الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
بلغت المحنة من بثينة وقد اشتعل كسها التواق للفتح باشد سكس نيك عربي الامر الذي دفعها لتسير الى احضان عشيقها في ليلة ساخنة وفي خضم النيك وقد اعتاد طارق على فلاحة مكوتها وعوضا من ان يسلخها في طيزها سحب العزيز وادخله في كسها فصاحت بثينة ولكنها تعمدت الاستغباء فاكمل بنيكها بشراسة وهو يظن بكسها بانه طيزها وبعد ان اشبعها بضرباته واوشك على القذف قفزت بثينة ولم يفهم طارق السبب ولكنها وبسرعة نزلت براسها الى العزيز ورضعته بحرارة حتى نسي انها قامت عنه وعندما انتهوا وتمددوا قليلا للراحة قام طارق فاضاء الضوء ليفهم ما حدث من بركة الدماء التي بقعت على السرير واذ ببثينة ترمقه بنظرة حب خالصة لم يتمالك الفحل نفسه عنها فاسرع وطبع قبلة على وجنتيها وقد انحرق عزيزه من محنته فانقض عليها بسرعة ودوبل لها الجرعة باشد سكس نيك ليلة دخلة خارج اطار الشرعية واستمر الى ان بلغ نشواته وبثينة تبكي وهو يدق بها بشراسة حتى ما عادت تحتمل فهبشته وهو يمسك بها وقد اخضعها لسلطانه فلا كلماتها النابية ولا اهاتها ولا دموعها وما هي الا دقائق حتى ارتجف بدنه ولكن بثينة لم تتمالك نفسها لتهرب الا ان طارق الذي يحبها سحب زبهه وغرسه في طيزها المفتوحة وضربها ضربتين لا ثالث لهما ومن ثم قذف الحمم التي سالت بجنون حتى طافت من طيزها وهو سعيد وهي سعيدة بما دار منسكس الهب الامور
بعد ان فتحها طارق دخلت اللبوة بثينة الى مقهى العسل كعادتها كل يوم وهي تتغندر بطيزها وبملابسها الفاضحة كما لم تفعل من قبل وقد شعرت بنفسها عاهرة رخيصة لا تصلح الا للضرب ولممارسة اشد سكس نيك عربي محراقي وبعد ان جلست في مكانها تأملت حولها قليلا فبدا لها المكان حزينا وقد جلس في اطراف الحانة رجل وامرأة مماحين اخذ الرجل يلاعبها وكان ظاهرا بان يده تلاعب سيقانها وبعد ان رفضت ان تفتح له سيقانها بدا واضحا ان الرجل يحاول اناعها للدخول معه الى الحمام الامر الذي رفضته المراة وهم من منطقة اخرى ومما بدى جليا ايضا ان الزوجين في العقد الرابع من عمرهما فاخذا يتصايحان وهم غارقين في نقاش جاد ولم ينتبها الى شيئ من حولهما وفي الزاوية الاخرى المقابلة للبوة بثينة جلس رجل مسن وحيدا وقد امسك بفنجان شاي ليرتشف البعض منه ويده ترتجف بقوة وقد ظهر بانه منشغلا في قراءة جرائد عدة ستفها امامه اما في الزاوية الامامية من المقهي وبالتحديد فلى الركن الأيسر الاقرب للبوة وبمسافة لا تتعدى الاربع طاولات منها, جلس شاب فحل متأنق بقميص اسود شفاف وبنطلون ابيض وهو يطالع أوراقا كثيرة ويدخن سيجار كوبي وقد بدى انه فحل من الطراز الرفيع بوسامة لم تراها بثينة من قبل ولاول مرة سال اشتهاء بثينة على رجل فسال كسها وتاهبت حلماتها وخصوصا وان نسيم البحر كان يلفحها بفسقه وحلاوته فطفقت ترمي بنظراتها على الفحل الذي لم يبادلها النظرات ولا حتى نظرة واحدة واستمر الوضع على ما هو عليه حتى كادت بثينة تقوم لتذهب اليه بعد ان كلت الانتظار كي يبادلها بنظرة واحدة وهي كلها ثقة بما تملك من المطايب وخصوصا انها اصبحت ميدان خصب للدك مثلها مثل باقي فتيات الحي وفي تلك وبينما هي تهم للوقوف مر النادل الى جانبها حاملا لها قهوتها المعتادة, فقدمها لها وجسده يغلي بمحنته وهو يحلم كحال كل شبان الحي بممارسة اشد سكس نيك مع اللبوة الرائعة مفخرة ما انجبته قضبانهم المحونة.