أمنيه رشدى
Sexaoy Princess
عضو
الجزء الأول
في زمن الحاجة و الفقر
تنمو رغبات الناس بالغنى بأي شكل كان و تحت أي مسمى
هذه قصتي و هي قصة مثل كثير من القصص تحمل رغبات ناس فقراء بالثروة و الحب و الأمان
انا شاب ناعم عمري ١٨ عاما مؤخرتي كبيرة مثل البنات جسدي ابيض لم ينمو شعر وجهي بعد
اختي فعمرها ٢١ سنة قامة ممشوقة بيضاء نهود كبيرة و مؤخرة نافرة
نعيش تحت خط الفقر و فوق خط الحلم
نعيش مع خالتي بعد وفاة اهلي في حادث سيارة منذ خمس سنوات
خالتي امرأة كبيرة في السن فقيرة لم تتزوج تعتني بنا و هي من تحتاج العناية
لي تجارب جنسية مع اولاد من عمري في المدرسة و خارجها
و اختي لها تجاربها مع شباب و نتحدث بكل حرية بيننا عن هذه الامور
و في يوم حكت لي اختي أن صديقها عرض عليها مبلغا كبيرا من المال مقابل أن تنام معه و يفتحها فوافقت و اخذت مبلغا كبيرا منه و لكنه عاد بعد يومين و صار يضايقها حتى يركبها كل يوم و لم يعد يشبع منها و اصبح مزعجا و ملفتا للنظر و هي تلبي رغباته الجنسية و تأخذ منه مقابلا مادبا كل مرة و لكنه أصبح يحكي عنها لرفاقه الذين صاروا بضايقون اختي و يعيروني بأنها شرموطة و يحاولون أن يصلوا لها عن طريقي و انا أخبر اختي فتنتقي أغنى واحد فيهم و تذهب معه لشقة و تدعه يضاجعها حتى يرتوي منها و لكن أصبحت كل الحارة تعرف أنها تمارس الجنس مقابل المال حتى ضاجعها كل شباب الحي و هنا صار يجي أن نغير الحي أو المدينة كلها ....
بعد أن فتح الشباب بكارة اختي و اصبحت شرموطة تركنا البيت و هربنا لمدينة أخرى
و هناك استاجرنا بيت و بدأت اختي العمل في محل لبيع الملابس و انا في مطعم صغير و في يوم مرت اختي للمطعم فرآها صاحب العمل و اسمه ابو خالد فقال من هذه الحلوة فقلت له اختي نورة فاعجب بها و قال لي اختك حلوة و جسدها حلو ثم ضرني كف على قفاي و قال لي اريد أن أدعوكم للعشاء أنت و اختك في ييتي فقلت حسنا
و في المساء جئت مع اختي و كانت تلبس فستانا قصيرا يظهر ساقيها الناعمتين البيض و صدرها النافر مثل أرنبين بيض .. فاستقبلنا ابو خالد بترحاب و عيناه تحدقان بجسد اختي الشهي و قال لها أنت حلوة يا نورة و جسدك جميل و صار يغازلها و يتقرب منها و بعد العشاء ذهبت اختي للحمام فلحق بها و على المغسلة قال لها لقد ذهلني جمالك و خصوصا ساقيك الحلوتين فضحكت نورة بشرمطة و شعرت به يمد يده إلى خصرها و بدعك نزولا نحو مؤخرتها فقالت له ان اخي هنا
فقال لها لا عليك لقد ركبت اخوك قبلك و كل يوم يرضع لي قبل أن ينهي عمله فقالت له هل عضوك.كبير لاني صغيرة فقال لها مدي يدك و تفرجي عليه ثم وضع يدها في بنطاله و بدأت اختي تلعب بعضوه الكبير و هو ينتصب ثم نزلت تحت فخذيه تمص قضيبه المتتفخ و تدخله بين شفتيها حتى خصيتيه ثم قالت له دعنا نذهب لغرفة النوم فحملها فوق كتفه و هي تضحك و ذهبا للغرفة فلحقت بهم اتلصص و رأيته يده تحت تنورة اختي و هي تتلوى من الشهوة و كيلوتها تحت ركبتيها ثم اجلسها في حضنه و بدأ يدخل عضوه بين فخذيها و هي تتدلع و تتغنج عليه ثم جلست فوق عضوه و دخل في كسها الوردي و بدأ ينيكها و هي تصرخ اه أنه كبير
لقد المني أنه صاروخ و انا اتلصص و أداعب زبي الصغير و هو ينقط قليلا ثم هاج ابو خالد و نام بجسده الكبير فوق جسد اختي و بدأ يدخل عضوه و يخرجه بسرعة و هي تبكي تحته من الشهوة و الوجع حتى. قذف داخل كسها و نام فخرجت للحمام فدخلت معها فقالت لي لقد تورم جسدي من عضوه الكبير فمددت يدي بين فخذيها و مني ابو خالد يسيل عليها و صرت اغسل مشفريها و طيزها و انا ادخل اصبعي فيهما و هي تستمتع ثم قالت لي سوف أخذ ماله و انت لا ترجع للعمل عنده غدا ثم طلبت مني أن الحس كسها حتى قذفت على وجهي ثم استحمينا و خرجنا بعد أن سرقنا ابو خالد ..
