الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
سير القصص الجنسية الذاتية وتفاصيل أحداث و وصف لم تحكى قط
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 2234" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/kzqod8f8s7.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p><p style="text-align: right;">سير القصص الجنسية فيها سرد لوقائع أشخاص يصفون و يتحدثون عن قصصهم و مغامراتهم في العلاقات الجنسية الساخنة جدا و من بينها هذه القصة التي ستروى بكل تفاصيلها الدقيقة و أحداثها المشوقة من قبل صاحبها و التي يقول فيها :”كنت في سن التاسعة عشر ، و كان ذلك متزامنا مع دخولي الجامعة للدراسات العليا ، كنت حينها مليئة بالأمل و التفاؤل بالمستقبل ، خصوصا أني سأكتشف صنفا جديدا من التعليم الذي يجعلني كلما فكرت في هذا الأمر أني أصبحت ذا قيمة لنفسي الطموحة..مرت الأشهر ببطىء و أنا أنتظر فترة الرجوع إلى الدراسة بعد عطلة صيف طويلة و ممتعة إلى أن حان موعد أول يوم للرجوع الدراسي و الذي أتذكر فيه أني كنت متشوقة جدا و خائفة في نفس الوقت..ولم تمض إلا أسابيع حتى أن أصبح لدي عديدات الأصدقاء ، الإناث منهم و الذكور ، و أذكر أني كنت دائما مسرورة بكوني أنه أصبح لدي أصدقاء جدد ، منهم من يتجاوزني سنا بأربع و خمسة أعوام ، ومنهم من كان في سني أو أكبر بقليل أو أصغر ، ومن صديقاتي أيضا منهن من كانت متزوجة ، ومنهن من كانت مطلقة ، ومنهن من يعشن بعيدات عن أهالهن و أخريات يعشن مثلي هنا في المدينة.. ولك واحدة منهن قصة تتداول أحداثها بين الشبان الذين يشرعون بفرزها ليتخلصوا بواحدة تكون محل علاقة جنسية تزيل عنهم ملل الدراسة و رتابتها.. و بذلك إذن ، أصبحت لدي خبرة في معرفة أنواع الأشخاص و ميولاتهم و خواطرهم إلى غير ذلك من الكثير. الأهم من ذلك أني أصبحت أتجنب البعض و أتقرب من الاخر ، كل ذلك كان من أجل بقائي بعيدة عن المشاكل و أن أهتم بشؤوني الدراسية فقط.. </p><p><p style="text-align: right;">مرت أشهرا بسرعة ، و أنا في كل شهر يزداد حجم حبي للدراسة يكبر و يكبر خصوصا عندما اجتزت السداسية الأولى بإمتياز و ظللت أفكر في مشوار السداسية الأخرى و الذي سيقودني النجاح بعد ذلك إلى المرحلة الأخرى..و كالعادة قربي من البعض لم يتغير خصوصا حينما تقربت منهم على مدى تلك الفترة التي انقضت..و في يوم ما و أنا في المنزل ، في غرفتي أراجع بعض الدروس ، رن هاتفي المحمول و الذي جعلني أستغرب لهذا الإتصال المتأخر من الليل خصوصا و أنه اتصال لشخص مجهول لا أعرفه.. فلم أكترث للأمر خصوصا أن الإتصال لم يتكرر و لم يكن مزعجا..