الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
في تلك الليلة كان احلى سكس نار في حياتي مع خالتي و قد فتحت عيني على تلك الحرارة الجنسية الغريبة التي كنت عليها لاجداه ترضع زبي بكل قوة و كنت عندها ابيت و لم اتخيل ابدا ان خالتي سترضع زبي بتلك القوة و اللذة و ساصف لكم خالتي أولا . هي امراة عمرها حوالي أربعين سنة و بيضاء البشرة و لها طيز كبير جدا و بارز يتموج بقوة حين تتحرك و تمشي و لها فلقات نار و بزازها كبيرة و بارزة جدا و ظاهرة من بعيد و هي دائما في بيتها ترتدي ملابس فضفاضة و خفيفة جدا و حين تميل او تنحني أرى صدرها فتشتعل شهوتي عليها و كثيرا ما كنت احلب زبي حين أرى جزءا من صدرها او فخذها بكل محنة حتى اقضي شهوتي و لكن لم اتخيل انها يتطفئ محنتي و شهوتي في احلى سكس نار بتلك الطريقة . في تلك اليلة كنت نائما و كان الجو حارا و كنت ارتدي البوكسر فقط و انا اتغطى برداء خفيف ولا اعرف كيف حدثت الأمور حتى فتحت عيناي في ذلك الظلام الدامس لاحس ان شيئ حار جدا على زبي و لزج و كدت اصرخ و ظننته عفريت لكن المتعة كانت كبيرة جدا و احسست نفسي عاجزا عن الحركة و بقيت في مكاني استمتع دون ان اصدر أي صوت او ردة فعل
و نظرت فاذا بها خالتي ماسكة زبي و هي ترضع بكل قوة و كانت تقريبا عارية حيث ان بزازها كانت على ركبتاي و انا احس بحلماتها المنتصبة تحتك على رجلي وبزازها الطرية فزادت شهوتي بقوة و انا ائن من اللذة والمتعة .و كانت خالتي تضع و تقبل زبي و تلحسه و انا اسمع أصوات اللحس الساخنة في سكس نار واحلى محارم ممممحححح ممممممح مسسسسس مسسسس و هي ترضع بكل قوة و تمسك زبي علما ان خالتي ممحونة جدا و هي مطلقة و تسكن لوحدها و ذلك رغم جمالها و انوثتها الكبيرة جدا و فكرت في التحدث معها لكن خفت ان اقطع تلك اللذة الجنسية التي كنت فهيا و بقيتا على ظهري مستلقيا و انا اتصنع النوم حتى لا احرج خالتي . و كنت اشعر بلذة قوية جدا حين تلف الشفاه حول زبي و تداعب الراس باللسان و تحاول ادخال كل زبي في فمها الكبير و بعد ذلك وضعته بني بزازها و كانت بزاز طرية و كبيرة جدا و انا استمتع في سكس نار مع خالتي و اتظاهر اني نائم ولا ادري ان كانت تدرك اني صاحي و احس باللذة ام لا .و رغم ذلك لم تتوقف خالتي عن المص و لحس الزب بكل قوتها و هي تداعب زبي بلسانها بكل قوة و تلحسه و تلعب به و تستمني لي و هي تفرك زبي بطريقة جميلة و ناعمة جدا
ثم احسست برعشة غريبة و ساخنة و قوية جدا هزت كل جسمي و انا ساقذف واحترت هل اخبر خالتي باني ساقذف فتباعد وجهها و تتركني اقذف حليبي على بطني ام اتركها و اتظاهر اني نائم و انا في سكس نار و اريد ان اتفجر من اللذة . و احسست ان زبي بدا يرتعش بقوة و انا ساخرج المني و اقذفه بكل قوة و خالتي ما زالت ترضع و تلحس بطريقة قوية جدا و أخرجت منيي بكل قوة و انا لا اعرف هل يقطر على وجهها ام يدها ام لسانها و انا انتظر ان تهربخالتي او تعنفنني لكني تفاجاتبها أدخلت زبي في فمها و بدات تلحس بكل قوة حيث كنت كلما أخرجت قطرة حليب كانت تستقبلها كالمعكرونة و تمصها بسرعة و انا اقذف في سكس نار و خالتي تلحس و تبلع المني . ثم أكملت القذف و افرغت حليب زبي و زبي بدا يرتخي و يذبل و خالتي تواصل الرضع و احست ان شهوتي خرجت و زبي ارتخى و مسحت زبي بلسانها و لم تترك فيه أي قطرة و انا كان قلبي ينبض بقوة وكانني لم اصدق ما الذي حدث معي
ثم امسكت زبي و ادخلته تحت البوكسر بيدها و زبي قد اصبح مرتخي و صغير و بمجرد ان خرجت خالتي قمت بسرعة و امسكت زبي و انا انظر اليه وغير مصدق ان هذا الزب قد قذف في فم خالتي بعد سكس نار و بدات ادلكه و استمني حيث انتصب بقوة و قذفت حليبي و انا اتخيل اللحظات الساخنة التي عشتها مع خالتي و هي ترع زبي بتلك القوة و تبلع مني الساخن في فمها . وفي الصباح سلمت عليها بطريقة عادية وانا اتظاهر اني لم اعي ما حدث لي بالليل لكن بمجرد ان رايتها حتى انتصب زبي عليها مرة أخرى