الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
رغم حبي لزوجتي و تمسكي بها الا انني رضخت لجمال امها و مارست سكس محارم مع حماتي و كانت اول مرة اخون فيها زوجتي و مع من مع امها التي كنت اعتبرها مثل امي فهي امراة عمرها خمسة و خمسون سنة لكنها تبدو صغيرة و اقل من ذلك بكثير و هي ذات جسم ممتلئ جدا وعليها صدر كبير. بداية النيكة حدثت منذ حوالي سنة و يومها تخاصمت مع زوجتي و ذهبت الى بيت ابوها و في الليل جاء والد زوجتي و حماتي عندي في البيت و قد وجداني غاضب جدا و تحدثا معي و طلبا مني عدم النرفزة مع بعض الصبر على ابنتهم و بالفعل بدا موقفي يلين و بقينا حوالي ساعة نحكي و كنت يومها وحدي في البيت و بعد ذلك قام والد زوجتي و ودعني و طلب من حماتي ان تتبعه الى السيارة و لما خرج بقيت معي و وقفت و امسكتني من يدي و بدات تترجاني ان اصفح عن ابنتها و كانت تحدثني و هي تمسك بيدي و تتحسسها الى درجة اني احسست بالشهوة و الميل اليها و لما نظرت في عينيها و جدتها تنظر الي بطريقة ساخنة جدا و كانها تحاول ان تذوبني ولا اخفي ان زبي انتصب و شعرت برغبة في ان انيك حماتي و امارس معها سكس محارم لاول مرة في حياتي و لكن لم يحدث اي شيئ في ذلك اليوم و راحت و تركتني احترق من الشهوة
و بعدها تصالحت مع زوجتي و عادت المياه الى مجاريها لكني صرت انجذب الى حماتي و اترقب قدومها الى بيتي على احر من الجمر و في اول زارة الى بيتنا بدات اتغزل بها و لاحظت انها متجاوبة حيث كنت انظر الى صدرها البارز بكل محنة و انا كلي لهفة الى سكس محارم معها . و بعد ان تناولنا العشاء قامت زوجتي الى المطبخ تغسل الاواني و لم اصدق ان حماتي تسللت الى غرفتي و اغلقت خلفها الباب و بدات تطلب مني استفسارات عن سر تغزلي بها و النظر الى صدرها و حين اخبرتها ان الامر عادي امسكتني مرة اخرى من يدي و بدات تتحسس حتى انتصب زبي و لم افوت الفرصة هذه المرة فقدربت فمي من حماتي و قبلتها من فمها و هي سعيدة تضحك و اطلت القبلة الشفوية كثيرا ثم امسكت يدها و وضعتها على زبي حيث رحات حماتي تتحسس على زبي الذي انتصب بطريقة اقوى بكثير من التي اعتاد ان ينتصب بها على زوجتي في سكس محارم ساخن مع حماتي . و اتفقت معها ان ازورها في غرفتها بعدما تنام زوجتي و تركتها تخرج و زبي بقي منتصب لاكثر من ساعتين في ذلك اليوم
و فعلت المستحيل حتى تنام زوجتي رغم انها كانت تريد ان اجامعها لكني اقنعتها اني متعب و لم تكن تعلم اني على موعد مع سكس محارم مع امها و بمجرد ان احسست ان زوجتي ستنام قمت من فراشي و اخبرتها اني ذاهب الى الحمام و اتجهت الى غرفة حماتي و زبي لم يرتخي منذ ان لمسته . و دخلت فوجدتها بروب شفاف و بزازها اكبر من بزاز زوجتي بكثير و بقيت امص الحلمة و اعض و اقبل الشفتين ثم قربت سيقانها مني حتى صار كسها امام زبي و لم تكن ترتدي لباس داخلي حيث وقع زبي مباشرة على كسها المشعر ثم ادخلته بكل قوة و كان كسها ساخن جدا رغم انه اوسع من كس زوجتي و رغم سنها الكبير الا ان ماء كسها كان ينزل بغزارة . و بقيت امارس سكس محارم مع حماتي و انيكها و انا فوقها ارفع و انزل زبي على كسها و هي تتحسس ظهري و فلقتي طيزي و تقبلني من فمي و رغم اني كنت اريد ان اتاوه و اسمع غنجاتها لكني بقيت اكتم انفاسي و انفاسها و انيكها بطريقة متخفية حتى لا تتفطن زوجتي للامر
و قد احسست ان كل جسمي يرتعش و انا انيك ام زوجتي وكسها الحار الى ان وصلت الى الرعشة الكبرى في قمة اللذة الجنسية حيث بدا زبي يدفع المني عن طريق قذفات قوية جدا في كس حماتي و انا ارتخي و اذوب مع كل طلقة مني و ادفع زبي الى الاعمق . و بقيت اقذف المني ثم قبلتها من فمها بكل حرارة حتى اطفات شهوتي و اعطيتها زبي تلحسه من المني و اخفيته في ثيابي ثم ذهبت الى الحمام و تبولت و غسلت زبي بالصابون و عدت الى حضن زوجتي و انا منتشي بعد ان مارست سكس محارم مع امها حماتي و نكتها نيكة لا تنسى و من ليلتها و انا انيك حماتي كلما سنحت لي الفرصة و زوجتي لا تعلم بالامر