الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
دي قصتي في نيك عمتي آمال اللي مش هأنساها ويومها مارست السكس مع عمتي في أحلى جنس محارم نيك ودوقت كس العمة ونكتها بزبري وعاشرت العمة آمال في السرير. كانت آمال هي عمتي الوسطانية، وكان عندها وقت القصة دي خمسة وتلاتين سنة وكانت بتشبه نجمات السينما شديدة الأنوثة وحسم رائع وعندها صدر مشدود كبير ودايماً كنت بأشوف حلماتها واقفة من تحت أي هدوم بتلبسها، وعليها طيز ملبن بتهتز منه بحنية يمين وشمال ولتحت ولفوق لما تمشي، وعندها فخاد مليانة ورجلين منحوتة ولا أحلى وكنت معجب بيها أوي وولهان لإنها كانت بطلة أحلامي من ساعة ما وصلت سن البلوغ ودايماً بأحلم إني بأنيك عمتي آمال …. كنت عيلتها بتتمون منها هي وجوزها وابنها سامي وبنتها هايدي، وكانوا أعز صحابي ودايما بنقضي وقتنا مع بعض، وفي الوقت ده كان عندي تسعتاشر سنة وكنت دايماً باسمع نسوان العيلة بيتكلموا عن العمة بحسد ودايماً بيقولوا عليها إنها شهوانية ولو عجبها راجل ما تسيبوش إلا لما يمتع كسها وهنا زادت شهوتي في ممارسة الجنس مع عمتي. ما كنتش بأصدق الكلام ده عنها بس كان بيزود هيجاني عليها ورغبتي فيها وبأتخيلها بين أحضاني كتير ما باستحملش وامارس العادة السرية عليها ودايما كنت باتلصص على اللي بيظهر من جسمها قدامي وما أكتره وكنت دايما باحاول المس أي حتة ممكن اوصلها وكاني مش متعمد وهي ما كنتش بتشك فيا ابدا وكنت دايما تبوسني وتاخدني في حضنها لما نتقابل أو أجي أمشي وفي الفترة الأخيرة كنت بأحاول دايماً اقرب من شفايفها عند كل بوسة وبدـأت بوستي ليها تكون جنب بوقها بدل خدودها من غير أي رد فعل وغن كنت بالاحظ ابتسامة خفيفة ما يلحظهاش غيري بترتسم على شفايفها الناعمة. اتكرر الموضوع ده كتير لغاية ما طبعت قبلة على شفايفها مباشرة وكاني ما اقصدش والابتسامة زادت وبقيت تبادبني البوس بنفس الطريقة بس بوسة سريعة خاطفة يفتكر الكل إنها على الخدود كالمعتاد وكنت بالنسبة ليها زي ابنها وما كنتش بتستحي أو تخجل منيوكانت بتلبس هدوم شفافة وخفيفة قدامي خلتني اشتهي نيك عمتي .
لغاية ما جاء أجمل يوم في حياتي واللي مش هيتكرر مرة تانية ابداً على الرغم من محاولاتي المتكررة لما فعلاً ارست فعلاً نيك عمتي. في الصيف راحت عمتي وعيلتها على الاسكندرية عشان يقضوا المصيف وكنت متفق أقضي معاهم يوم هناك وفعلاً صحيت ولبست هدومي وخدت تاكسي ووصلت على الساعة أتنين تقريباً. خبطت على الباب واستنيت سامي أو هايدي يفتحولي بس لقيت آمال هي اللي بتفتح ورحبت فيا وخدتني بالحضن وباستني كالعادة على شفايفي. ودخلت بس ماكنش في حد غيرنا وسألتها عن أولاده قالت لي نزلوا يتمشوا مع باباهم وهيجوا كمان شوية. المهم فضلنا ندردش وسألتني عني وعن اسرتي ودخلنا نقف في البلكونة وكنت لازق كتفي في كتفها وكانت لابسة بلوزة حمراء من غير أكمام وصدرها مفتوحة وكانت ساندة على سور البلكونة فكنت قادر أشوف بزازها من فتحة البلوزة ومن تحت لابسة جونلة جيبة واسعة وقصيرة واصلة لغاية ركبتها. بدأت احرك في إيدي لغاية ما وصلت عند صدرها وحركت صوابعي واحنا بندردش عشان احسس على بزازها وحلماتها من فوق البلوزة، وفعلاً لمستها وآه من ملمسهم وحجمهم بيجننوا وهي حست بإيدي وضحكت وقالت لي: بطل يا شقي انت بقالك مدة مش مظبوط. حسيت إنها فاهمة كل حاجة وإني بأحلم نيك عمتي آمال، بس بصراحة كنت خايفة تلومني على اللي بيحصل.
سألتها: أبطل ايه؟ راحت بايساني على شفايفي زي ما بأعمل معاها، رحت اتجرأت وحضنتها جامد وبوستها على شفافيها وهي حاولت تبعدني عنها بس بشويش مش بعنف. ساعتها عرفت إنها كمان عايزة تتناك بس مسكوفة. فبدأت أبوسها على شفايفها جامد وخدتها على السرير وملكت نفسي منها جامد. مديت إيدي تحت البلوزة وملكت بزازها، وآها كانوا جامدين قوي ودي تاني مرة المس بزاز واحدة. المرة الولى كانت الخدامة بس بزازها كانوا صغيرين. حطت شفايفي على شفايفها ومسكتها بسناني وبدأت قصة نيك عمتي الهيجانة. فضلنا حاضنين بعض وأنا بأكل شفافيفها وهي بتحاول تهرب مني بس من جواها عايزاني. بصيت لقيت الجيبة مرفوعة ورجليها زي عمودين مرمر.حطيت إيدي على فخادها وبدأت احسس عليها وأدلكهم لغاية ما وصلت لكسها. لقيتها انتفضت وصرخت: آآآحححححح لا حرام. أنا ما كنتش سامع غير صوت زبي. فضلت افرك في كسها لغايت ما لقيت كيلوتها اتبل وفضلت اضغط جامد عليها، وابوسها من شفايفها لقيتها مطلعة لسانها ومستنياني وفضلنا نمص في شفايف بعض ونزلت ما بين رجلها بوشي ولقيت بظرها واقف ومنتصب، أول ما لمسته بلساني، قالت لي: أأأأأأوففففف حرام عليك نكني بقى أنا تعبانة. رحت مطلع زبري وحطيته ما بين شفراتها وحركته تلات مرات عليها وبعدين دخلته براحة في أول وأحلى كس دخلته في حياتي ومارست نيك عمتي في سكس محارم نار.