الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
سكس نار و شهوة حامية مع ايناس و عشيقها في الشقة
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 11772" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/mk3pdzsg1j.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p> هذه قصة سكس حقيقية و مثيرة جدا بين ايناس و عشيقها الذي تحبه حد الجنون و لا ترفض له طلب خصوصا اثناء النيك و حتى العشيق كان خبيرا في الجنس و يعرف في كل مرة كيف يجعل شهوة ايناس تنطفئ بافضل الطرق الممكنة . كانت ايناس فتاة في العشرينات من عمرها و غير متزوجة و لها جسم صاروخي بينما كان العشيق زميلا لها و حبيبها منذ ايام الدراسة فهما متقاربان في السن و يتعارفان منذ الصغر و هو من فتحها اول مرة حين مارسا سكس ساخن ايام المراهقة و بقيا يحبان بعضهما البعض الى الان . في تلك الليلة التي حدثت هذه القصة كانت العشيق و اسمه زياد في حالة هيجان و اشتياق جنسي رهيب حيث كان قد خرج من مرحلة عمل طويلة لم يرى فيها ايناس و لم يتذوق كسها لمدة شهر كامل و قد تحرك كثيرا قبل ان يجد احد اصدقاءه كي يعيره مفاتيح شقته حتى يحضر ايناس و ينيكها مثلما يحلو له . و لما وصل الاثنان الى الشقة و دخلا اغلق وراءه الباب بالمفتاح ثم بدا يقبلها و يعريها بطريقة حارة جدا في سكس مثير و كانت ايناس ترفع يديها مع سحب البودي عنها و تغلق رجليها حين ينزل التنورة حتى عراها تماما و شاهد اخيرا جسمها الذي اشتاق له و كان طيزها جميلا جدا و يشبه حبة المشمش في الشكل و بزازها مثل التفاح و صار يرضع بكل محنة و قوة من كثرة لهفته للنيك بينما كانت ايناس سعيدة جدا لانها ايضا اشتاقت الى الزب و هي بالكاد استطاعت ان تصبر عليه . بدا زياد يرضع حلمتها الوردية و يمصها بشفاهه بكل محنة و كانت ايناس في نفس الوقت مغمضة العينين و هي تئن و تتغنج و تهمس بكلمات جنسية ساخنة جدا ثم اكمل هبوطه حتى وصل راسه الى كسها الصغير الجميل و راح يلحسه و يدخل لسانه بين الشفرتين لداعب البظر الذي انتصب و كان يحاول مصة بشفتيه لكنه كان في كل مرة يضيعه و هذه الحركات كانت تشعل ايناس الى درجة كبيرة في سكس ساخن الى درجة الغليان . بعد ذلك عاد العشيق زياد الى الوقوف و اخرج زبه الذي كان في حالة انتصاب غير مسبوقة رغم انه ناكها من قبل مرات عديدة جدا و لكنه لم يسبق و ان صبر عليها شهرا كاملا و كان زبه جد غليظ و متوسط الطول و راسه مثل الحربة حيث كانت مقدمته حادة جدا و تتوهج بالاحمرار و ظل يحك زبه على بطنها و هو يحرك بزازها و يمص حلمتيها تارة و تارة اخرى يقبلها من شفتيها و يدخل لسانه داخل فمها و هي تفعل نفس الامر و احيانا يجعلان لسانيهما يتناطحان </p><p> و ظلت المداعبات سيدة الموقف بينهما في سكس ساخن جدا ثم امسكها من ذراعيها و اوقفها ثم قادها الى غاية السرير و مددها على ظهرها و ركب مباشرة فوقها و بدا يدغدغ كسها بزبه المنتصب و هي تضحك و منتشية بالنيك معه الذي افتقدته مدة شهر كامل و لم تشعر حتى اخترق زبه كسها . ظل زياد يدخل و يخرج زبه في كس ايناس الذي كان ضيقا و على مقاس زبه لانها لم تتناك الا منه منذ ان تذوقت زبه للمرة الاولى في حياتها و بقيت تمسك شعره كلما دخل زبه الكبير كاملا في كسها و حين هاجت اكثر صارت تمسك ظهره باظافرها حتى احدثت له بعض الخدوش على ظهره لكنه كان ذائبا في سكس لذيذ و لم يشعر بالامر تماما . و في اثناء النيك كان زياد يضغط على بزازها و حلمتيها في كل مرة و يمصهما مصا عنيفا بقوة و هذه المصات كانت تزيد في محنة ايناس و هي متعودة عليها لكنها كانت تطلب المزيد لان مدة شهر دون زب كانت كافية لجعل كسها و جسمها في حالة ظما شديد للجنس و ما هي الا لحظات حتى بدا زب زياد يرمي الحمم داخل كسها و هي تحس بسائله الدافئ يغمر كسها و شعرت معه بمتعة كبيرة جدا في سكس رائع لكنها لم تشبع من النيك و طلبت منه نيكة اخرى . و بعد ان ارتاح الاثنان و اخذا حماما مشتركا و كوبين من الشاي و هما دون ملابس عادا الى السرير مرة اخرى كي يستمتعا بالنيك الذي اشتاقا اليه و كان زياد اكثر محنة منها لانه لا يصبر على جسمها لذلك طلب منها ان ترضع له زبه كي تجهزه للنيك و سكس اخر بكل متعة و ظلت ايناس ترضع بطريقة شرهة جدا و نظرات المحنة تخرج من عينيها و تصيبه مباشرة و هو يتاوه و يطلب منها المزيد من الرضع و المص . و لما انتصب زبه الكبير مرة اخرى كان لابد ان يرد لها الجميل و وضع راسه بين فخذها و باعد بينهما ثم بدا يداعب بلسانه بظرها و كسها و احيانا يمص شفرتيها حيث جعلها تغلي و تفور من الشهوة في امتع سكس بين العشيقين الممحونين و في كل مرة تحاول تقريب فخذيها حتى تلف بهما راسه يعاود المباعدة بينهما و يفتح لها رجليها الى ان حضرها جيدا الى النيك و استقبال زبه فقام امامه و امسك زبه بيده ثم سدده ناحية فتحة الكس و دفعه دفعة واحدة كانت كافية لاختراق كسها . ما ان دخل زب زياد في كس ايناس حتى شعر بحرارته الرهيبة و انزلاقه العجيب و كان زبه يمر في جدران الكس بكل متعة و بلذة لا مثيل لها </p><p> و بقي زياد ينيك ايناس بكل قوة و هو يتذكر الايام التي كان مشتاقا اليها و يهمس في اذنها بكلمات جنسية حارة تذيبها و تشعلها في نفس الوقت بينما كان صوت دخول الزب في الكس في كل مرة يتحرك زياد فوقها مثيرا جدا و يزيد في المحنة و الحرارة السكسية . و حين شبع من النيك و سكس نار بعد ان بقي مع عشيقته لمدة طويلة اخرج زياد زبه من الكس و وضعه بين بزازها و اغلق عليه حتى اختفى و صار يدلكه بهما و كان لزجا جدا من كثرة ماء الكس الذي شربه الزب ثم خرجت قطرة مني كبيرة من زبه وصلت الى غاية رقبتها و تراجع راس الزب الى الوراء و كانه مدفع ثم توالت القطرات بعد ذلك بصفة متوالية و زياد يصرخ و يئن من حلاوة القذف بعد سكس نار و مثير جدا مع حبيبته و في نفس الوقت ظل يقبل و يخرج كل ما في نفسه من شهوة و محنة حتى اطفاها كلية مع حبيبته ايناس التي تمتعت يومها بالزب باحلى طريقة ممكنة و منذ تلك الليلة لم يصبر زياد على كس عشيقته ولو لاسبوع و صارا يلتقيان كل مرة و احيانا يوميا حتى يتبادلان المارسات الجنسية و سكس ممتع كما يشتهيان</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 11772, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/mk3pdzsg1j.jpg[/IMG] هذه قصة سكس حقيقية و مثيرة جدا بين ايناس و عشيقها الذي تحبه حد الجنون و لا ترفض له طلب خصوصا اثناء النيك و حتى العشيق كان خبيرا في الجنس و يعرف في كل مرة كيف يجعل شهوة ايناس تنطفئ بافضل الطرق الممكنة . كانت ايناس فتاة في العشرينات من عمرها و غير متزوجة و لها جسم صاروخي بينما كان العشيق زميلا لها و حبيبها منذ ايام الدراسة فهما متقاربان في السن و يتعارفان منذ الصغر و هو من فتحها اول مرة حين مارسا سكس ساخن ايام المراهقة و بقيا يحبان بعضهما البعض الى الان . في تلك الليلة التي حدثت هذه القصة كانت العشيق و اسمه زياد في حالة هيجان و اشتياق جنسي رهيب حيث كان قد خرج من مرحلة عمل طويلة لم يرى فيها ايناس و لم يتذوق كسها لمدة شهر كامل و قد تحرك كثيرا قبل ان يجد احد اصدقاءه كي يعيره مفاتيح شقته حتى يحضر ايناس و ينيكها مثلما يحلو له . و لما وصل الاثنان الى الشقة و دخلا اغلق وراءه الباب بالمفتاح ثم بدا يقبلها و يعريها بطريقة حارة جدا في سكس مثير و كانت ايناس ترفع يديها مع سحب البودي عنها و تغلق رجليها حين ينزل التنورة حتى عراها تماما و شاهد اخيرا جسمها الذي اشتاق له و كان طيزها جميلا جدا و يشبه حبة المشمش في الشكل و بزازها مثل التفاح و صار يرضع بكل محنة و قوة من كثرة لهفته للنيك بينما كانت ايناس سعيدة جدا لانها ايضا اشتاقت الى الزب و هي بالكاد استطاعت ان تصبر عليه . بدا زياد يرضع حلمتها الوردية و يمصها بشفاهه بكل محنة و كانت ايناس في نفس الوقت مغمضة العينين و هي تئن و تتغنج و تهمس بكلمات جنسية ساخنة جدا ثم اكمل هبوطه حتى وصل راسه الى كسها الصغير الجميل و راح يلحسه و يدخل لسانه بين الشفرتين لداعب البظر الذي انتصب و كان يحاول مصة بشفتيه لكنه كان في كل مرة يضيعه و هذه الحركات كانت تشعل ايناس الى درجة كبيرة في سكس ساخن الى درجة الغليان . بعد ذلك عاد العشيق زياد الى الوقوف و اخرج زبه الذي كان في حالة انتصاب غير مسبوقة رغم انه ناكها من قبل مرات عديدة جدا و لكنه لم يسبق و ان صبر عليها شهرا كاملا و كان زبه جد غليظ و متوسط الطول و راسه مثل الحربة حيث كانت مقدمته حادة جدا و تتوهج بالاحمرار و ظل يحك زبه على بطنها و هو يحرك بزازها و يمص حلمتيها تارة و تارة اخرى يقبلها من شفتيها و يدخل لسانه داخل فمها و هي تفعل نفس الامر و احيانا يجعلان لسانيهما يتناطحان و ظلت المداعبات سيدة الموقف بينهما في سكس ساخن جدا ثم امسكها من ذراعيها و اوقفها ثم قادها الى غاية السرير و مددها على ظهرها و ركب مباشرة فوقها و بدا يدغدغ كسها بزبه المنتصب و هي تضحك و منتشية بالنيك معه الذي افتقدته مدة شهر كامل و لم تشعر حتى اخترق زبه كسها . ظل زياد يدخل و يخرج زبه في كس ايناس الذي كان ضيقا و على مقاس زبه لانها لم تتناك الا منه منذ ان تذوقت زبه للمرة الاولى في حياتها و بقيت تمسك شعره كلما دخل زبه الكبير كاملا في