الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
بمجرد ان بدات انيك شرموطة كسها حار جدا و ساخن حتى احسست اني اريد ان اقذف فقد سخنت و التهبت الشهوة في زبي الى اقصى درجة ممكنة و انا كنت اقبلها من شفتيها بحرارة كبيرة و هي تلمس زبي و سخنتني حتى قبل باية النيك . ولما رايت بزازها ازداد هيجاني اكثر حتى احسست ان هذا الجسم اجلميل لن اتمالك نفسي معه و بدا قلبي ينبض اكثر و بقوة و انا ارضع و الحس الصدر الجميل و هي ما زالت تمسك زبي و تفرك عليه حتى اخرجته لها و لما لمسته على اللحم جعلتني هائج كانني مجنون و دخلت معها مرة اخرى في قبلات قوية جدا و صدري يحتك على صدرها و كلانا هائج .
ثم وجد زبي فتحته المفضلة و دخل في كسها الجميل و كانت شرموطة كسها حار و ساخنة جدا و بدات توحوح من اول ما ذاقت زبي الذي دخل في كسها و انا امسكتها من بزازها العب والعق و الحس بحرارة و كل جسمي كان يعيش على حلاوة الشهوة و متعة كسها الساخن . و في الاول كنت احرك زبي ببطئ شديد و انا اتمتع بتلك اللحظات الساخنة لكن ارتفاع الشهوة جعلني اسخن و احرك زبي بسرعة كبيرة داخل الكس و اقبلها من شفتيها و العب بجسمها العرقان الطري الذي كان لزج جدا مع احلى شرموطة كسها حار و لذيذة و ساخنة و اهاتها جد حارة
و حين دفعت زبي في كسها للخصيتين احسست فعلا اني مع شرموطة كسها حار و خاص جدا فقد كان الكس ممتع و حرارته كبيرة و زبي كان يدخل فيه بقوة و انا اعض لساني واريد ان اكل تلك الشرموطة الجميلة التي فتنت شهوتي و سخنتني . ثم بدات عملية النيك و حركات الزب داخل الكس الساخنة بكل متعة و بحلاوة جنسية جميلة جدا و انا ركاب عليها و انيك و هي توحوح اه اه و انا ادخل زبي للخصيتين بقوة و امسكها من فخذيها واجذبها نحوي و التصق بها اكثر حتى تكتمل لذة النيك الجميل اكثر و احس بحرارته الساخنة الفاتنة مع احلى شرموطة كسها حار و نياكة و ساخنة جد
ثم اوقفت حركة الزب قليلا و ابطاته لكن الشهوة كانت اقوى مني و جعلتني اسرع و احرك زبي بسرعة كبيرة و اعود الى الهز و النيك العنيف الساخن بكل حرارة ة طبعا كنت اجد احلى لذةفي تقبيل الفم و لعقه و التحسس على الثديين الفاتنين و شهوتي تقترب من الخروج من زبي . و لما بدا زبي يقذف كنت انا احس بحرارة جميلة تتحرك في جسمي و الشهوة كانت جميلة و ناعمة جدا و انا اقذف واكب قطرات حليبي من زبي مع متعة كبيرة و شرموطة كسها حار و ساخن جدا و ه ما زالت تتغنج و توحوح و الزب كان يسخنها و المني يجعلها تسخن اكثر و ترتعش و اللذة كانت بيننا باقصى درجة ممكنة