إلى أن مرت الأيام ، و جاء اليوم الذي لازلت أتذكر كل تفاصيله ، ومع ذلك سأذكر الأهم ما فيه و ما حصل.. كنت جالسة في ساحة الجامعة أقرأ كتابا ، فصادفني ظهور شخص قدم لي التحية ثم جلس حذوي و قال لي مباشرة ” أنا معجب بك.. فهل تقبلين أن أتقدم لك خاطبا؟” حينئذ لم يتمالكني إلا شعور واحد وهو شعور فرح ممزوج بالخوف ، فقمت من مكاني و تركته..” و بعد أسابيع شاء كل شيء لأكون تحت يدي هذا الشاب الذي جاء خاطبا إياي رفقة والديه إلى أهلي مخطوبة منه.. فقد كان شابا وسيما و غيورا جدا ، يراني أميرته و جميلته و فاتنته وكل شيء.. ومنذ ذلك يوم أصبحت أعيش في الحب و من أجل الحب و على الحب.. فأصبحت حياتي منذ أن دخلها هذا الشاب حديقة ورد.” فكيف تبدو الأحداث في الجزء الأخير من هته القصة المقتطفة من سير القصص الجنسية ؟ </p><p><p style="text-align: right;">“كان أحينا يأتيني إلى الجامعة ساعة الغداء فنذهب معا لنتغدى مع بعضينا في أفخر المطاعم ، و كنا أحينا نذهب إلى السينما ، و أخرى نشاهد مباراة كرة القدم…إلى أن عرض علي ذات يوم أن أذهب معه إلى بيته الجديد الذي أصبح جاهزا بعد سنين عدة من التجهيزات ، و كان مسرورا و فرحا لأنني في حياته و أنه سعيد للخطوة التالية التي سيخطوها معي و الزواج بي.. فلم أتردد في الذهاب معه ، بل لم أجد بد من أن أرفض عرضه ، فهو خطيبي على أية حال يريد أن يريني منزلنا المستقبلي الذي سنعيش فيه معا فذهبت معه.. و حينما دخلنا المنزل الجميل و المؤثث بأروع الأثاث و أفضله..وبعد أخذ و رد طويل بيني و بينه..مسكني من يدي بلطف ، ثم احتضنني بشدة بين ذراعيه ، فشعرت حينئذ بإحساس دافىء ، وامتلكني شعور سابق لو أني كنت زوجته.. ثم رفع لي رأس وقبلني ، وظل يمرر على شفتي الخائفتين قبلات سلسة و لينة جعلتني أذوب و أنسى المكان من حولي..فسبحت يداه إلى بزازي بعد أن أدخل يده من تحت قمصاني يتلمس قستاني و يده الأخرى كانت تدغدغ خصري..عندئذ أصبحت أشعر بهيجان جسدي الذي لم أستطع ترويضه أمام رغبتي الملحة في مزيد من الشعور باللهفة الساخنة..أما هو فقد كان هائجا أكثر مني ، ولم يترك شفتاي مطلقا بل زادت قبلاته إلى الحرقة و التمزق أكثر.. وحتى يداه قد تغلغلتا في لحمي.. إلى أن أدركت بعد أن توقف عن تقبيلي أن أزرار بنطلوني مفتوحة و قستاني قد تحرر من رباطه.. وزبه قد بان منتصبا بشدة من تحت بنطلونه.. وأخذت أتسائل في نفسي “إلى أين..؟” و كأنه سمع سؤالي فشرع يقبلني من جديد بأعلى وتيرة من السابق ، قبلات أحسست فيها بأني هائمة في بحر من النشوة..خصوصا حينما دخلت يداه تحت البنطلون في نفس الوقت مسك يدي و وضعها فوق زبه الساخن جدا من فوق بنطلونه..و أخذ يداعب بظري بهدوء شديد أما أنا فأخذت أتفحص زبه بأطراف أصابع يدي ، دون أن يمهلني شهيقا خارج إيقاع القبلات التي أصبحت سريعة و متبادلة أكثر.. أصبحت لا أستطيع تقييم ما أفعله غير أن أستعجل كل شيء سيحدث..فأصبحت مداعبتي لزبه أسرع و أدق من فوق البنطلون ، مما جعله بحركة سريعة يسدل بنطلونه والسليب شورت بيد واحدة و يضع يدي على لحم زبه الملتهب جدا..