الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
سكس مصري نار مع حبيبة الجامعة وصاحبي الندل يسبقني و يفتحها الجزء الثاني
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 9223" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/ie4307wcl0.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p> لصقت جسمها بجسمي و شفايفنا ببعضهم و أنا رغبتي ليها بتزيد لحظة بعد لحظة و حطيت أيدي على صدرها و ابتديت احسس على بزازها الشهية و صوابعي بتحل زراير البلوزة زرار ورا زرار لحد أما بانت حمالة الصدر السودة. رفعتها فخرجت بزازها تترجرج قدام عيني فزبري شدّ في بنطلوني و أنفاسي عليت وهجمت بوشي أمرغه بين بزازها الدافية الناعمة البضة و أنا بمصمص و انتقل من لحمة للتانية و هي بتدفع بزازها في وشي و بتأنّ من اللذة. كنا دايبين في دباديب بعض دوب و أنا بمني نفسي بليلة سكس مصري نار لحد ما حسيت بظلال راجل بجلبية بلدي بيخبط على زجاج العربية فروعنا ابن الكلب و قطع لذتنا و كأنه ملك الموت! عارفين زبري اللي كان زي القضيب الصلب المتين انكمش مرة واحدة هههه. طبعاً أنا بضحك دلوقتي بس ساعتها دمي هرب مني مع أني بشيل حديد و جسمي رياضي بس خفت وسوزي حبيبة الجامعة خافت و بعدت عني و اتخلعنا من بعضينا بعد أما كنا معشقين في بعض زي المسامير في الخشب! بسرعة راحت سوزي تغطي بزازها بكفوفها و الخوف نساها انها تدخلهم! تماسكت أخيراً وقلت و أنا غضبان: أفندم… فلف الراجل و جاني الناحية التانية و قرب وهو ماسك لجام فرس وراه: أنا هنا بحرس الشاليهات دي… أنت بقا بتعمل ايه؟! و الراجل كان بشنبات باين عليه صعيدي قفل لأنه كان بجلبية بلدي و فوق دماغه عمة كبيرة زي عمة الصعايدة وحسيت أنه قاسي جداً.<hr /><p>بصيت للراجل المتطفل ده بحزم و قلتله : ولا حاجة… كنت باستكشف المكان بس.. فسوزي برقتلي و ابتسمت على المفارقة اللي في كلامي و أترجتني أني أديه فلوس اخليه يغور من عندنا عشان نخلع بسلام فطلعت مش فاكر كام, حتى مبصتش, ومدتهملوا فأخدهم وهو يبتسم وقال: تمام يا بيه… لو حابين افتحلكوا شاليه أنا تحت الأمر. الراجل مش من هنا و أحنا هدينا و سوزي حبيبة الجامعة أثار الخضة لسة مرسومة على ملامحها فهمست تترجاني: يالا يالا نمشي من هنا.. فادورت بالعربية و و قبل ما أوصلها بيتها قلت: تيجي معايا؟ فسألتني: فين؟ فجاوبت: شقة واحد صاحبي… فوشها احمر و خجلت وقالت بابتسامة: عيب… فملت عليها أبوسها: مش واثقة فيا! فبصتلي بعيونها النعسانة: بردة تقول كدة… بس انت واثق من صاحبك… فأكدتلها: عيب ..صاحبي راجل ….دا هو اللي مديني العربية دي.. ومكنتش عارف أن صاحبي الندل راح يسبقني ويفتحها و انا كنت ناوي أفرشها بس!<hr /><p>مرت أيام وتقابلنا انا و سوزي حبيبة الجامعة في كافيه وبدأت النار تقيد في جسمي و تطل من عينيها و نفسها و نفسي أوضة تجمعنا. شربنا العصير و رحت أبوسها من خدها و كنا في زاوية في الكافيه فلتني و هي بتضحك و وشها احرم: أحنا في مكان عام …. حد يشوفنا… فبعدت وراحت تجيب سيرة بنت خالتها و قصص غرامه وازاي بيحبها! قريت في عينيها الشهوة و حسيت أنها نفسها تعيش معايا أجمل قصة سكس مصري نار وتعيش أيامها معايا وهي بتعشقني. مسكت ايديها و الدم جري في عروقي : يالا على شقة صاحبي… فلمعت عيونها و خجلت و بصت ليا بكسوف ومكلمتش! كنت ابتديت أرتب الكلام مع رشاد و أفهمه أني االي هاجيبها معايا هتبقى خطيبتي في المستقبل و أنها مش عايزاني أقابلها في أماكن عامة عشان هي من عيلة محافظة شويتين قبل ما اخطبها. و فعلاً أتصلت بيه و رحب فرحناله و كنت اشترطت عليه يسيب لينا شقته ساعتين كدة. استقبلنا رشاد بابتسامة كبيرة خبيثة ما ارتحتش ليها ولا لنظراته لسوزي حبيبة الجامعة. قعدنا في الصالة على دكة بسيطة و راح يعمل الشاي و سوزي حبيبة الجامعة ساكتة مربوكة وخجلانة و عيونها بتجول في المكان. الشقه بسيطه والعفش قديم لأنها شقة عازب ، الوقت يمر ببطء والصمت سيد الموقف و أنا بتحرق أنه يسيبنا و يمشي فقمت استعجله و دخلت عليه فقالي: أنت جبت الحتة دي منين! اربكني وحسيت بالخجل فقلت: يا عمي دي رايح اخطبها…زي ما قلتلك.. صمت رشاد و عينيه لمعت بمكر و قال: على راهن لو مكنتش جايبها تنيكها هنا! فزغرت له فقال: عموماً هنيالك يا عم… فكرت أرجع فقلت: أنت فاهم غلط… هتنزل ولا ننزل أتحنا! فقال يعتذر: لا لا ده كلام يا صاحبي… أنا سايبلك الشقه والسرير و نازل. منطقتش ولا حرف وقال و هو خارج: قدامك الشاي أهو كمله… سلام… وهو خارج رمى كلمة لسوزي حبيبة الجامعة: مزة … مزة.. بوسة واحدة… وقفل الباب ونزل. قلبي استكان جوا صدري لما رشاد نزل و اطمنت و حسيت أن سوزي فرحت و قامت تمشي تتبختر في الشقة و قفلنا الباب علينا في أوضة النوم فالتفتت و خدودها شعللت من الكسوف واللي هيحصل ما بينا و قعدت تتحرك و عيونها بتروح و تيجي ما بيني و بين السرير… يتبع…</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 9223, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/ie4307wcl0.jpg[/IMG] لصقت جسمها بجسمي و شفايفنا ببعضهم و أنا رغبتي ليها بتزيد لحظة بعد لحظة و حطيت أيدي على صدرها و ابتديت احسس على بزازها الشهية و صوابعي بتحل زراير البلوزة زرار ورا زرار لحد أما بانت حمالة الصدر السودة. رفعتها فخرجت بزازها تترجرج قدام عيني فزبري شدّ في بنطلوني و أنفاسي عليت وهجمت بوشي أمرغه بين بزازها الدافية الناعمة البضة و أنا بمصمص و انتقل من لحمة للتانية و هي بتدفع بزازها في وشي و بتأنّ من اللذة. كنا دايبين في دباديب بعض دوب و أنا بمني نفسي بليلة سكس مصري نار لحد ما حسيت بظلال راجل بجلبية بلدي بيخبط على زجاج العربية فروعنا ابن الكلب و قطع لذتنا و كأنه ملك الموت! عارفين زبري اللي كان زي القضيب الصلب المتين انكمش مرة واحدة هههه. طبعاً أنا بضحك دلوقتي بس ساعتها دمي هرب مني مع أني بشيل حديد و جسمي رياضي بس خفت وسوزي حبيبة الجامعة خافت و بعدت عني و اتخلعنا من بعضينا بعد أما كنا معشقين في بعض زي المسامير في الخشب! بسرعة راحت سوزي تغطي بزازها بكفوفها و الخوف نساها انها تدخلهم! تماسكت أخيراً وقلت و أنا غضبان: أفندم… فلف الراجل و جاني الناحية التانية و قرب وهو ماسك لجام فرس وراه: أنا هنا بحرس الشاليهات دي… أنت بقا بتعمل ايه؟! و الراجل كان بشنبات باين عليه صعيدي قفل لأنه كان بجلبية بلدي و فوق دماغه عمة كبيرة زي عمة الصعايدة وحسيت أنه قاسي جداً.[HR][/HR] بصيت للراجل المتطفل ده بحزم و قلتله : ولا حاجة… كنت باستكشف المكان بس.. فسوزي برقتلي و ابتسمت على المفارقة اللي في كلامي و أترجتني أني أديه فلوس اخليه يغور من عندنا عشان نخلع بسلام فطلعت مش فاكر كام, حتى مبصتش, ومدتهملوا فأخدهم وهو يبتسم وقال: تمام يا بيه… لو حابين افتحلكوا شاليه أنا تحت الأمر. الراجل مش من هنا و أحنا هدينا و سوزي حبيبة الجامعة أثار الخضة لسة مرسومة على ملامحها فهمست تترجاني: يالا يالا نمشي من هنا.. فادورت بالعربية و و قبل ما أوصلها بيتها قلت: تيجي معايا؟ فسألتني: فين؟ فجاوبت: شقة واحد صاحبي… فوشها احمر و خجلت وقالت بابتسامة: عيب… فملت عليها أبوسها: مش واثقة فيا! فبصتلي بعيونها النعسانة: بردة تقول كدة… بس انت واثق من صاحبك… فأكدتلها: عيب ..صاحبي راجل ….دا هو اللي مديني العربية دي.. ومكنتش عارف أن صاحبي الندل راح يسبقني ويفتحها و انا كنت ناوي أفرشها بس![HR][/HR] مرت أيام وتقابلنا انا و سوزي حبيبة الجامعة في كافيه وبدأت النار تقيد في جسمي و تطل من عينيها و نفسها و نفسي أوضة تجمعنا. شربنا العصير و رحت أبوسها من خدها و كنا في زاوية في الكافيه فلتني و هي بتضحك و وشها احرم: أحنا في مكان عام …. حد يشوفنا… فبعدت وراحت تجيب سيرة بنت خالتها و قصص غرامه وازاي بيحبها! قريت في عينيها الشهوة و حسيت أنها نفسها تعيش معايا أجمل قصة سكس مصري نار وتعيش أيامها معايا وهي بتعشقني. مسكت ايديها و الدم جري في عروقي : يالا على شقة صاحبي… فلمعت عيونها و خجلت و بصت ليا بكسوف ومكلمتش! كنت ابتديت أرتب الكلام مع رشاد و أفهمه أني االي هاجيبها معايا هتبقى خطيبتي في المستقبل و أنها مش عايزاني أقابلها في أماكن عامة عشان هي من عيلة محافظة شويتين قبل ما اخطبها. و فعلاً أتصلت بيه و رحب فرحناله و كنت اشترطت عليه يسيب لينا شقته ساعتين كدة. استقبلنا رشاد بابتسامة كبيرة خبيثة ما ارتحتش ليها ولا لنظراته لسوزي حبيبة الجامعة. قعدنا في الصالة على دكة بسيطة و راح يعمل الشاي و سوزي حبيبة الجامعة ساكتة مربوكة وخجلانة و عيونها بتجول في المكان. الشقه بسيطه والعفش قديم لأنها شقة عازب ، الوقت يمر ببطء والصمت سيد الموقف و أنا بتحرق أنه يسيبنا و يمشي فقمت استعجله و دخلت عليه فقالي: أنت جبت الحتة دي منين! اربكني وحسيت بالخجل فقلت: يا عمي دي رايح اخطبها…زي ما قلتلك.. صمت رشاد و عينيه لمعت بمكر و قال: على راهن لو مكنتش جايبها تنيكها هنا! فزغرت له فقال: عموماً هنيالك يا عم… فكرت أرجع فقلت: أنت فاهم غلط… هتنزل ولا ننزل أتحنا! فقال يعتذر: لا لا ده كلام يا صاحبي… أنا سايبلك الشقه والسرير و نازل. منطقتش ولا حرف وقال و هو خارج: قدامك الشاي أهو كمله… سلام… وهو خارج رمى كلمة لسوزي حبيبة الجامعة: مزة … مزة.. بوسة واحدة… وقفل الباب ونزل. قلبي استكان جوا صدري لما رشاد نزل و اطمنت و حسيت أن سوزي فرحت و قامت تمشي تتبختر في الشقة و قفلنا الباب علينا في أوضة النوم فالتفتت و خدودها شعللت من الكسوف واللي هيحصل ما بينا و قعدت تتحرك و عيونها بتروح و تيجي ما بيني و بين السرير… يتبع… [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
سكس مصري نار مع حبيبة الجامعة وصاحبي الندل يسبقني و يفتحها الجزء الثاني
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل