سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: <blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 10886" data-attributes="member: 1"><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/pqxyh8trv4.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" />  ما احلاها من مغامرة و احلى سكس مع استاذتي سعاد التي كانت تدرسني في مادة الادب و كانت جميلة جدا و فاتنة و انا علمت انها مطلقة و لم تكن سعاد رموطة او من النوع السهل و لكن لا ادري كيف حتى عشقتني و وقعت في غرامي و قد تفطنت لها من خلال نظراتها الساخنة جدا نحوي . و بدات علاقتنا تتوطد اكثر و ذلك من خلال النظرات الساخنة و تبادل الاعجابات ثم على صفحات الفايسبوك ثم الى اللقاءات المنفردة الى ان اصبحت معلمتي سعاد عشيقتي و خليلتي التي لا اصبر على فراقها مثلما هي لا تصبر على الابتعاد عني و لو ليوم واحد و ساذهب بكم مباشرة الى اليوم الذي التقينا فيه في بيتها الجديد الذي اشترته  و احسست بالامان مع سعاد حين دخلنا الى بيتها الجميل الجديد و كان مجهز رغم انها غير متزوجة و مطلقة و بلا اولاد و انطلقت في اسخن سكس مع استاذتي الجميلة باجمل قبلات حارة في شفتيها و رقبتها و المحنة التي كانت بداخلها قوية جدا و عالية و انا اعريها و اخلع ثيابها . و كانت سعاد ايضا راغبة بشدة فهي كانت مستعجلة جدا على رؤية زبي حيث مباشرة بدات تفتح لي سحاب البنطلون و هي تريد رؤيته و لم تتفاجئ حين رات زبي منتصب فهو كان واضح عليه المحنة و الشهوة في اجلم سكس مع استاذتي الفاتنة جدا و انا ايضا محروم و ممحون و اريد ان انيك و بقينا نتعرى الى ان صرنا عاريين كما خرجنا للدنيا  و انطلقت ارضع الحلمة الجميلة و الحس فيها و هي تذوب بين يداي و زبي طبعا كان واقف في اجمل سكس مع استاذتي سعاد و لكن هي من شدة محنتها كانت تريد ان ترضع لي و تمص زبي و انا استلقيت و تركتها ترضع و بقيت انظر اليها و الى فمها . و كانت تملك شفتين جميلتين جدا و تعرف كيف تلفهما جيدا حول الزب و تدخله  تقريبا كله في حلقها رغم ان زبي طويل و انا اتسائل اين يذهب كل ذلك الزب و تخرجه حتى تبقي فقط الراس و ازداد حرارتها اكثر و هي ترضع لي زبي و انا مستلقي في الذ سكس مع استاذتي سعاد و هي تمنحني احلى مص و جنس فموي بفمها الجميل  ثم اصبحت انا هائج جدا و لم اعد قادر على البقاء مستلقي على ظهري ارى ذلك الجمال المثير و الحرارة في زبي تصدر من فمها و وقفت مرة اخرى و هذه المرة كنت اريد ان ارد لها الدين و امص لها كسها و بظرها حتى تذوق هي ايضا الجنس الفموي الحار . و فعلا مارسنا المتعة الجنسية باحلى طريقة ممكنة في اجمل سكس مع استاذتي الجميلة التي ذوبتني و تركتني استمتع بها كما اريد و تبادلنا احلى مداعبات و لحس و مص حتى صرنا ساخنين مع بعض و لم يعد ينقص الا ادخال الزب في الكس</blockquote>

التحقق

الرد على الموضوع

Personalize

Wide Page

Alternative Color