الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
دائما مع احدث قصص سكس محارم لسنة 2014 ارتاينا هذه المرة عرض احلى قصة سكس عربي بين جاسم الاب و ابنته احلام ذات العشرين ربيعا و التي لم تكن لها علاقات سكسية من قبل بينما كانابوها مزارعا و رجلا طيبا جدا . كان جاسم يعيش رفقة ابنته احلام و اختها الصغرى فقط في بيتهم في الريف بينما ابنه الاخر كان يعمل في المدينة و زوجته توفت منذ ثماني سنوات و لم يعد الزواج بعدها و بقي يعيش مع بنتيه فقط . و لما وصلت احلام الى سن الرشد صارت كغيرها من البنات تبحث عن رجل يمتعها و يذيبها جنسيا لكن طبيعة الريف كانت صعبة جدا خاصة و انها لا تخرج من البيت ابدا الا مع والدها جاسم فقط او مع اختها التي تصغرها بثلاث سنوات . و في احد الايام اتجهت الى خم الدجاج كي تعطيهم بقايا الطعام و بمجرد اقترابها من الخم حتى سمعت صوت انفاس تصدر من وراء السور و عندها القت نظرة خفيفة فضولية حتى تستطلع الامر لكنها صدمت لهول المنظر الذي راته و لم تتخيله طوال حياتها حيث وجدت ابوها جاسم ماسكا زبه و هو يستمني و يبصق على يده في كل مرة و انفاسه مسموعة من بعيد و هو في وضعية هستيرية و شعرت احلام برغبة كبيرة في سكس محارم مع ابوها . كان زب جاسم كبير جدا و لم يسبق لاحلام رؤية زب من قبل و انتظرت من وراء السور حتى افرغ شهوته و هي ترى المني يخرج من زبه ليرتطم بالسور ثم مسح زبه على السور و اخفى زبه بنطاله و ارخى عباءته و هنا دخلت الخم و كانها لم ترى اي شيئ و مر بعد ذلك جاسم من امامها و هو لا يعلم انها راته و شاهدت زبه الذي هيجها ثم اتجه الى وجهة اخرى لم تكن احلام تعلمها . بعد حوالي اسبوع من ذلك صارت احلام كلما ترى جاسم ذاهب الى وجهة في حقلهم الكبير الا تبعته و تبقى تتلصص عليه و هي تتمنى لو ترى زب ابيها مرة اخرى الذي تمنت سكس محارم معه رغم ان كسها لم يكن مفتوحا و مازالت عذراء لكنها في كل مرة كانت تراه يقوم بتصرفات عادية و كان ذلك اليوم كان عبارة عن حادث فقط . ثم صارت احلام تراقب جاسم في المنزل و تحاول التلصص عليه في الحمام لكنها لم تفلح و بقيت رغبتها و شهوتها تحرقها و هي تتعذب في صمت من اللهفة الى الزب و رغبة النيك
و بعد حوالي شهر كانت احلام نائمة في احدى الليالي و سمعت غرفتها تنفتح و لما فتحت عينها رات ابوها جاسم يقترب منها و تظاهرت انها مازالت نائمة و لم تحرك ساكنا احست ان جاسم اتى خصيصا كي ينيكها لكنه غطاها و خرج دون ان يثير اي صوت كي لا يزعجها . و هنا صارت احلام تنام دون اي ملابس داخلية و تلبس روب خفيف و ترفعه حتى يظهر طيزها و تنام على بطنها دون ان تتغطى و هي تنتظر ابوها ان ياتي كي يرى مفاتنها و يشتهي سكس محارم معها و ما هي الا ليلة واحدة حتى سمعت جاسم يقترب من الغرفة و فرفعت الروب بسرعة و استدارت حتى قابلت طيزها امام الباب مباشرة ثم تظاهرت انها تغط في نوم عميق و عندما اقترب جاسم من احلام راى طيزها و فلقتيها فانفتحت عيناه و انتصب زبه بطريقة مدشهة ثم لمس طيزها بطريقة خفيفة جدا و تحسسها ثم رفع الغطاء و وضعه على احلام و قبل ان يخرج من الغرفة حك زبه على طيزها و احست احلام ان زب اباها منتصب رغم انه لم يخرجه ثم غادر الغرفة و هنا قامت احلام و تبعته حتى راته يدخل الى الحمام و بدات تسمع انفاسه فعلمت انه يستمني و هنا زادت شهوتها و رغبتها الى سكس محارم و علمت ان خطتها تسير كما تريد . و ظلت تكرر احلام تلك الوضعية في النوم و احيانا صار جاسم يقبلها من شفتيها و يلهبها اكثر و هي متظاهرة بالنوم ثم يسرع الى الحمام كي يستمني و هو يظن ان ابنته لا تعلم من امره اي شيئ و تطورت الامور حتى صار جاسم يخرج زبه و هي تراه بعينها التي كانت تبدو مغمضة حيث يكون قربا منها بحوالي نصف متر فقط وسط ظلمة الغرفة و اصبح يحك زبه على فلقتي طيزها في سكس محارم قوي دون ان يدخل زبه و قبل ان يقذف يسرع الى الحمام كي يكمل العملية باستمناء حار . و في احدى المرات دخل جاسم و كان جد هائج و كل جسمه يغلي من الشهوة و راى احلام مغطاة جيدا و لا يبدو اي شيئ من جسمها و هنا احس برغبة شديدة في تعريتها و رؤية طيزها و رفع عنها الروب و نزع الكيلوت و هنا فتحت احلام عينيها و سالت ابوها عن سبب مجيئه الى غرفتها و لاحظت ان زبه كان منتصبا بطريقة غير عادية و احس جاسم بخجل شديد ثم حاول الانسحاب دون ان يدري ما يقول له و غادر الى غرفته
تبعته احلام ثم دخلت عليه فوجدته في وضعية هيجان لا يحسد عليها و رفعت روبها و نزعت الستيان و اخبرته انها تعلم انه يتحسس عليها دائما و رات زبه عدة مرات و هي تعشق سكس محارم معه . و رغم ان جاسم حاول صدها عن النيك معه الا انها ذوبته في قبلات ساخنة و احتضنته و شعر لاول مرة منذ ثمان سنوات بحرارة جسم امراة تلتصق مع جسمه و بدا يقبلها من فمها و تذكر زوجته يوم الدخلة و اول مرة ناكها فيها ثم رفع رجلي احلام و بدا يمص شفرتي كسها بكل محنة في اروع سكس محارم و بزلت احلام بدورها و رضعت زب جاسم الذي كان كبيرا جدا و منتصبا بطريقة مدهشة و عادا الى غرفتها معا كي يمارسا سكس محارم نار . بمجرد ان دخلا الى الغرفة حتى ركب جاسم فوق جسم ابنته الدافئ و بدا يتحسسها و يرضع بزازها و هي ذائبة في الشهوة معه ثم حك راس زبه الكبير جدا على بظر كس احلام و احس ان كسها جد مبلل و ساخن و دفع زبه و بقي يدفع حتى اخترق غشاء بكرتها و جعل زبه يدخل كاملا و هو غير مصدق انه اخيرا عاد الى النيك و مع ابمنته التي يحبها كثيرا في سكس محارم ناري جدا . و لما اوصلها الى مبتغاها و ذوبها و جعل الرعشة الجنسية تكتسحها سحب زبه الذي صار احمر بالدم من كسها و قذف على بزازها حليبه الذي لم يخرج بمثل هذه الحلاوة منذ اكثر من ثمان سنوات كاملة و منذ تلك الليلة صار جاسم يلتقي مع احلام ابنته بطريقة دورية و يمارسا سكس محارم بكل الاوضاع مثل الزوجين