الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
سكس مع امراة متشردة نكتها في حديقة عامة بعدما استفزتني
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 11077" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/91c0f9d4mu.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p> كنت مارا يومها من امام احدى الحدائق العامة حين حدثت قصة سكس هذه الحقيقية و ساعتها كنت خارجا للتو من الجامعة متجها الى محطة الحافلات و اذا بي اسمع صوت انثوي فيه بعض الغلظة و لما التفتت اليها رايت امراة في منتصف العمر و تبدو عليها اثار التشرد ثم طلبت مني سيجارة و لما اخبرتها انني لا ادخن شتمتني و شتمت امي . لم اعرها اي اهتمام لكنها تمادت في شتمي و سبي بطريقة مهينة و هنا التفتت اليها و عدت متجها نحوها لكنها لم تخف مني او تراجعت بل تحدتني و وجدت نفسي في حيرة من امري لانني لم يسبق ان تخاصمت مع امراة ثم التفتت يمينا و شمالا فوجدت المكان فارغا و هنا اشرت لها بيدي على زبي و شتمتها و هممت مرة اخرى بالمغادرة . كنت اظن انها ستسكت لكنها زادت من صراخها و من حسن حظي ان المكان كان هادئا و هنا عدت حتى اقتربت منها و اخرجت لها زبي و قلت لها هاهو زبي تحدثي معه و شتمتها و لم اتوقع ابدا ان تكون اجابتها بتك الطريقة حيث نظرت الى زبي ثم قالت زبك صغير و اشارت الى كسها و رفعت الروب و انزلت الكيلوت و ارتني كسها و لم اتمالك نفسي و تاقت نفسي الى سكس معها و شعرت بالمحنة رغم انها لم تكن نظيفة . و كانت هذه المتشردة في حدود الخامسة و الاربعين سنة و لها كس مشعر و جسمها ابيض و كانت تملك نهدين كبيرين و هنا بدات اضحك معها و عرفت انها سريعة الغضب لكن كان يظهر انها تحب الزب و مشتاقة اليه فعرضت عليها النيك مقابل ان اشتري لها علبة سجائر و قبلت على الفور و زادت من شروطها ساندويتش بطاطا مقلية اضافة الى السجائر و وافقت على الفور ثم عرضت عليها ان نتعمق في وسط الحديقة في مكان يقع مباشرة خلف المسبح الخاص و هو مكان ترمى فيه القاذورات و رائحته كريهة لكنه فارغ تماما من الاشخاص و اتجهنا هناك كي نمارس سكس مع بعضنا . لما وصلنا هناك دخلت اولا ثم طلبت منها ان تلتحق بي و بمجرد ان وصلت الي اخرجت لها زبي الذي احسست يومها ان طوله نصف متر من شدة انتصابه و نظرت يمينا و شمالا و لما لاحظت خلو المكان من المارة طلبت منها الاسراع بالاقتراب مني ثم قرفست امامي و امسكت زبي بيدها و بدات ترضع و تلحس في سكس رائع و هي تتغنج و في كل مرة اطلب منها ان تخفض صوتها كي لا تفضحنا و من حسن حظي ان ذلك المكان كان مخصصا للعشاق و كل من ياتي هناك الا و يحضر معه فتاة او امراة كي ينيكها . </p><p> و لما رضعت قليلا عرفت انها خبيرة في مص الزب لانها كانت تضربه على لسانها و كانها تزيد من انتصابه و محنته ثم قذفت حليب زبي على وجهها مباشرة و هي تسبني لانها كما قالت تكره المني و رائحته و لكني اخرجت منديلا من جيبي و اعتذرت لها و اخبرتها ان الشهوة و القذف لا يمكن التحكم فيهما ابدا . و اعطيتها ما اتفقنا عليه و هممت بالمغادرة لكنها عرضت علي فكرة اخرى و بثمن صغير جدا و هي ان انيكها من كسها مقابل قارورة خمر من ارخص الماركات التي تباع في الاسواق و كان ثمنها لا يساوي حتى قارارة شامبو و لكني اخبرتها انني موافق بشرط ان يكون لها الكابوت و فرحت المراة كثيرا و اخرجت كابوت من جيبها و بدات تلفه على زبي المرتخى حينها و هي مشتهية سكس و قارورة خمر و اكدت لي ان زبي اعجبها في المرة الاولى حين اخرجته لها و تمنت النيك معي حتى دون ان اعطيها في المرة الاولى ثمن علبة السجائر و الساندويتش . و بعد ان لفت زبي بالكابوت و رضعته اخرجت بزازها الكبيرة و التي كانت جميلة جدا ثم وضعته بينهما و بدات تدلكه و تحكهما عليه الى ان انتصب زبي مرة اخرى و اجلستها على صندوق خشبي كان مرميا هناك ثم عرضت عليها ان ترضع زبي مرة اخرى كي احصل على انتصاب قوي و اباشر سكس ساخن مع كسها . و بعد ذلك جلست انا على الصندوق و هي فوق حجري حيث رفعت لباسها و لم تكن ترتدي لا الكيلوت و لا الستيان لانها متشردة و مستعدة للنيك مع اي رجل يطلبها لانها كما قالت في السابق كانت فتاة مثيرة و لا تنيك الا باسعار خيالية و قد اكدت لي انها في السابق ناكت مع شخصيات مرموقة في الدولة و حين بلغت الاربعينات بدا جسمها يتجعد قليلا رغم اني كنت اراها في ابهى حلة و اعجبني جسمها كثيرا لانني من هواة النساء الناضجات و الخبيرات في سكس مثير مع ازبار مثل زبي </p><p> و لما ادرتها و رايت بياض طيزها صفعتها بيدي و رايت طيزها يرتعد مثل الجيلي و الهلام و بقيت اضم الفلقتين مع بعض و انا ادخل زبي في كسها الوردي و الحقيقة ان كسها كان واسعا جدا من كثرة الزب الذي دخل فيها طوال حياتها . و قد فاجاته كثيرا حين كنت في كل مرة اخرج زبي و اضعه بين فلقتيها و امرره قليلا ثم اعيد ادخاله بطريقة خاطفة و لاحظت انها بدات تذوب في هذه الوضعية التي اعجبتها لكن فتحة طيزها التي كانت تقابلني و تظهر في كل مرة تنفتح فيها الفلقتين اعطتني فكرة رائعة في سكس اروع . و بعد ان كررت العملية عدة مرات قررت ان انفذ فكرتي حيث اخرجت زبي الذي كان منتصبا مثل الفولاذ و بطريقة خاطفة ادخلته لكن هذه المرة في طيزها و كان طيزها اضيق بكثير من كسها و حاولت ان تتملص مني و بدات تشتمني لكنها لم تكن تعلم اني في وضعية شهوة لا تقبل التراجع ابدا و لم اتوقف ابدا عن الدفع بزبي في طيزها في اروع سكس و هي تصرخ و تسبني كي انزعه من طيزها و تترجاني احيانا لكني لم اكن ابها بكلامها و اكملت حتى قذفت حليب زبي داخل احشائها و انا اضع الكابوت ثم سحبت زبيالذي كان احمر جدا من كثرة النيك و مقدمته بيضاء من قوة القذف ثم نزعت الكابوت و رميتها على الارض و مسحت زبي على اوراق الشجر ثم اخفيته و تركته يرتخي جيدا قبل ان اغادر حتى لا يفضحني و اعطيتها ضعف ما اتفقنا عليه لانها رغم تشردها و حالتها المزرية الا انها كانت احلى حتى مما تخيلت و جعلتن منتشي في سكس ساخن جدا و خاصة و اننا كنا في مكان عمومي و النيك هناك كان مغامرة رائعة جدا و كلما مررت من تلك الجهة تذكرتها</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 11077, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/91c0f9d4mu.jpg[/IMG] كنت مارا يومها من امام احدى الحدائق العامة حين حدثت قصة سكس هذه الحقيقية و ساعتها كنت خارجا للتو من الجامعة متجها الى محطة الحافلات و اذا بي اسمع صوت انثوي فيه بعض الغلظة و لما التفتت اليها رايت امراة في منتصف العمر و تبدو عليها اثار التشرد ثم طلبت مني سيجارة و لما اخبرتها انني لا ادخن شتمتني و شتمت امي . لم اعرها اي اهتمام لكنها تمادت في شتمي و سبي بطريقة مهينة و هنا التفتت اليها و عدت متجها نحوها لكنها لم تخف مني او تراجعت بل تحدتني و وجدت نفسي في حيرة من امري لانني لم يسبق ان تخاصمت مع امراة ثم التفتت يمينا و شمالا فوجدت المكان فارغا و هنا اشرت لها بيدي على زبي و شتمتها و هممت مرة اخرى بالمغادرة . كنت اظن انها ستسكت لكنها زادت من صراخها و من حسن حظي ان المكان كان هادئا و هنا عدت حتى اقتربت منها و اخرجت لها زبي و قلت لها هاهو زبي تحدثي معه و شتمتها و لم اتوقع ابدا ان تكون اجابتها بتك الطريقة حيث نظرت الى زبي ثم قالت زبك صغير و اشارت الى كسها و رفعت الروب و انزلت الكيلوت و ارتني كسها و لم اتمالك نفسي و تاقت نفسي الى سكس معها و شعرت بالمحنة رغم انها لم تكن نظيفة . و كانت هذه المتشردة في حدود الخامسة و الاربعين سنة و لها كس مشعر و جسمها ابيض و كانت تملك نهدين كبيرين و هنا بدات اضحك معها و عرفت انها سريعة الغضب لكن كان يظهر انها تحب الزب و مشتاقة اليه فعرضت عليها النيك مقابل ان اشتري لها علبة سجائر و قبلت على الفور و زادت من شروطها ساندويتش بطاطا مقلية اضافة الى السجائر و وافقت على الفور ثم عرضت عليها ان نتعمق في وسط الحديقة في مكان يقع مباشرة خلف المسبح الخاص و هو مكان ترمى فيه القاذورات و رائحته كريهة لكنه فارغ تماما من الاشخاص و اتجهنا هناك كي نمارس سكس مع بعضنا . لما وصلنا هناك دخلت اولا ثم طلبت منها ان تلتحق بي و بمجرد ان وصلت الي اخرجت لها زبي الذي احسست يومها ان طوله نصف متر من شدة انتصابه و نظرت يمينا و شمالا و لما لاحظت خلو المكان من المارة طلبت منها الاسراع بالاقتراب مني ثم قرفست امامي و امسكت زبي بيدها و بدات ترضع و تلحس في سكس رائع و هي تتغنج و في كل مرة اطلب منها ان تخفض صوتها كي لا تفضحنا و من حسن حظي ان ذلك المكان كان مخصصا للعشاق و كل من ياتي هناك الا و يحضر معه فتاة او امراة كي ينيكها . و لما رضعت قليلا عرفت انها خبيرة في مص الزب لانها كانت تضربه على لسانها و كانها تزيد من انتصابه و محنته ثم قذفت حليب زبي على وجهها مباشرة و هي تسبني لانها كما قالت تكره المني و رائحته و لكني اخرجت منديلا من جيبي و اعتذرت لها و اخبرتها ان الشهوة و القذف لا يمكن التحكم فيهما ابدا . و اعطيتها ما اتفقنا عليه و هممت بالمغادرة لكنها عرضت علي فكرة اخرى و بثمن صغير جدا و هي ان انيكها من كسها مقابل قارورة خمر من ارخص الماركات التي تباع في الاسواق و كان ثمنها لا يساوي حتى قارارة شامبو و لكني اخبرتها انني موافق بشرط ان يكون لها الكابوت و فرحت المراة كثيرا و اخرجت كابوت من جيبها و بدات تلفه على زبي المرتخى حينها و هي مشتهية سكس و قارورة خمر و اكدت لي ان زبي اعجبها في المرة الاولى حين اخرجته لها و تمنت النيك معي حتى دون ان اعطيها في المرة الاولى ثمن علبة السجائر و الساندويتش . و بعد ان لفت زبي بالكابوت و رضعته اخرجت بزازها الكبيرة و التي كانت جميلة جدا ثم وضعته بينهما و بدات تدلكه و تحكهما عليه الى ان انتصب زبي مرة اخرى و اجلستها على صندوق خشبي كان مرميا هناك ثم عرضت عليها ان ترضع زبي مرة اخرى كي احصل على انتصاب قوي و اباشر سكس ساخن مع كسها . و بعد ذلك جلست انا على الصندوق و هي فوق حجري حيث رفعت لباسها و لم تكن ترتدي لا الكيلوت و لا الستيان لانها متشردة و مستعدة للنيك مع اي رجل يطلبها لانها كما قالت في السابق كانت فتاة مثيرة و لا تنيك الا باسعار خيالية و قد اكدت لي انها في السابق ناكت مع شخصيات مرموقة في الدولة و حين بلغت الاربعينات بدا جسمها يتجعد قليلا رغم اني كنت اراها في ابهى حلة و اعجبني جسمها كثيرا لانني من هواة النساء الناضجات و الخبيرات في سكس مثير مع ازبار مثل زبي و لما ادرتها و رايت بياض طيزها صفعتها بيدي و رايت طيزها يرتعد مثل الجيلي و الهلام و بقيت اضم الفلقتين مع بعض و انا ادخل زبي في كسها الوردي و الحقيقة ان كسها كان واسعا جدا من كثرة الزب الذي دخل فيها طوال حياتها . و قد فاجاته كثيرا حين كنت في كل مرة اخرج زبي و اضعه بين فلقتيها و امرره قليلا ثم اعيد ادخاله بطريقة خاطفة و لاحظت انها بدات تذوب في هذه الوضعية التي اعجبتها لكن فتحة طيزها التي كانت تقابلني و تظهر في كل مرة تنفتح فيها الفلقتين اعطتني فكرة رائعة في سكس اروع . و بعد ان كررت العملية عدة مرات قررت ان انفذ فكرتي حيث اخرجت زبي الذي كان منتصبا مثل الفولاذ و بطريقة خاطفة ادخلته لكن هذه المرة في طيزها و كان طيزها اضيق بكثير من كسها و حاولت ان تتملص مني و بدات تشتمني لكنها لم تكن تعلم اني في وضعية شهوة لا تقبل التراجع ابدا و لم اتوقف ابدا عن الدفع بزبي في طيزها في اروع سكس و هي تصرخ و تسبني كي انزعه من طيزها و تترجاني احيانا لكني لم اكن ابها بكلامها و اكملت حتى قذفت حليب زبي داخل احشائها و انا اضع الكابوت ثم سحبت زبيالذي كان احمر جدا من كثرة النيك و مقدمته بيضاء من قوة القذف ثم نزعت الكابوت و رميتها على الارض و مسحت زبي على اوراق الشجر ثم اخفيته و تركته يرتخي جيدا قبل ان اغادر حتى لا يفضحني و اعطيتها ضعف ما اتفقنا عليه لانها رغم تشردها و حالتها المزرية الا انها كانت احلى حتى مما تخيلت و جعلتن منتشي في سكس ساخن جدا و خاصة و اننا كنا في مكان عمومي و النيك هناك كان مغامرة رائعة جدا و كلما مررت من تلك الجهة تذكرتها [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
سكس مع امراة متشردة نكتها في حديقة عامة بعدما استفزتني
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل