سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: <blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 9464" data-attributes="member: 1"><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/z1g0ur5z1y.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" />  في ذلك اليوم و انا في الطابور احسست اني في سهوة قوية جدا فقد كنا في طابور طويل و كبير جدا و السبب هو اعلان البلدية عن النتائج الخاصة بالاشخاص المستفيدين من سكنات اجتماعية و كان عدد الناس الواقفين هناك كثير جدا حتى خيل لي ان كل سكان البلدية كانوا هناك . و وجدت نفسي وسط زحمة كبيرة فيها الكثير من النساء المتزوجات و غيرهن وحتى العجائز و بقيت اقترب حتى وصلت الى القائمة و لم اجد اسمي و كان من المنطقي ان اغضب و اصاب بالحسرة و لكن رغم ذلك فانا كنت اتوقع ان تكون النتائج في غير صالحي لاني لم اكن تزوجت بعد و هناك الكثير من يستحقها اكثر مني . و بينما انا ارجع ادارجي حتى جاءتني فكرة جنونية و هي الالتصاق باحد الاطياز و كان هناك الكثير من النساء بل كانوا اكثر من الرجال و الزحمة كثيرة جدا و فعلا قابلني طيز امراة كانت بدينة و طيزها ضخم جدا و انا اعرفها و هي لا تعرفني و كانت متزوجة و اعرف حتى زوجها و انتابتني شهوة قوية جدا و ساخنة على حك زبي على طيزها في ذلك الطابور . و اسرعت ناحيتها و انا اتظاهر اني اريد ان ادخل و انا خلفها و وضعت زبي على طيزها و لم اخرجه من بنطلوني  ثم احسست بلذة جنسية كبيرة جداو ساخنة و انا ملتصق بها و احك زبي على الطيز و كنت في شهوة قوية جدا و ساخنة و كلما كانت هي تمشي خطوة كنت امشي خلفها و زبي لم يبتعد عن طيزها الكبير . ثم اقتربنا من القائمة التي كانت عبارة عن ورقة معلقة على الحائط و تظاهرت اني ابحث عن اسمي و انا خلف تلك المراة و هي تنظر بتمعن في القائمة واان احك زبي بقوة على طيزها الطري الكبير و اشعر ان اللذة والشهوة تنتشر في جسمي و تكبر في زبي الذي كان كالحديد منتصب بقوة و جاهز للنيك بل و مستعد لثقب ملابسي و ملابسها ليدخل في طيزها و انيكها . و كنت احاول التريث قليلا لاني لم اكن اريد ان اقذف فانا اريد ان اتمتع قليلا بذلك الطيز الطري جدا الذي كانت الحرارة تنبعث منه خاصة و انا المراة كانت ساهية في تلك الورقة تقرا و انا انيكها من خلفها دون ان تلتفت للامر او تنتبه و انا احس بناي في اجمل شهوة قوية و احس بحالي كالحصان و زبي في كل مرة يكاد ينبض نبضات القذف الساخنة لكني اتريث قليلا و اعيده للخلف لاني كما قلت اريد ان اطيل مدة النيك لاكبر مدة ممكنة حتى اشبع من حك زبي على الطيز  و لكن لم يدم الامر طويلا حتى احسست ان كل اعضائي ترتخي لتفسح للمني للخروج من زبي فانا لم اعد املك القدرة على توقيف القذف و انا في شهوة قوية جدا و عنيفة مع تلك اللذة في ذلك الطيز الكبير . و رغم اني حاولت ابعاد زبي عن طيزها الا انه بدا يقذف بعنف و قوة و انا احس بنبضات زبي الساخنة و لم اقدر على مبارحة طيزها و اعدت زبي بقوة و انا الصقه بطيزها و اكمل قذف المني داخل ملابسي بحرارة كبيرة و بنشوة جنسية قوية و لذيذة جدا و كنت اقذف و انا احس ان جسمي ينهار و انا اذبل حتى تخيلت اني ساسقط على الارض من شدة الشهوة و اللذة . ثم اكملت القذف و بدات افكر في الرجوع و في طريقي مريت على كثير من النساء الاحلى من تلك المراة في الشكل و الطيز و هناك حتى فتيات يافعات مليحات ولكني كنت قد فقدت اللذة و لم اكن افكر سوى في العودة للبيت للاغتسال و لم اكن اتخيل ان مرحلة ما بعد النيك تمر من شهوة قوية و حرارة رهيبة الى فتور و ارتخاء حيث رغم اني حاولت الصاق زبي بفتاة اخرى جميلة الا اني لم اشعر بشيء و ظل ظبي مرتخي و منكمش دون اي رغبة في النيك و الاحتكاك مع الطيز  و تسللت من بين الجموع الغفيرة التي كان من ضمنها ربما رجال جاءوا خصيصا لحك ازبارهم على الاطياز و كانت وجهتي الى البيت و لما وصلت و اخرجت زبي وجت المني عليه غزير و رائحته قوية جدا و بذلك المني استمنيت و زبي لزج جدا . و عدت مرة اخرى لاحس باجمل شهوة قوية و انا ادلك زبي و استمني و احاول استحضار تلك اللذة الجنسية الساخنة جدا لما كنت انيك تلك المراة من طيزها في ذلك الطابور و احك زبي عليها حتى قذفت ثانية و خارت كل شهوتي و بردت</blockquote>

التحقق

الرد على الموضوع

Personalize

Wide Page

Alternative Color