S
saeedalgendy
ضيف
{قصة شهوة لا تنقطع / مسابقة الربيع الوردي 2022 مثلية حنسية}
انا سعيد ، 45 سنة ، من القاهرة ، سبق وان كتبت قصتي مع الشيميل اليونانية في مسابقة العام الماضي ، الجنس في حياتي مشكلة كبيرة ، حيث أنني أعشقه بكل مافيه من لذة و متعةـ ودائما اقول ان متعتي الاساسية هي متعة الطرف الاخر ـ مارست النيك كثيرا مع سيدات متزوجات ومطلقات وحتى البنات العذراء لم تسلم مني ، حيث كنت انيكهم في طيظهم او افرش اكساسهم وانا ادعك بزازهم وحلماتهم وارضع منهم ، وقد كان لي ثلاث تجارب مع شيميلات في اليونان منذ عشر سنوات وقد كانت لتلك التجارب مع الشيميلات اثر كبير في تغيير نماط حياتي الجنسية وزيادة الهيجان على النيك ، وقد اكتشفت بعد ممارستي للشيميلات اني اهيج جدا حينما يلامس احد فتحة طيظي لأن الشيميل اليونان قد سمحت له ان ينيكني برغم ان زبره اكبر من زبري مرة ونصف وأنه بخبرته الكبيرة حينما اكتشف ان طيظي عذراء أراد أن يتمتع بها تمتعا كاملا دون ان يشعرني بالالم ، وقد كان بالفعل خبيرا جدا في ذلك حتى انه اخذ حوالي ربع ساعة حتى ادخل زبه بالكامل في طيظي وشعرت بعدها بامتلاء طيظي بسبب كبر زبره الجميل .
بعد انفصالي عن زوجتي التي وجدتني انيك شاب سالب من المنصورة وعلى سريرها ، اطلقت لزبري العنان في النيك كيفما شاء ، ولم اشعر ابدا طوال تلك الفترة بالمتعة الكاملة كما شعرت بها مع الشيميلات ، فقد كان الشيميل خبيرا بكيفية امتاع الرجل معه حيث انه يمتلك ادوات النيك (الزبر) وادوات المنيكة (الطيظ والبزاز التي يأخذ لها هرمونات تجعلها كبيرة وايضا البعض منهم يجري جراحات لتكبير البزاز) ,
في يوم دخلت مكتب الشركة (استيراد وتصدير) امرأة من جنوب شرق اسيا ، ظننتها في البداية فلبينية ولكن بعد ان قدمت نفسها لي اكتشفت انها من تايلاند وكانت ترتدي بنطلون جينز ملتصق بجسدها ويظهر مفاتن الطيظ بصورة رهيبة وكانت ترتدي قميص لونه سماوي جعل الفتنة تظهر من كل جزء فيها ، وقد كانت في زيارة لمصر حتى نبحث وسائل التعاون الكاملة بين الشركة التي اعمل بها وبين المصنع الذي تعمل به في تايلاند
وضح من ملامحها انها تخطت الخامسة والثلاثين من عمرها ولكن وجهها كان ينضح بالفتنة والاغراء ، حاولت كثيرا الهروب من فتنتها لاجل انهاء العمل الخاص بنا وناقشنا كل بنود العقد واتفقنا على كل شئ وطلبت منها الانتظار حتى ندخل على صاحب الشركة لاخذ الموافقة النهائية على العقد والتوقيع عليه ، وبالفعل اخذت الموافقة على العقد وعدت اليها وانا ارتجف من داخلي وزبري اصبح هايج جدا ، فقد انتهيت من العمل واصبح من حقي او بمعنى اصح حق زبري المتعة .