فشعرت بلهفة حارقة قادتني إلى مداعبة زبه بعنف..فتوقف عن تقبيلي و نزع لي قمصاني و قستاني بسرعة و شرع يرضع لي حلمتاي بجنون..و يتلذذ في صمت أما أنا فقد جعلني ذلك أستسلم تماما..خصوصا و أن لهيب زبه قريب من بنطلوني المسدول حد فخذاي و قريب جدا من السترينغ..ثم توجهنا إلى السرير في غرفة عاريين تماما ، و خطيبي يأكل بزازي بفمه و بظري بيده أكلا..إلى أن جعلني أتمدد على ظهري ثم صعد فوقي بكامل قوى جسمه و شرع يريد إدخال زبه في كسي.. حينئذ استيقظت من الغيبوبة الساخنة و أخذت أردد له “توقف..ماذا تفعل؟؟.. قلت توقف” لكنه سرعان ما أدخل زبه في جوف كسي و شرع يدخله و يخرجه وهو يتلذذ في صوت مرتفع جدا..يقول “اااااه…اااااه…اااااه” أما أنا فكنت أبكي فقط و أحاول بيداي أن أدفعه من فوقي لكنني لم أستطع خصوصا و أوجاع النيك الحار في كسي تقفتك به و تمزق عضلاته تمزيقا قويا.. وبعد أن انتهى كل شيء.. وبعد مرور الأيام و الأشهر وهو دائما ينيك في كسي في المكان المعتاد.. رفض الزواج بي بعد خصام طلبت فيه بأن نكف عن ذلك ونتزوج.. وها أنا اليوم أسيرة ضعفي.. و لم يعلم بما حدث إلا أنا وحدي وهو.. وحينما غاب عن حياتي مطلقا تعرفت على شاب جديد أصغر مني ، أمارس معه النيك دائما متمتعة بلذة الجنس و شهوة بظري و كسي اللذين أصبحا ممحونين جدا” إذن كانت هذه القصة من أروع سير القصص الجنسية و أمتعها أحداثا و تصويرا لمشهد الجنس الساخن.</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 2234, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/kzqod8f8s7.jpg[/IMG] <p style="text-align: right;">سير القصص الجنسية فيها سرد لوقائع أشخاص يصفون و يتحدثون عن قصصهم و مغامراتهم في العلاقات الجنسية الساخنة جدا و من بينها هذه القصة التي ستروى بكل تفاصيلها الدقيقة و أحداثها المشوقة من قبل صاحبها و التي يقول فيها :”كنت في سن التاسعة عشر ، و كان ذلك متزامنا مع دخولي الجامعة للدراسات العليا ، كنت حينها مليئة بالأمل و التفاؤل بالمستقبل ، خصوصا أني سأكتشف صنفا جديدا من التعليم الذي يجعلني كلما فكرت في هذا الأمر أني أصبحت ذا قيمة لنفسي الطموحة..مرت الأشهر ببطىء و أنا أنتظر فترة الرجوع إلى الدراسة بعد عطلة صيف طويلة و ممتعة إلى أن حان موعد أول يوم للرجوع الدراسي و الذي أتذكر فيه أني كنت متشوقة جدا و خائفة في نفس الوقت..ولم تمض إلا أسابيع حتى أن أصبح لدي عديدات الأصدقاء ، الإناث منهم و الذكور ، و أذكر أني كنت دائما مسرورة بكوني أنه أصبح لدي أصدقاء جدد ، منهم من يتجاوزني سنا بأربع و خمسة أعوام ، ومنهم من كان في سني أو أكبر بقليل أو أصغر ، ومن صديقاتي أيضا منهن من كانت متزوجة ، ومنهن من كانت مطلقة ، ومنهن من يعشن بعيدات عن أهالهن و أخريات يعشن مثلي هنا في المدينة.. ولك واحدة منهن قصة تتداول أحداثها بين الشبان الذين يشرعون بفرزها ليتخلصوا بواحدة تكون محل علاقة جنسية تزيل عنهم ملل الدراسة و رتابتها.. و بذلك إذن ، أصبحت لدي خبرة في معرفة أنواع الأشخاص و ميولاتهم و خواطرهم إلى غير ذلك من الكثير. الأهم من ذلك أني أصبحت أتجنب البعض و أتقرب من الاخر ، كل ذلك كان من أجل بقائي بعيدة عن المشاكل و أن أهتم بشؤوني الدراسية فقط.. <p style="text-align: right;">مرت أشهرا بسرعة ، و أنا في كل شهر يزداد حجم حبي للدراسة يكبر و يكبر خصوصا عندما اجتزت السداسية الأولى بإمتياز و ظللت أفكر في مشوار السداسية الأخرى و الذي سيقودني النجاح بعد ذلك إلى المرحلة الأخرى..و كالعادة قربي من البعض لم يتغير خصوصا حينما تقربت منهم على مدى تلك الفترة التي انقضت..و في يوم ما و أنا في المنزل ، في غرفتي أراجع بعض الدروس ، رن هاتفي المحمول و الذي جعلني أستغرب لهذا الإتصال المتأخر من الليل خصوصا و أنه اتصال لشخص مجهول لا أعرفه.. فلم أكترث للأمر خصوصا أن الإتصال لم يتكرر و لم يكن مزعجا..إلى أن مرت الأيام ، و جاء اليوم الذي لازلت أتذكر كل تفاصيله ، ومع ذلك سأذكر الأهم ما فيه و ما حصل.. كنت جالسة في ساحة الجامعة أقرأ كتابا ، فصادفني ظهور شخص قدم لي التحية ثم جلس حذوي و قال لي مباشرة ” أنا معجب بك.. فهل تقبلين أن أتقدم لك خاطبا؟” حينئذ لم يتمالكني إلا شعور واحد وهو شعور فرح ممزوج بالخوف ، فقمت من مكاني و تركته..” و بعد أسابيع شاء كل شيء لأكون تحت يدي هذا الشاب الذي جاء خاطبا إياي رفقة والديه إلى أهلي مخطوبة منه.. فقد كان شابا وسيما و غيورا جدا ، يراني أميرته و جميلته و فاتنته وكل شيء.. ومنذ ذلك يوم أصبحت أعيش في الحب و من أجل الحب و على الحب.. فأصبحت حياتي منذ أن دخلها هذا الشاب حديقة ورد.” فكيف تبدو الأحداث في الجزء الأخير من هته القصة المقتطفة من سير القصص الجنسية ؟ <p style="text-align: right;">“كان أحينا يأتيني إلى الجامعة ساعة الغداء فنذهب معا لنتغدى مع بعضينا في أفخر المطاعم ، و كنا أحينا نذهب إلى السينما ، و أخرى نشاهد مباراة كرة القدم…إلى أن عرض علي ذات يوم أن أذهب معه إلى بيته الجديد الذي أصبح جاهزا بعد سنين عدة من التجهيزات ، و كان مسرورا و فرحا لأنني في حياته و أنه سعيد للخطوة التالية التي سيخطوها معي و الزواج بي.. فلم أتردد في الذهاب معه ، بل لم أجد بد من أن أرفض عرضه ، فهو خطيبي على أية حال يريد أن يريني منزلنا المستقبلي الذي سنعيش فيه معا فذهبت معه.. و حينما دخلنا المنزل الجميل و المؤثث بأروع الأثاث و أفضله..وبعد أخذ و رد طويل بيني و بينه..مسكني من يدي بلطف ، ثم احتضنني بشدة بين ذراعيه ، فشعرت حينئذ بإحساس دافىء ، وامتلكني شعور سابق لو أني كنت زوجته.. ثم رفع لي رأس وقبلني ، وظل يمرر على شفتي الخائفتين قبلات سلسة و لينة جعلتني أذوب و أنسى المكان من حولي..فسبحت يداه إلى بزازي بعد أن أدخل يده من تحت قمصاني يتلمس قستاني و يده الأخرى كانت تدغدغ خصري..عندئذ أصبحت أشعر بهيجان جسدي الذي لم أستطع ترويضه أمام رغبتي الملحة في مزيد من الشعور باللهفة الساخنة..أما هو فقد كان هائجا أكثر مني ، ولم يترك شفتاي مطلقا بل زادت قبلاته إلى الحرقة و التمزق أكثر.. وحتى يداه قد تغلغلتا في لحمي.. إلى أن أدركت بعد أن توقف عن تقبيلي أن أزرار بنطلوني مفتوحة و قستاني قد تحرر من رباطه.. وزبه قد بان منتصبا بشدة من تحت بنطلونه.. وأخذت أتسائل في نفسي “إلى أين..؟” و كأنه سمع سؤالي فشرع يقبلني من جديد بأعلى وتيرة من السابق ، قبلات أحسست فيها بأني هائمة في بحر من النشوة..خصوصا حينما دخلت يداه تحت البنطلون في نفس الوقت مسك يدي و وضعها فوق زبه الساخن جدا من فوق بنطلونه..و أخذ يداعب بظري بهدوء شديد أما أنا فأخذت أتفحص زبه بأطراف أصابع يدي ، دون أن يمهلني شهيقا خارج إيقاع القبلات التي أصبحت سريعة و متبادلة أكثر.. أصبحت لا أستطيع تقييم ما أفعله غير أن أستعجل كل شيء سيحدث..فأصبحت مداعبتي لزبه أسرع و أدق من فوق البنطلون ، مما جعله بحركة سريعة يسدل بنطلونه والسليب شورت بيد واحدة و يضع يدي على لحم زبه الملتهب جدا..فشعرت بلهفة حارقة قادتني إلى مداعبة زبه بعنف..فتوقف عن تقبيلي و نزع لي قمصاني و قستاني بسرعة و شرع يرضع لي حلمتاي بجنون..و يتلذذ في صمت أما أنا فقد جعلني ذلك أستسلم تماما..خصوصا و أن لهيب زبه قريب من بنطلوني المسدول حد فخذاي و قريب جدا من السترينغ..ثم توجهنا إلى السرير في غرفة عاريين تماما ، و خطيبي يأكل بزازي بفمه و بظري بيده أكلا..إلى أن جعلني أتمدد على ظهري ثم صعد فوقي بكامل قوى جسمه و شرع يريد إدخال زبه في كسي.. حينئذ استيقظت من الغيبوبة الساخنة و أخذت أردد له “توقف..ماذا تفعل؟؟.. قلت توقف” لكنه سرعان ما أدخل زبه في جوف كسي و شرع يدخله و يخرجه وهو يتلذذ في صوت مرتفع جدا..يقول “اااااه…اااااه…اااااه” أما أنا فكنت أبكي فقط و أحاول بيداي أن أدفعه من فوقي لكنني لم أستطع خصوصا و أوجاع النيك الحار في كسي تقفتك به و تمزق عضلاته تمزيقا قويا.. وبعد أن انتهى كل شيء.. وبعد مرور الأيام و الأشهر وهو دائما ينيك في كسي في المكان المعتاد.. رفض الزواج بي بعد خصام طلبت فيه بأن نكف عن ذلك ونتزوج.. وها أنا اليوم أسيرة ضعفي.. و لم يعلم بما حدث إلا أنا وحدي وهو.. وحينما غاب عن حياتي مطلقا تعرفت على شاب جديد أصغر مني ، أمارس معه النيك دائما متمتعة بلذة الجنس و شهوة بظري و كسي اللذين أصبحا ممحونين جدا” إذن كانت هذه القصة من أروع سير القصص الجنسية و أمتعها أحداثا و تصويرا لمشهد الجنس الساخن. [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
سير القصص الجنسية الذاتية وتفاصيل أحداث و وصف لم تحكى قط
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل