الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
دنت شروق من شقيقها وأعانته فخلع قميصه ثم ملابسه الداخلية الفانلة و بنطال الترينج ولم يكد يخلع لباسه حتى زعقت: لأ… خليك بيه احسن…كانت شقيقته خائفة و مرتعدة و مرتعشة لأقصى حد و كأنها ترى الرجال لأول مرة! إلا أنها كانت تزفر زفيراً ثقيلاً يؤذن بعلاقة جنسية محرمة و بشهوة في طريقها إلى الاستبداد بها و تغيب عقلها! كانت تنتفض و كانت ترتعش وهي تلحظ قضيب شقيقها الذي راح يتمطى شيئاً فشيئاً فتتعالى أنفاسها و ترتعش يداها. ظهرت عليها علائم الرغبة وشرد عقلها فسلت رامي لباسه عن زب متصلب فأطبقت جفنيها فجأة ثم أدارته للجهة الأخرى و أنفاسها لهيب على ظهره العري ودقات قلبها تضطرب في عنف و شقيقها كذلك
ألقت شروق بالماء على ظهره و يدها تمسك بالصابون و تمرره عليه حتى ازداد انتصاب زبره بصورة واضحه ثم بدأ حوار صامت بين يدي شروق المرتعشتين وجسدها و خرير الماء المنسكب على جسده فبدأت يدها المرتعشة في الاقتراب من طيزه فصبت الماء أكثر من مرة و هو يقاوم شيطانه في شده وتمطيه فوجد ان شقيقته القحبة استجابت لرغبتها المتصاعدة بان بدأت تداعب خرق مؤخرته و رامي يوسع بيديه ما بين فلقتيه ثم اجترأت فراحت تدخله في حلقة خاتمه و زب شقيقها ينفجر شهوة إلى بد علاقة جنسية محرمة معها في غياب أي من أفراد أسرته! رشرت المياه على فلقتيه و غسلتهما فاستدار رامي ليواجهها فهاله منظر شقيقته. لقد كانت مبهورة الأنفاس محمرة الوجه , أمرأة شبقة قحبة مضطربة القلب فهمس: منن زمان اوي و أنا نفسي استحمى معاكي زي ما كنتي بتحميني و أنا صغير يا شروق..بصعوبة أجابت شقيقته القحبة و عينها لا تفارق زبه الشديد الانتصاب فهمست: و انا برده يا رامي.. ثم بادرت في بطء في سكب الماء على جسده و رشرشة الصابون على صدره النظيف .. ثم بطنه ثم .. زبه الذي ما لبثت أن قبضت عليه بكلتا كفيها و غابت عن الوعي فانقض شقيقها عليها يقبلها في سرعه فائقة فأذهله استسلامها له وهي مستمرة في دعك زبه فأمسك حمالتها الرقيقة و قطعها في عنف و بدأ يمصص حلمتها التي انتصبت في قوة و يعض عليها بأسنانه ويدعك في بزها بقوة. ثم مدت يده إلى كيلوتها و أولجها حول الطيز التي خلبت لبه فراح يتحسس ملمسها الناعم الطري ثم فوق فخذيها فسحبه للأسفل حتى سقط من فوق كسها و شروق شقيقته القحبة استسلمت له بان يكون بينها و بين كل ما يكون بين ذكر هائج و أنثى تعبة من غياب زوجها مستسلمة لشهوتها!
نزل رامي على ركبتيه و رفع ساقيها حتى تبدى كسها الرقيق الناعم النضر المثير و السوائل نازلة منه فباعد بين شفتي كسها مداعبا بظرها بأصبعه ثم دس راسه يتجول ما بين طيزها و بين كسها و هو يلحسهما معاً ثم راح يتشمم طيزها بشبق بالغ فأخذت شقيقته القحبة ارتعاشة قوية فنهض شقيقها الشاب من بين قدميها و بدأ يقبلها في عنقها في عنف حتى ساحت تماما و استلقت فوق ظهرها فدخل رامي متقدمً بزبه من كسها! كان زبه كالصخر!! لم يكد يولجه فيها حتى شهقت وتقدمت بنصفها!! كانت بالغة الشبق تريده و أحس رامي أنها تمتص بكسها عصارة زبه!! لم تهمس ! لم تنطق بل كانت ترهز و تدمع و يداها تشدان على يدي رامي المثبتتان لفخذيها! راح رامي يدفع فغاص زبه بكس شقيقته القحبة فهمست متاوهة: آآآآآه..قحبتني يا رااااااامي……..آآآآح يا ابن أمي و ابوياااااااا..كن ما كان و سقطت شروق ف علاقة جنسية محرمة في غاب زوجها وراح شقيقها يدفع وهبط بنصفه يعتصر بزازها بشدة فهزته هزتها العنيفة!! كانت شرقانة نيك فأعدته..قبضت بعضلات كسها على زبه فصرخ رامي: آآآآآآه..مش قااااااادر..سيبيني….. لم تسمعه وهي تنتفض و تلقي بساقيها حوالين ظهره … اعتصرته بشبق و أنزلت ظهره فيها…أرعشته كما أرعشها فنطف فيها نطفته لتطلق بقدميها ظهره وهي قد انقطعت أنفاسها من فرط الشهوة! كان رامي عارم الشهوة جياش العاطفة الجنسية فلم يتم سوى بضع دقائق حتى ألقى بنطفته في كس شقيقته! سقطت شقيقته القحبة في علاقة جنسية محرمة معه في غياب زوجها وهي تحممه كبيراً كما حممته صغيراً !! انتهيا من لهاثهما فنهضت شروق مسرعة من أمامه في حين انشغل هو في تجفيف جسده ولبس ثيابه! كانت تلك الواقعة بداية طريق طويل في علاقة جنسية محرمة مع شقيقته التي رأى منها شبقها و دعارتها معه! قصد الحمام فألفها تبكي بشدة و تنشج فما كان منه سوى أن ضمها إلى صدره في حنان محاولا إخراجها من تلك الحالة السيئة. راحت الشهوة وجاءت الفكرة وتذكرت زوجها الغائب الذي خانته مع شقيقها! راح هدأ من روعها فنهرته فتركها و خرج حتى تعود لصوابها و قد أجفل أن يواجهها مرة أخرى!