الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
احلى سكس نار ساخن في حياتي كان مع امراة مطلقة تعمل منظفة جميلة جدا و ممتلئة الجسم حيث تعرفت عليها عن طريق الصدفة بعدما ذهبت لتامين السيارة و في الطريق سمحت لها بالعبور و انا انظر الى طيزها و هي تقطع الطريق و كيف كان يتحرك امامي . ثم قطعت الطريق و التفتت الي لتشكرني و لكني بقيت انظر الى الطيز و كانها علمت انها قد محنتني و هكذا بقيت اراقبها حتى رايتها تدخل الى احدى البنايات و أكملت وجهتي و امنت سيارتي و صرت اتردد من ذلك الطريق بصفة شبه يومية حتى رايتها مرة أخرى و لكن هذه المرة تتبعتها و نزلت من سيارتي و طلبت رقم هاتفها و لكنها كانت تتدلع . و بعد الحاح مني اعطتني الرقم و اتصلت بها في الليل و تحدثنا و اخبرتني انها مطلقة و تعمل منظفة و طلبت منها ان ترافقني الى الفندق عارضا عليها مبلغ مالي فوافقت بلا تردد و هكذا ذهبنا و مارسنا سكس نار بطريقة جميلة لا تنسى و لم افوت فرصة النيك معها حيث فعلت كل ما كنت اراه على أفلام السكس من أوضاع نيك و مص و كل شيء . و صلنا الفندق و اوقفتها ثم قبلتها و كلانا كان قلبه يخفق و نحترق من الشهوة ثم لحست لسانها و انا المس صدرها الكبير الطري و وضعت يدي على طيزها الكبير الذي محنني اول مرة حين رايتها
بقيت لمدة طويلة جدا و انا اقبل و العق اللسان بطريقة هائجة و هي صامتة و جامدة في مكانها و كنا واقفين و بدات احك زبي على جسمها و نحن بالملابس ثم بدات ازيل عنها الثياب و اعريها بطريقة جميلة و ازحت عنها الرداء الأسود الطويل . اول ما شدني هو منظر صدرها الكبير و هي بحمالة الصدر فقد كان صدرها ابيضا جدا و هالتها كبيرة جدا حيث كانت تطل من تحت حمالة الصدر و بسرعة أخرجت لها ثديها و بقيت ارضع بكل قوة و الحس فيه و كان الثدي الاخر ما يزال تحت الستيان و لم اتوان عن إخراجه و هكذا وجدت نفسي ارض ثدييها الاثنين في سكس نار ثم أدخلت يدي تحت كيلوتها و لمست لها طيزها و كانت فتحتها عميقة جدا و ساخنة و دفعت كيلوتها الى الأسفل فنزل و علق بين فخذيها و في تلك الاثناء كنت ساخنا جدا . ثم تعرت بطريقة ساخنة جدا و ازحت كل ثيابي و قمت امامها و زبي مشهورا امام كسها مثل السيف و كنت ارضع صدرها و زبي يلامس بطنها في سكس نار و ساخن جدا و كانت المراة المطلقة قد سخنت أيضا حيث كانت تتبادل معي القبلات و تلمس زبي و الخصيتين بيدها الناعمة الدافئة
ثم فتحت لها رجليها قليلا و نزلت على الركبة و لحست الكس و كان مذاق كسها جميل لكن الرائحة كانت قوية و جعلتني انفر بسرعة من امام كسها و لكن زبي لم ينفر و قربته و وضعته على مدخل الكس فوق الفتحة و ادخلته بطريقة حارة جدا في سكس نار و وجدت نفسي انيكها و كان كسها ساخن جدا جدا . و احسست بسرعة انني اريد ان اقذف فقد كانت النيكة ساخنة و مثيرة لكني توقفت عن النيك و تركت زبي في كسها و انا توقفت عن تحريكه لاني رغبت في إطالة مدة النيك معها و واصلت لحس صدرها و مص حلمتها الجميلة و كنت ارضع بكل محنة و شهوة . ثم كان جسمها يجذب زبي بكل قوة و لم اقدر على توقيف تحريك زبي في كسها فانا كنت اشعر ان الشهوة كانت قوية و اقوى مني بكثير و لذلك بدات اخبط زبي بكل قوة على كسها و ادخل و اخرج بكل محنة في سكس نار ساخن جدا و احسست برعشة قوية جدا و لذة لا توصف تتجه نحو زبي عبر مجرى البول و كانني سابول
و بسرعة نحيت زبي من داخل كسها و انا ارتعش بقوة من الشهوة و المراة المطلقة عارية امامي ماسكة بزازها و كانت تحركهما و كانها تحرك كيسين من الحليب و حلماتها امامي منتصبة و بارزة جدا و انا وضعت زبي على بطنها و كان لزجا جدا من كثرة ما افرز كسها من ماء الشهوة . و بدات اقذف الحليب الذي كان يطير من زبي بطريقة قوية جدا على بطنها و حتى صدرها و كلما تخرج قطرة احس معها بالنشوة و اللذة الجميلة و انا انظر الى صدرها الجميل و كان سكس نار ساخن جدا مع المراة المطلقة المنظفة و من شدة القوة التي قذفت بها لم ينتصب زبي لمدة يومين حيث قذفت اكثر من الكمية المعتادة و أخرجت شهوة حوالي نيكتين او ثلاثة في نيكة واحدة