كسها و حين هاجت اكثر صارت تمسك ظهره باظافرها حتى احدثت له بعض الخدوش على ظهره لكنه كان ذائبا في سكس لذيذ و لم يشعر بالامر تماما . و في اثناء النيك كان زياد يضغط على بزازها و حلمتيها في كل مرة و يمصهما مصا عنيفا بقوة و هذه المصات كانت تزيد في محنة ايناس و هي متعودة عليها لكنها كانت تطلب المزيد لان مدة شهر دون زب كانت كافية لجعل كسها و جسمها في حالة ظما شديد للجنس و ما هي الا لحظات حتى بدا زب زياد يرمي الحمم داخل كسها و هي تحس بسائله الدافئ يغمر كسها و شعرت معه بمتعة كبيرة جدا في سكس رائع لكنها لم تشبع من النيك و طلبت منه نيكة اخرى . و بعد ان ارتاح الاثنان و اخذا حماما مشتركا و كوبين من الشاي و هما دون ملابس عادا الى السرير مرة اخرى كي يستمتعا بالنيك الذي اشتاقا اليه و كان زياد اكثر محنة منها لانه لا يصبر على جسمها لذلك طلب منها ان ترضع له زبه كي تجهزه للنيك و سكس اخر بكل متعة و ظلت ايناس ترضع بطريقة شرهة جدا و نظرات المحنة تخرج من عينيها و تصيبه مباشرة و هو يتاوه و يطلب منها المزيد من الرضع و المص . و لما انتصب زبه الكبير مرة اخرى كان لابد ان يرد لها الجميل و وضع راسه بين فخذها و باعد بينهما ثم بدا يداعب بلسانه بظرها و كسها و احيانا يمص شفرتيها حيث جعلها تغلي و تفور من الشهوة في امتع سكس بين العشيقين الممحونين و في كل مرة تحاول تقريب فخذيها حتى تلف بهما راسه يعاود المباعدة بينهما و يفتح لها رجليها الى ان حضرها جيدا الى النيك و استقبال زبه فقام امامه و امسك زبه بيده ثم سدده ناحية فتحة الكس و دفعه دفعة واحدة كانت كافية لاختراق كسها . ما ان دخل زب زياد في كس ايناس حتى شعر بحرارته الرهيبة و انزلاقه العجيب و كان زبه يمر في جدران الكس بكل متعة و بلذة لا مثيل لها و بقي زياد ينيك ايناس بكل قوة و هو يتذكر الايام التي كان مشتاقا اليها و يهمس في اذنها بكلمات جنسية حارة تذيبها و تشعلها في نفس الوقت بينما كان صوت دخول الزب في الكس في كل مرة يتحرك زياد فوقها مثيرا جدا و يزيد في المحنة و الحرارة السكسية . و حين شبع من النيك و سكس نار بعد ان بقي مع عشيقته لمدة طويلة اخرج زياد زبه من الكس و وضعه بين بزازها و اغلق عليه حتى اختفى و صار يدلكه بهما و كان لزجا جدا من كثرة ماء الكس الذي شربه الزب ثم خرجت قطرة مني كبيرة من زبه وصلت الى غاية رقبتها و تراجع راس الزب الى الوراء و كانه مدفع ثم توالت القطرات بعد ذلك بصفة متوالية و زياد يصرخ و يئن من حلاوة القذف بعد سكس نار و مثير جدا مع حبيبته و في نفس الوقت ظل يقبل و يخرج كل ما في نفسه من شهوة و محنة حتى اطفاها كلية مع حبيبته ايناس التي تمتعت يومها بالزب باحلى طريقة ممكنة و منذ تلك الليلة لم يصبر زياد على كس عشيقته ولو لاسبوع و صارا يلتقيان كل مرة و احيانا يوميا حتى يتبادلان المارسات الجنسية و سكس ممتع كما يشتهيان [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
سكس نار و شهوة حامية مع ايناس و عشيقها في الشقة
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل