الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
حين اتذكر اني مارست سكس محارم مع اختي الصغيرة التي تصغرني بعشرة سنوات حيث كان عمري ثلاثين سنة اشعر ببعض الندم و لكن حين اتذكر تلك اللذة و المتعة اقول في نفسي لماذا نكتها مرة واحدة فقط و لماذا لم اكرر العلمية عدة مرات فقد كانت اختي ذات جسم لذيذ جدا . و لم يهيجني فهيا امتلاكها لطيز كبير او صدر ممتلئ بل الامر حدث عن طريق الصدفة و يومها وجدت اختي نائمة عارية تماما في غرفتها و الباب مفتوح و كنا لوحدنا في البيت و الجو حار جدا و انا لحظتها انتصب زبي على جسمها بسرعة و لم تكن بزازها كبيرة بل كانت عادية جدا و اختي سمراء و لكن جسمها كان ناعم جدا و العرق جعله يبدو كانه يلمع . و احترت هل اغلق الباب و اخرج ام اذهب اليها اغطيها اما الشهوة فكانت تدفعني الى الاقتراب منها و لعق تلك الحلمة البنية و مصها و ايضا الى اخراج زبي و حكه على فخذها او صدرها حتى اقذف و هكذا وصلت الى حالة شهوة جد ساخنة و انا انظر الى اختي العارية و هي نائمة حتى فاجتني و فتحت عينيها و لم تصدق اني انظر اليها و ظنت اني دخلت لانيكها و امارس سكس محارم معها و اسرعت بالتقاط فستانها و راحت تلبسه و هي مضربة
في ذلك اليوم لم يحدث اي شيء لكني لم اتوقف عن الاستمناء تقريبا كل ساعة حيث تعود الى ذاكرتي صور اختي و هي عارية تماما و لم نفتح الموضوع و في اليوم التالي عدت الى غرفتها لاجدها مقفلة و لكن حين نظرت عبر فتحة المفتاح وجدتها نائمة عارية كلية . لحظتها علمت ان اختي تحب النوم عارية و ربما هي تمارس الاستمناء و تاكدت ان تركها الباب مفتوح كان مجرد سهو منها و هكذا فكرت ان انيكها و امارس سكس محارم معها لاني لم اعد اطيق رؤية اختي عارية و النظر الى صدرها و بطنها و هي ممددة على سريرها و انا ابقى استمني و احلب زبي فقط . و علقت بي تلك العادة حيث بمجرد ان اصحى في الصباح حين يطلع ضوء الشمس اذهب الى غرفة اختي و انظر عبر الفتحة الى جسمها العاري الممدد امامي و استمني و كثيرا ما قذفت على باب الغرفة و مسحت مني بملابسي من شدة الشهوة و صار الامر ضروريا ان انيكها و امارس سكس محارم معها . و لم امهلها بعد ذلك سوى يومين حيث حيث ذهبت الى غرفتها و نظرت و رايتها عارية تماما و بدات ادق عليها الباب و انا انظر اليها كيف كانت تلبس فستانها على اللحم ثم جاءت و فتحت الباب
و نظرت الى جسمها و حلمتها التي كانت ترفع الثوب و قلت لها اريدك في امر مهم و طلبت مني ان اخبرها عن هذا الامر و سالتها لماذا تنامين عارية و هنا صاحت في وجهي و ما شانك انت انام كما اريد و هنا لا اعرف كيف صفعتها و قلت لها انا ساجن من صدرك و انت تقولين ما شانك . ثم صاحت مرة اخرى اخرج من غرفتي و هنا كان ردي اعنف حيث جذبتها من الفستان و مزقته و صارت عارية امامي و بدانا سكس محارم بطريقة عجيبة جدا حيث هجمت عليها و بدات اقبلها و يدي على صدرها و انا اعتقد انها ستبكي او ستحاول منعي لكنها اخرجت لي لسانها و بدات اسمع نبض قلبها . ثم وضعت يدي على ظهرها و وفعلت هي نفس الشيئ و هي تبادلني قبلات ساخنة جدا و كانها لم تصدق اني سانيكها و كنت اعصر حلمتها الصغيرة بشدة و انا اقبل الرقبة بطريقة ساخنة جدا ثم اخرجت زبي الذي كان كالخنجر و كالحديد من الانتصاب و كان جسم اختي دافئ و لذيذ جدا حتى هيج شهوتي و وضعت يد اختي على زبي لتتحسسه . ثم امسكتها و رفعتها و اجلستها على زبي بطريقة ساخنة و وقع زبي على كسها مباشرة
و لم اشئ ان ادخل زبي في كسها رغم تلك اللذة التي شعرت بها بل ادخلته ف طيزها و بقيت انيك الطيز و لم ادخل كل زبي بل النصف فقط لان طيزها ضيق جدا و انا من شدة الشهوة لم اضع اللعاب على زبي بل دفعته بقوة و هو جاف . و عشت احلى سكس محارم و لذة جنسية يستحيل وصفها و اختي فوق زبي تنط عليه بقوة و تصرخ و انا قذفت منيي بطريقة رهيبة و لذيذة جدا حتى سال المني من فتحتي على عانتي و خصيتاي و هي جالسة على زبي و لكن بعد ذلك شعرت بندم و لم انكها مرة اخرى