الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
انا امراة مطلقة عمري خمسين سنة و هذه حكايتي في سكس محارم مع ابن اختي سامي الطالب الجامعي الذي كان يقيم عندي خلال مرحلة الدراسة في السنة الأولى و هو شاب جميل جدا و خجول و لكنه امام جمالي و انوثتي استسلم و ناكني بطريقة ساخنة جدا . و لكن قبل ان ينيكني كنت انا السبب حيث اني أعيش لوحدي لاني عاقر و لا املك أولاد و هو السبب الذي جعل زوجي يطلقني و يعيد الزواج و مع ذلك فجسمي مثير و جميل و مطمع أي رجل و لي صدر ساحر و كبير و طيز طرية نافرة و مدورة و حين اخبرني سامي انه يريد المكوث عندي لتسعة اشهر كان اول شيء فكرت فهي هو زبه و النيك معه . و من اول يوم بدا سامي يسكن معي تعمدت لبس الفساتين الساخنة جدا الشفافة التي تبرز حلمات صدري الكبيرة و هالتي و هذا حتى اسخنه و اجعله ينجذب نحوي و نمارس سكس محارم فانا ممحونة جدا و اريد زب باي ثمن و لكن سامي كان خجول جدا و هكذا تمر الأيام وانا في كل مرة انوع من ثيابي واغرائي . و ذات مرة لاحظت ان سامي رغم خجله الا انه ينظر الى جسمي بطرف عينيه و هو ما يعني انه بدا ينجذب نحوي و هو أيضا يريد ان ينيكني
و ذات يوم دخلت الحمام و تعمدت ترك الباب مفتوح و تعريت كلية و اطلت مدة مكوثي هناك حتى دخل علي سامي و راني عارية تماما و قابلته و صدري بارز و مغري و احسست انه اضطرب جدا و كان اضطرابه من شدة الشهوة و خرجت اليه يومها و انا ساخنة جدا الف جسمي بالمنشفة و تقريبا كل صدري بارز . ثم اقتربت منه و عبرت له عن اسفي ثم اخبرته اني خالته و الامر عادي جدا لانني لو اراه عاري فان ذلك لا يغير شيئا من حبي له و حين كنت انظر اليه تعمدت ترك المنشفة تسقط من على كتفي و ظهرت بزازي مرة أخرى و هو قريب منها حيث كانت المسافة بين فمه و بين صدري حوالي عشرين سنتيمتر فقط و كانت خطتي الساخنة لممارسة سكس محارم مع سامي . و لم ينزل سامي نظره عني بل بقي ينظر الى حلمة صدري و لحظتها دون ان اشعر وضعت ثديي على وجهه و بدا سامي يرضع بكل قوة في سكس محارم ساخن جدا و انزلت المنشفة كاملة و أصبحت عارية و رحت ابحث عن زبه بين ثيابه لاني اريد ان ارضع و امص و كانت مفاجئتي كبيرة حين أخرجت زبه و هو مبلول فقد قذف كل حليبه حتى قبل ان يبدا في النيك معي
و اسرعت لاحضار منديل و مسحت زب سامي و نظفته و انا عارية تماما و بقيت افركه والعب به و هو لم يقل أي كلمة و كان خجولا نوعا ما لانه يمارس سكس محارم مع خالته لأول مرة و رحت ارضع الزب الذي اشتقت اليه وانا الحس خصيتي سامي و امصهما حتى هيجته بكل قوة . ثم انتصب زبه و كان زبه كبير و جميل جدا و جلست على زبه و هو على كسي و بقيت اهتز حتى ادخله و بدا سامي ينيكني بقوة وهو يئن من اللذة و الشهوة ثم انطلق في التاوه و اخراج كل مكبوتاته اه اه اه ما احلى جسمك خالتي اه اه انا اريد ان أعيش معك النيك الكامل الساخن و اعشق بزازك اه اه اه لطالما حلبت زبي على بزازك و هي الان بين يداي اه اه . و انا كنت ساخنة جدا و اركب على زبه واهتز بكل قوة و اشعر بتحرك الزب داخل كسي الساخن و حرارة الزب كانت مثيرة و لذيذة جدا و اقرب له صدري ليرضعفانا صدري كبير و ناعم جدا و يزيد في متعته في اجمل سكس محارم و سامي امسك فلقات طيزي و بدا يلعب بهما بطريقة مثيرة و ساخنة جدا
ثم جاءته الشهوة فدفعني و ركب فوقي واصبح يخض زبه بكل قوة داخل كسي و ينيكني بطريقة عنيفة جدا و أنفاسه حارة و هو يلحس رقبتي و صدري بمحنة و انا اسمع اه اه اه اخلتي اه اه اح اح اريد ان اقذف في كسك اه اه ثم انفجر زبه داخل كسي و انا احس بحرارة منيه الساخن جدا . و كان يقذف بكل قوة و زبه يرتعش داخل كسي و انا ارتعش بقوة في سكس محارم جنني و هيجني و من ليلتها ظل سمي يعاشرني كزوجي و أعاد لي ذكريات الزواج الساخنة جدا حين كان ينيكني زوجي النياك