الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
كانت رويدة فتاة جد جميلة و لها جسد فاتن و مثير الى درجة ان اخوها و ابوها مارسا معها سكس محارم و ابدعا في النيك معها من كل الوضعيات حتى صارت تعتبر في البيت بمثابة البنت و الاخت و الزوجة في نفس الوقت . لما كبلغت رويدة و برزت فيها معالم الانوثة كانت تسكن في بيت متواضع يحتوي على غفتين فقط واحدة تنام فيها رفقة الاخ سليم و الاخرى كانت مخصصة لاب و الام و كان الاخ كثيرا ما يتحرش بها هي نائمة و احيانا يحك زبه على جسدها حتى يقذف و هي لا تعلم بالامر . و بقيت رويدة تكبر و انوثتها تزداد فيضانا مما جعل الاخ لا يقاوم رغباته و مارس معها سكس محارم ساخن جدا حين صارحها اول مرة باعجابه بجسمها و رغم انها صدته في البداية بقوة الا انها بدات تلين معه مع مرور الوقت و ذات مرة دخلت الى غرفتها فوجدت سليم مستلقي على سريره و هو يلعب بزبه و رغم انها صرخت في وجهه الا انه ظل ماسكا زبه بيده و هو يستمني امامها و يخرج لها لسانه حتى قذف المني بقوة و هي تنظر اليه مذهولة غير مصدقة للامر. تواصلت خرجات سليم الجنسية امام اخته و احيانا كان يرغب في اغتصابها بالقوة حتى يتمكن من ممارسة سكس محارم معها لكنها كانت تمنعه الى ان جاء اليوم الذي حدث العكس حين دخل سليم الى الغرفة فوجد رويدة ماسكة زب بلاستيكي و ه تداعب به شفرات كسها فبقي يراقبها دون ان تشعر و هي مغمضة عيناها غارقة في شهوة قاتلة
في تلك المرة بقي سليم يستمني و هو يري اخته رويدة تلعب بذلك الكس الاحمر و فخذيها مفتوحتين و كانت تمسك بيدها الاخرى احدى بزازها و تضغط على حلمتها في شهوة ساخنة جدا الى ان اطفاتها و قذف سليم حليبه و دخل بعد ذلك الى غرفتهما دون ان يحدثها بالامر . قرر سليم تغيير استراتيجيته و صار يتظاهر بلامبالاته امامها و يبدي لاخته احترامه ليرى ردة فعلها و بعد حوالي اسبوعين لاحظ ان رويدة صارت تقترب منه و تلبس ثياب مثيرة امامه و احيانا ترتدي فستانها دون كيلوت و ستيان و كان قد استعد للخطوة الثانية من خطته للحصول على سكس محارم معها فصار هو يرتدي امامها سراويل خفيفة دون ثياب داخلية و كلما هم بالدخول يداعب زبه حتى ينتصب و ينتفخ من تحت بنطاله و تظهر تقاسيمه ليزيدها اغراءا و يحضرها الى سكس محارم لطالما انتظره و سعى اليه . و في احدى المرات كان سليم رفقة رويدة و الام يتناولون العشاء و بينما هم كذلك حتى دخل عليهم الاب عامر و كان الاب قد خرج من المرحاض و نسي اغلاق ازرار بنطاله وكان شعر زبه من ناحية العانة ظاهرا و خاصة و انه دون لباس داخلى و بما ان بنطاله كان رهيفا جدا فان اثار زبه كانت بارزة جدا و كلما حرك رجليه اثناء المشي كان زبه يتارجح بينهما و لاحظ سليم ان رويدة تنظر الى زب ابوها بشهوة كبيرة الى درجة انها غاست و لم تلتفت حتى جلس الاب و هنا نظرت الى اخيها و راته يصوب نظره الى عيناها ثم ابتسم سليم ابتسامة خبيثة و اكمل طعامه
في الليل اجتمع سليم مع اخته في الغرفة و بقيا يدردشان و فاجئته رويدة بسؤالها عن سبب ابتسامته اثناء العشاء لكنه اكد لها انه فعلها بتلقائية و دون قصد و لكنها بقيت تلح عليه و امسكته بيديها الناعمتين و هي تصر على معرفة حقيقة تلك الابتسامة و هنا شعر سليم بحرارة تدب في جسمه و شهوة تتحرك عادت به الرغبة في ممارسة سكس محارم مع اخته الفاتنة و اخبرها بحكاية النظرات الساخنة التي كانت ترمق بها زب الاب عامر اثناء اقترابه منهم على طاولة العشاء . ضحكت رويدة بصوت مرتفع و اجابته ان سبب ذلك كان الفضول لا غير و ان الامر عادي و بدا سليم يراهنها ان زبه اكبر من زب ابيه و بلمح البصر اخرجه امامها و كان منتصبا بقوة و طلب منها ان تلمسه و قد لاحظ انها هذه المرة بقيت متسمرة في مكانها و لم تبدي تلك المعارضات السابقة فاقترب منها و حاول تقبيلها من شفتيها و لكنها صدته لكن رغبته في سكس محارم معها كانت اقوى و اصر على تقبيلها و بقي يقبلها منفمها بقوة و يلحس رقبتها و يتحسس على جسمها الى ان رضخت له و لم تقاوم و تركته يقبل و يتحسس على جسمها و لم تكن تقول له الا بعض الكلمات مثل توقف و انا اختك و امام شهوته التي كانت تلتهب مثل النار في الهشيم لم تجد الا ان احتضنته و راحت معه في قبلات ساخنة جدا ثم بدات تلمس له زبه بيديها الدافئتين و هي مستمتعة بشفتيه في شفتيها في تلك الغرفة المظلمة في وقت متاخر من الليل
مباشرة بدا سليم يتعرى و طلب منها ان تفعل نفس الشيئ لكنها كانت مترددة و هنا امسك لها قميص نومها و رفعه بقوة حتى ظهرت بزازها من تحت الستيان الوردي و لم تنتظر رويدة كثيرا حتى خلعت ستيانها و ظهرت تلك البزاز الجميلة و حلماتها الشهية الزهيرة و راح سليم يرضع اخته و يمص بقوة و وقف امامها و صار يحك زبه بين البزاز و شعر بلذة غريبة يحس بها لاول مرة في حياته في سكس محارم ساخن جدا خاصة و انه لم يجرب حلاوة النيك من قبل و لم يشعر الا و رويدة تمسك زبه بيدها و تقربه من فمها و بدات تمص و ترضع الزب بقوة و كانت تدخله في فمها و هي ترتعش من فرط شهوتها و لم يمضي وقت طويل حتى احس سليم برعشة تسري في جسده و احس انه سيقذف فاخرج زبه و اعاده الى بزاز رويدة و فرح حين شاهد المني ينزل من زبه الى بزاز اخته و شهوته تنطفئ لاول مرة دون استخدام العادة السرية و هنا استلقى على السرير و هو عاري و غير مصدق انه اخيرا قد مارس سكس محارم مع اخته رويدة و تذوق جسمها المثير و تلذذ بحرارته . وناما الاثنان بعد ذلك و بقي يفكر طوال الليل بطعم الكس و هو يتخيل نفسه ينيكها و يدخل زبه الذي كان متلهفا الى تجريب النيك من الكس و كيف لا و هو اخيرا قد راى اخته ترضخ امامه و تسلمه جسمها ليفعل به ما يشاء و لولا تسرعه في القذف لكان ناكها دون اي مشكل
و استمر الاثنان في كل ليلة يداعبان بعضهما و يمارسان سكس محارم و لكن لم يعرف سليم كيف ينيكها من كسها و قد تردد كثيرا و خاف من عواقب الامور و خاصة و ان اخته عذراء و كسها مغلوق وصار يحك زبه بين الشفرتين حتى يقذف و احيانا يدخل الراس فقط و لكنه كان يتلذذ بالمص و الرضع الذي تمارسه معه و تمتع زبه بهما و هوما على كل حال احلى من الاستمناء