باركت لها على توقيع العقد وطلبت منها قبول دعوتي للغداء (طبعا الغداء على حساب الشركة ) لذلك حجزت في مطعم عائم على النيل ، جلست بجواري في السيارة الخاصة بالشركة ، والسائق امامنا ولكن يدي بدت بالتلصص حتى لامست يدها (بصورة عفوية) ، واعتذرت لها باللغة الانجليزية (السائق لا يعرف اللغة الانجليزية) فردت عليا انه لا مشكلة ، نزلت ببصري على صدرها ولست ادري متى فتحت زرارين من القميص لتظهر نصف بزازها بصورة مغرية جدا ، فعلمت ساعتها ان الباب يسمح بدخولي ,
في تلك اللحظة لم تتلصص يدي بل امتدت الى يدها التي تضعها على فخذها لاضغط عليها بقوة فبادلتني ضغطا بضغط وهاج زبي هياجا فظيعا وبدأ في الانتفاخ ، ونظرت الى السائق فوجدته مشغولا بالطريق فنزلت بيدي على فخذها اضغط واحس بلين الملمس ونعومته الفائقة ، ونظرت الى الطريق وانا اضغط على فخذها فوجدت اننا اقتربنا من النزول فحاولت ان اصرف فكري عنها حتى يهدأ زبري قليلا . صعدنا الى المطعم العائم على شاطي حي الزمالك واخترت مكانا نجلس فيه متجاورين وليس مقابل بعضنا البعض ، واستأذنت لتدخل التواليت ، واخذت افكر وهي في التواليت هل ستوافق ان اصحبها الى شقتها المفروشة التي استأجرناها لها ام سترفض ( قبل ان تأتي ارسل المصنع الذي تعمل به رسالة يطلب استئجار شقة مفروشة في حي راقي لانها لا تحب الفنادق )
دقائق وحضرت امامي وقد بدت حورية او تمثال من الجمال المجسد فمنيت نفسي بليلة من النيك الرائع واصبحت في عجلة شديدة لانهاء الطعام لاذهب معها الى الشقة ، وقد كنا نتناول الطعام وعيوننا تنظر الى بعضنا البعض بلهفة وشوق وبعدما كنت انا الذي اضع يدي على فخذها جاء دورها هي لتضع يدها على فخذ حتى وصلت الى زبري الذي تحجر تماما وبدأت تداعبه بطرف اصبعها فزاد هياجا على هياج ـ، وجاء الطعام ولم اشعر بطعمه من شدة الشهوة حتى انني لم اكمل طبقي من المأكولات البحرية فطلبت ان اخذهم معي دليفري ، وقمت ودفعت الحساب واتصلت بالسائق وقلت له ان يذهب ، فلسنا في حاجة اليه لأن الشقة قريبة من المطعم العائم (خلف فندق الماريوت) ، وطلبت منها ان نتمشى (حتى يهدأ زبري )
ونحن في الطريق طلبت مني ان تشتري بيرة ، فمررنا على محل درينكز واشتريت لها نصف دستة بيرة مستوردة من النوع الفاخر ، ولم انس ان اطلب الفاتورة حتى احاسب الشركة عليها . ومررنا ايضا على سوبر ماركت واشتريت المزة (جبن شيدر من افخر الانواع وبعض اللحوم الباردة غالية الثمن ) وبالطبع احتفظت بالفاتورة حتى احاسب الشركة عليها (الشغل شغل) . صعدنا الى الشقة التي تقع في الدور التاسع واول شئ فعلته بعد ان دخلنا ان احتضنتها من الخلف وشعرت بطيظ رائعة ، كانت طرية بصورة كبيرة جدا (لا اظن اني عرفت امرأة تملك طيظها بهذا الجمال والليونة) وبدأت في تقبيل رقبتها فقامت برفع رأسها لأعلى حتى اتمتع وتتتمتع بقبلاتي على رقبتها فامسكت بزازها من الخلف وبدأت في دعكهما فتملصت مني وقالت سادخل التواليت ثم اكون جاهزة لك ، وقالت لي جملة قبل ان تغلق باب التواليت جعلتني اركب السحاب ، حيث قالت وهي تغلق الباب بالمناسبة انا شيميل ، وكاد زبري ينفجر لبنه مجرد ان سمعت انها شيميل
