الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
رغم اني أحيانا اشعر بالندم الا انه كان سكس محارم مثير جدا و تلك اللذة الجنسية لا يمكن ان انساها ابدا و حدثت القصة مع اختي و هي اكبر مني و لكنها مختلة عقليا و حتى حين تتكلم يصعب فهمها و لا تعي ما يحدث حولها و لم امارس الجنس معها الا حين فقدت الصبر و ضاقت بي السبل . في تلك الواقعة كان عمري خمسة و عشرين سنة و هي اكبر مني بأكثر من عشرة سنوات كاملة و جسمها مليئ جدا حيث لها طيز كبير جدا و صدرها أيضا كبير و و تثيرني لما أرى اثار كيلوتها تحت الفستان و الذي عادة يكون خفيف جدا و لطالما رايت صدرها لما تنحني او حين يكون مفتوح جهة الصدر و كنت استمني و انا اتمحن على جسم اختي و لكن مع مرور الوقت صرت احلم اني في سكس محارم معها و انا انيك جسمها . المهم ساختزل و انقلكم مباشرة الى ذلك اليوم الذي نكتها فيه و قد دخلت البيت و لم تكن هناك امي و كانت اختي وحيدة و كانت جالسة و حين اقتربت منها داعبتها و كنت معتاد على مداعبتها حتى و ان لم اكن اريد ان انيكها و انا أحاول اضحاكها و بدات اتعمد لمص صدرها و كان طري جدا و جئت من خلفها و التصقت بها و زبي على طيزها و كان الطيز ساخن جدا
شعرت بشهوة قوية جدا و لذيذة و كنت خلفها و هي واقفة و وضعت يدي على صدرها الكبير و لمست حلماتها و كانت منتصبة و واقفة و هكذا قبلتها من الرقبة و كانت قبلة رهيبة جدا وساخنة جعلت كل ما جسمي يهتز من الحرارة و الشهوة . ثم أخرجت زبي و هي لا تراه و رفعت لها فستانها و كانت المفاجاة سارة جدا حيث لم تكن ترتدي كيلوت و رايت طيزها و كان كبير جدا جدا و بياضه انصع من الحليب و قربت زبي حتى لمس لحم طيزها في سكس محارم جد ساخن و زادت شهوتي و عدت الى تقبيل الرقبة و لمس الصدر و أدخلت يدي تحت الفستان لامس صدرها باصابعي على اللحم . كانت بزازها طرية جدا و ناعمة و انا كنت اضغط على حلماتها و أحاول وضع زبي على خرمها و بما ان طيزها كبير جدا فقد كان صعبا جدا ان أوصل زبي الى الفتحة و لذلك تركته يلعب بين الفلقتين و كانت هناك حرارة كبيرة و متعة جميلة لان فلقتيها ملتصقتين جيدا و زبي كان يحتك بكل قوة و انا العب بصدرها في سكس محارم ساخن و ملتهب جدا مع اختي و كل ذلك و هي واقفة و لا تعي ما يحدث معها
و لم اشعر بهكذا متعة من قبل و لم اتخيل ان الطيز حلو و لذيذ بتلك الصورة التي وجدته و ضغطت على صدرها و امسكت حلماتها باصابعي و حاولت ان اصل الى الفتحة و فعلا احسست ان زبي يدفع فتحة شرجها و كانت ضيقة و لكني لم اقدر الى إدخاله اكثر و حاولت ان اجعلها تنحني كي ادخل زبي لكن اختي لم تكن تفهم في أمور السكس . كان سكس محارم ساخن جدا و لذيذ و من شدة الدفع احسست ان راس زبي وسع قليلا فتحتها و ذلك حين زادت الحرارة و كانت فتحتها حارة جدا و لكن لحظتها احسست ان اهتزاز قوي و لذيذ في وقت واحد يسري في داخلي و لم اعد قادرا على السيطرة على حالي و عرفت اني ساقذف اح اح اه اه ممم أي أي اح اح و فعلا بدات اقذف في سكس نار جد ساخن مع اختي و طيزها الكبير الساخن . و قد تمنيت ان تكون مدة النيكة ساعة او ساعتين لاعيش تلك اللذة الجميلة لكن حرارة النيك و حلاوته كانت اقوى مني و من زبي و استسلمت و من شدة النشوة و اللذة فلتت مني حوالي قطرتين من المني نزلت في فتحة طيزها قبل ان اهرب زبي ليقذف بعيدا ان اختي على الأرض
و فعلا كنت من وراءها ماسكا زبي اقذف بطريقة قوية جدا و انا أرى الفستان قد سقط قليلا لكنه غطى نصف طيزها و النصف الاخر عاري و شعرت بمتعة جنسية لن اوفي وصفها و لو بقيت اكتب طوال حياتي و رعشة لذيذة جدا . ثم بردت و بردت شهوتي و اسرعت لغسل زبي و احضرت منديل و مسحت طيز اختي و بقع المني على الأرض ثم أعدتها الى الكرسي و كان شيئا لم يحدث و انا في داخلي ندمان و اعرف انها اختي و انها مسكينة لا تستطيع ان تفضحني و بقدر الندم الذي شعرت به كانت المتعة و اللذة كبيرة جدا في سكس محارم جد ساخن مع اختي