أمنيه رشدى
Sexaoy Princess
عضو
قصتي مع سمر بنت خالتي()
في الليلة الأولى كنت اتمنى لو رافقتهم أختها الصغرى "نجاة"وبقيت مع سمر .وحدنا.لم اكن جريئا لأخبرها اني رغم صغر سني قادر على ان أنيكها وان اكون الرجل المناسب الذي تبحث عنه.في أول مساء اخذت منها الحليب عند الغروب واوصلته إلى امي .كانت المسافة تبعد مايقارب 4كم وقد ركبت حمار أبيها حتى لا اعود متأخرا .وعدت في اقرب وقت .كلي شوق لما قد يحدث.كانت قد افترشت لنا فراش السهر في حوش بيتهم
طبخت لنا عشاء لذيذا كان كسكسا بمرق حار جدا.وتعشينا في فناء البيت .وبقينا نسهر ونروي الخرافات ونضحك وكانت حبيبتي في كل ضحكة تضربني فوق صدري وتقول لي حكاياتك كلها مضحكة هات حكاية اخرى وكنت قد ترددت في اابداية ولكني تجرأت فجأة لأرد الفعل وأضربها على "بزولتها" اليسار وكان ان صاحت :وجعتني .
كانت تنتهز فرصة اهتمام اختها بقطتها الصغيرة لتنظر إلي نظرة غريبة من عينيها التي وضعت فيهما كحلا.كان زبي يشتعل احتراقا كلما نظرت إلي.وسألتني فجاة :" ولد خالتي هل تحب الشاي باللوز؟ قلت نعم.قفزت وبقيت انتظرها حتى تعود من المطبخ لكنها تأخرت ثم نادتني تعال قشر معي اللوز.تركنا اختها تلاعب قطتها ودخلت معها مطبخها الصغير.وجلست بجانبها وكانت كلما استخرجت لب اللوز تضعه في فمي .وتتناسى اصبعيها بين اسناني حتى دفعني احساسي باللذة إلى عض اصبعها قالت أح وجعتني .وتراخت نظراتها إلي اخذت يدها اتصفحها ولم اشعر كيف قبلت يدها .قلت :سامحيني قالت عضني اكثر.وابتسمت.حتى اقتربت عيوننا من بعضها وكنت أهتم فقط بثدييها يضيئهما ضوء القنديل الصغير.تلامست شفاهنا .ودارت يدي اليسرى تلمس خصرها واسندت رأسي فوق بزازلها وتنهدت قالت مابك روحي .قلت لها:ما أجملك.قالت :بوسني من شفتي .بستها ..قبلتها قبلات متتالية وكانت قد ذابت في حضني الصغير كنت مهموما بصدرها لا ادري كيف اخترت ان المس حلمتها وان اعضها من حلمتها وهي تبتسم خجولة.متى أغرس زبي وارتاح من عذابي فجأة اقبلت اختها تصرخ لماذا تركتماني وحيدة أنا اخاف .
عدنا إلى الحوش وهي تحرك نهديها تعيدهما تحت قميصها ولم تكن تضع حمالة صدرها ..كان ثدييان جميلان مثل رمانتين وكانا منتفخان وهي صبية لا اظن احدا رضعها يوما .
عدنا حيث الفراش واستلقيت احكي لهما عن تعب الدراسة في المعهد وعن بنات المعهد.حتى غلب اختها نجاة النعاس فنامت .وبقينا لوحدنا وسألتني هل ترغب في النوم داخل البيت ام خارجه .يتبع
في الليلة الأولى كنت اتمنى لو رافقتهم أختها الصغرى "نجاة"وبقيت مع سمر .وحدنا.لم اكن جريئا لأخبرها اني رغم صغر سني قادر على ان أنيكها وان اكون الرجل المناسب الذي تبحث عنه.في أول مساء اخذت منها الحليب عند الغروب واوصلته إلى امي .كانت المسافة تبعد مايقارب 4كم وقد ركبت حمار أبيها حتى لا اعود متأخرا .وعدت في اقرب وقت .كلي شوق لما قد يحدث.كانت قد افترشت لنا فراش السهر في حوش بيتهم
طبخت لنا عشاء لذيذا كان كسكسا بمرق حار جدا.وتعشينا في فناء البيت .وبقينا نسهر ونروي الخرافات ونضحك وكانت حبيبتي في كل ضحكة تضربني فوق صدري وتقول لي حكاياتك كلها مضحكة هات حكاية اخرى وكنت قد ترددت في اابداية ولكني تجرأت فجأة لأرد الفعل وأضربها على "بزولتها" اليسار وكان ان صاحت :وجعتني .
كانت تنتهز فرصة اهتمام اختها بقطتها الصغيرة لتنظر إلي نظرة غريبة من عينيها التي وضعت فيهما كحلا.كان زبي يشتعل احتراقا كلما نظرت إلي.وسألتني فجاة :" ولد خالتي هل تحب الشاي باللوز؟ قلت نعم.قفزت وبقيت انتظرها حتى تعود من المطبخ لكنها تأخرت ثم نادتني تعال قشر معي اللوز.تركنا اختها تلاعب قطتها ودخلت معها مطبخها الصغير.وجلست بجانبها وكانت كلما استخرجت لب اللوز تضعه في فمي .وتتناسى اصبعيها بين اسناني حتى دفعني احساسي باللذة إلى عض اصبعها قالت أح وجعتني .وتراخت نظراتها إلي اخذت يدها اتصفحها ولم اشعر كيف قبلت يدها .قلت :سامحيني قالت عضني اكثر.وابتسمت.حتى اقتربت عيوننا من بعضها وكنت أهتم فقط بثدييها يضيئهما ضوء القنديل الصغير.تلامست شفاهنا .ودارت يدي اليسرى تلمس خصرها واسندت رأسي فوق بزازلها وتنهدت قالت مابك روحي .قلت لها:ما أجملك.قالت :بوسني من شفتي .بستها ..قبلتها قبلات متتالية وكانت قد ذابت في حضني الصغير كنت مهموما بصدرها لا ادري كيف اخترت ان المس حلمتها وان اعضها من حلمتها وهي تبتسم خجولة.متى أغرس زبي وارتاح من عذابي فجأة اقبلت اختها تصرخ لماذا تركتماني وحيدة أنا اخاف .
عدنا إلى الحوش وهي تحرك نهديها تعيدهما تحت قميصها ولم تكن تضع حمالة صدرها ..كان ثدييان جميلان مثل رمانتين وكانا منتفخان وهي صبية لا اظن احدا رضعها يوما .
عدنا حيث الفراش واستلقيت احكي لهما عن تعب الدراسة في المعهد وعن بنات المعهد.حتى غلب اختها نجاة النعاس فنامت .وبقينا لوحدنا وسألتني هل ترغب في النوم داخل البيت ام خارجه .يتبع