• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص سكس محارم شهوة الأخت ـ حتي الجزء الثاني 19/3/2022 (1 مشاهد )

ن

ندي علي

ضيف
بداية القصة بتكون مع أخوات بنتين وولدين متجوزين لكن في فارق سن بينهم أصحاب السن الأكبر هما (نعمة) 27 سنة و جوزها (حسن) 28 سنة و الأصغر أخت نعمة هي (أمل) 23 سنة وجوزها أخو حسن (فارس) 25 سنة متجوزين مع بعض وكان من أكبر الافراح في مدينة المنوفية بـمصر نعمة و أمل أخوات قريبين جدا من بعض وبينهم صداقة قوية قبل الإخوة كانوا مرحبين بفكرة الجواز وموافقين بسبب إنهم هيكونوا في بيت واحدة فقرروا يتجوزوا اتنين أخوات علشان يكونوا مع بعض علشان البيت كان بيت عائلة و الولاد مع بعض في نفس االبيت لكن في أدوار مختلفة 4 شباب كانوا متعلمين ودماغهم كبيرة فكانوا مأجلين فكرة الخلفه و الأولاد لبعد كده بعد تفكيرهم كان مش زي أي قرية ريفيه لازم أولاد علي طول لأ هما قرروا يتم تأجيل الموضوع بعد مرور سنة من الجواز بدء يكون في ملل في العلاقة بيحصل بين أي اتنين متجوزين بين أمل و فارس الأصغر سناً الجنس بينهم كان تقليدي جدا يفضي لبنه في كسها وخلاص و أمل كان عندها برود جنسي كمان فكان الاتنين مش عارفين يريحوا بعض .. علي الجانب الآخر نعمة و حسن كانوا خبرة أكتر ومبسوطين جدا .. رغم إن (أمل) عندها برود جنسي لكن جسمها أجمد من اختها نعمة رغم إنها الأصغر لكن جسمها سكسي أكتر ومتقسم ميلف جسمها عامل زي الساعة الرملية ز بيضه صدرها كبير وطويل ومترهل بالنسبة لسنها وفخادها كبار رافعين طيزها لفوق (نعمة) جميلة جدا جدا جمالها أوربي بتهتم بشكلها وشعرها طويل جسمها عود فرنساوي طيزها و بزازها متوسطين تنفع للنيك الرومانسي و الهاي كلاس

بتبدء الحكاية مع سفر فارس كام يوم تبع الشغل للقاهرة وبتكون أمل لوحدها بعد مرور يوم زهقت أمل وقررت تنام عند اختها يومين بما إن شقتها فوقها وزهقت من القاهدة لوحدها بعد نهاية اليوم قررت أمل إنها تدخل تنام في اوضه الأطفال الي عند أختها نعمة و قررت نعمة هي و جوزها حسن يدخلوا يناموا فصلت أمل صاحيه في السرير عادي فاتحه الفون وبعد شوية قررت تروح الحمام لقت اختها نعمة خارجه من الحمام وكانت لابسه قميص نوم شيفون أسود وحاطه مكياج وشكلها جميل جدا
(نعمة) ايه الي مصحيكي لحد دلوقتي؟
(أمل) عادي رايحه الحمام وشكل ليلتك طويلة وضحكت وبعدين قرصتها من بزازها وضربتها علي طيزها هما كانوا أصحاب جدا و أمل كان فاهمة إنها تدخله تنام مع جوزها شكلها بديهي يعني الفرق بين أمل و نعمة إن أمل مقفوله شوية انطوائية أكتر لكن نعمة جريئة وبتتدلع بشرمطة كده كأنها بنت 15 سنة .. دخلت أمل الحمام وكان الحمام قريب من اوضة نوم اختها وسط ما هي في الحمام بدأت تسمع صوت اهاات طالع من اوضة اختها هي طبعاً متوقعة الي بيحصل لكن صوت اختها شدها لأن زي ما قلت اختها متدلعه وكان بتصوت بشرمطة ودلع كده و متعة بدأت تركز مع الصوت وتهيج علي صوت اختها الي باين انها مستمتعه جوة خرجت من الحمام وقربت من باب الاوضه علشان تسمع أوضح و أكتر، صوت اختها بقي أعلي أكتر من الأول وبتقول: "ارضع بزازي عارفه إنك بتحبهم جيب زبك كله في كسي و افشخ طيزي عاوزه اشرب لبنك النهاردة كسي واجعني وفيه نار ريحه بزبك" وجوزها حسن بيرد عليها وبيقول: "واطي صوتك يا لبوة أختك هتسمعنا كسك بيعصر زبي"

كانت في اللحظة ديه كانت أمل بتسمع بتتأمل و تستغراب أن أختها نعمة وجوزها منسجمين جدا في الجنس كده ومكنتش متخيله إن ده موجود يعني مص ولحس ونيك في الطيز مفكره كلها في أفلام السكس وبس لكن سمعته من أختها وبدأت أمل تهيج علي صوتهم واندمجهم مع بعض وحطت ايديها علي كسها لكل تلقائية من صوت وكلام أختها دخلت الحمام تجيب في شهوتها ولبنها وهي بتسمع اهاات وكلام أختها وبتتخيل لحد ما جابت شهوتها لحد لسه مولعه نار من جوه في اليوم التالي أمل صحيت بدري وكان في الوقت ده بيصحي حسن للشغل بعد خروج حسن راحت أمل علي طول لاوضه اختها وكان نايمة في العسل بسبب مهجود وجسمها كله عريان وهدوم في كل حته كأنهم كانوا في حرب بدأت أمل تتفرج علي الاوضه وتتخيل شكلهم علي السرير كان عامل ازاي كانت أختها نايمه ورجليها مفتوحة نزلت علشان تتفرج علي كسها كان أحمر وخرم طيزها واسع جدا عكسها في نص اليوم كان أمل ونعمة في المطبخ أمل كانت بتهزر معاها قالت:

(أمل) انتوا امبارح كنتُ في حرب صوتك كان عالي (نعمة) ضحكت وقالت ديه أقل حاجه بنعملها (أمل) ازاي؟
(نعمة) يعني بنجرب كل الأنواع وكل الأوضاع وبينكني في كل مكان في المطبخ والحمام والاوضة و الأرض كل حاجه زبه كبير يا بت لو كسي وكسك يفشخهم الاتنين فعلشان كده بخليه يفتح طيزي علشان كسي بيتفشخ
(أمل) اااه ما أنا كنت سامعه طول الليل يا بختك انا جوزي بيجبهم جوه وخلاص
(نعمة) ليه زبه مش كبير ؟
(أمل) كبير بس يا فرحتي انا عايزه اتمتع زيك كده (نعمة) ايه رأيك تتفرجي علينا النهاردة؟
(أمل) بنظرة رعب وتوتر و استغراب ازاي ده لا طبعا مينفعش جوزك هيقول ايه عليه وازاي توافقي علي حاجه زي ديه
(نعمة) ردت عليها مش انتي قلتي عايزه تتمتعي وتفهمي اتفرجي علينا واعملي كده مع جوزك وبعدين انا أختك احنا ستر وغطا علي بعض أنا عاوزه تكوني مبسوطة انا هسيب الباب مفتوح شوية بالليل وانتي ابقي اتفرجي علينا من غير ما هو يحس

