هاني الزبير
بريمو في السكس
عضو
هذه القصة من إعداد هاني الزبير وخاصة وحصرية لموقع (منتديات سكس العربسكس العرب) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.
________________
هذه القصة حقيقية وليست من الخيال مع تغيير بسيط في الأسماء فقط.
________________
كان مدحت 29 سنه يقيم وحده في القاهرة في شقة الأسرة بعد وفاة أبوه وأمه وزواج أخوه الكبير الوحيد وإقامته في الإسكندرية لظروف عمله.
وكانوا يتزاورون كل فترة وفي المناسبات والأعياد.
__________________
ويحكي مدحت ويقول....
حدثت هذه القصة منذ 3 سنوات عندما كنت موجود في الإسكندرية لقضاء أجازتي الصيفية من شغلي وأروق عن نفسي شوية لمدة 10 أيام، وطبعاً كان من الطبيعي أن يستضيفني أخي وأقيم في بيته خلال هذه الفترة.
وكان أخي متزوج من إمرأة ملتزمة وعنده بنت وحيدة إسمها (سوسو) عمرها 19 سنة.
ونظراً لأن سوسو بنت وحيدة فهي دلوعة وشقية وأبوها وأمها لا يرفضون لها طلب، ولا يعترضون على دلعها ولا على لبسها المتحرر إلي حد كبير.
ونظراً لأني كنت لم أزور أخي منذ أكثر من سنة ونص، وعندما وصلت لبيت أخي فوجئت بجمال سوسو وأنوثتها الطاغية رغم صغر سنها.
وكانت سوسو في هذا الوقت مازالت طالبة في الثانوية العامة، ورأيتها فتاة مثيرة دلوعة وشقية، وذات أنوثة طاغية، وجسم رائع فتان يذيب الحجر، وفائقة الجمال، ناعمة كالحرير، خفيفة الروح كالفراشة، باسمة ضحوكة كشروق الشمس، وتبدو دائماً أكبر من سنها لإنوثاها المثيرة وجمالها الفتان وصوتها الحنون الذي يقطر سخونة ودلع وشقاوة.
كل شئ فيها جذاب.. أنوثتها، جمالها، جسمها، صوتها، نعومتها، لبسها المتحرر الذي يكشف دائماً أكثر مما يستر، ويكشف مفاتنها الجذابة من جسمها الأبيض الناعم زي الحرير، شفتاها الكنزيتين، خدودها الوردية، شعرها الأسود الطويل، صدرها وبزازها المدورين ذات الحلمات الوردية النافرة، وسطها وخصرها النحيل، سوتها الطرية، كسها الرائع المنفوخ ذو الشفرات البارزة والتي تشبه شفايف هيفاء وهبي، وطيزها المرفوعة المدورة، وفخادها المدملكين البيضا زي بياض التلج.
وكانت سوسو بتلبس في البيت هوت شورت مع هاف بادي حمالات، ووقت النوم أو قبل النوم بقليل تلبس قمصان نوم خفيفة وشفافة قصيرة جداً وأحياناً بدون سنتيان.
ومنذ وصولي عندهم في البيت حسيت بإنجذابها ليا، وكانت ترافقني في البيت طول اليوم، ولا نفترق إلا وقت النوم فتتوجه هي إلي غرفتها، وأذهب أنا إلي غرفتي أعاني من الإثارة التي تسببها لي بسبب جسمها المثير وإحتكاكها بي طول اليوم فأسرع إلي الحمام وأفرغ حمولة زبي حتى تهدأ شهوتي المتأججة لإبنة أخي سوسو الدلوعة المثيرة.
وفي اليوم الثالث لي عندهم بعد ما كنت أنا وسوسو خلاص أخدنا على بعض أوي وبقينا نتعامل كأخ مع أخته الصغيرة، وكنا قاعدين كلنا في الصالة نشاهد مباراة كورة قدم للمنتخب المصري، علماً بأن أخي وزوجته مجانين كورة فكانوا قاعدين على الكنبة مشغولين جداً بمتابعة المباراة، وأنا قاعد على كرسي الأنترية المفرد ولابس شورت وفانلة رياضية، وسوسو كانت لابسه قميص نوم أبيض شفاف وقصير لفوق الركبة وبحمالات وباين من تحته كلوتها والسنتيان إللي لونهم إسود وشكلها مثير جداً ويوقف أجدع زوبر.
وجت سوسو وخفضت الإضاءة كعادتهم دائماً وهما بيتفرجوا على الماتشات قدام التليفزيون لذلك لم يعترض والديها.
وكان على الترابيزة الصغيرة قدامي طبق مكسرات ولب وسوداني.
وجت سوسو بلبسها الفاجر ده وقعدت على حرف مسند الكرسي بتاعي عشان تكون قريبة من طبق المكسرات، وكان جسمها مايل أوي على كتفي وصدري وطيزها على بطني وفخادها نصهم عريانين ولازقين على فخادي بشكل مثير، وأنا قاعد هايج عليها ولا أتنفس إلا ريحة جسمها المثير، ومكسوف وخايف من إن زبي يفضحني إللي بدأ ينتصب في الشورت وهي عماله تلزق أكتر وتهز رجليها فوق رجلي بلبونة وشكلها هايجة وممحونة أوي، وبتقول بصوت مسموع: عمووو... وسعلي كده شوية عشان أكل معاك مكسرات يا أناني.
رد أبوها: عيب يا سوسو إتكلمي مع عمك مدحت بأدب يا حبيبتي، ويا عم مدحت وسع لها وخدها جنبك عشان سوسو دي صداع وزنانة، عشان تسكت ونعرف نتفرج على الماتش.
أنا وسعت لها عشان تقعد جنبي ولكنها الملعونة زحلقت نفسها من فوق مسند الكرسي وقعدت على حجري، وهي بتقعد راحت ساحبة قميصها من ورا لفوق شوية عشان طيزها بالكلوت ولحم فخادها يكونوا ملامسين لفخادي مباشرة وحركت نفسها على حجري بحيث كانت طيزها فوق زبي مباشرة ولا يفصل زبي المنتصب عن فتحة طيزها إلا قماش الشورت بتاعي والكلوت الحريري بتاعها.
(كل ده وهي بتستغل إنشغال أبوها وأمها بمتابعة مباراة الكوره وماحدش منهم واخد باله بسبب جو الصالة الشبه مظلم).
وهي كان شكلها هايجة وممحونة أوي وبتحرك جسمها وتفرك بطيزها على زبي وأنا هايج عليها أوي وعلى وشك إني أقطعها نيك بزبي ولكني متحفظ معها بقدر الإمكان بسبب وجود أخي وزوجته.
وهي رجعت بجسمها لورا وبقا ضهرها لازق في صدري وكأنها في حضني تماماً، وطيزها الطرية زي الچيلي فوق زبي بالظبط ووجهي في شعرها الناعم زي الحرير، ودورت رقبتها وبقا وجهها في وجهي خالص وشفايفها قدام شفايفي وقالت لي بهمس بصوت كله مُحن: أنا مضايقاك يا عمووو ولا حاجة.. آآآآآه.. تحب أقوم؟
أنا: لأ طبعاً يا حبيبتي خدي راحتك.
وطبعاً أنا زبي هينفجر تحت طيزها، وحسيت بالمتعة الجنسية وزبي راشق بين فلقتي طيزها وهي بتتشرمط في حضني على حجري، وده شجعني إني مسكتها من وسطها من الناحية التانية البعيدة عن رؤية أخويا وزوجته، وهي متجاوبة معايا وجسمها مولع من الشهوة، وأنا نزلت بإيدي شوية من تحت قميصها ولمست لحم فخادها وبحسس عليهم، وهي سحبت قميصها شوية من تحت على إيدي عشان يداري إيدي وحطت إيدها فوق القميص فوق إيدي وبتسحبها لفوق ناحية كلوتها إللي مداري كسها الموحوح وهي هايجة وبتإن وبتتنهد وبتاخد نفسها بصعوبة.
وأنا أول ما لمست كلوتها لاقيته مبلول من سوائل كسها اللزجة، أنا مارضيتش أدخل إيدي جوه كلوتها وفضلت أحسس وأضغط على كسها من فوق الكلوت وهي هايجة وسايحة مني خالص ومتجاوبة معايا أوي وجسمها كله سخن نار وبتتنفس بسرعة وزبي راشق في طيزها من تحت.
ومن سخونة ومتعة وضعنا ده، أنا لم أتحمل كل هذه الإثارة وزبي إنفجر وقذفت كمية لبن كبيرة في الشورت بتاعي في نفس اللحظة إللي كسها الموحوح قذف كمية كبيرة من سوائل شهوتها وجسمها كله كان سخن وبيترعش.
وبعد مانزلنا شهوتنا إحنا الإتنين، لاقيت جسمها هدي وإرتخى على حجري بعد ما هي إرتاحت، وبعد شوية قامت هي تجري على الحمام.
ولما هي قامت من على حجري كان الشورت بتاعي غرقان لبن وشكله واضح فمسكت مخدة صغيرة من على الكنبة وحطيتها على حجري أداري بيها آثار الجريمة.
ولما هي خرجت من الحمام، دخلت أنا بعدها وشوفت كلوتها الإسود في باسكت الغسيل وغرقان من عسل شهوتها، فعرفت إنها دخلت الحمام عشان تغيره، أنا مسكت كلوتها وفركته على زبي وأنا بضرب عليه عشرة متخيلاً إني بنيك سوسو تاني، وخلصت وغسلت زبي ونضفته ولبست شورت تاني.
وماحدش أخد باله وبعد نهاية سهرة هذه الليلة كل واحد دخل نام في أوضته، وأنا نمت في أوضتي نوم عميق من التعب.
وأنا متعود أكون نايم بالبوكسر بس، وصحيت الصبح على صوت سوسو بتصحيني وهي قاعدة جنبي على سريري وكانت لابسه قميص نوم بحمالات شفاف بمبي فاجر وقصير جداً لنص فخادها وهي قاعدة على سريري وتانية ركبتها جنبي، ورجلها التانية على الأرض وفاتحة فخادها وموطية عليا بتصحيني وبتحسس على شعر صدري بلبونة، أنا فتحت عيوني لاقيتها كده وموطية على صدري وكأنها هتبوسني في شفايفي، وبزازها هتنط وتخرج من قميصها.
طبعاً أنا بيكون زبي واقف عادي وأنا لسه بصحا، ولكني لاقيت زبي واقف ومنتصب أوي زي المدفع بسبب لمسات سوسو وتحسيسها على جسمي وأنا نايم، ولما فتحت عيوني لاقيتها بتضحك بمياصة، ووجهها بينه وبين وجهي سنتيمترات، وبزازها الملبن قريبين جداً من صدري وفخادها لازقه في جسمي ومفتوحة وكلوتها الأحمر باين قدام عيني وبينور وكأنه بيصرخ ويناديني وهي بتحسس على صدري وبطني، وهي بتقولي: عموووو.. صباح الخير يا حبيبي إصحا وقوم.. كل ده نوم يا كسلان!!
بصراحة في الأول أنا إتخضيت لربما أبوها أو أمها يشوفونا كده.
أنا: صباح الخير يا حبيبتي.. إنتي بتعملي إيه يا عفريته.. عيب باباكي أو مامتك يشوفيكي بتصحيني كده.
سوسو: عيب إيه يا عموو!! هو أنا بعمل إيه يعني!! وبعدين بابا وماما خرجوا وراحوا شغلهم من ساعة، وأنا قاعدة زهقانة لوحدي، وإنت مش عايز تصحا يا كسلان.
بصراحة أنا فرحت وإطمئنيت إن ماحدش موجود معانا في البيت، وشكلها وطريقة كلامها وحركاتها جعلوا الشيطان يلعب في راسي، وخاصة بعد وضعها معايا الليلة الماضية، وحطيت إيدي على فخادها بحسس عليهم وإيدي التانيه حطيتها على إيدها إللي بتحسس بيها على صدري وبطني.
وقولت لها: طب سيبيني أنام شوية عشان خاطري، وبعدين أبقا أصحا نفطر سوا.
سوسو (بمُحن ولبونة): يالهوووي.. لأ طبعاً.. مش هينفع، عشان ده سخن أوي مولع وعاوزك.
أنا سمعت كده هيجت عليها أكتر وزبي ولع، وقولتلها: إيه إللي سخن مولع وعاوزني.. ده؟؟
سوسو: الفطير يا عمووو.. أنا عملتلك فطير سخن بالعسل تحفة.
انا كنت خلاص على آخري، وشديتها من وسطها ورفعتها على جسمي وطبعاً قميصها إترفع وفخادها كلها إتعرت، وببوسها في وجهها ورقبتها وهي سايحة مني خالص ومتجاوبة معايا أوي وبقولها: حبيبتي فطير إيه!! وعسل إيه !! خلينا في العسل ده إللي مجنني من إمبارح.
في الوقت ده أنا كنت واخدها في حضني أوي وببوسها في شفايفها ووجهها كله، وبحسس بإيديا الإتنين في ضهرها وفي طيزها من على كلوتها وكان زبي منتصب وراشق بين فخادها تحت كسها وبزازها مدفونين في صدري وحاسس بجسمها كله سخن وهي بتفرك فوق مني.
سوسو (بدلع ومياصة): آآآآآه.. آآآآآآه.. بالراحة شوية عليا يا عموووو.. كده هتفعصني بين إيديك يا حبيبي.
وكانت بتكلمني بالهمس وشفايفها على شفايفي.
أنا: بحبك أوي أوي يا حبيبتي وبموت فيكي وفي جمالك وفي شقاوتك ودلعك ده يا روحي.
سوسو: بجد يا عمووو بتحبني، وأنا حلوة في عينيك للدرجة دي؟
أنا: وأكتر يا روحي... إنتي في عينيا أجمل بنت في الدنيا.
واخدت شفايفها بشفايفي في بوسة سخنة ومثيرة أوي وشغال مص وعض ولحس في لسانها وشفايفها لمدة 10 دقايق وهي متجاوبة معايا أوي، وأنا دخلت إيديا من جنب كلوتها وشغال تقفيش وبعبصة في طيزها وكسها وهي سايحة مني خالص وفي دنيا تانيه.
سوسو: إنت بتعمل إيه يا عمووو!! لأ.. لأ.. مش كده يا عمووووو.. حبيبي أنا مش قادرة يا روحي.. أنا تعبت أوي.
أنا: حبيبتي سيبي نفسك خالص ليا.. وأنا هريحك يا روحي.
سوسو: أحححح... آآآآآآه.. مش قادرة خلاص.. طب سيبني كفاية كده يا عمووو أرجوك أنا تعبت أوي.
أنا: خلاص إيه بس يا روحي!! إحنا لسه عملنا حاجه.
سوسو: آآآآآه.. لسه إيه تاني!!
كل ده وهي نايمة كإنها متخدرة في حضني وفوق مني.
وأنا قومت قعدت وهي لسه في حضني وقعدتها على حجري فوق زبي وهي متجاوبة معايا ومستسلمة خالص وقلعتها القميص وفكيت السنتيان وأخدت حلمات بزازها الطرية بمصهم بشفايفي وألحسهم بلساني على شكل دوائر وهي بتصرخ ورامية راسها على كتفي وبتعض في رقبتي وكتفي.
وبعد شوية نزلتها من على حجري ونيمتها على ضهرها وهي سايحة مني خالص وسايبة نفسها ليا، وأنا بعمل إللي أنا عايزه في جسمها.
وبحركة سريعة مني كنت قلعت البوكسر بتاعي وحررت زبي المنتصب، وبدأت أسحب كلوتها وأقلعهولها، وهي رفعت وسطها شوية عشان أقلعهولها، وبقينا إحنا الإتنين عريانين ملط تماماً، وهي نايمة على ضهرها وأنا قاعد بين فخادها المفتوحين وكسها قدامي بينور من نضافته، وأنا في جسمها إللي زي المرمر، وهي نايمة قدامي عريانة ملط وفاتحة فخادها الغرقانين من عسل شهوتها، ورافعة إيديها، وقالت لي بمُحن: آآآآآآه.. تعالى يا حبيبي خدني في حضنك يا عموووو.
وأنا نمت فوق منها وحضنتها بشوق ولهفة، وتلاقت الأجساد الملتهبة، وشفايفنا بتقطع بعض من البوس والمص واللحس، وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدري المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديا فيها، وزبي المنتصب زي الحديد بين فخادها الملبن وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح إللي بينقط عسل شهوتها بغزارة.
ومسكت كسها بكف إيدي، وكان كسها مولع ومنفوخ وبينور من كتر نضافته ولمعانه، ونزلت بلساني على كسها مص ولحس وهي تزيد في صراخها: آآآآآآه.. آآآآآآه.. أوي أوي.. مش قادرة أحححححح.. آآآآآآه.. حبيبي إلحسلي ومصلي كسي أوي أوي، كسي مولع نار يا عموووو.. أنا مشتاقه ليك أوي أوي.. أووووووف .
وتشد في راسي وشعري عشان أدفن راسي بين فخادها أوي.. ولساني لسه شغال لحس ومص، ودخلته بين شفرات كسها الوردية وبمص عسل كسها كله.
وهي قامت ومسكت زبي وباسته ودخلته في بوقها وبتمص فيه بلهفة وشغف، وفضلت تمص فيه بإثارة وسكس ورغبة ليس لها حدود.
وهي كانت بتتلوى تحت مني وكسها يقذف شلالات من عسل شهوتها، وهي مسكت زبي وحطته على كسها، وبتصرخ: آآآآآآه.. دخله يا حبيبي كسي مولع أححححح هموت يا روحي.. دخلوووو كله بسرعه يا عمووووو.
وعماله تعض في كتفي ورقبتي وهايجة أوي أوي.
طبعاً كل ده هيجني أوي وهي بتصرخ: أوي أوي.. دخلوووو.. دخلوووو كله.. آحححح ناااار يا روحي أووووف.. هموووت.. نكني ياحبيبي.. دخل زبك في كسي يا حبيبي.
وهي رفعت وسطها وجذبت جسمي بكل طاقتها عليها، فإندفع زبي في كسها بفعل إثارتنا وهيجانا إحنا الإثنين وسوائل كسها المتدفقة.
وكان كسها سخن مولع وناعم أوي، وأنا حسيت إن زبي زاد عرض راسه أوي جوه كسها، وهي قبضت عليه بكسها وبتتلوى تحت مني زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، ولم نتوقف إحنا الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدري.
وهي حوطت ضهري بفخادها حتى لا يفلت زبي من كسها ثانية واحدة وأنا بحركه للخارج وجوه كسها عشان أهيجها أكتر وبإيدي شغال لعب وبعبصة في طيزها الطرية الملبن من ورا، وإختلط صراخها أووووووف مع صوت أنفاسنا إحنا الإثنين مع كل أحححح وآآآآآآآآآه وأوووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبي جوه كسها.
أنا رفعت جسمي شوية من غير ما أطلع زبي من كسها وقعدت تاني، وأخدتها على حجري وهي لسه في حضني، وخليتها ترفع وتنزل نفسها على زبي.
وفضلنا كده قرب الربع ساعة، ولما أنا حسيت إنها خلاص مش قادرة وموحوحة على الآخر، فنيمتها على ضهرها ونمت فوق منها وزبي كل ده بيرزع في كسها.
ولما أنا حسيت إني قربت أنزل لبني فضميتها وحضنتها جامد أوي وأخدت شفايفها بشفايفي وهي حضنتني جامد من فوق ولافت فخادها على ضهري وأنا قومت راشق زبي كله أوي في كسها ومسكت طيزها أوي من تحت، وفي لحظة واحدة كنا إحنا الإتنين جبنا شهوتنا في وقت واحد وإختلط لبن زبي مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقنا لبعض، وأخدتها في حضني وإحنا عريانين، وطبعاً ماخرجتش زبي من كسها إلا بعد وقت طويل.
وأول ما أنا طلعت زبي من كسها قامت هي وباستني بوسة سخنة ومثيرة أوي بشفايفها على شفايفي، وكان لسه جسمها كله في حضني وزبي واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها، وحلمات بزازها السخنين مدفونين في شعر صدري، وأنا بإيدي شغال تقفيش في فلقتي طيزها الملبن من ورا وصوابعي شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها المولعة.
وسوسو قالتلي بلبونه: مبسوط يا عموووو؟ سوسو حبيبة قلبك عرفت تمتعك؟
أنا: تمتعيني!! أنا عمري ما كنت مبسوط وإتمتعت في السرير زي المرة دي معاكي يا روحي، وإنتي مبسوطة يا حبيبتي؟
سوسو: عموووو حبيبي إنت حسستني إني أميره وكإني طايرة في السما، إنت حنين وحَبوب أوي وفظيع أوي أوي يا عموووو.
أنا: عموووو إيه بقا يا شقية!! عمو إيه.. وإنتي في حضني عريانة ملط وزبي بين فخادك ولسه مطلعه من كسك دلوقتي.
وهي مسكت زبي المنتصب بإيدها وبتفرش بيه كسها وقفلت فخادها عليه وضمت شفايفها في شفايفي وبتقولي بهمس ودلع ولبونة: حبيبي.. إنت عموووو دوحه.. وهتفضل عموووو مدحت حبيبي وروح قلبي الغالي عشق وحلم عمري إللي متعني وهيفضل يمتعني بزبه، وإللي طول عمري بحلم بإني عريانة ملط كده في حضنه وتحت زبه على السرير، آآآآآآه.. يا روحي.
وراحت سوسو وهي في حضني لافت بجسمها وبقا ضهرها في صدري وأخدت إيدييا الإتنين وحطتهم على بزازها ومسكت زبي وحطته على باب طيزها، وزقت نفسها لورا أوي، وأنا على طول روحت راشق زبي كله بين طيازها، وروحت قالبها على بطنها وحطيت مخدة صغيرة تحت بطنها وكسها عشان يرفع طيزها شوية ونمت فوق منها وبنيكها في طيزها الملبن وهي بتتأوه وبتأن وبتصرخ: أوي.. أوي.. آآآآآه... أححح.. آآآآآه.. أوووووف.
ومن شدة الهيجان وإيديا بين حلمات بزازها وكسها الموحوح وفخادي محوطة فخادها المهلبيه وشفايفي بتقطع شفايفها بوس بهيحان أوي وفي رقبتها وودانها وجسمها كله.
وبعد وقت طويل لما خلاص طيزها إتهرت وأنا كنت فشخت طيزها نيك، رفعت نفسي شوية وقلبت جسمها ونيمتها على ضهرها ورجعت أنيكها بعنف وبشهوة جنونية في كسها وبهري جسمها كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغة، وهي متجاوبة معايا أوي، وكأنها لبوة محترفة نيك.
ولما هي حست بزبي بينبض وإني خلاص قربت أنزل لبني في كسها تاني فمسكت بزازها ولحست بصوابعها من بينهم وشاورت على بين بزازها.
ففهمت أنا هي عايزة إيه، وطلعت زبي من كسها وقعدت على بطنها بحنية وحطيت زبي بين بزازها وهي ضمت بزازها بإيديها، وأنا شغال نيك رايح جاي في بزازها ربع ساعة.
ومن شدة الإثارة قذفت من زبي كمية مهولة من اللبن على صدرها ورقبتها وطار على وشها وشعرها فإلتهمت زبي بين شفايفها مص بشهوة ورغبة وبجنون.
وبعد شوية كان زبي وقف تاني أكتر من الأول وأنا تحولت إلي فحل شهواني، وسحبت زبي من بوقها وحشرته تاني مرة واحدة في كسها وهي بتصرخ ومولعة وموحوحة أوي، ورزعتها بزبي في كسها المرة دي بهيجان ورغبة وشهوة حامية أوي لما هي كانت خلاص هتموت من كُتر النيك.
وإستمرينا كده نيك ومليطة من الصبح لبعد الضهر.
وأخدتها في حضني وهي ماسكة زبي، ونمنا ساعتين بسبب تعبنا من كتر النيك والمليطة، وسوسو الدلوعة المثيرة في حضني.
ولما صحينا غيرنا فرش السرير الغرقان من لبن زبي وعسل كسها ودم عذريتها، وأخدتها على الحمام وإستحمينا مع بعض وساعدتها على غسل كسها بمية دافية وإستخدام مرطب لكسها عشان دي كانت أول نيكة لها من كسها وطيزها.
وفضلنا نلعب في أجسام بعض تحت الدوش في البانيو، وبعد شوية كنت أنا هايج عليها تاني في الحمام د، وزبي إنتصب ووقف تاني وهي معايا في البانيو وضهرها في وشي، وزبي واقف وبيحك في بين فخادها من ورا تحت طيزها الملبن وبيتراقص وبيتزحلق بين فلقتي طيزها، فمسكتها من وسطها وشدتها على جسمي ودخلت زبي بالراحة في طيزها وهي بتضحك بلبونة وشرمطة، وبتصرخ وتتأوه وبتوحوح: آآآآآآه.. أحححححح.. فشختني يا مجرم.. آآآآآآه.. أحححح.. وجعت طيزي يا روحي آآآآآآه.. أححححح.
و نيكتها أحلى نيكة في الحمام في طيزها الملبن.
ولما خلصنا وخرجنا من الحمام، وفطرنا سوا وكل واحد مننا لافف نص جسمه بباشكير الحموم، بس طبعاً مقضينها بوس وأحضان وتقفيش وهي على فخادي في حجري.
وبعد الفطار كنا في الصالة على الكنبة، وهي قاعدة في حضني على حجري.
سوسو: حبيبي إنت حنين و حَبوب أوي، بس إنت طلعت شقي ومجرم أوي، وإحنا كده إتهورنا أوي يا روحي وفتحتني وأنا لسه بنت، وهنعمل إيه دلوقتي يا حبيبي.
وأنا بمص في شفايفها بشهوة: حبيبتي ماتقلقيش نفسك خالص إحنا نعيش براحتنا ونتمتع مع بعض وننبسط ومفيش أي مشكلة في موضوع العذرية ده، وقبل ما تتجوزي بنعمل ليكي عملية بسيطة عند واحد دكتور صاحبي في السر بترجع كل شي لأصله يا روحي، المهم تكوني إنتي مبسوطة وسعيدة يا حبيبتي.
سوسو (بمُحن): أنا مبسوطة ومستمتعة وسعيدة معاك أوي أوي يا حبيبي.. آآآآآآه.. ماتحرمش طول العمر منك أبداً يا دوحه يا فاشخ كسي وطيزي يا روح قلبي.
أنا ضحكت أوي وإنبسطت من طريقة كلامها بإباحية وضميت جسمها أوي لجسمي في حضني وقولتلها: الكلام الأبيح طالع منك سخن أوي يا روحي.
سوسو وهي بتمسك زبي بدلع: إنت يا دوحه إللي ولعتني بزبك العسل ده إللي فشخ كسي وطيزي يامجرم وعلمتني الكلام الحلو ده إللي بيولع جسمي ويشوقني ليك ولحضنك الحنين الدافي ولزبك النار ده يا روحي.
وفضلنا نلعب في بعض على الكنبة لقرب وقت وصول أخي وزوجته من الشغل وقومنا ولبسنا هدومنا وكأن شئ لم يكن.
وطوال باقي أيام أجازتي في بيت أخي بالاسكندريه كنت كل يوم بنيك سوسو بنت أخي في كسها الموحوح وطيزها الملبن يومياً في السرير لما ينزل أبوها وأمها لشغلهم.
وبعد الأجازة رجعت أنا لشقتي بالقاهرة ولا تنقطع مكالمات الفيديو بيني وبين سوسو حبيبتي ونقضي الليل كله أنيكها على الموبايل، وكل شهر أسافر أزور أخي بالاسكندريه وأقضي معهم يومين أو ثلاثة عشان أنيك سوسو حبيبتي.
وبعد ما سوسو خلصت ثانوية عامة بجموع كويس كنت إتفقت معاها على إن تختار إحدى كليات جامعة القاهرة.
وفعلاً تم إلتحاقها بجامعة القاهرة، وأنا كنت إتفقت مع أخي على أن تقيم سوسو معايا في شقة العائلة الكبيرة بالقاهرة والتي أقيم أنا فيها لوحدي، حتى تكون بنته في رعايتي وحتى لا تحتاج شيء ولا تتعرض لأي مشاكل أو مضايقات في السكن الطلابي أو في المدينة الجامعية للطالبات.
ورحب أخي هو وزوجته أم سوسو بفكرتي وقمنا بتجهيز غرفة منفصلة في الشقة لها عشان تكون على راحتها، ولكنها لا تنام في هذه الغرفة إلا عندما يكون أبوها موجود عندنا خلال زيارته لنا للاطمئنان على بنته.
وخلال باقي الأيام وأنا وهي لوحدينا في الشقة، فهي لا تفارق غرفتي ولا تنام سوسو حبيبة قلبي إلا معايا في سريري عريانة ملط في حضني وزبي راشق في كسها وكإننا زوج وزوجته في شهر عسل دائم.
________________
هذه القصة من إعداد هاني الزبير وخاصة وحصرية لموقع (منتديات سكس العربسكس العرب) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.
__________________
________________
هذه القصة حقيقية وليست من الخيال مع تغيير بسيط في الأسماء فقط.
________________
كان مدحت 29 سنه يقيم وحده في القاهرة في شقة الأسرة بعد وفاة أبوه وأمه وزواج أخوه الكبير الوحيد وإقامته في الإسكندرية لظروف عمله.
وكانوا يتزاورون كل فترة وفي المناسبات والأعياد.
__________________
ويحكي مدحت ويقول....
حدثت هذه القصة منذ 3 سنوات عندما كنت موجود في الإسكندرية لقضاء أجازتي الصيفية من شغلي وأروق عن نفسي شوية لمدة 10 أيام، وطبعاً كان من الطبيعي أن يستضيفني أخي وأقيم في بيته خلال هذه الفترة.
وكان أخي متزوج من إمرأة ملتزمة وعنده بنت وحيدة إسمها (سوسو) عمرها 19 سنة.
ونظراً لأن سوسو بنت وحيدة فهي دلوعة وشقية وأبوها وأمها لا يرفضون لها طلب، ولا يعترضون على دلعها ولا على لبسها المتحرر إلي حد كبير.
ونظراً لأني كنت لم أزور أخي منذ أكثر من سنة ونص، وعندما وصلت لبيت أخي فوجئت بجمال سوسو وأنوثتها الطاغية رغم صغر سنها.
وكانت سوسو في هذا الوقت مازالت طالبة في الثانوية العامة، ورأيتها فتاة مثيرة دلوعة وشقية، وذات أنوثة طاغية، وجسم رائع فتان يذيب الحجر، وفائقة الجمال، ناعمة كالحرير، خفيفة الروح كالفراشة، باسمة ضحوكة كشروق الشمس، وتبدو دائماً أكبر من سنها لإنوثاها المثيرة وجمالها الفتان وصوتها الحنون الذي يقطر سخونة ودلع وشقاوة.
كل شئ فيها جذاب.. أنوثتها، جمالها، جسمها، صوتها، نعومتها، لبسها المتحرر الذي يكشف دائماً أكثر مما يستر، ويكشف مفاتنها الجذابة من جسمها الأبيض الناعم زي الحرير، شفتاها الكنزيتين، خدودها الوردية، شعرها الأسود الطويل، صدرها وبزازها المدورين ذات الحلمات الوردية النافرة، وسطها وخصرها النحيل، سوتها الطرية، كسها الرائع المنفوخ ذو الشفرات البارزة والتي تشبه شفايف هيفاء وهبي، وطيزها المرفوعة المدورة، وفخادها المدملكين البيضا زي بياض التلج.
وكانت سوسو بتلبس في البيت هوت شورت مع هاف بادي حمالات، ووقت النوم أو قبل النوم بقليل تلبس قمصان نوم خفيفة وشفافة قصيرة جداً وأحياناً بدون سنتيان.
ومنذ وصولي عندهم في البيت حسيت بإنجذابها ليا، وكانت ترافقني في البيت طول اليوم، ولا نفترق إلا وقت النوم فتتوجه هي إلي غرفتها، وأذهب أنا إلي غرفتي أعاني من الإثارة التي تسببها لي بسبب جسمها المثير وإحتكاكها بي طول اليوم فأسرع إلي الحمام وأفرغ حمولة زبي حتى تهدأ شهوتي المتأججة لإبنة أخي سوسو الدلوعة المثيرة.
وفي اليوم الثالث لي عندهم بعد ما كنت أنا وسوسو خلاص أخدنا على بعض أوي وبقينا نتعامل كأخ مع أخته الصغيرة، وكنا قاعدين كلنا في الصالة نشاهد مباراة كورة قدم للمنتخب المصري، علماً بأن أخي وزوجته مجانين كورة فكانوا قاعدين على الكنبة مشغولين جداً بمتابعة المباراة، وأنا قاعد على كرسي الأنترية المفرد ولابس شورت وفانلة رياضية، وسوسو كانت لابسه قميص نوم أبيض شفاف وقصير لفوق الركبة وبحمالات وباين من تحته كلوتها والسنتيان إللي لونهم إسود وشكلها مثير جداً ويوقف أجدع زوبر.
وجت سوسو وخفضت الإضاءة كعادتهم دائماً وهما بيتفرجوا على الماتشات قدام التليفزيون لذلك لم يعترض والديها.
وكان على الترابيزة الصغيرة قدامي طبق مكسرات ولب وسوداني.
وجت سوسو بلبسها الفاجر ده وقعدت على حرف مسند الكرسي بتاعي عشان تكون قريبة من طبق المكسرات، وكان جسمها مايل أوي على كتفي وصدري وطيزها على بطني وفخادها نصهم عريانين ولازقين على فخادي بشكل مثير، وأنا قاعد هايج عليها ولا أتنفس إلا ريحة جسمها المثير، ومكسوف وخايف من إن زبي يفضحني إللي بدأ ينتصب في الشورت وهي عماله تلزق أكتر وتهز رجليها فوق رجلي بلبونة وشكلها هايجة وممحونة أوي، وبتقول بصوت مسموع: عمووو... وسعلي كده شوية عشان أكل معاك مكسرات يا أناني.
رد أبوها: عيب يا سوسو إتكلمي مع عمك مدحت بأدب يا حبيبتي، ويا عم مدحت وسع لها وخدها جنبك عشان سوسو دي صداع وزنانة، عشان تسكت ونعرف نتفرج على الماتش.
أنا وسعت لها عشان تقعد جنبي ولكنها الملعونة زحلقت نفسها من فوق مسند الكرسي وقعدت على حجري، وهي بتقعد راحت ساحبة قميصها من ورا لفوق شوية عشان طيزها بالكلوت ولحم فخادها يكونوا ملامسين لفخادي مباشرة وحركت نفسها على حجري بحيث كانت طيزها فوق زبي مباشرة ولا يفصل زبي المنتصب عن فتحة طيزها إلا قماش الشورت بتاعي والكلوت الحريري بتاعها.
(كل ده وهي بتستغل إنشغال أبوها وأمها بمتابعة مباراة الكوره وماحدش منهم واخد باله بسبب جو الصالة الشبه مظلم).
وهي كان شكلها هايجة وممحونة أوي وبتحرك جسمها وتفرك بطيزها على زبي وأنا هايج عليها أوي وعلى وشك إني أقطعها نيك بزبي ولكني متحفظ معها بقدر الإمكان بسبب وجود أخي وزوجته.
وهي رجعت بجسمها لورا وبقا ضهرها لازق في صدري وكأنها في حضني تماماً، وطيزها الطرية زي الچيلي فوق زبي بالظبط ووجهي في شعرها الناعم زي الحرير، ودورت رقبتها وبقا وجهها في وجهي خالص وشفايفها قدام شفايفي وقالت لي بهمس بصوت كله مُحن: أنا مضايقاك يا عمووو ولا حاجة.. آآآآآه.. تحب أقوم؟
أنا: لأ طبعاً يا حبيبتي خدي راحتك.
وطبعاً أنا زبي هينفجر تحت طيزها، وحسيت بالمتعة الجنسية وزبي راشق بين فلقتي طيزها وهي بتتشرمط في حضني على حجري، وده شجعني إني مسكتها من وسطها من الناحية التانية البعيدة عن رؤية أخويا وزوجته، وهي متجاوبة معايا وجسمها مولع من الشهوة، وأنا نزلت بإيدي شوية من تحت قميصها ولمست لحم فخادها وبحسس عليهم، وهي سحبت قميصها شوية من تحت على إيدي عشان يداري إيدي وحطت إيدها فوق القميص فوق إيدي وبتسحبها لفوق ناحية كلوتها إللي مداري كسها الموحوح وهي هايجة وبتإن وبتتنهد وبتاخد نفسها بصعوبة.
وأنا أول ما لمست كلوتها لاقيته مبلول من سوائل كسها اللزجة، أنا مارضيتش أدخل إيدي جوه كلوتها وفضلت أحسس وأضغط على كسها من فوق الكلوت وهي هايجة وسايحة مني خالص ومتجاوبة معايا أوي وجسمها كله سخن نار وبتتنفس بسرعة وزبي راشق في طيزها من تحت.
ومن سخونة ومتعة وضعنا ده، أنا لم أتحمل كل هذه الإثارة وزبي إنفجر وقذفت كمية لبن كبيرة في الشورت بتاعي في نفس اللحظة إللي كسها الموحوح قذف كمية كبيرة من سوائل شهوتها وجسمها كله كان سخن وبيترعش.
وبعد مانزلنا شهوتنا إحنا الإتنين، لاقيت جسمها هدي وإرتخى على حجري بعد ما هي إرتاحت، وبعد شوية قامت هي تجري على الحمام.
ولما هي قامت من على حجري كان الشورت بتاعي غرقان لبن وشكله واضح فمسكت مخدة صغيرة من على الكنبة وحطيتها على حجري أداري بيها آثار الجريمة.
ولما هي خرجت من الحمام، دخلت أنا بعدها وشوفت كلوتها الإسود في باسكت الغسيل وغرقان من عسل شهوتها، فعرفت إنها دخلت الحمام عشان تغيره، أنا مسكت كلوتها وفركته على زبي وأنا بضرب عليه عشرة متخيلاً إني بنيك سوسو تاني، وخلصت وغسلت زبي ونضفته ولبست شورت تاني.
وماحدش أخد باله وبعد نهاية سهرة هذه الليلة كل واحد دخل نام في أوضته، وأنا نمت في أوضتي نوم عميق من التعب.
وأنا متعود أكون نايم بالبوكسر بس، وصحيت الصبح على صوت سوسو بتصحيني وهي قاعدة جنبي على سريري وكانت لابسه قميص نوم بحمالات شفاف بمبي فاجر وقصير جداً لنص فخادها وهي قاعدة على سريري وتانية ركبتها جنبي، ورجلها التانية على الأرض وفاتحة فخادها وموطية عليا بتصحيني وبتحسس على شعر صدري بلبونة، أنا فتحت عيوني لاقيتها كده وموطية على صدري وكأنها هتبوسني في شفايفي، وبزازها هتنط وتخرج من قميصها.
طبعاً أنا بيكون زبي واقف عادي وأنا لسه بصحا، ولكني لاقيت زبي واقف ومنتصب أوي زي المدفع بسبب لمسات سوسو وتحسيسها على جسمي وأنا نايم، ولما فتحت عيوني لاقيتها بتضحك بمياصة، ووجهها بينه وبين وجهي سنتيمترات، وبزازها الملبن قريبين جداً من صدري وفخادها لازقه في جسمي ومفتوحة وكلوتها الأحمر باين قدام عيني وبينور وكأنه بيصرخ ويناديني وهي بتحسس على صدري وبطني، وهي بتقولي: عموووو.. صباح الخير يا حبيبي إصحا وقوم.. كل ده نوم يا كسلان!!
بصراحة في الأول أنا إتخضيت لربما أبوها أو أمها يشوفونا كده.
أنا: صباح الخير يا حبيبتي.. إنتي بتعملي إيه يا عفريته.. عيب باباكي أو مامتك يشوفيكي بتصحيني كده.
سوسو: عيب إيه يا عموو!! هو أنا بعمل إيه يعني!! وبعدين بابا وماما خرجوا وراحوا شغلهم من ساعة، وأنا قاعدة زهقانة لوحدي، وإنت مش عايز تصحا يا كسلان.
بصراحة أنا فرحت وإطمئنيت إن ماحدش موجود معانا في البيت، وشكلها وطريقة كلامها وحركاتها جعلوا الشيطان يلعب في راسي، وخاصة بعد وضعها معايا الليلة الماضية، وحطيت إيدي على فخادها بحسس عليهم وإيدي التانيه حطيتها على إيدها إللي بتحسس بيها على صدري وبطني.
وقولت لها: طب سيبيني أنام شوية عشان خاطري، وبعدين أبقا أصحا نفطر سوا.
سوسو (بمُحن ولبونة): يالهوووي.. لأ طبعاً.. مش هينفع، عشان ده سخن أوي مولع وعاوزك.
أنا سمعت كده هيجت عليها أكتر وزبي ولع، وقولتلها: إيه إللي سخن مولع وعاوزني.. ده؟؟
سوسو: الفطير يا عمووو.. أنا عملتلك فطير سخن بالعسل تحفة.
انا كنت خلاص على آخري، وشديتها من وسطها ورفعتها على جسمي وطبعاً قميصها إترفع وفخادها كلها إتعرت، وببوسها في وجهها ورقبتها وهي سايحة مني خالص ومتجاوبة معايا أوي وبقولها: حبيبتي فطير إيه!! وعسل إيه !! خلينا في العسل ده إللي مجنني من إمبارح.
في الوقت ده أنا كنت واخدها في حضني أوي وببوسها في شفايفها ووجهها كله، وبحسس بإيديا الإتنين في ضهرها وفي طيزها من على كلوتها وكان زبي منتصب وراشق بين فخادها تحت كسها وبزازها مدفونين في صدري وحاسس بجسمها كله سخن وهي بتفرك فوق مني.
سوسو (بدلع ومياصة): آآآآآه.. آآآآآآه.. بالراحة شوية عليا يا عموووو.. كده هتفعصني بين إيديك يا حبيبي.
وكانت بتكلمني بالهمس وشفايفها على شفايفي.
أنا: بحبك أوي أوي يا حبيبتي وبموت فيكي وفي جمالك وفي شقاوتك ودلعك ده يا روحي.
سوسو: بجد يا عمووو بتحبني، وأنا حلوة في عينيك للدرجة دي؟
أنا: وأكتر يا روحي... إنتي في عينيا أجمل بنت في الدنيا.
واخدت شفايفها بشفايفي في بوسة سخنة ومثيرة أوي وشغال مص وعض ولحس في لسانها وشفايفها لمدة 10 دقايق وهي متجاوبة معايا أوي، وأنا دخلت إيديا من جنب كلوتها وشغال تقفيش وبعبصة في طيزها وكسها وهي سايحة مني خالص وفي دنيا تانيه.
سوسو: إنت بتعمل إيه يا عمووو!! لأ.. لأ.. مش كده يا عمووووو.. حبيبي أنا مش قادرة يا روحي.. أنا تعبت أوي.
أنا: حبيبتي سيبي نفسك خالص ليا.. وأنا هريحك يا روحي.
سوسو: أحححح... آآآآآآه.. مش قادرة خلاص.. طب سيبني كفاية كده يا عمووو أرجوك أنا تعبت أوي.
أنا: خلاص إيه بس يا روحي!! إحنا لسه عملنا حاجه.
سوسو: آآآآآه.. لسه إيه تاني!!
كل ده وهي نايمة كإنها متخدرة في حضني وفوق مني.
وأنا قومت قعدت وهي لسه في حضني وقعدتها على حجري فوق زبي وهي متجاوبة معايا ومستسلمة خالص وقلعتها القميص وفكيت السنتيان وأخدت حلمات بزازها الطرية بمصهم بشفايفي وألحسهم بلساني على شكل دوائر وهي بتصرخ ورامية راسها على كتفي وبتعض في رقبتي وكتفي.
وبعد شوية نزلتها من على حجري ونيمتها على ضهرها وهي سايحة مني خالص وسايبة نفسها ليا، وأنا بعمل إللي أنا عايزه في جسمها.
وبحركة سريعة مني كنت قلعت البوكسر بتاعي وحررت زبي المنتصب، وبدأت أسحب كلوتها وأقلعهولها، وهي رفعت وسطها شوية عشان أقلعهولها، وبقينا إحنا الإتنين عريانين ملط تماماً، وهي نايمة على ضهرها وأنا قاعد بين فخادها المفتوحين وكسها قدامي بينور من نضافته، وأنا في جسمها إللي زي المرمر، وهي نايمة قدامي عريانة ملط وفاتحة فخادها الغرقانين من عسل شهوتها، ورافعة إيديها، وقالت لي بمُحن: آآآآآآه.. تعالى يا حبيبي خدني في حضنك يا عموووو.
وأنا نمت فوق منها وحضنتها بشوق ولهفة، وتلاقت الأجساد الملتهبة، وشفايفنا بتقطع بعض من البوس والمص واللحس، وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدري المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديا فيها، وزبي المنتصب زي الحديد بين فخادها الملبن وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح إللي بينقط عسل شهوتها بغزارة.
ومسكت كسها بكف إيدي، وكان كسها مولع ومنفوخ وبينور من كتر نضافته ولمعانه، ونزلت بلساني على كسها مص ولحس وهي تزيد في صراخها: آآآآآآه.. آآآآآآه.. أوي أوي.. مش قادرة أحححححح.. آآآآآآه.. حبيبي إلحسلي ومصلي كسي أوي أوي، كسي مولع نار يا عموووو.. أنا مشتاقه ليك أوي أوي.. أووووووف .
وتشد في راسي وشعري عشان أدفن راسي بين فخادها أوي.. ولساني لسه شغال لحس ومص، ودخلته بين شفرات كسها الوردية وبمص عسل كسها كله.
وهي قامت ومسكت زبي وباسته ودخلته في بوقها وبتمص فيه بلهفة وشغف، وفضلت تمص فيه بإثارة وسكس ورغبة ليس لها حدود.
وهي كانت بتتلوى تحت مني وكسها يقذف شلالات من عسل شهوتها، وهي مسكت زبي وحطته على كسها، وبتصرخ: آآآآآآه.. دخله يا حبيبي كسي مولع أححححح هموت يا روحي.. دخلوووو كله بسرعه يا عمووووو.
وعماله تعض في كتفي ورقبتي وهايجة أوي أوي.
طبعاً كل ده هيجني أوي وهي بتصرخ: أوي أوي.. دخلوووو.. دخلوووو كله.. آحححح ناااار يا روحي أووووف.. هموووت.. نكني ياحبيبي.. دخل زبك في كسي يا حبيبي.
وهي رفعت وسطها وجذبت جسمي بكل طاقتها عليها، فإندفع زبي في كسها بفعل إثارتنا وهيجانا إحنا الإثنين وسوائل كسها المتدفقة.
وكان كسها سخن مولع وناعم أوي، وأنا حسيت إن زبي زاد عرض راسه أوي جوه كسها، وهي قبضت عليه بكسها وبتتلوى تحت مني زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، ولم نتوقف إحنا الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدري.
وهي حوطت ضهري بفخادها حتى لا يفلت زبي من كسها ثانية واحدة وأنا بحركه للخارج وجوه كسها عشان أهيجها أكتر وبإيدي شغال لعب وبعبصة في طيزها الطرية الملبن من ورا، وإختلط صراخها أووووووف مع صوت أنفاسنا إحنا الإثنين مع كل أحححح وآآآآآآآآآه وأوووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبي جوه كسها.
أنا رفعت جسمي شوية من غير ما أطلع زبي من كسها وقعدت تاني، وأخدتها على حجري وهي لسه في حضني، وخليتها ترفع وتنزل نفسها على زبي.
وفضلنا كده قرب الربع ساعة، ولما أنا حسيت إنها خلاص مش قادرة وموحوحة على الآخر، فنيمتها على ضهرها ونمت فوق منها وزبي كل ده بيرزع في كسها.
ولما أنا حسيت إني قربت أنزل لبني فضميتها وحضنتها جامد أوي وأخدت شفايفها بشفايفي وهي حضنتني جامد من فوق ولافت فخادها على ضهري وأنا قومت راشق زبي كله أوي في كسها ومسكت طيزها أوي من تحت، وفي لحظة واحدة كنا إحنا الإتنين جبنا شهوتنا في وقت واحد وإختلط لبن زبي مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقنا لبعض، وأخدتها في حضني وإحنا عريانين، وطبعاً ماخرجتش زبي من كسها إلا بعد وقت طويل.
وأول ما أنا طلعت زبي من كسها قامت هي وباستني بوسة سخنة ومثيرة أوي بشفايفها على شفايفي، وكان لسه جسمها كله في حضني وزبي واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها، وحلمات بزازها السخنين مدفونين في شعر صدري، وأنا بإيدي شغال تقفيش في فلقتي طيزها الملبن من ورا وصوابعي شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها المولعة.
وسوسو قالتلي بلبونه: مبسوط يا عموووو؟ سوسو حبيبة قلبك عرفت تمتعك؟
أنا: تمتعيني!! أنا عمري ما كنت مبسوط وإتمتعت في السرير زي المرة دي معاكي يا روحي، وإنتي مبسوطة يا حبيبتي؟
سوسو: عموووو حبيبي إنت حسستني إني أميره وكإني طايرة في السما، إنت حنين وحَبوب أوي وفظيع أوي أوي يا عموووو.
أنا: عموووو إيه بقا يا شقية!! عمو إيه.. وإنتي في حضني عريانة ملط وزبي بين فخادك ولسه مطلعه من كسك دلوقتي.
وهي مسكت زبي المنتصب بإيدها وبتفرش بيه كسها وقفلت فخادها عليه وضمت شفايفها في شفايفي وبتقولي بهمس ودلع ولبونة: حبيبي.. إنت عموووو دوحه.. وهتفضل عموووو مدحت حبيبي وروح قلبي الغالي عشق وحلم عمري إللي متعني وهيفضل يمتعني بزبه، وإللي طول عمري بحلم بإني عريانة ملط كده في حضنه وتحت زبه على السرير، آآآآآآه.. يا روحي.
وراحت سوسو وهي في حضني لافت بجسمها وبقا ضهرها في صدري وأخدت إيدييا الإتنين وحطتهم على بزازها ومسكت زبي وحطته على باب طيزها، وزقت نفسها لورا أوي، وأنا على طول روحت راشق زبي كله بين طيازها، وروحت قالبها على بطنها وحطيت مخدة صغيرة تحت بطنها وكسها عشان يرفع طيزها شوية ونمت فوق منها وبنيكها في طيزها الملبن وهي بتتأوه وبتأن وبتصرخ: أوي.. أوي.. آآآآآه... أححح.. آآآآآه.. أوووووف.
ومن شدة الهيجان وإيديا بين حلمات بزازها وكسها الموحوح وفخادي محوطة فخادها المهلبيه وشفايفي بتقطع شفايفها بوس بهيحان أوي وفي رقبتها وودانها وجسمها كله.
وبعد وقت طويل لما خلاص طيزها إتهرت وأنا كنت فشخت طيزها نيك، رفعت نفسي شوية وقلبت جسمها ونيمتها على ضهرها ورجعت أنيكها بعنف وبشهوة جنونية في كسها وبهري جسمها كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغة، وهي متجاوبة معايا أوي، وكأنها لبوة محترفة نيك.
ولما هي حست بزبي بينبض وإني خلاص قربت أنزل لبني في كسها تاني فمسكت بزازها ولحست بصوابعها من بينهم وشاورت على بين بزازها.
ففهمت أنا هي عايزة إيه، وطلعت زبي من كسها وقعدت على بطنها بحنية وحطيت زبي بين بزازها وهي ضمت بزازها بإيديها، وأنا شغال نيك رايح جاي في بزازها ربع ساعة.
ومن شدة الإثارة قذفت من زبي كمية مهولة من اللبن على صدرها ورقبتها وطار على وشها وشعرها فإلتهمت زبي بين شفايفها مص بشهوة ورغبة وبجنون.
وبعد شوية كان زبي وقف تاني أكتر من الأول وأنا تحولت إلي فحل شهواني، وسحبت زبي من بوقها وحشرته تاني مرة واحدة في كسها وهي بتصرخ ومولعة وموحوحة أوي، ورزعتها بزبي في كسها المرة دي بهيجان ورغبة وشهوة حامية أوي لما هي كانت خلاص هتموت من كُتر النيك.
وإستمرينا كده نيك ومليطة من الصبح لبعد الضهر.
وأخدتها في حضني وهي ماسكة زبي، ونمنا ساعتين بسبب تعبنا من كتر النيك والمليطة، وسوسو الدلوعة المثيرة في حضني.
ولما صحينا غيرنا فرش السرير الغرقان من لبن زبي وعسل كسها ودم عذريتها، وأخدتها على الحمام وإستحمينا مع بعض وساعدتها على غسل كسها بمية دافية وإستخدام مرطب لكسها عشان دي كانت أول نيكة لها من كسها وطيزها.
وفضلنا نلعب في أجسام بعض تحت الدوش في البانيو، وبعد شوية كنت أنا هايج عليها تاني في الحمام د، وزبي إنتصب ووقف تاني وهي معايا في البانيو وضهرها في وشي، وزبي واقف وبيحك في بين فخادها من ورا تحت طيزها الملبن وبيتراقص وبيتزحلق بين فلقتي طيزها، فمسكتها من وسطها وشدتها على جسمي ودخلت زبي بالراحة في طيزها وهي بتضحك بلبونة وشرمطة، وبتصرخ وتتأوه وبتوحوح: آآآآآآه.. أحححححح.. فشختني يا مجرم.. آآآآآآه.. أحححح.. وجعت طيزي يا روحي آآآآآآه.. أححححح.
و نيكتها أحلى نيكة في الحمام في طيزها الملبن.
ولما خلصنا وخرجنا من الحمام، وفطرنا سوا وكل واحد مننا لافف نص جسمه بباشكير الحموم، بس طبعاً مقضينها بوس وأحضان وتقفيش وهي على فخادي في حجري.
وبعد الفطار كنا في الصالة على الكنبة، وهي قاعدة في حضني على حجري.
سوسو: حبيبي إنت حنين و حَبوب أوي، بس إنت طلعت شقي ومجرم أوي، وإحنا كده إتهورنا أوي يا روحي وفتحتني وأنا لسه بنت، وهنعمل إيه دلوقتي يا حبيبي.
وأنا بمص في شفايفها بشهوة: حبيبتي ماتقلقيش نفسك خالص إحنا نعيش براحتنا ونتمتع مع بعض وننبسط ومفيش أي مشكلة في موضوع العذرية ده، وقبل ما تتجوزي بنعمل ليكي عملية بسيطة عند واحد دكتور صاحبي في السر بترجع كل شي لأصله يا روحي، المهم تكوني إنتي مبسوطة وسعيدة يا حبيبتي.
سوسو (بمُحن): أنا مبسوطة ومستمتعة وسعيدة معاك أوي أوي يا حبيبي.. آآآآآآه.. ماتحرمش طول العمر منك أبداً يا دوحه يا فاشخ كسي وطيزي يا روح قلبي.
أنا ضحكت أوي وإنبسطت من طريقة كلامها بإباحية وضميت جسمها أوي لجسمي في حضني وقولتلها: الكلام الأبيح طالع منك سخن أوي يا روحي.
سوسو وهي بتمسك زبي بدلع: إنت يا دوحه إللي ولعتني بزبك العسل ده إللي فشخ كسي وطيزي يامجرم وعلمتني الكلام الحلو ده إللي بيولع جسمي ويشوقني ليك ولحضنك الحنين الدافي ولزبك النار ده يا روحي.
وفضلنا نلعب في بعض على الكنبة لقرب وقت وصول أخي وزوجته من الشغل وقومنا ولبسنا هدومنا وكأن شئ لم يكن.
وطوال باقي أيام أجازتي في بيت أخي بالاسكندريه كنت كل يوم بنيك سوسو بنت أخي في كسها الموحوح وطيزها الملبن يومياً في السرير لما ينزل أبوها وأمها لشغلهم.
وبعد الأجازة رجعت أنا لشقتي بالقاهرة ولا تنقطع مكالمات الفيديو بيني وبين سوسو حبيبتي ونقضي الليل كله أنيكها على الموبايل، وكل شهر أسافر أزور أخي بالاسكندريه وأقضي معهم يومين أو ثلاثة عشان أنيك سوسو حبيبتي.
وبعد ما سوسو خلصت ثانوية عامة بجموع كويس كنت إتفقت معاها على إن تختار إحدى كليات جامعة القاهرة.
وفعلاً تم إلتحاقها بجامعة القاهرة، وأنا كنت إتفقت مع أخي على أن تقيم سوسو معايا في شقة العائلة الكبيرة بالقاهرة والتي أقيم أنا فيها لوحدي، حتى تكون بنته في رعايتي وحتى لا تحتاج شيء ولا تتعرض لأي مشاكل أو مضايقات في السكن الطلابي أو في المدينة الجامعية للطالبات.
ورحب أخي هو وزوجته أم سوسو بفكرتي وقمنا بتجهيز غرفة منفصلة في الشقة لها عشان تكون على راحتها، ولكنها لا تنام في هذه الغرفة إلا عندما يكون أبوها موجود عندنا خلال زيارته لنا للاطمئنان على بنته.
وخلال باقي الأيام وأنا وهي لوحدينا في الشقة، فهي لا تفارق غرفتي ولا تنام سوسو حبيبة قلبي إلا معايا في سريري عريانة ملط في حضني وزبي راشق في كسها وكإننا زوج وزوجته في شهر عسل دائم.
________________
هذه القصة من إعداد هاني الزبير وخاصة وحصرية لموقع (منتديات سكس العربسكس العرب) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.
__________________