الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
رحت فوق فراشي و يدي تداعب كسي و أنا مستلقية ليتمر دقيقتين و ليفاجئني شقيقي بدقه باب حجرتي فيروعني و يراني و أنأ أخرج يدي لاهثة . دخل عليّ و أغلق الباب بالمفتاح خلفه . كان شقيقي رامز يرتدي الشورت و تي شيرت خفيف نصف كم فقط . لم يفه شقيقي بحرف واحد بل قفز إلى جواري و غطى نصفه الأسفل بنفس الملاءة. ثم التفت بوجهه إلي ومال على وجهي و قبلني . ثم قبلني في فمي فاخرسني. لم أستطع النطق! ثم راح يمطرني بقبلات ساخنة في وجنتي و أنفي و عنقي و أنا أبغيه و أريده و أتمنع بان بعد و جهي! ثم امسك بيدي و راح به تجاه زبه فامكسني إياه فارتعدت فابتسم:” لا تنزعجي. هو مبيعوض ههه” أحسست بسخونة أطرافي من الهيجان. ولما رآني منسجمة ومتهيجة، مد يده وداعب شعري. بالطبع لم أمانع لأني كنت بحاجة ماسة إلى لمسة حنان في تلك اللحظة . ثم تطور الأمر و مد يده إلى صدري وبدأ يلمسه من فوق القميص الرقيق وأنا بالكد أبتلع ريقي!! كان أبي يضاجع أمي بالداخل و شقيقي هنا يتحرش بي حتى يفتح كس وهو ما كان في غمرة النشوة.
راح شقيقي يقبلني و لأستجيب معه, من شفتي قبلة طويلة ملتهبة ثم نزل إلى عنقي وبدأ يقبله لاحساً بجوع وشهوة قوية . كان كسي يأكلني من شدة الرغبة والتهيج فشعرت بحاجة ملحة إلى أن أمد يدي و أفركه وأدعكه لعلي أريح نفسي من موجة الشهوة التي كانت تجتاحن بدني بكامله وق د حسدت أمي وأبي يضاجعها من سنين. نزل شقيقي إلى بزازي وصار يمصمصها فأهاجني فأمسكت رأسه وأدخلته إلى حلمتي ليرضعهما وعندما فعل ذلك ذبت بين زراعيه فأنزلت شيالات قميصي وكشف عن بزازي و راح يمصمص ويرضع وأنا مستمتعة وفي عالم آخر من اللذة المفرطة. تقدم شقيقي خطوة على طريق مضاجعتي فخلع قميصي ولم أمانع و بسطني على ظهري وعاد يقبل خدودي ويمصمص شفتي ويلحس عنقي كأنني عشيقته التي يحلم بها طوال عمره. كنت فب عالم غير العالم الارض من فرط المتعة. انسحب شقيقي إلى صدري و بطني وأشبعهما لحسا ومصمصة فشعرت بإحساس لذيذ وغريب عندما لحس بطني وكان أحلى إحساس لا يضارعه غير إحساس إذ يفتح كسي بقضيبه ويملأه من حليبه الساخن!
تجرأ شقيقي و مد يده إلى كلسوني وصار يتحسس كسي من فوق الكلسون ويعذبني عذاباً لذيذاً ! ثم انحنى عليه وصار يقبله من فوق الكلسون ويلحسه بشهوة عارمة وشبق شديدين ثم خلع كلسوني حتى يلثم كسي الذي غاص بماء شهوته. . مد يده على شفتي كسي وصار يدعكهما ويلعب بهما وأنا أتأوه من فرط اللذة و عاتي الشهوة و هو يلحسه بجنون. لحظتها شعرت بتيار كهربائي لذيذ يبدأ من كسي وينتشر في كافة أنحاء جسدي. بقي رامز يلحس كسي وأنا أمسك رأسه بقوة وأدفعه إلى داخل كسي حتى تصل لحساته إلى الأعماق. أرعشني شقيقي مرتين شعرت بلذة لا تضاهيها لذة على إثرهما! ففي كل مرة كنت أرتجف بعنف من الشهوة التي كانت تجتاح كياني…كنت أحس أنني أحلق في عالم سحري رائع. فلم يكن بوسعي أن أفكر بشيء آخر سوى إرواء ظمئي الجنسي الشديد. في تلك اللحظة كنت أحس بفراغ لا يملأه سوى زب منتصب ولحسن الحظ كان ذلك القضيب جاهزا بجواري… طلبت من رامز صراحة أن يُدخل قضيبه المنتصب في كسي. لم يقل شيئاً سوى أنه استلقى و زبه ناظراً إلى السقف و أشار إليه لأمصصه . هجمت عليه وبدأت أمصه كالمجنونة و شقيقي يتأوه من اللذة والمتعة. كان زبه منتصبا وصلباً كالصخر ! اشتهيته بداخلي يفتح كسي ولا أبالي. لما أحس شقيقي أنه على وشك أن يقذف منيّه أخرج زبه من فمي. لم نكن نتكلم بالفاظ بل بلغة الغريزة و لغة الجسد. رحنا نتعانق مجدداً ليمددني بد ذلك و يوسع ما بين فخذي وليركع بينهما وهو يمسك بزبه المنتصب موجهاً رأسه نحو شفتي كسي الساخن من نار غريزته. راح يحك رأس زبه الأملس الناعم على شفتي كسي تمهيدا حتى يفتح كسي المولع به. بدأ أخذ يكبس راس زبه فبدأ ينزلق إلى داخل كسي وهو يدفع زبه بلطف إلى داخل كس شقيقته الممحونة وعندما دخل حوالي نصف طول زبه في كسي شعرت بحرقة و بألم داخل منطقة الحوض. سحب شقيقي رامز زبه ليخرج متلطخاً بدم بكارتي فبدأ الدم يسيل على فخذي وعلى أغطية السرير فعلمت أنه فتح كسي و فض بكارتي! ثم أعاد شقيقي رامز زبه إلى داخل كسي وظل يدفعه إلى أعماق كسي بدأب وإصرار حتى غيّبه داخل كسي وبدأ ينيكني بنهم وجوع شديدين وهو يتأوه ويشهق من اللذة والمتعة و يزمّ على شفتيه وظل ينيكني حوالي عشر دقائق ارتعشت خلالها العديد من الرعشات جارفة اللذة. قارب شقيقي قذفه فراح يتأوه بكل قوة فأخبرته أن يخرج قضيبه ويقذف منيه على شفتي كسي من الخارج. من ساعتها حتى تعرفت على زوجي الحالي وأنا كنت أشاطر أخي اللذة.