بحثت في الشقة عن حمام اخر فوجدته ودخلت مسرعا لاخذ شاور حتى اكون جاهزا معها في نفس التوقيت وبعد ان نشفت جسمي خرجت عاريا تماما وزبري امامي يقودني اليها ، وبعد دقاغئق قليلة خرجت من التواليت وهي ترتدي روب الحمام فلم اصبر فنزعته والقيت به ارضا ونزلت الى زبرها الذي لم يكن كبيرا ونزلت على ركبتي حتى امص زبرها الرائع وضممتها من طيظها التي شعرت حينها انها انعم من الماء واطرى من المهلبية ، فمدت يدها حتى ترفعني وتطلب مني الصعود الى السرير فقلت لها مش قادر ، انا من عشر سنوات بادور على شيميل واخيرا وجدتك فابتسمت ابتسامة هزت جسمي كله فاحتضنها بكل قوة وشعرتى هي بلهيب زبي فتأوهت وامسكتني من زبري وصعدت بي الى السرير وانا احتضنها وهي تحتضنني بكل قوة وشعرت بان نار اجسادنا الملتهبة من الممكن ان تحرق السرير ، اخذت اقبل السيدة التايلاندية بشهوة رهيبة وامتصصت لسانها بداخل فمي ونزلت على بزازها اعتصرهما بكل قوة وارضع من حلماتها الواقفة بشدة واسمع تأوهاتها العالية وجسمها يلتوي تحتي من الهيجان ثم نزلت على سرتها واخذت اضغط عليها بلساني فانتضفت بشدة من قوة الشهوة ونظرت الى زبرها ورأيته يتحرك تحركا مهيجا جدا فامسكته بيدي ووجدته ملتهبا وحرارته عاليه جدا ورأيت المزي يخرج من فتحت راسه فامتصصتها وابتلعتها بكل شهوة وامسكت بيوضها واخذت امتص بيضة بيضة في فمي واصبعي يبحث عن خرم طيظها ثم رفعت رجليها لاعلى حتى الحس طيظها وخرم طيظها ورأيت طيظا نظيفة تماما وبيضاء كجسدها ولها رائحة جميلة فاخذت العب فيها بلساني ويدي تدعان زبرها اللذيذ وهي تنتفض ثم انزلت ساقيها وقمت لاجلس على زبرها وعيتي في عيونها ونزلت بطيظي على زبرها واحسست بشوق عشر سنوات كاملة لاحتياج طيظي لهذا الزبر الذي لو كان كبيرا كزبر اليوناني لحدثت لي اصابة مؤكدة في طيظي واخذت اصعد وانزل على زبرها وهي تداعب زبري باطراف اصابعها ويدها الاخرى تداعب بيوضي بحنان وحب حتى قالت لي انها ستنزل لبنها فقلت انزليه وزبرك في طيظي وبالفعل شعرت بلسعة في امعائي من خروج لبنها في طيظي وقد كنت استمتع بنظرات عيونها الشهوانية ، فلما انتهت من نيكي واصبح زبرها نائما طلبت منها ان تنام على بطنها وترفع وسطها قليلا لأني اريد ان اتمتع بطيظها الطرية جدا والناعمة جدا ، وبالفعل ادخلت زبري في طيظها في هذا الوضع وشعرت كاني انيك الماء في نعومته وضعرت بزبي كأن سمكة قرش امسكت به ، لأن طيظ الشيميل كانت لها عضلات تتحكم فيها فكانت تضغط على زبري وترخي وقت ما تشاء حتى انني لم استطع التحكم في زبري كثيرا فانفجر لبني داخلا طيظها وبقيت على هذا الوضع بضع دقائق لاتمتع بطراوة ولين طيظها حتى نام زبري تماما وخرج من طيظها ولبني ينزل على السرير .
ارتخت اعصابنا كثيرا بعد هذا المجهود الجبار وقمنا من السرير واحضرت لها البيرة والمزة واخذنا نأكل المزة ونشرب البيرة وهي تداعبني من حين لاخر وسألتني عن خبرتي بالشيميل فحكيت لها ما حدث لي في اليونان فقالت لي حينما قلت لك اني شيميل توقعت ان اخرج من الحمام ولا اجدك فابتسمت لها وبدأ زبري في الانتصاب مرة ثانية فكررنا ما فعلناه في المرة الاولى وزادت المدة طويلا ونمنا في احضان بعضنا البعض حتى الصباح ، وقد كانت الطائرة المسافرة الى تايلاند عصر اليوم التالي واول ما استيقطنا احسست بالاسى على اني سافارق الشيميل بعد بضع ساعات فدخلنا الحمام سويا وطلبت انيكها تحت الدش فعلنا وناكتني انا ايضا ثم خرجنا وارتدينا ملابسنا واتصلت بصاحب الشركة واخبرته اني ساذهب مع مندوبة المصنع الى المطار واراه في اليوم التالي .
سافرت الشيميل وتركت لي حياة فارغة من المتعة مرة اخرى فبدأت في التعامل مع تويتر حتى وقعت على واحد ديوث يطلب من ينيك زوجته امامه واوضح انها ميستريس ايضا وتحب ان تلعب في طيظ من ينيكها وكنت اعلم ان 99% من تلك الصفحات اما مزورة او كلام في الهجايص ولكني قلت لن اخسر شئ وارسلت له وبدأنا سلسلة من المراسلات والمحادثات عبر تويتر مدة شهرين تقريبا حتى ارتحنا لبعضنا البعض واكدت له اني احتاج لزوجته احتياج تام وانها ستشعر معي بالرضا التام فطلب ان نتقابل على كافيه قريبا من بيته بصفة مبدئية حتى يقرر القرار المناسب لذلك ، والتقينا وكان رجلا من يراه يشعر بأنه امام رجل عاقل متزن وشخصيته مرحة وجميلة وبالفعل استلطفنا بعضنا البعض وقرر هو ان يعمل مفاجأة لزوجته بأن أكون معهى في البيت في نفس يوم لقائنا ، فطلبت منه ان اشتري اي هدية لها فقال لي شئ بسيط بس علشان انا مش باحب احسس اللي باتعامل معاه بالاستغلال ، فدخلنا محل ملابس لينجري واشتريت لها طاقم جميل لونه اصفر وذهبت معه الى البيت (في منطقة مصر الجديدة بالقرب من ميدان الكوربة) وصعدت معه الى الشقة وقال لي تحرك في الشقة بحريتك كاملة حتى تشعر انك في بيتك وقال لي ان زوجته ستأتي بعد حوالي ساعة من الان واستأذنني في الدخول للحمام علشان يكون جاهز لمراته ليشاركني فيها او بمعنى ادق لاشاركه فيها. وبعد حوالي نصف ساعة بعدما اخذت جولة في الشقة واحسست انها شقة يخرج لبن الرجالة من حوائطها من كثرة من وجدت كوندوم في اكثر من درج وايضا من كثرة ادوات النيك في غرفة النوم لديهم .
وحينما خرج الزوج رأيت منظرا رأيته في افلام كثيرة ولم اراه في الطبيعة ، رأيت الزوج الديوث يرتدي لانجيري مثير جدا ووجدت جسمه لايوجد به شعره واحدة كاني امام امرأة فنظرت اليه فوجدته يبتسم ابتسامة واسعة وكنت لم الاحظ انه ناعم الوجه الا في تلك اللحظة حيث ان شعر ذقنه وشاربه لا ينموان بشكل كبير ووضح انه ينتفهما بالحلاوة ، فجاء وجلس بجانبي وسألته هل بيتناك ولا لا ، فقال لي نعم انا باتناك بس في حضور زوجتي ومعظم نيكي من رجاله من دول الخليج لانهم اولا بيدفعو كويس وثانيا مفيش حج منهم حيقدر يصورنا لاننا في بيتنا وواحد منا يراقب تصرفاته . كان الزوج يتحدث معي ويده تتحسس على افخاذي وزوبري حتى وقف زوبري ، ثم نظر الى ساعته وقال لي استعد زوجتي ستصل بعد دقائق وطلب مني ان اقف وراء باب الشقة حتى يفاجئها بي فسألته كم امامها من الوقت فقال حوالي ربع ساعة ، فقلت له سادخل اخذ شاور سريع جدا حتى اكون جاهزا لها ودخلت سريعا واخذت الشاور وخرجت بعد ان تجهزت تماما وعطرت ما بين زوبري وفتحت طيظي وخرجت لاجد الزوج واقفا ينتظرني فاحتضنني وقبلني من رقبتي ثم اخذ كل واحد منا وضعه انا بجوار الباب من حيث لو فتح لا يراني من دخل ثم لحظات وسمعنا مفتاح الباب يتحرك ليفتح الباب ، وبالفعل دخلت الزوجة واول شئ لما شافت زوجها لابس اللانجيري قالت له دون ان تراني ايه مالك يا منيوك هايج والا ايه ، فخرجت من مكان بكل هدؤ وقلت لها مساء الخير ياست الكل فنظرت الى زوجها وقالت له بميوعة وشرمطة انت مش حتبطل مفاجاتك دي فاخذت يدها وقبلتها كما يفعلو في افلام الابيض والاسود وقلت لها خادمك المطيع يا ملكة ، فقالت هو عرفك تتعامل ازاي معايا ، فقلت لها من غير ما يعرفني انتي فعلا ملكة وملكة لا يعلا عليها ، فانتي تملكين جسدا رائعا ولو بتركبي مواصلات عامة انا متأكد ان كل الرجال اللي المواصلات العامة ينزلوا لبنهم على منظرك خصوصا وانا شايف بزاز كبيرة وروعة ، ولفيت وراها وقلت يانهار مش فايت ، ايه الطيظ الجبارة دي ، انا كده كنت حاندم اني ما عرفتكيش ، قالت لي واضح انك بكاش استنو عليا لما اخد دش فقلت لها ممكن ادخل اساعدك فقالت لي حتساعدني غصب عنك فدخلت معها الغرفة وبدأت اخلع لها ملابسها وزوجها سبقني على الحمام يجهزه لها ، فقالت ايوه كده انا عاوزه فعلا اتنين او تلات خدامين يخدموني وسألتني اسمك ايه بالمناسبة فقلت لها اسمي من فعلي ، قالت لي انت حتقول الغاز فقلت لها ابدا اصل انا اسمي سعيد وفعلا انا سعيد جدا بيكيوحينما نظرات الى بزازها القيت برأسي بين بزازها فقالت لي اصبر لغاية ما اخد دش ونزلت اخلع لها الكيلوت ووجدت كس منتفخ وعليه بعض الشعيرات الخفيفة جدا لأنه واضح انها بتهتم بنظافة كسها واحضتنها وانا انادي زوجها واقول له الحمام جاهز يا ديوث فقال لي تمام حضرتك كله تحت امرك الملكة واخذتها ودخلنا وكنت ادعك لها جسمها وكلي شهوة حتى انها قالت لي وانت ياروح امك حتفضل بهدومك ، فقلت لها صدقيني نسيت من كتر حلاوتك اللي ابهرتني ، فطلبت من زوجها يخلعني هدومها وانا ادلك لها جسمها فخرج زبي من مخبئه فقالت لي كويس انه مش كبير ومش صغير انا باحب الحجم ده فنزلت على شفايفها اقبلها بكل شهوة وقمت بتجفيف جسمها بروب الحمام وخرجنا من الحمام وانا احتضنها ، وقفت هي امام المرآة تجهز نفسها وانا ذهبت الى السرير لارتبه ليكون جاهز للمعركة الجنسية المنتظرة ... صعدت هي الى السرير وقالت لي اسمع المرة دي الموضوع حيكون على السريع لكن المرة الجاية اعمل حسابك حتنكني وتنيك الخول ده لمدة لا تقل عن اربع ساعات فقلت لها واكتر كمان ،ـ المهم اتمتع بيكي دلوقت .
واخذت اقبلها وامتص رحيق لسانها حتى اني اخذت اقبل انفها الجميل الصغير والعب بلساني على فتحات انفها ويداي تلعب شحمة اذنها ووجدت انها نقطة ضعفها فقد شهت اول ما لامسك شحمت الاذن فقالت لي عاوزاك تلحس كسي وانا بامص زوبرك ، ونامت على ظهرها فقمت عليها عكس جسمها وجهي عند كسها وزوبري عند وجهها واخذت الحس في كسها وهي تمص زوبري ولمحت زوجها وهو يلعب في زوبره والشهوة تخرج من عينيه واخذت هي تمص زوبري ويداها تتحسس على طيظي واحسست بها تفتح فلقات طيظي لتلحس خرم طيظي الذي بدأ ينبض بقوة وبخبرتها الكبيرة اكتشفت اني باتناك من طيظي فقالت جملة غريبة وهي : هو انا مش لاقيه راجل طيظه ما دخلش فيها زوبر فضحكت فقالت انا باتكلم جد ، انا ما لقيتش راجل طيظه مش مفتوحة هو ايه اللي حصل لكم فقلت لها انتم السبب ، بنعمل اي شئ علشان نمتعكم حتى اننا ننتاك بسببكم فقالت لي اعمل حسابك حتنكني دلوقت بس ما تنزلش لبنك علشان عاوزاك تنيك الخول ده وتنزل لبنك جواه فقلت لها بسرعة كده قالت لي انا قولت لك من الاول حتكون نيكة على السريع وبعدين خلاص انت مصري وموجود معانا في مصر يعني ساعة ما ييجي لك الشوق تعالى وساعة ما نكون عاوزينك حنطلبك فقلت لها اركبير على زبي علشان عاوز اشوف بزازك الجبارة دي وهي بتتنطط وقامت وركبت فعلا على زوبري ولولا اني قدرت اتحكم في نفسي بصعوبة لكنت نزلت لبني في كسها لكنها بعد حوالي خمس دقائق لقيتها بتتشنج وجسمها بيتكهرب وبتضغط على زوبري لغاية ما نزلت شهوتها وقامت من على زوبري وباستني بوسة كلها شهوة وطلبت من الخول جوزها ييجي يقعد على زبي وامسكت بزوبري وادخلته بطيظ جوزها وبدأ الشرموط يتنطط على زوبري لغاية ماحسيت اني حانزل فقلت لها حانزل يا ست الكل فقالت لي خرجه وخرجته فمسكت زوبر جوزها وزوبري وفضلت تدعكهم في بعض فانفجر لبننا ورا بعض لدرجة ان لبن زوبري وصل لغاية رقبتي من شدة الهياج. وقمت فقالت لي اسمع بقى انت دخلت بيتنا وعرفتنا فنتمنى ما تتكلمش كلمة بره ، فقولت لها لكني ممكن احكي مع اي حد بدون ذكر اي تفاصيل عنكم فقالت مفيش مشكلة عندي لكن لا اسمنا الحقيقي ولا عنواننا تقوله لاي انسان ، قولت لها زي ما انتم خايفين على سمعتكم انا خايف كمان على سمعتي لاني زي ما انتم شايفين باتناك ، يعني كلنا في الهم سوا ، فضحكنا وقبلتها ولعبت في طيظ الخول جوزها وخرجت
سافرت الشيميل وتركت لي حياة فارغة من المتعة مرة اخرى فبدأت في التعامل مع تويتر حتى وقعت على واحد ديوث يطلب من ينيك زوجته امامه واوضح انها ميستريس ايضا وتحب ان تلعب في طيظ من ينيكها وكنت اعلم ان 99% من تلك الصفحات اما مزورة او كلام في الهجايص ولكني قلت لن اخسر شئ وارسلت له وبدأنا سلسلة من المراسلات والمحادثات عبر تويتر مدة شهرين تقريبا حتى ارتحنا لبعضنا البعض واكدت له اني احتاج لزوجته احتياج تام وانها ستشعر معي بالرضا التام فطلب ان نتقابل على كافيه قريبا من بيته بصفة مبدئية حتى يقرر القرار المناسب لذلك ، والتقينا وكان رجلا من يراه يشعر بأنه امام رجل عاقل متزن وشخصيته مرحة وجميلة وبالفعل استلطفنا بعضنا البعض وقرر هو ان يعمل مفاجأة لزوجته بأن أكون معهى في البيت في نفس يوم لقائنا ، فطلبت منه ان اشتري اي هدية لها فقال لي شئ بسيط بس علشان انا مش باحب احسس اللي باتعامل معاه بالاستغلال ، فدخلنا محل ملابس لينجري واشتريت لها طاقم جميل لونه اصفر وذهبت معه الى البيت (في منطقة مصر الجديدة بالقرب من ميدان الكوربة) وصعدت معه الى الشقة وقال لي تحرك في الشقة بحريتك كاملة حتى تشعر انك في بيتك وقال لي ان زوجته ستأتي بعد حوالي ساعة من الان واستأذنني في الدخول للحمام علشان يكون جاهز لمراته ليشاركني فيها او بمعنى ادق لاشاركه فيها. وبعد حوالي نصف ساعة بعدما اخذت جولة في الشقة واحسست انها شقة يخرج لبن الرجالة من حوائطها من كثرة من وجدت كوندوم في اكثر من درج وايضا من كثرة ادوات النيك في غرفة النوم لديهم .
وحينما خرج الزوج رأيت منظرا رأيته في افلام كثيرة ولم اراه في الطبيعة ، رأيت الزوج الديوث يرتدي لانجيري مثير جدا ووجدت جسمه لايوجد به شعره واحدة كاني امام امرأة فنظرت اليه فوجدته يبتسم ابتسامة واسعة وكنت لم الاحظ انه ناعم الوجه الا في تلك اللحظة حيث ان شعر ذقنه وشاربه لا ينموان بشكل كبير ووضح انه ينتفهما بالحلاوة ، فجاء وجلس بجانبي وسألته هل بيتناك ولا لا ، فقال لي نعم انا باتناك بس في حضور زوجتي ومعظم نيكي من رجاله من دول الخليج لانهم اولا بيدفعو كويس وثانيا مفيش حج منهم حيقدر يصورنا لاننا في بيتنا وواحد منا يراقب تصرفاته . كان الزوج يتحدث معي ويده تتحسس على افخاذي وزوبري حتى وقف زوبري ، ثم نظر الى ساعته وقال لي استعد زوجتي ستصل بعد دقائق وطلب مني ان اقف وراء باب الشقة حتى يفاجئها بي فسألته كم امامها من الوقت فقال حوالي ربع ساعة ، فقلت له سادخل اخذ شاور سريع جدا حتى اكون جاهزا لها ودخلت سريعا واخذت الشاور وخرجت بعد ان تجهزت تماما وعطرت ما بين زوبري وفتحت طيظي وخرجت لاجد الزوج واقفا ينتظرني فاحتضنني وقبلني من رقبتي ثم اخذ كل واحد منا وضعه انا بجوار الباب من حيث لو فتح لا يراني من دخل ثم لحظات وسمعنا مفتاح الباب يتحرك ليفتح الباب ، وبالفعل دخلت الزوجة واول شئ لما شافت زوجها لابس اللانجيري قالت له دون ان تراني ايه مالك يا منيوك هايج والا ايه ، فخرجت من مكان بكل هدؤ وقلت لها مساء الخير ياست الكل فنظرت الى زوجها وقالت له بميوعة وشرمطة انت مش حتبطل مفاجاتك دي فاخذت يدها وقبلتها كما يفعلو في افلام الابيض والاسود وقلت لها خادمك المطيع يا ملكة ، فقالت هو عرفك تتعامل ازاي معايا ، فقلت لها من غير ما يعرفني انتي فعلا ملكة وملكة لا يعلا عليها ، فانتي تملكين جسدا رائعا ولو بتركبي مواصلات عامة انا متأكد ان كل الرجال اللي المواصلات العامة ينزلوا لبنهم على منظرك خصوصا وانا شايف بزاز كبيرة وروعة ، ولفيت وراها وقلت يانهار مش فايت ، ايه الطيظ الجبارة دي ، انا كده كنت حاندم اني ما عرفتكيش ، قالت لي واضح انك بكاش استنو عليا لما اخد دش فقلت لها ممكن ادخل اساعدك فقالت لي حتساعدني غصب عنك فدخلت معها الغرفة وبدأت اخلع لها ملابسها وزوجها سبقني على الحمام يجهزه لها ، فقالت ايوه كده انا عاوزه فعلا اتنين او تلات خدامين يخدموني وسألتني اسمك ايه بالمناسبة فقلت لها اسمي من فعلي ، قالت لي انت حتقول الغاز فقلت لها ابدا اصل انا اسمي سعيد وفعلا انا سعيد جدا بيكيوحينما نظرات الى بزازها القيت برأسي بين بزازها فقالت لي اصبر لغاية ما اخد دش ونزلت اخلع لها الكيلوت ووجدت كس منتفخ وعليه بعض الشعيرات الخفيفة جدا لأنه واضح انها بتهتم بنظافة كسها واحضتنها وانا انادي زوجها واقول له الحمام جاهز يا ديوث فقال لي تمام حضرتك كله تحت امرك الملكة واخذتها ودخلنا وكنت ادعك لها جسمها وكلي شهوة حتى انها قالت لي وانت ياروح امك حتفضل بهدومك ، فقلت لها صدقيني نسيت من كتر حلاوتك اللي ابهرتني ، فطلبت من زوجها يخلعني هدومها وانا ادلك لها جسمها فخرج زبي من مخبئه فقالت لي كويس انه مش كبير ومش صغير انا باحب الحجم ده فنزلت على شفايفها اقبلها بكل شهوة وقمت بتجفيف جسمها بروب الحمام وخرجنا من الحمام وانا احتضنها ، وقفت هي امام المرآة تجهز نفسها وانا ذهبت الى السرير لارتبه ليكون جاهز للمعركة الجنسية المنتظرة ... صعدت هي الى السرير وقالت لي اسمع المرة دي الموضوع حيكون على السريع لكن المرة الجاية اعمل حسابك حتنكني وتنيك الخول ده لمدة لا تقل عن اربع ساعات فقلت لها واكتر كمان ،ـ المهم اتمتع بيكي دلوقت .
واخذت اقبلها وامتص رحيق لسانها حتى اني اخذت اقبل انفها الجميل الصغير والعب بلساني على فتحات انفها ويداي تلعب شحمة اذنها ووجدت انها نقطة ضعفها فقد شهت اول ما لامسك شحمت الاذن فقالت لي عاوزاك تلحس كسي وانا بامص زوبرك ، ونامت على ظهرها فقمت عليها عكس جسمها وجهي عند كسها وزوبري عند وجهها واخذت الحس في كسها وهي تمص زوبري ولمحت زوجها وهو يلعب في زوبره والشهوة تخرج من عينيه واخذت هي تمص زوبري ويداها تتحسس على طيظي واحسست بها تفتح فلقات طيظي لتلحس خرم طيظي الذي بدأ ينبض بقوة وبخبرتها الكبيرة اكتشفت اني باتناك من طيظي فقالت جملة غريبة وهي : هو انا مش لاقيه راجل طيظه ما دخلش فيها زوبر فضحكت فقالت انا باتكلم جد ، انا ما لقيتش راجل طيظه مش مفتوحة هو ايه اللي حصل لكم فقلت لها انتم السبب ، بنعمل اي شئ علشان نمتعكم حتى اننا ننتاك بسببكم فقالت لي اعمل حسابك حتنكني دلوقت بس ما تنزلش لبنك علشان عاوزاك تنيك الخول ده وتنزل لبنك جواه فقلت لها بسرعة كده قالت لي انا قولت لك من الاول حتكون نيكة على السريع وبعدين خلاص انت مصري وموجود معانا في مصر يعني ساعة ما ييجي لك الشوق تعالى وساعة ما نكون عاوزينك حنطلبك فقلت لها اركبير على زبي علشان عاوز اشوف بزازك الجبارة دي وهي بتتنطط وقامت وركبت فعلا على زوبري ولولا اني قدرت اتحكم في نفسي بصعوبة لكنت نزلت لبني في كسها لكنها بعد حوالي خمس دقائق لقيتها بتتشنج وجسمها بيتكهرب وبتضغط على زوبري لغاية ما نزلت شهوتها وقامت من على زوبري وباستني بوسة كلها شهوة وطلبت من الخول جوزها ييجي يقعد على زبي وامسكت بزوبري وادخلته بطيظ جوزها وبدأ الشرموط يتنطط على زوبري لغاية ماحسيت اني حانزل فقلت لها حانزل يا ست الكل فقالت لي خرجه وخرجته فمسكت زوبر جوزها وزوبري وفضلت تدعكهم في بعض فانفجر لبننا ورا بعض لدرجة ان لبن زوبري وصل لغاية رقبتي من شدة الهياج. وقمت فقالت لي اسمع بقى انت دخلت بيتنا وعرفتنا فنتمنى ما تتكلمش كلمة بره ، فقولت لها لكني ممكن احكي مع اي حد بدون ذكر اي تفاصيل عنكم فقالت مفيش مشكلة عندي لكن لا اسمنا الحقيقي ولا عنواننا تقوله لاي انسان ، قولت لها زي ما انتم خايفين على سمعتكم انا خايف كمان على سمعتي لاني زي ما انتم شايفين باتناك ، يعني كلنا في الهم سوا ، فضحكنا وقبلتها ولعبت في طيظ الخول جوزها وخرجت
المرفقات
التعديل الأخير بواسطة المشرف: