الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
بطريقة سرية جدا مارسنا سكس محارم انا و زوج امي في نفس الفراش الذي يجامع فيه امي وليلتها امي ذهبت للمبيت عند جدتي و تركتني مع زوجها انا و اخي الاصغر و وجدتها فرصة سانحة كي امارس الجنس مع زوج امي . من اول يوم تزوجته امي و انا احبه و كانه ابي مع العلم اني لا اعرف ابي لانه مات و انا صغيرة جدا و امي تزوجت بعدما كبرنا و كان اسمه سمير و عمره اربعين عاما و وسيم جدا و بدين نوعا ما حيث له كرش بارزة و رغم انه كان يعاملني مثل بنته او اخته الصغيرة الا اني كنت اميل اليه و اترقب اي فرصة كي افاتحه في الامر لاني كنت اريد ان امارس السكس باي حال من الاحوال . في تلك الليلة انتظرت حتى دخل اخي الى غرفته كي ينام و هو اصغر مني و انا اعلم انه سيبقى يلعب بالعابه المفضلة و اغتنمت الفرصة و اخذت فنجان شاي الى غرفة سمير زوج امي و انا مصرة ان ينيكني و نمارس سكس محارم في غرفة امي كي ارى و اجرب حلاوة النيك و الزب و قرعت على بابه قرع خفيف جدا و قام الي و هو يلبس بيجامة خفيفة جدا بلا ملابس داخلية و تعمدت الدخول عليه بروب خفيف جدا ملتصق على مؤخرتي و نزعت كيلوتي
و بمجرد ان دخلت عليه حتى لاحظت نظراته الى مؤخرتي و حتى زبه احسست انه قام و رفع البنطلون مثل الخيمة و وضعت الفنجان على الطاولة بعدما انحنيت جيدا حتى يرى طيزي ثم قمت و قد دخل الفستان بين فلقتي طيزي حيث تظاهرت اني لم انتبه للامر و انا اعلم انه ينظر الي و يريد ان ينيكني في غياب امي . و اقتربت منه و انا ابتسم حتى سالني ما هذه الحلاوة التي عليك انا لم انتبه اليك من قبل و ابتسمت و قلت له حلاوة تقصد حلاوة الوجه ام حلاوة الجسم فضحك و قال الاثنان مع بعض و رديت عليه بسرعة اما حلاوة الوجه فانت تعرفها و هي نفسها لم تتغير و اما حلاوة الجسم فانت لم ترى شيئا بعد و كنت متاكدة من ان هذه الجملة ستشعل كل شهوته . و فعلا قام و زبه قائم معه و قال حقا ما الذي يجب علي ان اراه و ضحكت و قمت و رفعت قليلا الروب الى غاية نصف فخذي و هنا هجم علي بطريقة قوية و طرحني على السرير و قال اذن هذه هي الحلاوة انت ايضا لم تري الحلاوة بعد و في لمح البصر كان زبه في وجهي مثل الشعلة و طلب مني ان المسه و العب به وادخله في فمي في سكس محارم جميل و ساخن جدا مع زوج امي سمير
كان زبه جميل الى درجة اني حين رايته تمنيت مباشرة لو انه زوجي فقد كان احمر راسه و كبير جدا و منتصب و امسكته بيدي و دعكته قليلا و انا احس انه يسخن و يهيج كلما المس له ثم بدا يقبلني بعنف شديد و انا على ظهري فوق السرير اشعر ان لعاب كسي بدا يمطر بقوة و خاصة و ان زبه كان يتلامس مع كسي كلما تحرك و هو يقبلني بقوة في سكس محارم جميل و ساخن جدا . ثم اصر عل ان ارضع زبه و لما بدات ارضع احسست به يسخن و يقول اه اه واصلي انت امهر من امك في مص الزب و فمك احلى من فم امك يا صغيرتي ثم رفع رجلاي و هو يهم بنزع كيلوتي لكنه تفاجئ حين وجدني بلا كيلوتي و راى كسي الذي لم تكن عليه اي شعرة و لحسه حتى اشعلني اكثر ثم سالني هل انيكك من طيزك ام من كسك و جاوبته بكل وقاحة طبعا احبك ان تنيكني من كسي فانا لست عذراء و لكن دون ان تخبر امي . في هذه اللحظة بالذات دفع زبه بطريقة قوية جدا حتى احسست انه يشطر كسي الى نصفين
و كان راكبا فوقي و جسمه ممتلئ و بطنه دافئة جدا و صدره على صدري و هو في كل مرة يدخل زبه اكثر و يقبل و انا مستمتعة جدا مع في سكس محارم ساخن و مثير و احيانا كان يقبل رقبتي و يعضها عضات جميلة جدا بينما زبه لم يتوقف عن حفر الكس . و قد اكد لي و هو ينيكني ان كسي احلى و اسخن من كس امي و ان جسمي اطرى و اشهى و هي الكلمات التي الهبتني اكثر و ظل ينيكني حتى قذف ثم اخني الى حضنه و نمنا مع بعض حيث كان في الليل نائما و انا العب له بزبه المرتخي بعدما ناكني في سكس محارم جد ملتهب