و العشيق لا يعلم ان تلك المراة تاكل زب ابنها في كسها و طيزها