الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
قصتي جميلة و ساخنة مع سكس محارم حدث لي مع زوجة ابي التي تزوجها منذ اقل من سنة فقط حيث امي توفيت منذ ثلاث سنوات و كان على ابي ان يتزوج مرة أخرى حتى يعيش حياته و كانت زوجة ابي فتاة جميلة جدا عمرها سبعة و عشرين سنة . اما انا فعمري خمسة و عشرين و بعد ان تزوج ابي صرت احس حالي غير مرتاح في البيت حيث احس بالخجل كلما اراها لانها تقريبا في نفس سني و لا يمكن ان اعتبرها امي و هي جميلة جدا و لها طيز رائع و شعرها اسود طويل و لا انكر اني كنت اتلصص من حين لاخر عليها و انا اتمحن عليها لكني لم اتحرش بها ابدا . و ذات يوم سمعت صوت الاهات من غرفة ابي و عرفت انه يتمتع معها و ينيكها و زادت محنتي عليها و كان علي ان انتظر الفرصة المناسبة حتى انيكها في سكس محارم دون علم ابي و ذلك رغما عنها لانني في ذلك اليوم كنت في غرفتي و سمعت صوت ضحك و خرجت و انا اعرف ان ابي في العمل و حين اقتربت من غرفته سمعت صوتها و هي تضحك و نظرت من الفتحة في الباب و انا أتمنى ان اراها تغير ثيابها لارى طيزها لكني تفاجات بها تتحدث في الهاتف و بعبارات ساخنة جدا
في الأول ظننتها تتحدث مع ابي لكنها حين خاطبت المتحدث كان اسمه اخر و انا متاكد انه ليس ابي فعلمت انه ربما يكون عشيقها و كانت تقول له اشتقت الى زبك متى نلتقي حتى تنيكني مرة أخرى و فهمت انها تخون ابي . و هكذا دفعت الباب بقوة عليها و فاجاتها و هي لا تعلم اني سمعتها و قطعت الخط بسرعة ثم قلت لها من هذا الذي اشتقتي الى زبه و لم تجد ما تجيبني به غير البكاء و قلت لها لا عليك ساحتفظ بي السر لكن يجب ان انيكك و نمارس سكس محارم لان ابي مخدوع على كل حال و انا أولى بكس زوجته من غيري و لحظتها قامت تترجاني لكني كنت مصر . ثم فتحت سحاب بنطلوني و أخرجت زبي امامها و قلت لها انظري الى هذا الزب الا تشفقين عليه و حين علمت اني مصر على النيك معها طلبت مني ان اعاهدها ان ابقي الامر سري و الا اخبر ابي بما سمعتها تقول على الهاتف و هكذا ارتميت بقوة عليها فوق السرير و هي بثياب النوم شبه عارية و بدات اقبلها بمحنة قوية جدا في سكس محارم جد ساخن و كانت من شدة محنتها تتاوه بقوة و انا اسمع دقات قلبها الساخنة جدا
و امسكت زوجة ابي زبي بيدها بدفئ و طلبت مني ان اضعه في فمها كي ترضع و تلحس ثم بدات احس بالمتعة و اللذة حين ادخلته في فمها و انا انيك من الفم في سكس محارم جميل و ساخن و هي تخرج لسانها لتلحس زبي و تداعبه بطريقة تشعلني اكثر . ثم دفعتها حتى أصبحت على ظهرها و رفعت رجليها و انزلت كسلوتها و رايت كسها المحلوق الجميل جدا و صممت ان الحسه قبل ان ادخ زبي فيه و رغم ان رائحته كانت قوية جدا و مقززة نوعا ما الا اني لحست بطريقة حامية و حارة و ذقت طعم السائل التي كانت تفرزه من كسها . ثم لم اصبر اكثر من ذلك و ارتميت على كسها و وضعت زبي عليه و بدات انيك بكل قوة و انا ادخل زبي في الكس الذي كان صغيرا جدا و اخبرتني ان زب ابي صغير و ان زبي اكبر و احلى و بطريقتها الخبيثة جعلتني انيكها بكل قوة في سكس محارم عنيف و جريئ جدا بحيث لم اخرج زبي من الكس الا و قذائف المني على فوهته حيث احسست بحرارة قوية جدا تجتاحني . و من شدة حر كسها و لزوجته لم يستطع زبي الصمود و هو داخل كسها الخطير و اصابتني قشعريرة و هزة قوية جدا جعلتني اسحب زبي على الفور
و بمجرد ان أخرجت زبي حتى رايت قذائف المني تندفع فوق بطن زوجة ابي الجميلة و انا امسح زبي على البطن الساخن جدا و كلما أخرجت قطرة كنت احول زبي الى منطقة أخرى فوق بطنها حتى ملات لها بطنها بالمني من كل جهة . ثم اعطيتها زبي تلحسه و تنظف المني الباقي على فتحته و هي كانت تلحس بقوة بعد ان مارسنا سكس محارم و تعاهدنا ان نبقى نمارس بيننا بطريقة سرية و الا اكشف علاقتها بحبيبها بشرط الا تحضره الى البيت و تبقى تمارس معه على الهاتف فقط لانها اخبرتني ان ابي ضعيف جنسا و لا يمتع كسها