الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
اسمي انيس ساحكي لكم عن احلى قصة حول سكس محارم مع من حسبتها امي فانا اعيش انا و امي التي ربتني في بيت صغير جدا عبارة عن غرفة واحدة و امامها شرفة ضيقة مع مطبخ وحمام فقط ..وهذا نظرا لسوء احوالنا ..وابي متوفي منذ سنواتو كنت اشعر بشئ غريب في تصرفات امي تجاهي منذ ان بلغت و عرفت معنى النيك …و كنت اتساءلدائما في نفسي عن هذه التصرفات الملحوظة و الغريبة …و كنت احيانا اصحو من نومي بمنتصف الليل لاجد امي قد اضاءت مصباح الغرفة و وقفت بجواري تنظر الي بنظرات مغرية ..و انا كنت اخجل منها لان زبي في اغلب الاحيان يكون منتصبا بقوة وعندما تلاحظ امي انني صحوت من نومي تتظاهر انها اتت كي تغطيني و تمسك اللحاف و تلف على جسمي … اتخذت قرار في نفسي بعدهاو هو ان اظل صاحيا و منتبها طوال الليل و اتظاهر اني نائم و تعمد اللعب بزبي حتى انتصب …و ذات ليلة ساخنة من ليالي الصيف الحار و بمنتصف الليل جاءت امي و كانت ترتدي قميص نوم خفيفا جدا و شفافا و يكشف بزازها و حلماتها بوضوح و اضاءت النور و وقفت بجوار فراشي حيث كنت انام على فرشة على الارض اما الشرفة و صارت تتأمل في زبي المنتصب بنظرات مثيرة حتى اني لاول مرت رغبة ان امارس معها سكس محارم ..مما جعلني في قمة هيجاني و اصبح زبي ينتصب اكثر بطريقة رهيبة …كنت اتظاهر بالنوم و انظر الى وجه امي بنصف عين و هي تركز نظرها اتجاه زبي الذي انتصب جدا..رايت وجه امي قد تغير و اصبح العرق ينزل من جبينها و اثار الشهوة فيه
بقيتمن حسبتها اميعلى هذا الموقف لحوالي ربع ساعة ثم اطفات المصباح ورجعت الى غرفتها ولميغمض لي جفن و لم اعرفطعم النوم في تلك الليلة حتى الصباح . وفيالليلة التي تلتتعمدت ان انام ببوكسرخفيف وان اخرج راس زبي من تحت البوكسر اثناء النوم كي اري ردة فعلها و مدى جاهزيتها الى سكس محارم معي .. و كما توقعت جاءت اميفي منتصفالليل و عندماشاهدتراس زبي يطل من تحت البوكسر لم تتمالك نفسها و جلستعلى الارض على ركبتيها و كان وجهها لا يبعد عن راس زبيالا بحوالي عشرين سنتيمتر و هي تحدق بزبي المنتصب بكل شوهة . و صار زبي ينتفخ اكثر واكثر منحرارة الشوهة التي تملكتني … وازداد هيجاني اكثر عندما رايت يد امي الناعمة تحوم حولزبي و لكن لا تلمسهبل تقرب يدهامن زبي ثم تتراجع و كانها تخشى ان اصحو من نومي .. ظلت اميتحملق في زبي المنتصب اكثر من نصف ساعة و انا كدت اقذف من كثرة الشهوة و رغبة سكس محارم مع من اعتبرتها امي طوال حياتي ثم تركتني وذهبت الى غرفتها بعد ان اطفأت المصباح ..قمت من فراشي بحذر شديد ونظرت من خرم باب غرفة امي فوجدتهاقد نزعت ثيابها و هي عارية تماما كما ولدتها امها و تلعب بكسها بقوة و كانت اهاتها و غنجاتها تكاد انتكون مسموعة حتى من الجيران …هذا الامر فاجاني كثيرا خصوصا و انها كانت انسانة طيبة و لا تبدو عليها مظاهر المتعة و رغبات النيك اطلاقا و لم يسبق ان لاحظت عليها اي حركة غير طبيعية..في الليلة الموالية تناولنا العشاءوذهبت امي الى غرفة نومها وانانمت علىفراشي بالشرفة وتركت الضوء مشتعل و قد تعمدت الامر حتى امهد لها طريق سكس محارم جيدا و امتع زبي ..
و كنت اعرف جيدامواعيد امي فهيدائما تانيني بعد ان ينتصف الليل فقبل هذاالموعد بلحظات كان زبي منتصبا و جاهزا الى سكس محارم معها لو لمست زبي و بارزا من تحت البوكسر و جائتني بعدها فكرة و هي ان استمني و اقذف المني على فخذي و كاني احتلمت اثناء النوم . ما انقذفت حتى وجدت امي تقف بجواري و تنظر الى زبي و لما رأتالمنيطار صوابها واحسست انا انها كانت تتمنى ان اقذفه على وجهها . و نزلت مرة اخرى على ركبتيها لتشمرائحة المني الذي افتقدته منذ وفاة ابي وتجرات و مدتيدها وبطرف اصبعها الدافئ الناعمتمكنت من الحصول علىقطرة من منييو وضعتها على لسانها . هنا كان لابد لي ان اهيج رغم اني كنت قذفت قبل اقل من خمس دقائق و عاد زبي الىالانتصاب اكثر واكثرو رغبة سكس محارم تزداد وكلما انتصب يسيل منه المني العالق من راس زبي على فخدي واميتنظر الى زبي و يتغير لون وجهها الجميل و كانها في عالم اخر . وبعد حوالي عشرة دقائقتركتنيو ذهبت الى غرفتها وكنت في قمةالشهوة والهياج و كاد زبي أنينفجر من شدة الاثارة و الرغبة الى سكس محارم مع امي .وبعد حوالينصف ساعةصرخت امي صرخةوصل صداها الى غرفتي ففزعت مننومي و سترت نفسي و ذهبت مسرعااليها .بمجرد ان دخلت عليها سالتهاعن سبب صراخها اخبرتني ان صرصورا كبيرا جاء على وجهها و هي نائمةو بقيت انظر الى حلمات بزازها الظاهرة من تحت روب النوم الابيض الشفاف ..و اصرت اميانها لن تنام بالغرفة الا بعدالقضاء على الصرصورو رميه خارج البيت.. فاتفقت معها ان تنام عنديفي شرفة البيتحتى الصباح و احتضنتها بحرارة كبيرة … بعد ذلك احضرتفراشها و وضعته جنب فراشيو التفتت حتى قبلني طيزها الكبير و قالت تصبح على خير يا حبيبي
عندها تظاهرت اني نائم و كان زبي منتصبا بطريقة لم اعدها من قبل وكلتفكيري بكس امي و سكس محارم معها و كنت متاكداانها تبحث عن زبي و تشجعت كي انيكها بعد لحظات منتصرفاتها وتمثيليةالصرصورالغير حقيقية. و ما انمضت نصف ساعةحتى شعرت بحركة سريعة منها حيثرجعت قليلاالى الخلفو اصبحطيزها يلامس زبيو شعرت بحرارة غريبة و لذة نيك مثيرة وانفاسي تملا ظهرها و قمت بحركة و كانها عفوية حيث احتضنتها و لففت يدي على بزازها … و اصبحتطيزهاتلامس زبي المنتصب الذي كان ساخنا رغم اني قذفت منذ قليل وشعرت انيفي عالم اخر و اصبحت حرارة جسميمرتفة من حلاوة الشهوة في سكس محارم مع امي . وصرت اتعمدان اتحرك حتى احصل على لذة طيزها من فوق الروب ..هنا تجرأت امي و امسكت بيدها الناعمة زبي و صارت تداعب راس زبي باصابعها بحركةناعمة و ما ان مضت نصف دقيقة حتى انفجر زبي بيدها و انزلت كتل كثيفة من المني الدافئ و كلما يرتعش زبي تزيد امي في حركتها حتىامتلأت يدها بالمني و ابعدت يدها و كان شئ لم يحصل لانها كانت تظن اني نائم .. و شاهدتبعد ذلك امي تمص اصابعهاو قد امتلات بالمني و هي تلحس بكل لذة …رغم اني قذفت مرتين في وقت قصير الا ان قلبي ظل يخفق بقوة لانني لم يسبق و ان قذفت من قبل على امراة و كل قذفاتي السابقة باستعمال يدي فقط و كانت المرة الاولى من نوعها . و احسست بعدها بشئ غريب لم احس به من قبل كان هذا الاحساسجميلا وقويا ومميزا ولكنني رغم كل هذا ليس عندي الجرأةلاصارح امي انني اريد ان امارس معها سكس محارم رغم انها كانت اجرا منيبل تمنيت اكثر من ذلك ان تعمل هي كل شيئ كان تركب فوق زبي و تدخل كسها فيه …و لاحظت ايضا ان امي تريدني ان انيكها و كان عندي احساس انها تعلم اني اعلم بهذه الحركات و انها تريد تكون المبادرةعلى كسهامني و ليس منهاحتى ارفع عنها الحرج ….
يتبع