الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
كانت اول و اخر مرة اجرب سكس محارم مع محاتي ام زوجتي و رغم ان النيكة اعجبتني اكثر من النيكات التي حدثت مع زوجتي الا اني عاهدت نفسي الا اخون زوجتي مرة أخرى حيث اتفقنا انا و حماتي الا نكرر العملية . و منذ الأيام الأولى لخطبتي زوجتي حين كنت ازورها في بيتهم كنت الاحظ ان حماتي جميلة و تلبس امامي ملابس تثيرني فهي تملك صدر كبير و جميل و دائما لباسها ضيق على صدرها و هي عمرها في ذلك الوقت حوالي خمسة و أربعون سنة و سكسية جدا و لكن حبي لزوجتي العزيزة كان يمنعني في التفكير في ممارسة سكس محارم معها . المهم تزوجت و مرت حوالي سنة و نصف و لم يحدث أي شيئ حتى رن هاتفي في احدى الليلي و كان معي على التلفون صوت نسائي جميل و رقيق مرحبا كيف حالك و حين سالتها من انت ضحكت و قالت لم تعرف صوتي انا حماتك ام زوجتك يا حبيبي و كانت الساعة حوالي العاشةر ليلا و طلبت منها التريث ريثما اعطي زوجتي الهاتف حتى تتحدث مع أمها لكنها أصرت ان تكلمني انا
و اخبرتها اني في الخدمة و قد طلبت مني خدمة و هي ان ابحث لها عن كهربائي يصلح لها الانارة في احدى الغرف في بيتها و اخبرتها اني اعرف نوعا ما شؤون الكهرباء و بامكاني ان اصلح لها العطب ان كان خفيفا اما ان كان صعبا فسابحث لها عن كهربائي و كنت اتحدث معها بكل عفوية و دون أي قصد سيئ . و بالفعل اتجهت الى بيت حماتي في اليوم الموالي على الساعة العاشرة صباحا و لما وصلت تفاجات لما جدتها وحيدة في البيت حيث كانت ترتدي روب يكشف كل صدرها و هناك انتصب زبي على صدر حماتي لأول مرة و بما انني كنت معها وحيدين فقد فكرت في ان انيكنا سكس محارم و اصلحت لها العطب بسرعة كبيرة ثم أصرت على ان تقدم لي الغداء و جلست انتظرها حتى جاءت و هي تحمل صينية فيها الطعام و لما اقتربت مني انحنت حتى رايت صدرها كاملا و كان صدرها ابيض و كبير جدا و حلمتها احلى من حلمة زوجتي ثم نظرت الي و قالت أتمنى ان يعجبك طعام حماتك و رديت عليها طبعا يعجبني و كل شيئ في حماتي يعجبني و نظرت الى صدرها
و في الوقت الذي كنت اتناول الغداء جاءت من خلفي و احتضنتني و قبلتني من رقبتي بطريقة وقحة جدا في سكس محارم جعلني اهيج و اترك الطعام حيث قمت اليها و أخرجت لها صدرها الكبير من الفستان بسهولة و بقيت العق و الحس فيه و كان الذ من صدر زوجتي الصغير . ثم شممت لحمها و كانت تضع عطر جميل جدا ثم رفعت جزء الفستان السفلي لاتفاجئ بانها قد حلقت كسها أيضا عن الصفر و لأول مرة وجدت نفسي الحس الكس في سكس محارم ساخن جدا حيث في السابق لم الحس كس زوجتي قط و كان طعم كس حماتي لذيذ جدا ثم أدخلت لساني فيه و حماتي قد سخنت اكثر و اجلستني على الكرسي و وضعت رجلها على الكرسي و هي واقفة على رجل و انا جالس امص صدرها الكبير و اصابعي على كسها . ثم اجلستها فوق زبي و انا جالس و أدخلت زبي في كس حماتي في سكس محارم جد ساخن حيث ملا جلست عليه غاب بسرعة كاملا في كسها و انا لم اترك صدرها لانه اعجبني و كان جميلا جدا و حلمتها بارزة و تدخل في فمي و انا امصها
و قد رفعت حماتي و نزلتها عدة مرات و انا انيكها في سكس محارم من كسها و لم يكن كسها كبيرا و كان جميلا جدا و لا اعرف ان كنت انا ساخن اكثر ام هي لأننا كنا كالمجانين حيث كنت اضرب طيزها و العب بفرديتها و هي فوق زبي اما حماتي فكانت تعانقني و تضحك و تقول ليتك انت زوجي انا احسد بنتي عليك و على زبك و انا اكمل النيك . ثم طلبت منها ان ترفع كسها قليلا حتى انيكها لانني كنت اريد ان احرك زبي انا فوق كسها لانها في الأول هي من كانت تفعل و انا كنت جالس و بمجرد ان قامت حركت زبي حوالي خمسة مرات حيث أدخلت و أخرجت بسرعة كبيرة حتى فقدت السيطرة على الشهوة و قذفت بطريقة قوية جدا في كس حماتي في سكس محارم ساخن جدا و هي تضحك و قد اعجبها زبي لكني قمت و اخذت حماما دافئا و شعرت بالندم و اخبرتها اني لن انيكها مرة أخرى مهما حدث و تعاهدنا على الامر . و الى الان لا احد يعلم بما حدث و لم نمارس سكس محارم مرة أخرى و كل ما حدث بيننا هو انها أحيانا تسخنني بصدرها حيث تتركني المسهما او امص دون ان انيكها و هذا حين تاتي لزيارتنا و دون علم زوجتي