• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص سكس سحاق سنه اولى جامعه (1 مشاهد )

F

fahde

ضيف

الوصف :هى قصص من التراث منقوله من موقع نسونجى القديم على لسان كتابها​

سنه اولى جامعه​

إسمي روان ، في العام الماضي جئت إلى هذه الجامعة التي أدرس فيها الآن و​

بالتحديد إلى كلية الآداب (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، منذ اليوم الأول تعرفت إلى أسماء ، فتاة معي في​

الكلية كانت غرفتها مقابلة لغرفتي في سكن الطالبات ، كانت أسماء بالنسبة​

لي الصديقة الوحيدة لي في الكلية قبل مرور شهرين حين تعرفت على عدة​

صديقات أخرى ، لكن رغم ذلك فقد كانت أسماء المفضلة لدي ، و كنت​

المفضلة لديها كما قالت هي ، كنا مع بعضنا معظم الوقت حتى في السهرة​

فإنني أفضل السهر عندها من غيرها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، فقد كانت لطالما تروي لي قصصاً سمعت​

عنها أو قرأتها ، كانت تلك القصص متنوعة أحياناً عن الرعب و الحب و الجنس و​

المغامرات ، كانت تسليني تلك القصص و كنت أظل أذكرها لأيام ، بقيت علاقتنا​

وطيدة و متماسكة ، و كنت أعتبرها أختاً لي و أخبرها عن أمور لا أجرأ على​

إخبارها لأمي ، استمرت علاقتنا (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)و كانت دائماً لطيفة معي بشكل لا يصدق ، و​

في إحدى المرات و كالعادة دعيت أسماء و لكنها هذه المرة أصرت على أن​

تكون السهرة في غرفتها ، طرقت الباب ففتحت لي و عندما جلست قالت لي​

أنها تشعر بالتعب ، فقلت لها : سأذهب إذاً حتى لا أزعجك الليلة و أتركك​

لترتاحي ، فقالت : لا.. لا.. أرجوك لا تذهبي ، سأتحسن طالما أنت موجودة ،​

فضحكت لما قالته ، ثم قالت لي (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان): هل تعرفين كيف تقومين بعمل المساج ؟ ،​

فقلت لها : لا و لكنني سأحاول ، فقالت لي : إذاً إنتظري ، و بعد ذلك نزعت ما​

عليها من ثياب خارجية لتبقى بالستيان و الهاف ، فصرخت قائلة : مالذي تفعلينه​

، فقال لي : هدأي من روعك ، لن يكون المساج ذو فائدة ما لم تلامس يداك​

العظام ، فأحسست أنها تريد شيئاً (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، و لكنني تابعت و بدأت أدلك لها ظهرها​

كانت تلك هي المرة الأولى التي أتلمس جسد فتاة ، فبدأت أحرك يدي على​

جسدها بشكل عام ، ثم طلبت مني التوقف و عرضت علي أن تقوم بتدليكي هي​

الأخرى ، فشعرت بما تريده لكنني أردتها أن تبدأ هي أولاً ، لكنني ساعدنها ،​

فقلت لها : لحظة سأنزع ثيابي (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)و أبقى بالثياب الداخلية مثلك ليسهل عليك​

تدليكي ، لكنني لم أكن أرتدي ستيان لذى بقيت فقط بالهاف مكشوفة الصدر ،​

فقالت لي : لم تخبريني أن لديك مثل هذا الصدر الجميل ، و حتى لا تشعري​

بالفرق سأنزع الستيان أنا أيضاً ، و فعلاً نزعتها و بقينا مكشوفتا الصدرين ، ثم​

استلقيت على بطني و بدأت تدلكني ، (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) و أنا أنتظر حركتها التالية ، ثم بدأت أشعر​

بشيء دافئ على ظهري ، لقد كنت تسير على ظهري بلسانها صعوداً و هبوطاً​

ثم مدت يداها إلى صدري و بدأت تداعبه فشعرت بشيء من الإثارة ، و​

استمرت على هذه الحال لبعض الوقت ، ثم بدأت تقبلني على وجنتي لمرات ، و​

لكنها اقتربت أكثر حتى تبادلنا قبلة فم لفم ، و مع مرور الوقت كنت أشعر​

بالإثارة تجتاح جسدي ، حتى قامت هي و نزعت الهاف الذي ترتديه ففعلت​

مثلها ثم استلقى كلانا على السرير (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) و بدأنا نداعب صدرينا ، كل واحدة تداعب​

صدر الأخرى ، لكنها اخترقت القاعدة و مدت يدها إلى كسي و بدأت بمداعبته ،​

و كان ذلك يشعرني بالمتعة حقاً ، و بعد أن انتهت عانقته بحرارة ، ثم مددت​

يدي إلى كسها و بدأت أقلدها و أفعل كما فعلت و كنت أسمعها تتأوه بصوت​

خفيف ، و بعد عدة دقائق ، تبادلنا خلالها القبلات و تحدثنا قليلاً ، استلقت هي​

فوقي ثم وضعت كسها فوق كسي و بدأت تحرك جسمها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، و بهذا كان كسي​

يتحرك مع كسها ، كان ذلك دافعاً لي و لها حتى نتأوه فكنا نفعل ذلك ، لكننا​

خلال ذلك لم ننتظر ، فقد تبادلنا قبلة في البداية ، ثم بدأت أداعب صدرها الذي​

كان يهتز و هي تحرك جسمها حتى تستثير نفسها ، صحيح أن العملية طالت​

لكننا استمتعنا خلالها و بعد بضع دقائق (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، صمتت أسماء فنظرت إليها فرأيتها​

تتنفس بسرعة كبيرة من فمها ، و فجأة أحسست بشيء حار على كسي ، نعم​

لقد كان مائها ، فطلبت منها أن تتابع حتى قذفت كل مائها ، ثم بدأنا أنا و هي​

نلعق ما سقط من مائها على كسي و جسمي ، و بعد أن انتهينا استحم كلانا ،​

ثم سألتها : لماذا أنا بالذات ؟ فقالت لي : منذ بضعة أسابيع شعرت بشيء غريب​

في تجاهك ، أنت جميلة جداً و لطيفة و صديقتي أيضاً (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ، كل ما فيك من صفات​

حرضني على فعل ذلك ، و منذ ذلك اليوم و أنا أمارس السحاق ، و رغم أنني لم​

أمارس الجنس مع الشبان إلا أنني أظن أنه مثير أكثر ، لما سمعته من أسماء​

عن ذلك ، اليوم ستأتي أسماء لعندي حتى نمارس الجنس كما نفعل بالعادة!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!​

 
  • أعجبني
التفاعلات: Omaar, روتيني اليومي سلطانة, Dndn6969 و 5 آخرين
F

fahde

ضيف
83364126 014 0dd5
 
  • أعجبني
التفاعلات: روتيني اليومي سلطانة، mido tito و wolff
ا

اللواء

ضيف

الوصف :هى قصص من التراث منقوله من موقع نسونجى القديم على لسان كتابها​

سنه اولى جامعه​

إسمي روان ، في العام الماضي جئت إلى هذه الجامعة التي أدرس فيها الآن و​

بالتحديد إلى كلية الآداب (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، منذ اليوم الأول تعرفت إلى أسماء ، فتاة معي في​

الكلية كانت غرفتها مقابلة لغرفتي في سكن الطالبات ، كانت أسماء بالنسبة​

لي الصديقة الوحيدة لي في الكلية قبل مرور شهرين حين تعرفت على عدة​

صديقات أخرى ، لكن رغم ذلك فقد كانت أسماء المفضلة لدي ، و كنت​

المفضلة لديها كما قالت هي ، كنا مع بعضنا معظم الوقت حتى في السهرة​

فإنني أفضل السهر عندها من غيرها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، فقد كانت لطالما تروي لي قصصاً سمعت​

عنها أو قرأتها ، كانت تلك القصص متنوعة أحياناً عن الرعب و الحب و الجنس و​

المغامرات ، كانت تسليني تلك القصص و كنت أظل أذكرها لأيام ، بقيت علاقتنا​

وطيدة و متماسكة ، و كنت أعتبرها أختاً لي و أخبرها عن أمور لا أجرأ على​

إخبارها لأمي ، استمرت علاقتنا (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)و كانت دائماً لطيفة معي بشكل لا يصدق ، و​

في إحدى المرات و كالعادة دعيت أسماء و لكنها هذه المرة أصرت على أن​

تكون السهرة في غرفتها ، طرقت الباب ففتحت لي و عندما جلست قالت لي​

أنها تشعر بالتعب ، فقلت لها : سأذهب إذاً حتى لا أزعجك الليلة و أتركك​

لترتاحي ، فقالت : لا.. لا.. أرجوك لا تذهبي ، سأتحسن طالما أنت موجودة ،​

فضحكت لما قالته ، ثم قالت لي (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان): هل تعرفين كيف تقومين بعمل المساج ؟ ،​

فقلت لها : لا و لكنني سأحاول ، فقالت لي : إذاً إنتظري ، و بعد ذلك نزعت ما​

عليها من ثياب خارجية لتبقى بالستيان و الهاف ، فصرخت قائلة : مالذي تفعلينه​

، فقال لي : هدأي من روعك ، لن يكون المساج ذو فائدة ما لم تلامس يداك​

العظام ، فأحسست أنها تريد شيئاً (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، و لكنني تابعت و بدأت أدلك لها ظهرها​

كانت تلك هي المرة الأولى التي أتلمس جسد فتاة ، فبدأت أحرك يدي على​

جسدها بشكل عام ، ثم طلبت مني التوقف و عرضت علي أن تقوم بتدليكي هي​

الأخرى ، فشعرت بما تريده لكنني أردتها أن تبدأ هي أولاً ، لكنني ساعدنها ،​

فقلت لها : لحظة سأنزع ثيابي (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)و أبقى بالثياب الداخلية مثلك ليسهل عليك​

تدليكي ، لكنني لم أكن أرتدي ستيان لذى بقيت فقط بالهاف مكشوفة الصدر ،​

فقالت لي : لم تخبريني أن لديك مثل هذا الصدر الجميل ، و حتى لا تشعري​

بالفرق سأنزع الستيان أنا أيضاً ، و فعلاً نزعتها و بقينا مكشوفتا الصدرين ، ثم​

استلقيت على بطني و بدأت تدلكني ، (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) و أنا أنتظر حركتها التالية ، ثم بدأت أشعر​

بشيء دافئ على ظهري ، لقد كنت تسير على ظهري بلسانها صعوداً و هبوطاً​

ثم مدت يداها إلى صدري و بدأت تداعبه فشعرت بشيء من الإثارة ، و​

استمرت على هذه الحال لبعض الوقت ، ثم بدأت تقبلني على وجنتي لمرات ، و​

لكنها اقتربت أكثر حتى تبادلنا قبلة فم لفم ، و مع مرور الوقت كنت أشعر​

بالإثارة تجتاح جسدي ، حتى قامت هي و نزعت الهاف الذي ترتديه ففعلت​

مثلها ثم استلقى كلانا على السرير (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) و بدأنا نداعب صدرينا ، كل واحدة تداعب​

صدر الأخرى ، لكنها اخترقت القاعدة و مدت يدها إلى كسي و بدأت بمداعبته ،​

و كان ذلك يشعرني بالمتعة حقاً ، و بعد أن انتهت عانقته بحرارة ، ثم مددت​

يدي إلى كسها و بدأت أقلدها و أفعل كما فعلت و كنت أسمعها تتأوه بصوت​

خفيف ، و بعد عدة دقائق ، تبادلنا خلالها القبلات و تحدثنا قليلاً ، استلقت هي​

فوقي ثم وضعت كسها فوق كسي و بدأت تحرك جسمها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، و بهذا كان كسي​

يتحرك مع كسها ، كان ذلك دافعاً لي و لها حتى نتأوه فكنا نفعل ذلك ، لكننا​

خلال ذلك لم ننتظر ، فقد تبادلنا قبلة في البداية ، ثم بدأت أداعب صدرها الذي​

كان يهتز و هي تحرك جسمها حتى تستثير نفسها ، صحيح أن العملية طالت​

لكننا استمتعنا خلالها و بعد بضع دقائق (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، صمتت أسماء فنظرت إليها فرأيتها​

تتنفس بسرعة كبيرة من فمها ، و فجأة أحسست بشيء حار على كسي ، نعم​

لقد كان مائها ، فطلبت منها أن تتابع حتى قذفت كل مائها ، ثم بدأنا أنا و هي​

نلعق ما سقط من مائها على كسي و جسمي ، و بعد أن انتهينا استحم كلانا ،​

ثم سألتها : لماذا أنا بالذات ؟ فقالت لي : منذ بضعة أسابيع شعرت بشيء غريب​

في تجاهك ، أنت جميلة جداً و لطيفة و صديقتي أيضاً (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ، كل ما فيك من صفات​

حرضني على فعل ذلك ، و منذ ذلك اليوم و أنا أمارس السحاق ، و رغم أنني لم​

أمارس الجنس مع الشبان إلا أنني أظن أنه مثير أكثر ، لما سمعته من أسماء​

عن ذلك ، اليوم ستأتي أسماء لعندي حتى نمارس الجنس كما نفعل بالعادة!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!​

fahdeجميلة جدا
 
R

ramzybrahim

ضيف
قصة جميلة لو زدتينا احداث تثيرنا وتزيد فينا الرغبة لحب النيك
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل