الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
هذه قصة جنس سكس محارم عائلية رائعة جدا حدثت معي مع اختي حيث نكتها و كان النيك معها رائع جدا و مثير و لم اتخيل ان اختي بهذه الحلاوة و اللذة الا حين مارسنا الجنس و النيك و بداية أسمي كمال من عائلة متوسطة الحال تزوج معظم أخواتي وغادروا العائلة ولم يبقى منها سوى والدي المسن ووالدتي العجوز وأنا وأختي سناء الأصغر مني بسنتين كنت في الثالثة والعشرين من عمري في قمة سن المراهقة أمتازت علاقتي بأختي بالصداقة والحب فقد كنا ننام بسرير واحد دون أن يفكر أي منا بأي شيء يتعلق بالشهوة أو الجنس لم تكن لدي علاقات نسائيه ولم أحظى بأي بنت نهائى سواء بعلاقة حب أو علاقة جنسية ولذلك كنت مهما مشتاق للجنس بشكل جنوني ولم أكن أفهم في ممارسة الجنس شيئآ سوى ما أراه في مجلات الخلاعة وأفلام الفيديو وكذلك أختي سناء فلم تتاح لنا في بيتنا المزدحم أية فرصة لهذه العلاقات خاصة وان وقتنا خارج البيت كان محسوب علينا بالدقائق ولم تتوفر لنا أية وسيلة للاتصالات سوى الهاتف الأرضي المزروع بجانب سرير والدي ولم يجرؤ أحدا لا من الكبار أو الصغار أن يحركه من مكانه طيلة سنين عديدة سوى لتنظيفه أو تنظيف مكانه في مساء إحدى الأيام خرجت من صالة الجلوس وذهبت إلى الممر الطويل بأتجاه غرفتي وكان الممر مظلمآ لأحتراق مصباحه وكان الحمام بنهاية الممر مباشرة وقد برز بشكل ملفت للنظر ضوء الحمام من خرم بابه كان خرم الباب كبيرا بسبب رفع القفل الخارجي منه على أمل أستبداله ذهب نظري مباشرة إلى الخرم كانت أختي سناء في الحمام لا أدري لماذا قادتني نفسي إلى النظر من خلال خرم الباب في الوقت الذي كنت أتوجس خيفة من هذا التصرف فخفت أن تفتح سناء الباب بشكل مفاجئ للخروج من الحمام أو أن يأتي أحد من أهلي إلى الممر وأنا في هذا الوضع لكن المكان كان هادءآ
فمددت عيني لأرى جسم سناء العاري وهي واقفة تغتسل كان هذا المنظر بالنسبة لي فلم جنسي حقيقي فتسارعت ضربات قلبي وبدأت ألهث وتسارعت أنفاسي وأخذت أتأمل جسدها من فوق إلى تحت وكأني عثرت على ضالتي في التعرف لجسم النساء وهكذا اعتادت عيني على مراقبة تعري أختي سناء في الحمام لفترة طويلة إلى أن انتبهت في إحدى الأيام إلى وجود حركة عند باب الحمام حينما كنت أنا أستحم فيه وتذكرت إن خرم الباب الواسع إنما يجذب الأنظار خاصة في وقت المساء وقد أبعدت نفسي عن مواجهة الخرم وذهبت بأتجاه الحائط ثم لأقف بجوار الباب ونظرت من الخرم لأرى ماذا بالممر فإذا بي أتفاجأ بوجود حدقة عين كبيرة تلتصق بخرم الباب وتراقبني وأنسحبت العين بسرعة وظهر الممر فارغاً فأدركت إن أختي سناء كانت تنظر إلي أنشرح صدري وسعدت لذلك جدآ وجال ببالي إن الخطوات القادمة قد تقودنا إلى الممارسة الجنسية وبدأت أأمل نفسي بذلك ولذلك أخذت أستحمم يوميآ في هذا الوقت وعلاوة على ذلك أخذت أمارس العادة السرية وأقوم ببعض الحركات الجنسية إلى أن أقذف المني من قضيبي مقابل خرم الباب مباشرة لعل سناء ترى ذلك وتتهيج وتتشجع لتقوم هي بخطوة تسهل لي إقامة العلاقة الجنسية معها وبعد هذا التطور أخذ التفكير بالجنس أتجاه أختي يأخذ مني مأخذا خاصة عند نومها معي في سرير واحد .
الليلة الأولى :
ذهبت إلى السرير بعد أنتهاء برامج التلفزيون وقد خلعت عني كل ملابسي إلا من كلوتى الداخلي وما هي إلا لحظات وقد جاءت سناء فرفعت طرفاً من اللحاف لتدخل في السرير إلى جانبي كنت مستلقيآ على جانبي الأيمن بأتجاه الجدار وتظاهرت بالنوم وبعد عدة دقائق أنقلبت هي على جنبها الأيسر ملصقة مؤخرتها بمؤخرتي شعرت بحرارته فعرفت أنها لا ترتدي تحت جلبابها أي شيء ثم تركت بعض الدقائق تمر لأنقلب على جانبي الأيسر فأصبحت مؤخرتها كلها على بطني وكنت في هذه الحالة خائفاآ من أية ردة فعل قد أتوقعها حابساآ لأنفاسي لكن بقائها دون تحرك نفسها عن هذا الوضع شجعني على البقاء على هذا الحال وقد فجأتني حينما أحسست بأنها تحرك طيازها تدريجيا عن بطني إلى أسفل لتستقر فردة طيازها العليا (اليمنى)على قضيبي المنتصب ثم بعد لحظات عدلت وضعها ببطء شديد لتجعل قضيبي بين فلقتين طيازها ثم أحسست بأنها أخذت تضغط بطيازها على قضيبي في حين يذهب رأسها بعيدآ عني حتى يتم تباعد بين فلقتين طيازها أكتر ويتمكن زبرى فى الأختراق بينهم وبقينا على هذا الحال ساعات كنت أحس بحرارة ما بين فخذيها حتى أني لم أحتمل فممدت يدي لأضعها على خصرها وأمسكت بها بقوة دون شعور مني فقذفت داخل كلوتى وكانت هي تحس بقذفي بحيث أحسست بفلقتين طيازها تطبق وتضمهم على زبرى بشده وأنقلبت إلى اليمين مرة ثانية متحملآ البلل الذي أصابني دون أن أجرؤ على خلع كلوتى ونمت حتى الصباح دون أن أدري ماذا فعلت هي بعدي
الليلة الثانية :
أصبح كلانا يترقب الليل التالي كي نرى ما سيحصل دون أن نتكلم في كل النهار عما حصل بالأمس بأي شيء وحتى ولا بالإشارة ولما جه الليل ذهبنا هذه المرة إلى السرير سوية وأنقلب كل منا على جهته وبعد ربع ساعه أنقلبت أنا على ظهري كانت هذه المرة هناك مسافة شبرين بيننا فإذا بها تنقلب أيضاً على ظهرها ورفعت فخذها الأيمن لتضعه على قضيبي وكانت يداي متكتفة على صدري فأنزلت يدي اليسرى ببطء على فخذها فأحسست أصابت فخذها إلا أنها لم تسحبها وبقيت على وضعها ثم بدأت أنزل أصابعي شيئا فشيئا على فخذها إلى أسفل حتى أصطدم إصبعي الصغير بكتله من الشعر الخفيف فأرتجفت يداي فلم أكن أتوقع أنها بدون كلوتى وتشجعت لأتعرف على هذا الكس الذي شاهدته مرارآ من خرم الباب ولألمسه لأول مرة في حياتي مددت أصابعي على مهل ليستقر أصبعي الوسط على كسها الملحم لا أعرفه كان منتفخآ ثم تطاولت قليلآ ليكون كف يدي كله على كس أختي سناء فراحة يدي كانت على الشعر وأصابعي تطوق كسها من كل الجهات أما إصبعي الوسط دفعت به على مهل إلى أسفل النتوء وهنا أنتفض كسها برفعة من وركها الى أعلى وسمعت منها شهقة مكبوتة بصوت منخفض جداً أفـــــــــــفففف توقفت قليلاآ لأرى ردة فعلها إلا إنها بقيت على حالها هذا فتشجعت أكثر وأنزلت إصبعي واحدا وإذا بي أحس بعض البلل فتماديت لأنزله أكثر قليلآ وإذا بأصبعي يطمس بسائل لزج مللأ أسفل كسها وما أن حاولت مد إصبعي أخر حتى أنتابتها رعشة أخرى أقوى رفعت معها يدي قليلا إلى أعلى كادت تجعلها تغير من وضعية نومها مع تنهد مكتوم أاه إلا إنها قاومت نفسها وبقيت على نومتها لم أحرك إصبعي أكثر لكني كنت أحس بظرها ينبض على إصبعي بقوة طال الليل ونحن على هذا الوضع حتى غلبني النوم.