الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
انا امراة مطلقة ممحونة جدا و مارست سكس محارم مع ابن اختي و اسمه منير و عمره تقريبا عشرين سنة و انا اثنان و أربعون و قد طلقني زوجي منذ اكثر من عشرة سنوات ذقت فيها الحرمان الجنسي و عذاب الشهوة حتى حدثت القصة مع منير . كان يزورني باستمرار و يحبني و كيف لا وانا خالته الوحيدة انني املك اخت واحدة و اربع اخوة رجال و بما اني اسكن وحدي فقد كان أحيانا يبيت عندي و كنت اراه يكبر يوما بعد يوم و تمر الأيام و يصبح منير رجل أطول مني و صوته جهوري و غليظ و بدات الوساوس تدور في راسي فانا اريد ان امراس الجنس و كسي لم يعد يصبر على الزب و من سوء حظي فان اغلب الخطاب الذين تقدموا لخطبتي بعد طلاقي لم يكونوا جادين او كانوا باوضاع اجتماعية اقل من وضعيتي بكثير او حتى اصغر مني في السن . و لن ابالغ ان قلت اني فائقة الجمال و املك فتنة رهيبة جدا بدات استعملها معه مع مرور الوقت حيث صرت أحيانا ادخل عليه غرفته في الليل و انا شبه عارية و بزازي الجميلة تقريبا عارية و انا اشتهي ممارسة سكس محارم مع منير ابن اختي و حتى هو صار ينظر الى صدري كثيرا و كانه يريد ان يراه او يلمسه . و صار لازما علي ان امارس مع منير الجنس حيث دخلت عليه في الغرفة في تلك الليلة و ازرار الفستان العلوة كلها مفتوحة و بزازي تكاد تخرج من صدري حيث هالة الحلمة الوردية واضحة جدا و لاحظت انه ينظر الى صدري و حين اقتربت منه انحنيت فخرج ثديي من الفستان و تظاهرت اني خجلانة و ضحكت .
لما راى منير ثديي اصبح مثل الجاموس حيث ارتفعت أنفاسه و تقطع صوته و انتصب زبه و رفع البطانية التي كانت يغطي بها جسمه و فقد القدرة على الكلام و وضعت يدي على قلبه و سمعت دقاته القوية و ضحكت و قلت له مابك . لم يجبني و حاولت نزع البطانية من فوقه لكنه تمسك بها و ضحكت و قلت له هل صدري فعل بك هذا و لكنه لم يجبني و أخرجت بزازي امامه و وقربتها من وجهه و قلت له انظر انه صدر امراة هذا امر عادي جدا يمكنك لمس صدري و لكنه لم يلمس فقربت صدري من فمه عساه يرضع الحلمة لكنه لم يفعل . ثم ارتميت عليه اقبله في سكس محارم ساخن جدا حتى بدا يرد القبلات بطريقة جميلة و حينها نزعت عنه البطانية و سحبتها بقوة لاتفاجئ بما رايت حيث كان عاريا تماما و زبه طويل و منتصب بقوة و رحت ارضع وامص لكنه اوقفني و طلب مني ان اركب على زبه لانه يريد ان يدخله في كسي و ينيكني و هكذا بدانا نمارس سكس محارم ساخن جدا
كنت فوق منير ارفع كسي و انزله على زبه و هو يذوب و يتمحن و مع الوقت بدا يلعب بصدري و يحركه و يمص الحلمة التي وقفت من الشهوة حيث حققت حلمي و مارست سكس محارم مع منير ابن اختي . و احسست ان زبه حار جدا و ساخن و انا لم اتنك منذ مدة طويلة حتى نسيت طعم النيك و في الوقت الذي طلبت منه ان يقوم لنغير الوضعية رد علي باهتين قويتين اه اه و عرفت ان زبه بدا يقذف و ليتني لم أتكلم و بقيت مستمتعة لانني لم اكن اريد ان انهي النيك مع منير و قد احسست بمنيه يتدفق في كسي و انا ارتعش بكل قوة . و بعدها قبلني و اقترب من حضني و هو يضمني بكل قوة و اهاته لم تتوقف اه يا خالتي كسك احلى من أي كس اخر انت مثيرة و لذيذة جدا و لمست زبه فوجدته قد ظل منتصبا و لم يرتخي او يذبل و هنا بدات ارضع و امص لنمارس سكس محارم مرة أخرى لانني لم اشبع من الزب و كنت اريد ان ينيكني مرة أخرى
و في المرة الثانية ركب فوقي و حققت حلمي حيث لحس كسي و ادخل لسانه الساخن مثل زبه في كسي ثم قام و ركب فوقي مرة أخرى و بدا ينيك و يدخل و يخرج زبه في كسي و انا انظر الى منير ابن اختي و اهاتي و غنجاتي عالية جدا و كان احلى سكس محارم حيث كانت نيكة أطول من الأولى . و مرة أخرى يقذف منير داخل كسي و اغرقه بلبن زبه الجميل ثم نام فوق صدري يمص بزازي و انا جد منتشية في ليلة جنسية لا تنسى و زب لذيذ متع كسي مع ابن اختي منير