أمل رفضت وقالت لا مينفعش عيب ومش عيب في نهاية اليوم قررت نعمة تتطبق الخطة سواء أختها أمل وافقت أو لا فتحت باب الاوضه شوية بحيث إن لو حد واقف برة يتفرج كانت دخلت عند أختها أمل وقالت ليها انا داخلة أنام عاوزه حاجه كانت قميص نوم شفاف علي اللحم بزازها وكسها ظاهرين وغمزت ليها أمل كانت رافضة لكن بعد شوية بدأت تسمع صوت أختها تاني واعلي من الأول كأن نعمة كانت قاصدة تعمل كده وأمل جوزها مسافر وكسها وأكلها الشهوة سيطرت عليها وقررت تقوم كان نور البيت كله مطفي لحد ما وصلت لي اوضه أختها كان في لمبه عندها في الاوضة نورها خفيف شغاله تقدر تشوف وكان المشهد كالتالي أختها نايمه علي ضهرها وفاتحة رجليها و حسن نازل بوشه عند كسها بيأكل فيه وبيلحسه وبيفعص في بزازها وباين جدا صوت لحس حسن كس نعمة وصوت كان مغري جدا بالنسبة لي أمل أختها بدأت تنزل لبن وعسل بكمية كبيرة أمل مش مصدقة إن كمية اللبن ديه كلها طالعه من كسها وبعدين عدلت نفسها و حسن قاعد علي ركبته وواقف نص واقفه وزبه قدامه كان كبير وطويل وطيز و كس نعمة في وش الباب و أمل بدأت تتأمل أمل في كس اختها كان أحمر وبيفتح ويقفل تلقائي وبينقط لبن وعسل وبدأت تمص في زب جوزها بدأت أمل بشكل تلقائي تنزل بأيديها تداعب كسها الي والع نار وجسمها الي بيغلي وكان بتكتم صوتها أو ما سمعت صوت اهااات صوت اختها حسن وهو بيجيب لبنه في وش اختها جابت هي لبنها في نفس اللحظة وهي واقفه كانت هتقع من الرعشة في جسمها اكتفت أمل بهذا القدر من المشاهدة و قررت تروح الاوضة تكمل وهي نايمة علي السرير لأن صوتها ممكن يطلع بسبب كسها الي غرقان بدء حسن يدخل زبه في نعمة و أمل في الاوضه التانية نايمة وفشخه رجلها ومغمضه عيونها وبتفتكر المشهد الي حصل من شوية و صوت اختها وهي بتتناك عالي جابت لبنها أكتر المرة ديه ومش كفاية فضلت تحاول تاني وجابت لبنها للمرة التالتة و غرقت السرير وفضلت نايمة في مكانها من التعب وعلي الجانب التاني كان حسن فششخ نعمة وجاب لبنه للمرة التانية في طيزها نعمة كانت أكتر ميزة فيها هي طيزها كبيرة ومتقسمة وبيضه بعد ما خلص اليوم الصبح بدري كالعادة أمل بتصحي بدري ظبطت المكان واخدت ملايه السرير في الغسيل مطرح لبنها وغسلت كسها ونزلت علي شقتها وفضلت بتفكر في الي شافته هل ده حقيقة ولا حلم وبدأت تغمض عينها وتحلم ونفسها تكون مكان اختها حد بيمصلها كسها و عاوزه تجرب تدوق زب جوز اختها ويدخله فيها كانت عارفه إنه غلط لكن كانت بتتمني تعيش اللحظة ديه، في نص اليوم اختها نعمة نزلت ليها شقتها وقالت:

(نعمة) ايه فينك من الصبح يا أمل مش ظاهرة؟ (أمل) موجودة هنا أهو عادي
(نعمة) ايه رأيك في الي حصل امبارح
(أمل) حبت تتوه علي الموضوع وتعمل نفسها عبيطة قالت ايه الي حصل !؟
(نعمة) متعمليش نفسك عبيطة انا اخدت بالي منك وكمان ملايه السرير كانت في الغسيل ومبلوله وفي افرازات لبن

أمل اتخضيت وكنت في نص هدومها ومش عارفة تعمل ايه يعني تقولها أصل انا هجت عليكي انتي وجوزك وكسي مولع نار وانتي أختي وده جوزك كانت دماغ أمل عماله تفكر كل ده في ثانية واحده لحد ما قطع تفكيرها نعمة وقالت ليها متخفيش أنا اختك متخبيش عني حاجه ونعمة نزلت ايديها علي كس أمل في لحظة توقف جسم أمل عن الحركة واتخضيت من حركة أختها وقالت لها أنا اختك الكبيرة متتكسفيش مني بدأت نعمة تلعب في كس اختها من فوق البجامة وأمل واقفه من غير حركة مش مصدقة جرأة أختها...

أمل اتخضيت وكنت في نص هدومها ومش عارفة تعمل ايه يعني تقولها أصل انا هجت عليكي انتي وجوزك وكسي مولع نار وانتي أختي وده جوزك كانت دماغ أمل عماله تفكر كل ده في ثانية واحده لحد ما قطع تفكيرها نعمة وقالت ليها متخفيش أنا اختك متخبيش عني حاجه ونعمة نزلت ايديها علي كس أمل في لحظة توقف جسم أمل عن الحركة واتخضيت من حركة أختها وقالت لها أنا اختك الكبيرة متتكسفيش مني بدأت نعمة تلعب في كس اختها من فوق البجامة وأمل واقفه من غير حركة مش مصدقة جرأة أختها لكن أمل كان عجبها الوضع وكسها وأكلها من الشهوة وجوزها معندوش خبرة جنسية اخره يجيب لبنه وبس بدأت نعمة تسأل أمل قولي ليه ماله جوزك بقي ؟ أمل سرحانه ومندمجه مع صوابع اختها الي بتلعب في كسها وساحت خلاص وجسمها ساب قالت ليها جوزي مش حاسه معاه بمتعه وعلي طول مش هنا وبحس بألم شديد في كسي كأنه عاوز ينفجر قالت نعمة تعالي نروح الاوضة وانا هريحك دخلوا اوضه النوم كانت أمل لابسه بجامة قطعتين لونها أبيض نعمة تقل اختها الهدوم وتقولها وريني جسمك بقالي كتير مشفتهوش وأنا هقولك الحل بدأت أمل تقلع هدومها وقالت ليها كله حتي البرا و الاندر لقت نعمة جسم ابيض ملبن ميلف وبزاز كبيره مدلدله وكس ابيض منفوخ بدأت تمشي ايديها علي جسم اختها كده وتقولها يخربيتك جسمك ملوش حل مخبيه الجمال ده وراء الهدوم ليه لأن أمل من النوع الي بيلبس هدوم كتير وتفصيل جسمها مش ظاهرة حطت نعمة صوبعها في بوقها علشان يبقي مبلول وقربت من كس اختها لكن أمل اتكسفت وبعدت وقالت ليها انتي مجنونة هتعملي ايه مينفعش نعمة كبيرة و شهوتها كبيرة ومتفتحه لكل حاجه ونفسها تدوق طعم ست ومفيش اجمل من جسم اختها وتستغل هيجانها نعمة قالت ليها متخفيش أنا هريح بعد تردد من أمل ومحاولات انها تبعد لكن نعمة صممت وقالت ليها دقيقة بس سابت أمل جسمها وبدأت نعمة تحط صوبعها المبلول في كس اختها الضيق أمل شهقت وبدأت نعمة تشم رائحة صوبعها وتدوق طعم كس اختها نعمة هاجت أكتر طول عمرها نفسها تدوق ست بالجمال ده حتي لو أختها بدأت تمسك صدرها وترضع منه ببطئ و رومانسية كده أمل بدأت تستجيب وتفك أكتر و أكتر ما هي تعبانه مش قادرة وجوزها بقاله فترة مسافر وحتي لو موجود مش بيريحها نعمة نيمت أختها علي السرير وبدأت من جسمها من فوق لحد فخدها بوس وتقفيش وأمل مغمضة عيونها وفي عالم تاني نعمة قلعت العباية وفضلت لابسه برا و البانتي ونزلت علي كس اختها لحس ومص وفشخ في بظرها كانت أول مره لأمل حد يلحس كسها أمل بدء جسمها يرعش وتمسك بزازها وتشد في الملايه وتتلوي زي التعبان نعمة بدأت تلحس كسها وتدخل صوباع في كسها وبعدين صوباعين وتزود السرعة وتفشخ كس اختها الضيق لحد ما أمل بدأت تجيب في شهوتها ولبنها بكمية كبيرة شالالات بتخرج من كسها ومش قادرة توقف ونعمة عجبها الوضع وبتزود فشخ في كس اختها بصوابعها وأمل تصوت وتقولها كفاية لحد نعمة وقفت وبدأت أمل تفضي كل الي في كسها وغرقت الدنيا وبدأت تاخد نفسها بصعوبة ونعمة ضحكت وقالت ليها كل ده وكنت مش عايزه اما لو عايزه كنت عملتي ايه أمل كانت مكسوفه و سكتت من كتر ما كسها ارتاح نوعاً ما وكانت مبسوطة ونعمة اختها نامت جنبها أمل كانت مكسوفه لكن نعمة قالت ليها مفيش كسوف انا أختك وعاوزه راحتك وخسارة الجسم ده يروح كده من غير ما تتمتعي بيه أمل كانت رافضة الموضوع وكانت زعلانة انها عملت كده لأنها عارفه إنه غلط بدأت تبعد عن اختها أكتر و أكتر ويوم بعد يوم لكن لحد دلوقتي مش قادرة تنسي جمال اليوم ده يوم ما اختها لحست كسها ولا كمية اللبن الي طلع منها و كمية الراحة الي حست بيها كأن كسها كان بيتنفس من أول و جديد لكن أمل كانت بتحارب نفسها وبتقاوح وبتحارب شهوتها بكل الطرق منتظرة جوزها لما يرجع..

بعد غياب أسبوعين رجع فارس من السفر من شغله وكانت أمل مبسوطة مش علشان هو رجع هما اه بيحبوا بعض لكن حب عادي مش عشق أمل كانت مبسوطة لأنها مع رجوع جوزها مفكرة إنها هتقدر ترتاح من شهوتها وتنسي موقف اختها في نهاية اليوم أمل كانت علي أمل أن فارس ينام معاها لكن كانت مرهق كانت زعلانه لكن قررت تستحمل و تاني يوم تبدأ بدأت أمل تفكر ايه ممكن اعمله واجي علي نفسي علشان اخلي الجنس أحلي في اليوم التاني قررت أمل إنها تظبط نفسها من نظافة شخصية و مكياج و لبست أجمل قميص نوم أبيض حرير ممكن تشوفه وبدأت في تجهيز نفسها مع إنها بتتكسف لكن قررت تاخد خطوة جريئة علشان تستمتع و تريح كسها دخلت علي فارس الاوضه وهو كانت منبهر بشكلها و جمالها الخارق قعد يتغزل فيها شوية وبعدين هي بدأت تبوس فيه بكل حب و رومانسيه لكن هو كان فاشل مبيعرفش يبوس أو مكنتش مستمتعة بدأت تمسك زبه وتدعك فيه وبعدين قررت تمص زبه وكان موقف مفأجاة بالنسبة ليه لانه مش متعود كده منها بدأت تمص زبه زي أختها وكانت متفرجه علي كام فيلم سكس واتعلمت شوية بدأت تندمج في الموضوع وتحب المص لكن فارس مقدرش وجاب لبنه في وشها هي زعلت جدا بسبب التصرف الهمجي ده وزعقت فيه إنه مفروض يمسك نفسه عن كده فارس رغم إنه 25 سنة صغير لكن هو فلاح ده مش عيب لكن هو فكرة شبه الفلاحين معندمهش الثقافة الجنسية الجنس عندهم ميفرقش عن البهايم حاجه بعد ما جاب لبنه اتأسف ليها وقرر يحاول تاني ومطلبتش منه يمص كسها لأنها اتكسفت كنت مفروض هو يعمل كده من نفسه لكن محصلش قرر يحط زبه في كسها كالعادة وهي مش حاسه بأي متعة نهائي غير زب بيدخل فيها وخلاص وهو مستمتع معاه أجمل جسم وبنت ممكن يشوفها لحد ما جاب لبنه وبعد ساعة أمل لقت أختها نعمة فاتحة واتساب بعتت رسالة وبتقولها عاملة ايه نعمة كانت زعلانه منها بسبب مقطعة أمل ليها لكن أمل فضلت تبعت رسايل كتير جدا لحد ما زهقت وقررت تطلع ليها اخدت روب بتاع قميص النوم شفاف يدوب مغطي جسمها كده وطلعت لأختها كانت الساعة 11:30 بالليل كان حسن جوز نعمة لسه مجاش من الشغل طلعت أمل وخبطت علي الباب فتحت لها نعمة وكانت لابسه بنطلون ليجن أسود وتيشيرت كت ابيض من غير برا و حلمات بزازها ظاهرين دخلت وقالت ليها عاوزه ايه كانت أمل فس عيونها دموع و زعلانة نعمة اتأثرت وقالت ليها مالك بس قولي أمل بدموع خفيفة قالت ليها انا تعبانه ومش قادرة ودايما بفكر في الجنس و علي طول كسي مولع نار وخايفة و فارس يدوب يجيب لبنه وخلاص وطز فيا نعمة حضنتها وقالت ليها خلاص محصلش حاجه وقالت ليها أنا قولتلك انتي رفضتي أمل اتأسفت ليها بسبب الخصام وبعد نص ساعة قالت ليها انا نازلة أنام بقي عايزه حاجه؟ نعمة قالت ليها بتهزري صح!
قربت نعمة من أمل وبدأت تبوس و تعض في رقبتها وأمل بتبعد وتقولها بلاش احسن نعمة ردت وقالت انا لازم امتعك النهاردة وجسمك واحشني انتي جميلة النهاردة نظرات نعمة لأختها كانت نظرات حب وشوق مش إخوة وكأنها بتعشق جسم أختها ونفسها تدوق طعمه علي طول هل هي ليزبيان؟ لأ لكن بتحب جسم أختها ونفسها تريح أختها بدأت تمسك في طيازها من وراء وتقفش فيهم وتقرص فيها قلعتها الروب وبزازها الكبار ظهروا وكانوا كبار علي قميص النوم نصهم بره طلعتهم وبدأت ترضع فيهم وعيونها في عين أختها كأن أمل امها وبترضع لبن من بزها وبعدين قربت من شفايفها وقعدت تبوس فيها ببطئ وأمل بتبعد أكتر وشها ونعمة تقرب لحد ما نعمة عضتها من شفتها والحركة أثرت في أمل وبدأت تتجاوب معها وتبوس فيها بدء الاتنين يقطعوا شفايف بعض بوس وكل واحدة بتلمس جسم التانية وأمل اندمجت مبقاش عندها حل وفقدت الأمل من إن جوزها يريحها ويطفي نارها راحوا اوضة النوم واخدوها بوس في بعض لحد هناك نعمة نزلت ودفنت رأسها بين فخاد اختها وقعدت تأكل حرفياً في كس أمل الي مولع بدأت أمل تخلع قميص النوم وتكون عارية بالكامل وتسلم جسمها بالكامل لأختها تتصرف فيه وبعد شوية بدأت نعمة تقلع هدومها بالكامل وعملوا وضع 69 ولأول مرة أمل هتلحس وتدوق طعم الكس كس نعمة كان جميل جدا ونضيف كانوا مندمجين و أمل كانت مبسوطة بلحس كس اختها ونعمة كانت هيجانه لأن بنت الي بتحلس كسها و أختها كان الموضوع مثير بالنسبة ليها قررت كل واحدة تحط صوباع في كس التانية وبتلحس في نفس الوقت كانت عملية لحس وتفريش عالمية استمر الوضع ده 8 دقائق تقريباً بدأت أمل تجيب لبنها علي مرتين و نعمة ونعمة اتأثرت بالموضوع قعدت علي وش نعمة وجابت لبنها في وشها غرقتها في العادي كانت أمل بتتقرف لكن الموقف كان سكسي خالص وهي في قمة السعادة والهيجان فالبن وشهوة أختها مكنتش متضايقه خلصوا وقعدوا يبوسوا في بعض كام دقيقة كده لحد ما ارتاحوا غسلوا نفسهم و أمل بدأت تلبس قميص النوم الأبيض الشفاف وعليه الروب الي كانت جايه بيه في اللحظة ديه جه حسن وكان معاه مفتاح الشقه ودخل شاف في اللحظة ديه أمل وكان واقف مخضوض من شكل أمل و جمال جسم أمل زي ما قلت هي بتلبس لبس كتير مخبي كل تفاصيل جسمها هو شاف جسمها في قميص نوم ونص صدرها بره حسن فضل واقف يتفرج مش قادر يشيل عينه من علي الجمال ده لكن أمل خبت جسمها وهو اتأسف ليها واخد جنب ونزلت علي طول علي شقتها لكن المرة ديه عكس كل مرة لأن دايما أمل كانت بتحس بتأنيب الضمير و تحزن و تخاف المرة ديه عجبها نظرات جوز أختها حسن علي جسمها و نفسها تدوق زبه نفس الشعور بقي موجود عند حسن تجاه أمل أخت مراته و مرات اخوة الصغير..

وقت النوم قرر حسن يفتح الموضوع مع نعمة وقالها أنا شفت أختك هنا من شوية وكانت لابسه قميص نوم كانت جاية ليه؟! نعمة ردت وقالت عادي كانت جاية تتكلم معايا حسن بدء يسرح ونعمة لاحظت ده ومسكت زبه وقالت ليه عينك منها ولا ايه بالظبط حسن اترعب وقال انتي عبيطة ولا ايه ديه مرات اخوية و اختك ازاي أفكر كده قالت ليه عادي يعني علي فكرة كانت بتشتكي من أخوك إنه مش بيريحها ومقصر معاها في السرير وكل مرة بتقولي كده ومش حاسه بأنوثتها وتعبانه متكسب فيها ثواب وتجبها السرير حسن كان مستغرب كلامها ومش قادر يحدد هل هي بتتكلم جد ولا بتهزر قالها انتي مجنونة باين عليكي و اخد الموضوع بهزار وقرر ينام لكن مش قادر ينسي شكل أمل و نعمة لاحظت ده وكانت عايزة تبسط أختها...

بعد يومين بدأت نعمة تفتح الموضوع مع أختها وتقولها انتي عملتي ايه مع حسن ده مش قادر ينسي شكل جسمك من أول ما شافك أمل قالت ليها ااه اخدت بالي نعمة ردت وقالت طب انت موافقة تنامي معانا عادي أمل اخدت موقف زيها زي حد و مش مصدقة كلام أختها بدأت نعمة تهديها وتقنع فيها وتقولها انتي عايزة ترتاحي وهو يرتاح وأنا عايزه اشوفك مبسوطة أكتر منه المهم انتي نعمة كانت بتحب أختها جدا وبدأت تحبها أكتر بعد ما بقي بينهم علاقة جنسية بنت و بنت و أخوات مرة كل أسبوع بيمتعوا بعض فيه وأمل كانت بتستني اليوم ده أمل بدأت تفكر وتقولها مش هتزعلي ده جوزك والي بيحصل ده غلط ردت نعمة قالت ليها طول ما انتي معايا ومبسوطين كسم جوزي انتي أهم كانت لحظة رومانسية بدأت تأثر عليهم وأمل بدأت تبوس في أختها و تلحس كسها أمل بقت خبرة خلاص وفي ظرف نص ساعة تقريباً تقريباً جابوا لبن بعض و أمل قالت ليها أنا موافقة نفسي في زب في كسي غير فارس نعمة قالت لكن لازم نقنع حسن الأول قالت ليها أمل مش هو بيفكر فيه مش انتي لسه كنت بتقولي نعمة اه بيفكر لكن مفكرني بهزر لازم نقنعه أمل ردت عليها وقالت ازاي؟! نعمة قالت سهلة جدا انتي هتيجي عندي وقت ما هو يبقي هنا و لبسك يبقي كله ضيق ومفتوح وحاولي تتشرمطي و تتدلعي في كلامك معاه وهو هيستسلم خالص أمل قالت ببساطة كده نعمة قالت ااه عادي أنا عارفة كويس بدأت أمل تتطبق الخطة ولبسها يبقي أخف و ضيق جدا لدرجة لما كانت بتلبس العباية عند اختها كانت تفاصيل الاندر بتاعها ظاهرة ولبسها اغلبه من غير برا و حلمات بزازها ظاهرين بدء حسن ياخد باله و بدء ينيك نعمة اكتر و اكتر من الأول بسبب إنه مش قادر يسيطر علي لبنه وبيفرغ طاقة أمل وجسمها في نيك أختها نعمة وهي كانت ملاحظة حسن كان بيجيب لبنه بتاع ٣ مرات في اليوم وكس نعمة اتفشخ من كتر النيك وفي آخر اليوم فتحت معاه الموضوع وقالت لسه مفكرتش إنك تجيب أمل تنام معانا ده جسمها جامد فشخ و بزازها كبار و حلوين ده أنا بنت و بهيج عليها سألها أنتي بتتكلمي جد ديه أختك و مرات اخويا انتي مجنونة قالت ليه طالما انت بتفكر في الموضوع يبقي فين الجنان في كده هي موافقة وانت موافق وخايف تعترف وأخوك كويس لكن مش عارف يبسطها جنسياً يعني تبص برة ولا تموت من شهوتها؟ بدء حسن يقتنع و شهوته بتأثر عليه كالعادة ومش قادر يتقبل فكرة إنه ينام مع مرات أخوه لكن مش قادر ينسي جسم وجمال أمل نفسه يدوق جسمها بدء الطرفين يوفقوا بعد محاولات كتيرة من نعمة ممكن ناس كتير تستغرب موقف نعمة و ازاي بتساعد أختها إنها تنام مع جوزها وتخونه مع اخوة نعمة كانت بتحب أختها وبتحب جسمها و عايزه تشوفها مرتاحة نعمة ميولها بدأت تتغير مع الوقت وتتشد لي اختها أكتر من جوزها يعني كانت بتمارس العلاقة مع جوزها و بتتمع لكن مع أختها أمل بتتمتع أكتر
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
  • أعجبني
التفاعلات: حزلقوم, ياسمين انا, Dvl و 10 آخرين
ر

رِيما

ضيف
حلوة اوووي ❤️🔥🔥🔥
 
  • أعجبني
التفاعلات: بطل مصر في نيك الطيز
ع

عاشق للجنس وبس

ضيف
روووووووووعة كمل
 
  • أعجبني
التفاعلات: قحبة اخويا
M

Mada6666

ضيف
بداية القصة بتكون مع أخوات بنتين وولدين متجوزين لكن في فارق سن بينهم أصحاب السن الأكبر هما (نعمة) 27 سنة و جوزها (حسن) 28 سنة و الأصغر أخت نعمة هي (أمل) 23 سنة وجوزها أخو حسن (فارس) 25 سنة متجوزين مع بعض وكان من أكبر الافراح في مدينة المنوفية بـمصر نعمة و أمل أخوات قريبين جدا من بعض وبينهم صداقة قوية قبل الإخوة كانوا مرحبين بفكرة الجواز وموافقين بسبب إنهم هيكونوا في بيت واحدة فقرروا يتجوزوا اتنين أخوات علشان يكونوا مع بعض علشان البيت كان بيت عائلة و الولاد مع بعض في نفس االبيت لكن في أدوار مختلفة 4 شباب كانوا متعلمين ودماغهم كبيرة فكانوا مأجلين فكرة الخلفه و الأولاد لبعد كده بعد تفكيرهم كان مش زي أي قرية ريفيه لازم أولاد علي طول لأ هما قرروا يتم تأجيل الموضوع بعد مرور سنة من الجواز بدء يكون في ملل في العلاقة بيحصل بين أي اتنين متجوزين بين أمل و فارس الأصغر سناً الجنس بينهم كان تقليدي جدا يفضي لبنه في كسها وخلاص و أمل كان عندها برود جنسي كمان فكان الاتنين مش عارفين يريحوا بعض .. علي الجانب الآخر نعمة و حسن كانوا خبرة أكتر ومبسوطين جدا .. رغم إن (أمل) عندها برود جنسي لكن جسمها أجمد من اختها نعمة رغم إنها الأصغر لكن جسمها سكسي أكتر ومتقسم ميلف جسمها عامل زي الساعة الرملية ز بيضه صدرها كبير وطويل ومترهل بالنسبة لسنها وفخادها كبار رافعين طيزها لفوق (نعمة) جميلة جدا جدا جمالها أوربي بتهتم بشكلها وشعرها طويل جسمها عود فرنساوي طيزها و بزازها متوسطين تنفع للنيك الرومانسي و الهاي كلاس

