الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
ساكمل لكم قصتي في احلى سكس محارم مع امي بعد ان قذفت مرتين عليها في تلك الليلة شعرت بتعب كبير و ندامة في قرارة نفسي خاصة و ان الامر حصل مع امي التي احبها بجنون . المهم في الليلة الموالية عادت شهوتي بالارتفاع مرة اخرى و التزمت اميفراشها امامي ايضا لانها ظلت تحكي عن قصة الصرصور و خوفها منهو بقيت دون ان تتحرك و طيزها تقابلنيو المفاجاة انها لم تلبس الكيلوت و كان الروب يخترق فلقتيها …هنا ازداد زبي هيجانا و شهوة واصبح منتصبا كالوحش الجائع الى سكس محارم مع امي ..و كانت افكاري متفاوتة و ممتزجة وغير منسقة تماما فقلت في نفسي يمكن امي لا تريد انتنيك معيبكسها و انما اكتفت فقط بمداعبة زبي بيدها و انا نائم ..و لو كنت صاحيا لما فعلت ذلك لانه محال ان تتركني انيكها…و بقيتفي حيرة من امري بين رغبة سكس محارم معها و الابتعاد عن الفكرة لانها امي ..و هنا سيطرت الشوهة علي حيث قررت ان اداعب بظركس اميبيدي مثلما داعبت زبي بيدها و اتاكد من ردة فعلها ..و انتظرتهااكثرمن ربع ساعةحتى تظن امي اننياعتقد انها نائمة وبعدهامددت يداي الىكسها فوجدته نظيفا و محلوقا من الشعر و بقيتاداعب لها بظرها باصبع يديبحركة خفيفة و دائرية حتى اهيجها اكثرو من شدة اثارتي وضعت اصبع اليد الثانيةبطيزها الابيض المرتعد و اصبحتاكثر محنةو انفاسي العالية مع دقات قلبي المسموعة فصارت اميتتغنج بقوةمن شدة الاثارة و الشهوة و عندهاارتعشت امي و فقدت السيطرة علىرغباتها وهجمت بكلتا يديهاعلى زبي و وضعته في فمهاو صارت ترضعه و تمصه بقوة كبيرة فعصرتها بكلتايداي واصبحت بزازها فوق صدري وما ان لامس راس زبي كسهاحتىشعرت بشعور غريب ممزوج بين اللذة و تانيب الضمير وقلتفي قرارةنفسي لايمكن ان يحدث هذا الامر و لايمكن انامارس سكس محارم معامي التي احبها حب غير عادي . و بحركة لا ارادية مني و سريعة جدا دفعتها عن صدري دفعةقوية واكدتلها انه لا يمكن ان يحصل هذا الامربين ابن و امه ثم غادرت الى و انا ابكي .
صارت دموعي تنسابعلى خديو كنت فيحيرة من امري .. وكنت اتمنى ان تدق امي باب الغرفة و تترجاني ان افتح لها و هي راغبة في سكس محارم ..وقلت في قرارة نفسي اذا دخلت علي امي الغرفة سانيكها و اشبع زبي معها مهما كانت الظروف وكان كل املي ان تقرع امي باب الغرفة ..ولكن لم يحصل اي شيئ من هذا فبقيت وحيدا في الغرفة حتى الصباح وامي نائمة كما هي بالشرفة و انا مشتهيها ..وعندماطل صباح اليوم التاليخرجت من الغرفة و انا فيحيرة و خجل و شوق للنيك معامي فوجدتها ما زالت نائمة و جسمها الشهي يقابلني ..او ربما كانت تدعي النوم فقط .. فقررت ان اخرج من البيت قبل ان تصحو من نومها ..و بالفعل خرجت في الصباح الباكر من البيت و ذهبت الى الجامعة … وعندما عدت من الدراسة ..فتحت الباب بحذر و خوفو قلبي ينبض بقوة ..فكيف ساواجه امي بعدما حدث و كيف ستلتقي اعيننا بعد ان زال الحياء بيننا ..و ما ان دخلتحتى وجدت امرا تعجبت منه كثيرا ..فقد وجدت امي ليست وحيدة و انما معهابعض النسوة ممناعرفهن جيدا ..و كن جالسات يضحكنبالشرفة ..فرحب الجميع بي و جلست اتبادل الحديث معهن و كانت امي بالمطبخ تعد الغداء للجميع .. جاءت امي وابتسمت لي ابتسامةصفراء كالورد المصطنع الذي لا رائحة له و هي تعلم جيدا ما في نفسي ..و قالت لنا هيا الغداء جاهز تفضلوا ..و نادت علي لاحمل معها اطباق الطعام و تغدينا جميعها ساعتها .. وبعد الغداء قالتاحدى النساء و تدعى ربيعةوهي اكبر واحدة فيهن ..اسمع ياانيس ..اريد اناطلعك علىسر مضى عليه اكثر منسبعة عشرسنة فارجو منك انتكون هادئاو لا تنفعل لان هذا امر مهم و يجب ان تعلمه .
هنا تعجبت اكثر و لم استطع حتى ان انطق بكلمة واحدة ثم اضافتربيعة انت ياانيس كان لك اب وام وقد توفيافي حادث حريقكاناندلع ببيتكم لما كنت رضيعا و لم ينجا من الحريق الا انت يا انيس لانك كنتفوق السريرو مرتفع عن وجه الارض و قد تم انقاذك في اللحظات الاخيرة قبل ان تهلك و بعد وفاةابوك و امكتكفل بتربيتك عمكزياد و كتبك باسمه و رباك لانه كان محروما منانجاب الاولادو جئنا لنبلغك بهذا السرالذي ظل مخفيا عنك بناء على رغبة امك الحالية التي هي بالفعل زوجة عمك زياد و ربتك و رعتك بكل حنانها وهي في الحقيقة تريد انيرتاح ضميرها و تقول لك كل شيئ عن السر الذي بقي فيجوفها مدة طويلة . وعندما سمعت هذا الكلام احسست اني قد فقدت عقلي و جن جنوني و لم اقدر على ان انطق بكلمة واحدة و عرفت لماذا ظلت تراودني و ترغب بزبي و سكس محارم معي و عندهاخرجت من البيت مسرعا و لم اعد الا بمنتصف الليل و قد شرت حتى الثمالة ..لما دخلت الى البيت وجدت امي طبعا التي صارت مزيفة المزيفة نائمة في الشرفة و اقتربت منها و نمت على فرشتي بجوارها و كلي شهوة و رغبة في سكس محارم معها بعد ان سقط القناع و كان ابواب القدرقد فتحتلي للتمتع بهذا الجسم الساخن و الحتاج للنيك و الزب فهي ليست بامي ومتشوق لنيكها من طيزها و بكسها و صرت اتمنى ان انام فوق بزازها باقصى سرعة ممكنة لان امي مشتاقة الىزبي و سانيكها سكس محارم قويوالدليل على ذلك انها قررت انتعترف لي بالسر عن طريق تلك النسوة الثلاثة كي اصدقها و كانها تلمح لي الى النيك و الجنس و تصبح مثل زوجتي و اعوضها بزبي عن زوجها المتوفى.
ما اناستلقيت بجوارها حتى تجردت من جميعثيابي وكنت اظن ان امي تتظاهر فقط بالنوم و نمت على جنبي الايمنحتى صارفمي باتجاه فمها و زبي الطويل المنتصب باتجاه كسها المحلوق وما ان لامس فميشفتيها و راس زبي طرف كسها الدافئ و شرعنا في احلى سكس محارم حتى دفعتني دفعة مفاجئة و قويةلم اتوقعها تمامامنها حتى انها ابعدتني عنها لاكثر من متر و قامت تجري مسرعة الى غرفتهاو لحقت بها و لكن الباب كان موصدا بالمفتاح و لم استطع فتحه.. عندها صرت ادق عليهاالباب واتوسل اليهاكي تفتح ولكن كان ذلك بدون اي جدوى و بعدما يئست من ذلك و عدت الى فراشي و احسست بالندم مرة اخرى و نمت على وجهي و انا مكسور الخاطر و رغم ذلك استمنيت و بقيت اتخيل نفسي امارس سكس محارم مع امي
يتبع