الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
كان اجمل و احلى سكس مع الزب الكبير و كنت انا يومها مع حبيبي فؤاد حيث تغذينا مع بعض و تجولنا و لم يكن ينقصنا سوى ان نمارس الجنس و ينيكني و كنت انا السبب في ذلك لانني كنت اسخنه باستمرار و اريد زبه و حتى حين كان يقود سيارته لم اتوقف عن اللعب بزبه و انا اترجاه ان يخرجه و هو يرفض و عرضت عليه ان ندخل الى السينما حتى نشاهد فيلم مصري جميل و لم يكن في الحقيقة في خاطري سوى ان العب بزبه بحرية هناك و فعلا اتجهنا الى سينما صغيرة و تقريبا فارغة من الجماهير و الظلام شديد و حين جلسنا وضعت يدي مباشرة على زب فؤاد و لم يكن له اي رد فعل بل اعجبه الامر و هو متكئ و انا العب بزبه ثم اخرجته واقف و هائج
و انا لا انكر اني سخنت بقوة لما وقعت اصابعي على نعومة الزب و دفئه و هو بذلك الانتصاب الجميل المهيج جدا و فؤاد يتركني افعل بزبه ما يحلو لي و انا في اسخن سكس مع الزب الكبير مما جعلني اميل نحو الزب و اضعه في فمي و سمعت في تلك اللحظة انين ساخن جدا اه اه . و بدات ارضع زب فؤاد و الحس له و هو مسترخي و مستمتع جدا في مقعده و انا من حسن حظي ان الاجواء كانت مظلمة و تقريبا فارغة و ربما هناك اكثر من واحد كان يمارس السكس في تلك اللحظات و لكن كنت اريد ان اجلس على زب فؤاد حتى ينيكني
و لم اقدر على ابقاء تلك الرغبة في داخلي حيث قمت الى مكان فؤاد و قد خلعت الكيلوت و جلست له في حجره و اان اذوب في سكس مع الزب الواقف و فؤاد امسكني من صدري و طلب مني ان اصعد و انزل على زبه بلا توقف و هو يعدل زبه بين شفرات كسي و يريد ان ايدخله . و سمح كسي لزبه الواقف الطويل بالدخول عميقا بين الشفرتين و انا سخنت بدفئ الزب الذي دخل في كسي و وجدت نفسي اتغنج بقوة كبيرة و انا راكبة على الزب و هو يدعك في بزازي و حلماتي و يقبلني م نالرقبة و انا اصعد و انزل و اعيش المتعة في اجمل سكس مع الزب الذي اعشقه و احبه
ثم درت اليه و قابلته حتى يقبلني من الفم و انا اغلي و الزب في كسي و بقيت اصعد و انزل و استمتع و لكنه قطع تلك المتعة حين بدا يهمس في اذني قومي حبيبتي اه اه اح اح ساقذف اه اه قومي بسرعة اه اه اه اه و امسكني من طيزي و رفعني . و حين قمت انا وقف هو و حول زبه الى الامام كي يخرج المني و بدا يقذف بقوة و انا ارى في ذلك الظلام خيال زبه و المني يخرج منه بعد اجمل مغامرة سكس مع الزب الجميل الذي يملكه فؤاد