بتبدء الحكاية مع سفر فارس كام يوم تبع الشغل للقاهرة وبتكون أمل لوحدها بعد مرور يوم زهقت أمل وقررت تنام عند اختها يومين بما إن شقتها فوقها وزهقت من القاهدة لوحدها بعد نهاية اليوم قررت أمل إنها تدخل تنام في اوضه الأطفال الي عند أختها نعمة و قررت نعمة هي و جوزها حسن يدخلوا يناموا فصلت أمل صاحيه في السرير عادي فاتحه الفون وبعد شوية قررت تروح الحمام لقت اختها نعمة خارجه من الحمام وكانت لابسه قميص نوم شيفون أسود وحاطه مكياج وشكلها جميل جدا
(نعمة) ايه الي مصحيكي لحد دلوقتي؟
(أمل) عادي رايحه الحمام وشكل ليلتك طويلة وضحكت وبعدين قرصتها من بزازها وضربتها علي طيزها هما كانوا أصحاب جدا و أمل كان فاهمة إنها تدخله تنام مع جوزها شكلها بديهي يعني الفرق بين أمل و نعمة إن أمل مقفوله شوية انطوائية أكتر لكن نعمة جريئة وبتتدلع بشرمطة كده كأنها بنت 15 سنة .. دخلت أمل الحمام وكان الحمام قريب من اوضة نوم اختها وسط ما هي في الحمام بدأت تسمع صوت اهاات طالع من اوضة اختها هي طبعاً متوقعة الي بيحصل لكن صوت اختها شدها لأن زي ما قلت اختها متدلعه وكان بتصوت بشرمطة ودلع كده و متعة بدأت تركز مع الصوت وتهيج علي صوت اختها الي باين انها مستمتعه جوة خرجت من الحمام وقربت من باب الاوضه علشان تسمع أوضح و أكتر، صوت اختها بقي أعلي أكتر من الأول وبتقول: "ارضع بزازي عارفه إنك بتحبهم جيب زبك كله في كسي و افشخ طيزي عاوزه اشرب لبنك النهاردة كسي واجعني وفيه نار ريحه بزبك" وجوزها حسن بيرد عليها وبيقول: "واطي صوتك يا لبوة أختك هتسمعنا كسك بيعصر زبي"

كانت في اللحظة ديه كانت أمل بتسمع بتتأمل و تستغراب أن أختها نعمة وجوزها منسجمين جدا في الجنس كده ومكنتش متخيله إن ده موجود يعني مص ولحس ونيك في الطيز مفكره كلها في أفلام السكس وبس لكن سمعته من أختها وبدأت أمل تهيج علي صوتهم واندمجهم مع بعض وحطت ايديها علي كسها لكل تلقائية من صوت وكلام أختها دخلت الحمام تجيب في شهوتها ولبنها وهي بتسمع اهاات وكلام أختها وبتتخيل لحد ما جابت شهوتها لحد لسه مولعه نار من جوه في اليوم التالي أمل صحيت بدري وكان في الوقت ده بيصحي حسن للشغل بعد خروج حسن راحت أمل علي طول لاوضه اختها وكان نايمة في العسل بسبب مهجود وجسمها كله عريان وهدوم في كل حته كأنهم كانوا في حرب بدأت أمل تتفرج علي الاوضه وتتخيل شكلهم علي السرير كان عامل ازاي كانت أختها نايمه ورجليها مفتوحة نزلت علشان تتفرج علي كسها كان أحمر وخرم طيزها واسع جدا عكسها في نص اليوم كان أمل ونعمة في المطبخ أمل كانت بتهزر معاها قالت:

(أمل) انتوا امبارح كنتُ في حرب صوتك كان عالي (نعمة) ضحكت وقالت ديه أقل حاجه بنعملها (أمل) ازاي؟
(نعمة) يعني بنجرب كل الأنواع وكل الأوضاع وبينكني في كل مكان في المطبخ والحمام والاوضة و الأرض كل حاجه زبه كبير يا بت لو كسي وكسك يفشخهم الاتنين فعلشان كده بخليه يفتح طيزي علشان كسي بيتفشخ
(أمل) اااه ما أنا كنت سامعه طول الليل يا بختك انا جوزي بيجبهم جوه وخلاص
(نعمة) ليه زبه مش كبير ؟
(أمل) كبير بس يا فرحتي انا عايزه اتمتع زيك كده (نعمة) ايه رأيك تتفرجي علينا النهاردة؟
(أمل) بنظرة رعب وتوتر و استغراب ازاي ده لا طبعا مينفعش جوزك هيقول ايه عليه وازاي توافقي علي حاجه زي ديه
(نعمة) ردت عليها مش انتي قلتي عايزه تتمتعي وتفهمي اتفرجي علينا واعملي كده مع جوزك وبعدين انا أختك احنا ستر وغطا علي بعض أنا عاوزه تكوني مبسوطة انا هسيب الباب مفتوح شوية بالليل وانتي ابقي اتفرجي علينا من غير ما هو يحس

أمل رفضت وقالت لا مينفعش عيب ومش عيب في نهاية اليوم قررت نعمة تتطبق الخطة سواء أختها أمل وافقت أو لا فتحت باب الاوضه شوية بحيث إن لو حد واقف برة يتفرج كانت دخلت عند أختها أمل وقالت ليها انا داخلة أنام عاوزه حاجه كانت قميص نوم شفاف علي اللحم بزازها وكسها ظاهرين وغمزت ليها أمل كانت رافضة لكن بعد شوية بدأت تسمع صوت أختها تاني واعلي من الأول كأن نعمة كانت قاصدة تعمل كده وأمل جوزها مسافر وكسها وأكلها الشهوة سيطرت عليها وقررت تقوم كان نور البيت كله مطفي لحد ما وصلت لي اوضه أختها كان في لمبه عندها في الاوضة نورها خفيف شغاله تقدر تشوف وكان المشهد كالتالي أختها نايمه علي ضهرها وفاتحة رجليها و حسن نازل بوشه عند كسها بيأكل فيه وبيلحسه وبيفعص في بزازها وباين جدا صوت لحس حسن كس نعمة وصوت كان مغري جدا بالنسبة لي أمل أختها بدأت تنزل لبن وعسل بكمية كبيرة أمل مش مصدقة إن كمية اللبن ديه كلها طالعه من كسها وبعدين عدلت نفسها و حسن قاعد علي ركبته وواقف نص واقفه وزبه قدامه كان كبير وطويل وطيز و كس نعمة في وش الباب و أمل بدأت تتأمل أمل في كس اختها كان أحمر وبيفتح ويقفل تلقائي وبينقط لبن وعسل وبدأت تمص في زب جوزها بدأت أمل بشكل تلقائي تنزل بأيديها تداعب كسها الي والع نار وجسمها الي بيغلي وكان بتكتم صوتها أو ما سمعت صوت اهااات صوت اختها حسن وهو بيجيب لبنه في وش اختها جابت هي لبنها في نفس اللحظة وهي واقفه كانت هتقع من الرعشة في جسمها اكتفت أمل بهذا القدر من المشاهدة و قررت تروح الاوضة تكمل وهي نايمة علي السرير لأن صوتها ممكن يطلع بسبب كسها الي غرقان بدء حسن يدخل زبه في نعمة و أمل في الاوضه التانية نايمة وفشخه رجلها ومغمضه عيونها وبتفتكر المشهد الي حصل من شوية و صوت اختها وهي بتتناك عالي جابت لبنها أكتر المرة ديه ومش كفاية فضلت تحاول تاني وجابت لبنها للمرة التالتة و غرقت السرير وفضلت نايمة في مكانها من التعب وعلي الجانب التاني كان حسن فششخ نعمة وجاب لبنه للمرة التانية في طيزها نعمة كانت أكتر ميزة فيها هي طيزها كبيرة ومتقسمة وبيضه بعد ما خلص اليوم الصبح بدري كالعادة أمل بتصحي بدري ظبطت المكان واخدت ملايه السرير في الغسيل مطرح لبنها وغسلت كسها ونزلت علي شقتها وفضلت بتفكر في الي شافته هل ده حقيقة ولا حلم وبدأت تغمض عينها وتحلم ونفسها تكون مكان اختها حد بيمصلها كسها و عاوزه تجرب تدوق زب جوز اختها ويدخله فيها كانت عارفه إنه غلط لكن كانت بتتمني تعيش اللحظة ديه، في نص اليوم اختها نعمة نزلت ليها شقتها وقالت:

(نعمة) ايه فينك من الصبح يا أمل مش ظاهرة؟ (أمل) موجودة هنا أهو عادي
(نعمة) ايه رأيك في الي حصل امبارح
(أمل) حبت تتوه علي الموضوع وتعمل نفسها عبيطة قالت ايه الي حصل !؟
(نعمة) متعمليش نفسك عبيطة انا اخدت بالي منك وكمان ملايه السرير كانت في الغسيل ومبلوله وفي افرازات لبن

أمل اتخضيت وكنت في نص هدومها ومش عارفة تعمل ايه يعني تقولها أصل انا هجت عليكي انتي وجوزك وكسي مولع نار وانتي أختي وده جوزك كانت دماغ أمل عماله تفكر كل ده في ثانية واحده لحد ما قطع تفكيرها نعمة وقالت ليها متخفيش أنا اختك متخبيش عني حاجه ونعمة نزلت ايديها علي كس أمل في لحظة توقف جسم أمل عن الحركة واتخضيت من حركة أختها وقالت لها أنا اختك الكبيرة متتكسفيش مني بدأت نعمة تلعب في كس اختها من فوق البجامة وأمل واقفه من غير حركة مش مصدقة جرأة أختها...
كمل
 
ن

ندي علي

ضيف
أمل اتخضيت وكنت في نص هدومها ومش عارفة تعمل ايه يعني تقولها أصل انا هجت عليكي انتي وجوزك وكسي مولع نار وانتي أختي وده جوزك كانت دماغ أمل عماله تفكر كل ده في ثانية واحده لحد ما قطع تفكيرها نعمة وقالت ليها متخفيش أنا اختك متخبيش عني حاجه ونعمة نزلت ايديها علي كس أمل في لحظة توقف جسم أمل عن الحركة واتخضيت من حركة أختها وقالت لها أنا اختك الكبيرة متتكسفيش مني بدأت نعمة تلعب في كس اختها من فوق البجامة وأمل واقفه من غير حركة مش مصدقة جرأة أختها لكن أمل كان عجبها الوضع وكسها وأكلها من الشهوة وجوزها معندوش خبرة جنسية اخره يجيب لبنه وبس بدأت نعمة تسأل أمل قولي ليه ماله جوزك بقي ؟ أمل سرحانه ومندمجه مع صوابع اختها الي بتلعب في كسها وساحت خلاص وجسمها ساب قالت ليها جوزي مش حاسه معاه بمتعه وعلي طول مش هنا وبحس بألم شديد في كسي كأنه عاوز ينفجر قالت نعمة تعالي نروح الاوضة وانا هريحك دخلوا اوضه النوم كانت أمل لابسه بجامة قطعتين لونها أبيض نعمة تقل اختها الهدوم وتقولها وريني جسمك بقالي كتير مشفتهوش وأنا هقولك الحل بدأت أمل تقلع هدومها وقالت ليها كله حتي البرا و الاندر لقت نعمة جسم ابيض ملبن ميلف وبزاز كبيره مدلدله وكس ابيض منفوخ بدأت تمشي ايديها علي جسم اختها كده وتقولها يخربيتك جسمك ملوش حل مخبيه الجمال ده وراء الهدوم ليه لأن أمل من النوع الي بيلبس هدوم كتير وتفصيل جسمها مش ظاهرة حطت نعمة صوبعها في بوقها علشان يبقي مبلول وقربت من كس اختها لكن أمل اتكسفت وبعدت وقالت ليها انتي مجنونة هتعملي ايه مينفعش نعمة كبيرة و شهوتها كبيرة ومتفتحه لكل حاجه ونفسها تدوق طعم ست ومفيش اجمل من جسم اختها وتستغل هيجانها نعمة قالت ليها متخفيش أنا هريح بعد تردد من أمل ومحاولات انها تبعد لكن نعمة صممت وقالت ليها دقيقة بس سابت أمل جسمها وبدأت نعمة تحط صوبعها المبلول في كس اختها الضيق أمل شهقت وبدأت نعمة تشم رائحة صوبعها وتدوق طعم كس اختها نعمة هاجت أكتر طول عمرها نفسها تدوق ست بالجمال ده حتي لو أختها بدأت تمسك صدرها وترضع منه ببطئ و رومانسية كده أمل بدأت تستجيب وتفك أكتر و أكتر ما هي تعبانه مش قادرة وجوزها بقاله فترة مسافر وحتي لو موجود مش بيريحها نعمة نيمت أختها علي السرير وبدأت من جسمها من فوق لحد فخدها بوس وتقفيش وأمل مغمضة عيونها وفي عالم تاني نعمة قلعت العباية وفضلت لابسه برا و البانتي ونزلت علي كس اختها لحس ومص وفشخ في بظرها كانت أول مره لأمل حد يلحس كسها أمل بدء جسمها يرعش وتمسك بزازها وتشد في الملايه وتتلوي زي التعبان نعمة بدأت تلحس كسها وتدخل صوباع في كسها وبعدين صوباعين وتزود السرعة وتفشخ كس اختها الضيق لحد ما أمل بدأت تجيب في شهوتها ولبنها بكمية كبيرة شالالات بتخرج من كسها ومش قادرة توقف ونعمة عجبها الوضع وبتزود فشخ في كس اختها بصوابعها وأمل تصوت وتقولها كفاية لحد نعمة وقفت وبدأت أمل تفضي كل الي في كسها وغرقت الدنيا وبدأت تاخد نفسها بصعوبة ونعمة ضحكت وقالت ليها كل ده وكنت مش عايزه اما لو عايزه كنت عملتي ايه أمل كانت مكسوفه و سكتت من كتر ما كسها ارتاح نوعاً ما وكانت مبسوطة ونعمة اختها نامت جنبها أمل كانت مكسوفه لكن نعمة قالت ليها مفيش كسوف انا أختك وعاوزه راحتك وخسارة الجسم ده يروح كده من غير ما تتمتعي بيه أمل كانت رافضة الموضوع وكانت زعلانة انها عملت كده لأنها عارفه إنه غلط بدأت تبعد عن اختها أكتر و أكتر ويوم بعد يوم لكن لحد دلوقتي مش قادرة تنسي جمال اليوم ده يوم ما اختها لحست كسها ولا كمية اللبن الي طلع منها و كمية الراحة الي حست بيها كأن كسها كان بيتنفس من أول و جديد لكن أمل كانت بتحارب نفسها وبتقاوح وبتحارب شهوتها بكل الطرق منتظرة جوزها لما يرجع..

بعد غياب أسبوعين رجع فارس من السفر من شغله وكانت أمل مبسوطة مش علشان هو رجع هما اه بيحبوا بعض لكن حب عادي مش عشق أمل كانت مبسوطة لأنها مع رجوع جوزها مفكرة إنها هتقدر ترتاح من شهوتها وتنسي موقف اختها في نهاية اليوم أمل كانت علي أمل أن فارس ينام معاها لكن كانت مرهق كانت زعلانه لكن قررت تستحمل و تاني يوم تبدأ بدأت أمل تفكر ايه ممكن اعمله واجي علي نفسي علشان اخلي الجنس أحلي في اليوم التاني قررت أمل إنها تظبط نفسها من نظافة شخصية و مكياج و لبست أجمل قميص نوم أبيض حرير ممكن تشوفه وبدأت في تجهيز نفسها مع إنها بتتكسف لكن قررت تاخد خطوة جريئة علشان تستمتع و تريح كسها دخلت علي فارس الاوضه وهو كانت منبهر بشكلها و جمالها الخارق قعد يتغزل فيها شوية وبعدين هي بدأت تبوس فيه بكل حب و رومانسيه لكن هو كان فاشل مبيعرفش يبوس أو مكنتش مستمتعة بدأت تمسك زبه وتدعك فيه وبعدين قررت تمص زبه وكان موقف مفأجاة بالنسبة ليه لانه مش متعود كده منها بدأت تمص زبه زي أختها وكانت متفرجه علي كام فيلم سكس واتعلمت شوية بدأت تندمج في الموضوع وتحب المص لكن فارس مقدرش وجاب لبنه في وشها هي زعلت جدا بسبب التصرف الهمجي ده وزعقت فيه إنه مفروض يمسك نفسه عن كده فارس رغم إنه 25 سنة صغير لكن هو فلاح ده مش عيب لكن هو فكرة شبه الفلاحين معندمهش الثقافة الجنسية الجنس عندهم ميفرقش عن البهايم حاجه بعد ما جاب لبنه اتأسف ليها وقرر يحاول تاني ومطلبتش منه يمص كسها لأنها اتكسفت كنت مفروض هو يعمل كده من نفسه لكن محصلش قرر يحط زبه في كسها كالعادة وهي مش حاسه بأي متعة نهائي غير زب بيدخل فيها وخلاص وهو مستمتع معاه أجمل جسم وبنت ممكن يشوفها لحد ما جاب لبنه وبعد ساعة أمل لقت أختها نعمة فاتحة واتساب بعتت رسالة وبتقولها عاملة ايه نعمة كانت زعلانه منها بسبب مقطعة أمل ليها لكن أمل فضلت تبعت رسايل كتير جدا لحد ما زهقت وقررت تطلع ليها اخدت روب بتاع قميص النوم شفاف يدوب مغطي جسمها كده وطلعت لأختها كانت الساعة 11:30 بالليل كان حسن جوز نعمة لسه مجاش من الشغل طلعت أمل وخبطت علي الباب فتحت لها نعمة وكانت لابسه بنطلون ليجن أسود وتيشيرت كت ابيض من غير برا و حلمات بزازها ظاهرين دخلت وقالت ليها عاوزه ايه كانت أمل فس عيونها دموع و زعلانة نعمة اتأثرت وقالت ليها مالك بس قولي أمل بدموع خفيفة قالت ليها انا تعبانه ومش قادرة ودايما بفكر في الجنس و علي طول كسي مولع نار وخايفة و فارس يدوب يجيب لبنه وخلاص وطز فيا نعمة حضنتها وقالت ليها خلاص محصلش حاجه وقالت ليها أنا قولتلك انتي رفضتي أمل اتأسفت ليها بسبب الخصام وبعد نص ساعة قالت ليها انا نازلة أنام بقي عايزه حاجه؟ نعمة قالت ليها بتهزري صح!
قربت نعمة من أمل وبدأت تبوس و تعض في رقبتها وأمل بتبعد وتقولها بلاش احسن نعمة ردت وقالت انا لازم امتعك النهاردة وجسمك واحشني انتي جميلة النهاردة نظرات نعمة لأختها كانت نظرات حب وشوق مش إخوة وكأنها بتعشق جسم أختها ونفسها تدوق طعمه علي طول هل هي ليزبيان؟ لأ لكن بتحب جسم أختها ونفسها تريح أختها بدأت تمسك في طيازها من وراء وتقفش فيهم وتقرص فيها قلعتها الروب وبزازها الكبار ظهروا وكانوا كبار علي قميص النوم نصهم بره طلعتهم وبدأت ترضع فيهم وعيونها في عين أختها كأن أمل امها وبترضع لبن من بزها وبعدين قربت من شفايفها وقعدت تبوس فيها ببطئ وأمل بتبعد أكتر وشها ونعمة تقرب لحد ما نعمة عضتها من شفتها والحركة أثرت في أمل وبدأت تتجاوب معها وتبوس فيها بدء الاتنين يقطعوا شفايف بعض بوس وكل واحدة بتلمس جسم التانية وأمل اندمجت مبقاش عندها حل وفقدت الأمل من إن جوزها يريحها ويطفي نارها راحوا اوضة النوم واخدوها بوس في بعض لحد هناك نعمة نزلت ودفنت رأسها بين فخاد اختها وقعدت تأكل حرفياً في كس أمل الي مولع بدأت أمل تخلع قميص النوم وتكون عارية بالكامل وتسلم جسمها بالكامل لأختها تتصرف فيه وبعد شوية بدأت نعمة تقلع هدومها بالكامل وعملوا وضع 69 ولأول مرة أمل هتلحس وتدوق طعم الكس كس نعمة كان جميل جدا ونضيف كانوا مندمجين و أمل كانت مبسوطة بلحس كس اختها ونعمة كانت هيجانه لأن بنت الي بتحلس كسها و أختها كان الموضوع مثير بالنسبة ليها قررت كل واحدة تحط صوباع في كس التانية وبتلحس في نفس الوقت كانت عملية لحس وتفريش عالمية استمر الوضع ده 8 دقائق تقريباً بدأت أمل تجيب لبنها علي مرتين و نعمة ونعمة اتأثرت بالموضوع قعدت علي وش نعمة وجابت لبنها في وشها غرقتها في العادي كانت أمل بتتقرف لكن الموقف كان سكسي خالص وهي في قمة السعادة والهيجان فالبن وشهوة أختها مكنتش متضايقه خلصوا وقعدوا يبوسوا في بعض كام دقيقة كده لحد ما ارتاحوا غسلوا نفسهم و أمل بدأت تلبس قميص النوم الأبيض الشفاف وعليه الروب الي كانت جايه بيه في اللحظة ديه جه حسن وكان معاه مفتاح الشقه ودخل شاف في اللحظة ديه أمل وكان واقف مخضوض من شكل أمل و جمال جسم أمل زي ما قلت هي بتلبس لبس كتير مخبي كل تفاصيل جسمها هو شاف جسمها في قميص نوم ونص صدرها بره حسن فضل واقف يتفرج مش قادر يشيل عينه من علي الجمال ده لكن أمل خبت جسمها وهو اتأسف ليها واخد جنب ونزلت علي طول علي شقتها لكن المرة ديه عكس كل مرة لأن دايما أمل كانت بتحس بتأنيب الضمير و تحزن و تخاف المرة ديه عجبها نظرات جوز أختها حسن علي جسمها و نفسها تدوق زبه نفس الشعور بقي موجود عند حسن تجاه أمل أخت مراته و مرات اخوة الصغير..

وقت النوم قرر حسن يفتح الموضوع مع نعمة وقالها أنا شفت أختك هنا من شوية وكانت لابسه قميص نوم كانت جاية ليه؟! نعمة ردت وقالت عادي كانت جاية تتكلم معايا حسن بدء يسرح ونعمة لاحظت ده ومسكت زبه وقالت ليه عينك منها ولا ايه بالظبط حسن اترعب وقال انتي عبيطة ولا ايه ديه مرات اخوية و اختك ازاي أفكر كده قالت ليه عادي يعني علي فكرة كانت بتشتكي من أخوك إنه مش بيريحها ومقصر معاها في السرير وكل مرة بتقولي كده ومش حاسه بأنوثتها وتعبانه متكسب فيها ثواب وتجبها السرير حسن كان مستغرب كلامها ومش قادر يحدد هل هي بتتكلم جد ولا بتهزر قالها انتي مجنونة باين عليكي و اخد الموضوع بهزار وقرر ينام لكن مش قادر ينسي شكل أمل و نعمة لاحظت ده وكانت عايزة تبسط أختها...

بعد يومين بدأت نعمة تفتح الموضوع مع أختها وتقولها انتي عملتي ايه مع حسن ده مش قادر ينسي شكل جسمك من أول ما شافك أمل قالت ليها ااه اخدت بالي نعمة ردت وقالت طب انت موافقة تنامي معانا عادي أمل اخدت موقف زيها زي حد و مش مصدقة كلام أختها بدأت نعمة تهديها وتقنع فيها وتقولها انتي عايزة ترتاحي وهو يرتاح وأنا عايزه اشوفك مبسوطة أكتر منه المهم انتي نعمة كانت بتحب أختها جدا وبدأت تحبها أكتر بعد ما بقي بينهم علاقة جنسية بنت و بنت و أخوات مرة كل أسبوع بيمتعوا بعض فيه وأمل كانت بتستني اليوم ده أمل بدأت تفكر وتقولها مش هتزعلي ده جوزك والي بيحصل ده غلط ردت نعمة قالت ليها طول ما انتي معايا ومبسوطين كسم جوزي انتي أهم كانت لحظة رومانسية بدأت تأثر عليهم وأمل بدأت تبوس في أختها و تلحس كسها أمل بقت خبرة خلاص وفي ظرف نص ساعة تقريباً تقريباً جابوا لبن بعض و أمل قالت ليها أنا موافقة نفسي في زب في كسي غير فارس نعمة قالت لكن لازم نقنع حسن الأول قالت ليها أمل مش هو بيفكر فيه مش انتي لسه كنت بتقولي نعمة اه بيفكر لكن مفكرني بهزر لازم نقنعه أمل ردت عليها وقالت ازاي؟! نعمة قالت سهلة جدا انتي هتيجي عندي وقت ما هو يبقي هنا و لبسك يبقي كله ضيق ومفتوح وحاولي تتشرمطي و تتدلعي في كلامك معاه وهو هيستسلم خالص أمل قالت ببساطة كده نعمة قالت ااه عادي أنا عارفة كويس بدأت أمل تتطبق الخطة ولبسها يبقي أخف و ضيق جدا لدرجة لما كانت بتلبس العباية عند اختها كانت تفاصيل الاندر بتاعها ظاهرة ولبسها اغلبه من غير برا و حلمات بزازها ظاهرين بدء حسن ياخد باله و بدء ينيك نعمة اكتر و اكتر من الأول بسبب إنه مش قادر يسيطر علي لبنه وبيفرغ طاقة أمل وجسمها في نيك أختها نعمة وهي كانت ملاحظة حسن كان بيجيب لبنه بتاع ٣ مرات في اليوم وكس نعمة اتفشخ من كتر النيك وفي آخر اليوم فتحت معاه الموضوع وقالت لسه مفكرتش إنك تجيب أمل تنام معانا ده جسمها جامد فشخ و بزازها كبار و حلوين ده أنا بنت و بهيج عليها سألها أنتي بتتكلمي جد ديه أختك و مرات اخويا انتي مجنونة قالت ليه طالما انت بتفكر في الموضوع يبقي فين الجنان في كده هي موافقة وانت موافق وخايف تعترف وأخوك كويس لكن مش عارف يبسطها جنسياً يعني تبص برة ولا تموت من شهوتها؟ بدء حسن يقتنع و شهوته بتأثر عليه كالعادة ومش قادر يتقبل فكرة إنه ينام مع مرات أخوه لكن مش قادر ينسي جسم وجمال أمل نفسه يدوق جسمها بدء الطرفين يوفقوا بعد محاولات كتيرة من نعمة ممكن ناس كتير تستغرب موقف نعمة و ازاي بتساعد أختها إنها تنام مع جوزها وتخونه مع اخوة نعمة كانت بتحب أختها وبتحب جسمها و عايزه تشوفها مرتاحة نعمة ميولها بدأت تتغير مع الوقت وتتشد لي اختها أكتر من جوزها يعني كانت بتمارس العلاقة مع جوزها و بتتمع لكن مع أختها أمل بتتمتع أكتر

بعد يومين بدأت نعمة تفتح الموضوع مع أختها وتقولها انتي عملتي ايه مع حسن ده مش قادر ينسي شكل جسمك من أول ما شافك أمل قالت ليها ااه اخدت بالي نعمة ردت وقالت طب انت موافقة تنامي معانا عادي أمل اخدت موقف زيها زي حد و مش مصدقة كلام أختها بدأت نعمة تهديها وتقنع فيها وتقولها انتي عايزة ترتاحي وهو يرتاح وأنا عايزه اشوفك مبسوطة أكتر منه المهم انتي نعمة كانت بتحب أختها جدا وبدأت تحبها أكتر بعد ما بقي بينهم علاقة جنسية بنت و بنت و أخوات مرة كل أسبوع بيمتعوا بعض فيه وأمل كانت بتستني اليوم ده أمل بدأت تفكر وتقولها مش هتزعلي ده جوزك والي بيحصل ده غلط ردت نعمة قالت ليها طول ما انتي معايا ومبسوطين كسم جوزي انتي أهم كانت لحظة رومانسية بدأت تأثر عليهم وأمل بدأت تبوس في أختها و تلحس كسها أمل بقت خبرة خلاص وفي ظرف نص ساعة تقريباً تقريباً جابوا لبن بعض و أمل قالت ليها أنا موافقة نفسي في زب في كسي غير فارس نعمة قالت لكن لازم نقنع حسن الأول قالت ليها أمل مش هو بيفكر فيه مش انتي لسه كنت بتقولي نعمة اه بيفكر لكن مفكرني بهزر لازم نقنعه أمل ردت عليها وقالت ازاي؟! نعمة قالت سهلة جدا انتي هتيجي عندي وقت ما هو يبقي هنا و لبسك يبقي كله ضيق ومفتوح وحاولي تتشرمطي و تتدلعي في كلامك معاه وهو هيستسلم خالص أمل قالت ببساطة كده نعمة قالت ااه عادي أنا عارفة كويس بدأت أمل تتطبق الخطة ولبسها يبقي أخف و ضيق جدا لدرجة لما كانت بتلبس العباية عند اختها كانت تفاصيل الاندر بتاعها ظاهرة ولبسها اغلبه من غير برا و حلمات بزازها ظاهرين بدء حسن ياخد باله و بدء ينيك نعمة اكتر و اكتر من الأول بسبب إنه مش قادر يسيطر علي لبنه وبيفرغ طاقة أمل وجسمها في نيك أختها نعمة وهي كانت ملاحظة حسن كان بيجيب لبنه بتاع ٣ مرات في اليوم وكس نعمة اتفشخ من كتر النيك وفي آخر اليوم فتحت معاه الموضوع وقالت لسه مفكرتش إنك تجيب أمل تنام معانا ده جسمها جامد فشخ و بزازها كبار و حلوين ده أنا بنت و بهيج عليها سألها أنتي بتتكلمي جد ديه أختك و مرات اخويا انتي مجنونة قالت ليه طالما انت بتفكر في الموضوع يبقي فين الجنان في كده هي موافقة وانت موافق وخايف تعترف وأخوك كويس لكن مش عارف يبسطها جنسياً يعني تبص برة ولا تموت من شهوتها؟
 
  • أعجبني
التفاعلات: ياسمين انا و ليلي احمددد
ن

ندي علي

ضيف
تم أضافة الجزء الثاني
ممكن لو سمحت تحذف الجزء ال في الأخر الي ظاهر في الاسكرين لأنه مقرر
IMG
 
A

Alex 13

ضيف
قصة جميلة اووووووي
والبداية مشوقة استمري
تسلم ايدك علي المجهود الرائع دا
منتظر جديدك بكل شوق
 
  • أعجبني
التفاعلات: Medoo medoo

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل