الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
رامي يعيش في أسرة صغيرة صغيرة ليست بالغنية المفرطة الثراء و لا الفقيرة البائسة ولكن بيني بين. تتكون أسرته منه هو 18 عام و من أبي و امه و من شروق 30 عام أخته الكبرى متزوجة من نادر ابن خالها ورفيق صباها و رفيق جامعتها الذي درس في كلية اﻵداب جامعة الإسكندرية. كانت تلعب معه صغيرة فأحبته كبيراً و تزوجا على حب و وفاق ثم لم يلبث نادر أن رحل إلى قطر للعمل هناك ولم يتمكن من إلحاق زوجته به و كأن القدر يأبى إلا أن تسقط شقيقته القحبة في علاقة جنسية محرمة في غياب زوجها! هل قلت قحبة؟! نعم شروق قحبة و إن صارعت نفسها و شهوتها في المبتدأ و لكن العبرة بالخواتيم؛ فها هي تستلذ بشقيقها الذي ولد لأبيها و أمها بعد فارق اثتني عشرة سنة من التوقف عن الحمل.
ويبدو أن الأقدار كلها اجتمعت و تواطأت لتؤدي إلى علاقة جنسية محرمة بين الشقيقين إذ كانا الزوجان قد اتفقا على أن ينجبا إلا بعد تكوين خميرة مالية وحتى يستمتعا ببعضهما و حياتهما أولاً! سافر نادر بعد زواجه بكريمة لثلاث سنوات ولم يقدر أن يلحقها به فقدمت شروق شقيقته القحبة تعيش في بيت أبيها ريثما يرجع زوجها في إجازته السنوية فتعود لعش الزوجية المهجور! علاقة شروق بشقيقها رامي علاقة أم بابن أكثر من كونها علاقة شقيقة كبرى بشقيقها! فه و قد جاء إلى الدنيا وهي بعمر الثانية عشرة فارتبط بها ارتباطا نفسيا وثيقا؛فأصبحت له كأمه الثانية إذ كانت تصنع له الرضعة في غياب والدته وتحممه صغيراً كلما اتسخ جسده! كانت بالنسبة إليه عنصراً لا غنى عنه , أمه الثانية الجميلة الرشيقة القد اللدنة العود المشرقة الوجه! تعلق وامي بشقيقته الكبرى بشدة حتى انه يوم عرسها كان يبكي و ينشج لرفضه لفراق شقيقته له!! كيف ترحل شروق عن المنزل و يستأثر بها ذلك الغريب و إن كان ابن خالته!
بعد رحيل نادر لعمله إلى قطر و بعد أن قصدت شروق بيت أبيها كاد رامي يطير من فرط سعادته بشقيقته العائدة! كان يقص ذلك على صاحبته و حبيبته شهد , في أولى جامعة كلية العلوم جامعة عين شمس, فكانت تغار من علاقته بشقيقته و كان هو يلمس ذلك فيها فيلومها على أن تلومه على حبه لأمه الثانية!! لم يكن رامي يتصور أن تسقط معه شقيقته القحبة أو يسقط هو معها في علاقة جنسية محرمة فترتوي من نطفته و يشبع من نياكتها وذلك بعد أن حممته كبيراً كما حممته صغيراً و هو *** لم يبلغ الحلم بعد! عادت شروق وابتهج رامي لارتباطه العاطفي بشقيقته. كان الصيف و كانت لياليه الحارة التي يتأفف منها الصغير و الكبير و الرجال و النساء. في ليلة من تلك الليالي الحارة من صيف القاهرة و بعد أن استسلم رامي للنوم بصعوبة. أيقظته الطبيعة ليلبي ندائها! استيقظ و مثانته متخمة يريد أن يبول. نهض مثقل الأجفان مترنح الخطى و الكرى يخيم فوق هدبيه قاصداً الحمام. لم يكن رامي في كامل يقظته وهو يرى لمبة الحمام مضاءة و كأنها غير مضاءة فاقتحمه فجأة و دون أن يستأذن! كانت المفاجأة التي غيرت مجر حياة رامي مع شقيقته شروق!! حين وقعت عيناه على لحم شروق العاري تيقظ من نعاسه و حملقت عيناه!! نعم فتح الباب على شروق العارية الظهر و الطياز و الفخذين! كانت عارية بلا أدنى ستر! لحظات لم تزل من بعد ذلك من ذاكرة رامي! طيز أخته المبرومة البارزة للخلف , جميلة بيضاء ليس فيها غير الإثارة والحسن! ظهرها النحيل الرشيق و فخذيها الملفوفين و ساقيها اللامعين الأبيضين المرسومين بريشة فنان عبقري! لم يفق رامي من جمال ما وقعت عليه عيناه الا حينما استدارت شروق العارية أمامه قد تسرولت بخجلها و توترها و هي تسأله مرتبكة مجفلة : أنت ايه اللي قومك دلوقتي من النوم يا رامي؟! قالتها و أطرقت بجفنيها للأرض وقد ضربت بكفها اليمنى على صدرها محاولة أخفاء ما تستطيع م بزازها المستديرة المنتفخة و كفها اليسرى على كسها الشفاف المتفخ المشافر من الجانبين! فراح شقيقها يجيبها بذات التوتر والإجفال الذي اعتراها ” .فهمس: كنت عاوز أعمل حمام!…توقف الزمن للحظات ورامي يحدق إلى مفاتن شقيقته شروق العارية وهو لأول مرة يرى انثى من لحم ودم عارية و جميلة و ساخنة كشروق! كانت هي خلال تلك اللحظات الحرجة الخجلة المجفلة تنظر الأرض و كأنها تبحث عن شئ ضاع منها! لم ينتبه رامي إلا و يد أخته تلتقط الروب المعلق بعلاقة الحمام لترتديه شروق شقيقته القحبة في خفة و تغادر الحمام وقد احتبس صوتها قائلة بهمس: أدخل يا رامي…تركته شقيقته في حيرة و في اضطراب و في قلبه بذرة علاقة جنسية محرمة قد ألقتها شقيقته دون أن تدري في قلبه و في أعضائه!….يتبع…