ثم ذهبت للعمل في محل الملابس مع اختي و هناك رأيت كيف تبيع للرجال فهي تلبس ملابس قصيرة و تنحني لكي تحضر شيئا أما الرجل فيرى كيلوتها الضيق الشفاف يشق طيزها و كسها المنفوخ فيشتري بدون أن يهتم للسعر
فقط لكي يأخذ رقم هاتفها و من ثم يتصل بها و يتعرف عليها ثم تخرج معه للعشاء و تدعه يلامسها و يلعب بلحمها ثم تحضره للبيت فيضاجعها حتى الصباح و يخرج بعد أن يدفع لها ما تطلبه و في بعض الأحيان اهيج عليها فتسمح لي بأن ادخل زبي الصغير في كسها أو تمص لي حتى ارتاح ..
و في أحد.الايام رجعت للبيت بعد أن سبقتني اختي فرايت ثلاثة شباب ينتظرون في الصالون
فقلت لهم ماذا تفعلون هنا جميعا فقال أحدهم تعرفنا على اختك و نريد أنا نضاجعها سويا فضحكت و وقف زيي الصغير من شرمطة اختي
ثم خرجت اختي من الحمام بثوب شفاف يظهر نهديها الواقفين و فخذيها الناعمين ثم فوقف الشباب و بدأت اختي تمص عضو أحدهم و الآخرين يلعبون بمؤخرتها و نهديها ثم مزق أحدهم الكيلوت الشفاف و بدأ يدخل ايره الكبير في كسها من الخلف و هي تنحني و تتأوه شبقا و زميله يضع عضوه في فم اختي ترضعه و الاخر اقترب مني و صار يلعب بمؤخرتي الكبيرة الناعمة حتى هيجني و قال لي سوف اضاجعك مع اختك و لما بدا يخلع ملابسي وجدني البس كيلوت اختي فقال اخ منك طيزك احلى من طيز اختك ثم لعب بلحمي و وضع عضوه في فمي ارضعه حتى انتصب ثم نمت مع اختي على السرير المزدوج و بدأ الشباب الثلاثة يغتصبوننا و يتبادلون بيننا أنا و اختي و لما انتهوا منا كانت اختي مليئة بالمني على مؤخرتها و كسها و مؤخرتي تورمت و امتلأت من مني الشباب ثم وضعوني فوق اختي و صار أحدهم يدخل عضوه مة في مؤخرتي و مرة في مؤخرة اختي ثم اجلسني تحت كس اختي و بدأ ينيكها و كلما دخل عضوه في كسها العقه و هو يتاوه حتى قذف في كس اختي و بدأ يخرج منيه و يسيل على شفتي ثم دفعوا مالا و خرجوا .. فقالت لي نورة لقد تورمت لم اعد اقدر على المشي فسندتها للحمام و هناك غسلت لها جسدها المثير و هي غسلت لي و لعبت بعضوي حتى قذف لأول مرة ففرحت لما قذف على فمها ثم نمنا عراة
و في الصباح جاء ابو خالد ب أن عرف بيتنا فضربني و اغتصب اختي لمدة ساعتين حتى قذف في كسها ثلاث مرات ثم وضعني فوق اختي و بدأ يركبني و كلما دخل عضوه في طيزي دفعت نفسي على اختي و دخل زبي فيها حتى جاء في مؤخرتي .. وقال لي شرموط انت و اختك كيف تسرقونني سوف ابلغ عنكم الشرطة فترجيناه حتى تركنا بشرط أن تأتي اختي كل اسبوع بشقته لكي يستمتع بها و اعادني للعمل لديه و كل يوم يتحرش بي و انا لا امانع لاني ثنائي الجنس و صار كل يوم بطلب مني تصوير اختي و هي في الحمام أو نائمة أو يطلب مني أن أنزل كيلوتها و اصور له جسدها العاري و يتفرج على الصور و يشتم اختي و يقول اختك عاهرة جسدها نااار ثم يطلب مني أن البس كلوت اختي و يركبني من مؤخرتي و هو يشتم اختي حتى يقذف داخلي و كل يوم نفس المنوال هو مستمتع و انا كذلك و يعطني بعض المال عنما اطلب منه و يشتري ملابس داخلية مثيرة لأختي و عنما تأتيه اخر الاسبوع يجربهم عليها ثم يضاجعها للصباح و لما اتي للعمل يقول لي لقد حبلت اختك سوف تصير حالا و يضحك و استمر الحال لمدة أشهر ...
الى اللقاء في الحلقه القادمه
الجزء الثاني
قررت اختي الهرب ثانية فأبو خالد لن يتركها و سمعتنا باتت ملتهبة بأحاديث الشبق و الجنس المأجورة .. و هكذا انتقلنا لمدينة جديدة و أرادت اختي أن تعود للجامعة و أنا كذلك و هناك بدأنا بالعمل من جديد سويا .. أنا التقط لها الصور (العفوية) و هي بملابس البيت و غالبا ملابس شقة أو قصيرة .. و اريها لاصحابي على أنها صور عادية و هم يهيجون على جسد اختي الجميل ..
و عندما صار لي صديق حميم يضاجعني و اسمه خليل لم اعد اهتم الا بارضائه بكل الطرق اذهب لشقته و انظفها له و اطبخ له الطعام و امارس معه كل ما يطلبه من الجنس و بأي طريقة يحبها حتى كان يوم يشاهد صور على جهازي و رأى اختي نورة بفيزون ضيق يشق مؤخرتها الكبيرة و يدخل بين شقي طيزها فقال لي من اي موقع حملت هذه الصورة فقلت أنها صورة اختي لماذا
فقال لا مستحيل كل هذه المؤخرة و الجمال عندك بالبيت مستحيل و لم يصدقني فاريته صورها الأخرى فانتصب عضوه و قال لي اريد كلوت اختك غدا على جسدك و اريد ان اضاجعك به و فعلا لبست كلوت اختي و رضعت له عضوه حتى سال منه بضعة نقاط في فمي ثم ركبتي من مؤخرتي البيضاء الناعمة و بدأ يضاجعني و عضوره يدخل و يخرج بسرعة و هو يشتم اختي و يقول ا اخو العاهرة اختك جسدها ناااار
اريد ان تصورها لي فيديو و هي تخلع ملابسها
و لنا اقول له ارجوك ضاجعني و اقذف حليبك في مؤخرتي و سوف افعل ما تريد
و فعلا قذف داخل مؤخرتي المتورمة ثم أخذ كلوت اختي تذكار
و لما عدت للبيت قلت لأختي اريد مقطعا جنسيا لاصحابي فقالت إنت ديوث تريه لاصحابك و انا لا استفيد شيئا فقلت لها اني استفيد من مضاجعتهم لي فضحكت و ذهبت لتنظيف المنزل و هي تلبس فستانا قصيرا تحته كيلوت شفاف لونه ابيض و بدأت التصوير الذي يبدو عفويا
لمدة عشرة دقائق ثم بعصتها بمؤخرتها و صورت اصبعي داخل شقي طيزها و ذهبت لحبيبي خليل
و اريته جسد اختي المكشوف فانتصب عضوه كالحديد و بدأ يشتم اختي و انا امص ايره المنتصب حتى قذف في فمي و سال منيه على شفتي ثم قال لي اريد أن اتعرف باختك فاظهرت الزعل و الغيرة و لكنه وعدني بأنه سوف يبقى حبيبي حتى لو ركب اختي .. فوافقت و حدثت اختي أنه معجب بها فوافقت أن أحضره للبيت و كانت نورة تلبس فيزونا ضيقا مع قميص شفاف
و لما سلمت عليه انتصب عضوه من جمالها و إثارة جسدها و جلسنا نتحدث و هو يغازل اختي و يده على عضوه من فوق الملابس .. و هي تراه و لكنها تدعي العكس و عندما وقفت لتحضر القهوة كان فيزونها و كيلوتها قد دخلت في شق طيزها و صار مظهرها مثيرا جدا حتى لي..
فضربتها كف مازحا طيزك حلوة فضحكت بخجل من صاحبي الذي قال لها فعلا طيزك.حلوة و قو أراني اخوك صورة لك بالكيلوت فقط وانت نائمة
و قد اعجبتني جدا و آراها الصورة على هاتفه فقالت ضاحكة أن اخي معجب بي ..
فقال لها خليل اي رجل يعجب بهكذا بنت حلوة و مثيرة ثم لمس ساقها و اجلسها بجانبه و بدأ يقبل فمها و هي منسجمة معه ثم نزل لرقبتها و أزاح قميصها الشفاف عن صدرها النافر و بدأ يمص حلمتيها الورديتين حتى وقفت حلمتيها و بدأت تشهق صوت الشهوة وانا اتفرج مستمتعا بلحم اختي ينتهك امامي و انتظر فرصتي و حينها قال خليل لي هل تحب أن تمص ايري و انا العب باختك فاندفعت مسرعا و فمي يتلقف عضوه الطويل و بدأت امص له و هو يداعب نهدي اختي
و لما هاجت صار يمد يده داخل الفيزون و يداعب مشفريها و هي تموء كقطة شبقة في شهر فبراير و لما بدأت بخلع ملابسها له ساعدتها و قلت له اختي القحبة ملكك شرط أن تبقى حبيبي و ترضيني كلما أردت أن تركبني ثم تعرينا سويا و صرت مع اختي تحت ايره نرضعه معا ثم قذف بمنيه الكثيف على شفاهنا و سال على وجوهنا ثم طلب من اختي أن تجلس فوق وجهي و تفرك كسها على شفاهي فجلست فوق فمي و بدات تفرك مشفريها على وجهي حتى جاء ظهرها فاستحمينا سويا و خليل يلعب بلحم اختي ثم نمنا سويا على سرير واحد و خليل طوال الليل يضاجع اختي و انا بجانبها نائم و لما استيقظنا رأيت اختي بلا ملابس و مني خليل فوق جسدها كله و فوق مؤخرتي المنتفخة و في الحمام استمتعت بلعب اختي بمؤخرتي و بعبصتها لي ثم لحست بظرها و جاء ماوها فوق شفتي ثم ذهبنا لمشاهدة فيلم في السينما و كالعادة تمت مضاجعة اختي في حضني
و هكذا مضت الأيام حتى تقدم لها أحد الشباب للزواج بها فوافقت و تزوجها و ذهبوا في شهر العسل
و كان زوجها رماح رجل طويل جميل الشكل لكنه فقير و بعد فترة بدأ يهملها و يتكل عليها في المصروف حتى فاتحها في يوم أنه سيعزم رفاقه في المنزل للسهر عنده و هكذا بدأت اختي تحس أنه ديوث ...
و في مساء يوم
كانت اختي تحضر الطعام لرفاقه مساء فجاء أحدهم للمطبخ و مد يده في تنورة اختي فقالت له ماذا تفعل انت مجنون
فقال لها أن لي حسابا مع زوجك و عرض أن ألعب بك مقابل الدين
فتركته مرغمة يداعب مؤخرتها و ينزل كيلوتها للأرض ثم نزل بين ساقيها يلحس كسها الحار و هي تشهق حتى بدأت تنزل شهوتها على ساقيها فوقف و ضغطها على رخام المطبخ و بدأ يدخل عضوه في مؤخرتها الكبيرة و يخرجه يدخله و يخرجه حتى قذف داخل فتحت الشرج و سال من خارجها إلى فخذيها فأخذ كيلوتها و أعطاه لصاحبه الآخر و همس له أن زوجة صديقنا بلا كيلوت الان فجاء صاحبه مسرعا لأختي وقال لها لقد أرسلني صاحبي و هذا كيلوتك علامة
فتركته يغتصبها حتى شبع من لحمها و قذف في رحمها و هكذا ضاجعها كل أصحاب زوجها تلك الليلة حتى ذهبوا استحمت و شاجرت زوجها الديوث ثم نامت بجانبي للصباح
طلب منها زوجها أن تحضر نفسها الليلة
لان رفاقه استمتعوا بها
فلبست كيلوت سترينغ و سوتيان شفاف صغير و عندما جاء رفاق ژوجها و رأوها شبه عارية
هاجوا عليها فبدأت ترقص لهم و تجلس في حضنهم حتى وقفت اعضاوهم الجنسية و بدأت تضاجعهم جماعيا و هم يركبونها أمام زوجها و امامي و لما انتهوا منها كانت مرمية مبللة بمني خمسة رجال و زوجها مسرور و انا مثله
يتبع
الجزء الثالث
ان رماح زوج اختي ديوث جشع
و كانت اختي تخضع لرغباته و رغبات أصحابه من أجل المال و لكنه كان يوميا يقبض ثمن لحم زوجته اختي الحلوة و هي لا تحصل على شيئ
و أنا كذلك .. و هكذا خططت مع اختي لتعمل سويا من جديد فاستاجرت اختي بيتا صغيرا خفية عن زوجها و بدأت مع حبيبي خليل و اريته صور اختي و هي تلبس كيلوت ستريتغ فقال لي الم تتزوج اختك فقلت له نعم و لكنها لا زالت تعمل
فقال لي اريد أن اركبها الان فاتصلت باختي و جاءت مسرعة لبيتنا المستأجر حديثا و بدأت ترقص لصاحبي خليل و هو يحتسي الخمر و يداعب مؤخرتي و انا ارضع له عضوه ثم طلب مني الرقص مع اختي فرقصنا سويا و يدي تلمس مؤخرة اختي الكبيرة و العب بها أمامه و اهيجه ثم نزلت كيلوت اختي للأرض و اجلستها في حضنه و نزلت بين ساقيها الحس مشفريها و أمص بظرها المنتفخ حتى تهيجت فأمسكت باير خليل و أدخلته في كس اختي و هو يشتمني
يا ديوث اختك شرموطة و انت شرموطة و انا الحس كس اختي و هي تنتاك
ثم قلبها خليل على بطنها و وضع وسادة تحته و رفع مؤخرتها الكبيرة و بدأ يدخل ايره الطويل في طيزها و هي تصرخ مستمتعة اخ نعم ادخله كله أنا قحبتك ادخله كله للآخر و لما قذف فيها منيه بدأ يخرج من مؤخرتها فاجبرني أن الحسه كله فلحست حليبه عن طيز اختي و استمتعت بشرمطتها ثم ذهب و بقيت مع اختي و مني خليل على فمي فضحكت و هي تفتح ساقيها و قالت لي لقد ناكني و ذهب و انا لم اشبع تعال و الحس كسي و نامت على ظهرها فنزلت بين ساقيها و لساني يدخل في كسها المنتفخة الناعم و بدأت الحسه من داخله و هي تموء شبقا و تشد شعري و تعصرني بفخذيها حتى بدأت تخرج ماؤها على شفتي ثم اخذتني الحمام و اجلستني في حجرها و داعبت زبي الصغير بيدها حتى بدأ يقذف و هي تلعب به و جاء المني على فخذيها و يدها
ثم استحمت معي و انا انظف مؤخرتها بيدي و لساني حتى جاءت مرة أخرى على فمي
و في المساء كان زوجها رماح قد عاد من العمل و معه اثنين من أصحابه و قال لأختي
هؤلاء اصحابي أتوا كي يناموا معك ليلة بأكملها فرفضت اختي فضربها و عنفها و هددها بإحضار الشرطة بحجة الدعارة
ثم ادخل رفاقه غرفة النوم و مزق ملابسها أمامهم حتى بقيت بالكيلوت و السوتيان و قال لهم زوجتي شرموطة استمتعوا بها فخلع أصحابه ملابسهم و بداؤوا يتحسسواوجسد اختي الابيض و يداعبون لحمها الطري الناعم و هي تبكي ثم اغتصبوها معا و كان أحدهم يركبها من مؤخرتها و الاخر يرضعها ايره ثم تبادلوا عليها حتى قذفوا كل واحد ثلاث مرات على وجهها و في كسها و طيزها وبعد فترة حبلت اختي فعمل زوجها تحليل DNA و لم يكن الولد له فطلق اختي بعد أن ولدت بنتا و اتهمها بشرفها
و صارت اختي تطلب مني إحضار اصحابي حتى يسهرون عندها و هي تفتح لهم فخذيها كل ليلة
و صرت احضر لها شباب في 18 من عمرهم يضاجعونها و يدفعون لقاء جسد اختي العاهرة
ثم صارت ترسل صورها عارية على النت و تقبض مقابل صورها الفاحشة حتى كان يوم عدت للمنزل لأجد اختي مع فتاتين و عشرة شباب في حفلة جنس جماعي فتعريت و جلست معهم أمص للشباب و الحس للبنات حتى بدأ الجنس و ركعت بين ساقي اختي الحس كسها و واحد يركبني من طيزي الناعمة ثم أجبرتني أن الحس للبنات معها و هن يضحكون من دياثتي و الشباب يلعبون بمؤخرتي ثم ركعت مع الفتيات و مؤخرااتنا لفوق و بدأت المضاجعة حتى الصباح كنا قد تبللنا من المني ثم نمنا للمساء و انا بين ساقي اختي الحس مني أحدهم و قد قذف فيها
و لما استقيظنا قالت لي اختي اريد أن تسكن هاتين الفتاتين معي و اعتبرهم مثلي فقلت كما تريدين و صارت إحدى الفتيات و اسمها لورا تطلب مني أن انظفها بعد كل ممارسة لها و تجبرني على الجلوس تحت كسها و تفركه على شفاهي حتى تقذف كل مائها على وجهي كل يوم
و صديقتها الأخرى البدينة لالا تحب أن تتبول على ساقي و بطني كل يوم و تشعر برعشة عندما تراني تحتها و هي تتبول على جسدي
جن جنون زوج اختي حين اكتشف أن اختي تدير شبكة دعارة من وراء ظهره فقدم بلاغا و تم وضعنا في السجن ..
في سجن الرجال كان الشبق و التحرش سيد الموقف منذ دخلت لكني اخذت زاوية و جلست ابكي و انا أتوقع الاسوء .. مساء اطفئت الانوار و شعرت بيد تداعب جسدي و تلمسه بنعومة شعرت بالخوف و لكن صوت همس لي لا تخاف سوف تستمتع معي و سوف احميك من كل الناس المتوحشين هنا .. صمت خوفا و عجزا فماذا افعل بجسدي الناعم البض و من اين لي القوة لاقاوم إن أردت مرت عدة ثوان قبل أن أشعر به يلمسني من فخذي و همس لي انك شهي مثل فتاة ثم تسللت يديه نحو عضوي الصغير و بدأ بلعب به و يده الأخرى تلمس قفاي الناعم و تدخل فيه و فمه يقبل شفتي .. أحسست بالخوف و الإثارة و بدأت ارتجف و هو ينزع ملابسي و ويقف فوق فمي و يدخل عضوه بين شفتي فبدأت امص له عضوه الطويل حتى قذف على وجهي فقال لي أنا سليم و انا زوجك من اليوم فضحكت بشرمطة فهمس لي انك خبير مص ..تعال معي للحمام فتسللنا في العتمة للحمام و هناك اجلسني في حضنه و بدأ يداعب جسدي الابيض الناعم حتى هيجني ثم رضعت عضوه حتى تحجر من الشهوة فاجلسني على ايره و بدأ يضاجعني بعنف و سرعة و انا اتلذذ بجنس ممزوج بالخوف و العتمة و الشهوة و عضوه ينبض في مؤخرتي الشهية و أشعر به ملتصق بي يعضلاته و جسده الكبير و لما جاء في مؤخرتي ارتجفت معه و قذفت معه ... فقال لي انت حبيبتي من اليوم لا احد يلمسك و ممنوع أن تنام مع غيري فقلت حاضر
و عدنا للنوم و صباحا رأيته رجل ضخم مفتول العضلات ابيض اللون فاقترب مني و قال لي تعال لكي نستحم و الرجال يتهامسون علي و ينظرون له نظرات غيرة فقال لي أمامهم هذا الولد حبيبتي ممنوع أن يلمسه أحد ثم أخذني لغرفة الغسيل و اهداني كلوتات بنات و قال لي لقد دفعت ثمن باهظا و اريدك أن تلبسها لي ثم اخدني للحمام و نظفني بالصابون و هو يبعيصني و بداعب جسدي ثم البسني كلوت بناتي و ضاجعني حتى تورمت ثم قال لي انزلي صديقا احتاجه بخدمة و اريدك أن تدعه يضاجعك فقبلت مجبرا و مساء جاء صديقه و همس لي تعالي يا حلوة و بدأ يلعب بجسدي مهتاجا ثم ركبني في فراشي حتى جاء ثلاث مرات على جسدي فنمت مرهقا و في الصباح قال لي حبيبي سليم لي صديق احتاجه أيضا و اريدك أن تبسطه فوافقت و مساء كالعادة ضاجعني صديقه حتى الصباح و يلل وجهي بالمني الكثيف
و تعرفت على فتيان مثلي يعملن شراميط للرجال الأقوياء و صرنا نتحدث فاكتشفت أن سليم يشغلني شرموطة مقابل المال الذي يتقاضاه مقابل أن أفتح رجلي للرجال في السجن فزعلت جدا و لما طلب مني أن اضاجع أحدهم ليلا رفضت و قلت له إنك تشغلني بلا مقابل و لن انام مع أحد بعد اليوم فتركني حتى نمت ثم ربطوا فمي و مزقوا ملابسي و اغتصبني خمسة من مؤخرتي و فمي حتى تورمت ثم همس لي سليم لقد تركتك تعيش لاني احبك و لكن احذر أن ترفض امري بعد اليوم و هكذا عملت شرموطة للسجناء مدة ستة أشهر حتى خرجنا من السجن فالتقيت ياختي نورة فحكت لي كيف تعرضت لل****** في السجن من نساء كبيرات فضحكت ت قلت لها لقد.حبلت من كترة المني في فمي و مؤخرتي
ثم عدنا لشقتنا الصغيرة و استحميينا سويا و فرحت لما نزلت بين فخذي اختي الحس بظرها حتى جاءت على شفتي و هي رضعت عضوي حتى قذف في فمها و نمنا سوية للصباح
تركت اختي الشرمطة و صارت تعمل في عيادة طبيب و في يوم بالصدفة البحتة رآني سليم و قد.خرج من السجن
راني مع اختي نورا فسلم على و غازلني أمام اختي و لما عرفته عليها غازلها امامي وقال لي لماذا لم تحكي لي ان عندك اخت حلوة هكذا ثم لمس مؤخرتي بلطف و قال لي اريد ان اراك فتذكرت ليالي ال****** و الشهوة في السجن و تمنيت أن تعود رغم وجعي و تورمي و لكن شهوتي كانت دوما وابدا اقوى من عقلي فتركته يلمسني و بما رأتني اختي أخذته معنا للبيت و هناك أخذ جهازي و تفرج على صور اختي على تلفوني ثم البسني كلوت اختي و ضاجعني و هو يشتم اختي و قال لي اريد.اختك معك هنا فذهبت لأختي و لكنها رفضت فتركها و ضاجعني أمامها و هي تنظر لي بحسد و لما اقترب من القذف ركض نحو اختي و قذف على وجهها حتى ملئه بالمني فشتمته و ذهبت لتستحم و خرج هو مسرورا .. ثم صار يتردد لمحل الملابس عند اختي و يغازلها ويراودها عن جسدها حتى قبلت أن تذهب معه للسينما لكي لا يعرفها أحد و مخافة أن تراها الشرطة و في السينما داعب سليم جسد اختي من تحت الملابس و مزق كيلوتها و همس لها سوف اضاجعك مثلما ضاحعت اخوك لمدة ستة أشهر و بدأ بلعب ببظرها المتفخ و هي تتأوه شهوة ثم وضع عضوه الطويل في فمها ترضعه و ريقها يسيل على رأسه المنتصب و هو يضغط رأسها عليه حتى كادت تختنق و لما اجلسها في حضنه و شعرت بعضوه الطويل يدخل كسها ارتجفت فوقه و همست له لا تخرجه دعه داخل كسي و بدأت تهتز فوقه بجنون و عضوه يدخل و يخرج بسرعة و هي تنط فوقه بعهر و متعة حتى قذف فيها فلبست كيلوتها و قالت له اريد سائلك المنوي أن يبقى داخلي و صارت تحضر سليم للبيت ليضاجعها و يذهب هو للعيادة و يركبها هناك حتى اكتشف الطبيب ما تفعله فطردها و عادت بلا عمل و هنا كانت فرصة سليم أن يعرض عليها العمل معه كعاهرة فوافقت مكرهة ووصار يحضر لها رجال للبيت يضاجعونها للصباح و عاد المال يتدفق و عدت استمتع بلحم اختي و مني الرجال على جسدها حتى كان أن حبلت من أحدهم .. يتبع
في زمن الحاجة و الفقر
تنمو رغبات الناس بالغنى بأي شكل كان و تحت أي مسمى
هذه قصتي و هي قصة مثل كثير من القصص تحمل رغبات ناس فقراء بالثروة و الحب و الأمان
انا شاب ناعم عمري ١٨ عاما مؤخرتي كبيرة مثل البنات جسدي ابيض لم ينمو شعر وجهي بعد
اختي فعمرها ٢١ سنة قامة ممشوقة بيضاء نهود كبيرة و مؤخرة نافرة
نعيش تحت خط الفقر و فوق خط الحلم
نعيش مع خالتي بعد وفاة اهلي في حادث سيارة منذ خمس سنوات
خالتي امرأة كبيرة في السن فقيرة لم تتزوج تعتني بنا و هي من تحتاج العناية
لي تجارب جنسية مع اولاد من عمري في المدرسة و خارجها
و اختي لها تجاربها مع شباب و نتحدث بكل حرية بيننا عن هذه الامور
و في يوم حكت لي اختي أن صديقها عرض عليها مبلغا كبيرا من المال مقابل أن تنام معه و يفتحها فوافقت و اخذت مبلغا كبيرا منه و لكنه عاد بعد يومين و صار يضايقها حتى يركبها كل يوم و لم يعد يشبع منها و اصبح مزعجا و ملفتا للنظر و هي تلبي رغباته الجنسية و تأخذ منه مقابلا مادبا كل مرة و لكنه أصبح يحكي عنها لرفاقه الذين صاروا بضايقون اختي و يعيروني بأنها شرموطة و يحاولون أن يصلوا لها عن طريقي و انا أخبر اختي فتنتقي أغنى واحد فيهم و تذهب معه لشقة و تدعه يضاجعها حتى يرتوي منها و لكن أصبحت كل الحارة تعرف أنها تمارس الجنس مقابل المال حتى ضاجعها كل شباب الحي و هنا صار يجي أن نغير الحي أو المدينة كلها ....
بعد أن فتح الشباب بكارة اختي و اصبحت شرموطة تركنا البيت و هربنا لمدينة أخرى
و هناك استاجرنا بيت و بدأت اختي العمل في محل لبيع الملابس و انا في مطعم صغير و في يوم مرت اختي للمطعم فرآها صاحب العمل و اسمه ابو خالد فقال من هذه الحلوة فقلت له اختي نورة فاعجب بها و قال لي اختك حلوة و جسدها حلو ثم ضرني كف على قفاي و قال لي اريد أن أدعوكم للعشاء أنت و اختك في ييتي فقلت حسنا
و في المساء جئت مع اختي و كانت تلبس فستانا قصيرا يظهر ساقيها الناعمتين البيض و صدرها النافر مثل أرنبين بيض .. فاستقبلنا ابو خالد بترحاب و عيناه تحدقان بجسد اختي الشهي و قال لها أنت حلوة يا نورة و جسدك جميل و صار يغازلها و يتقرب منها و بعد العشاء ذهبت اختي للحمام فلحق بها و على المغسلة قال لها لقد ذهلني جمالك و خصوصا ساقيك الحلوتين فضحكت نورة بشرمطة و شعرت به يمد يده إلى خصرها و بدعك نزولا نحو مؤخرتها فقالت له ان اخي هنا
فقال لها لا عليك لقد ركبت اخوك قبلك و كل يوم يرضع لي قبل أن ينهي عمله فقالت له هل عضوك.كبير لاني صغيرة فقال لها مدي يدك و تفرجي عليه ثم وضع يدها في بنطاله و بدأت اختي تلعب بعضوه الكبير و هو ينتصب ثم نزلت تحت فخذيه تمص قضيبه المتتفخ و تدخله بين شفتيها حتى خصيتيه ثم قالت له دعنا نذهب لغرفة النوم فحملها فوق كتفه و هي تضحك و ذهبا للغرفة فلحقت بهم اتلصص و رأيته يده تحت تنورة اختي و هي تتلوى من الشهوة و كيلوتها تحت ركبتيها ثم اجلسها في حضنه و بدأ يدخل عضوه بين فخذيها و هي تتدلع و تتغنج عليه ثم جلست فوق عضوه و دخل في كسها الوردي و بدأ ينيكها و هي تصرخ اه أنه كبير
لقد المني أنه صاروخ و انا اتلصص و أداعب زبي الصغير و هو ينقط قليلا ثم هاج ابو خالد و نام بجسده الكبير فوق جسد اختي و بدأ يدخل عضوه و يخرجه بسرعة و هي تبكي تحته من الشهوة و الوجع حتى. قذف داخل كسها و نام فخرجت للحمام فدخلت معها فقالت لي لقد تورم جسدي من عضوه الكبير فمددت يدي بين فخذيها و مني ابو خالد يسيل عليها و صرت اغسل مشفريها و طيزها و انا ادخل اصبعي فيهما و هي تستمتع ثم قالت لي سوف أخذ ماله و انت لا ترجع للعمل عنده غدا ثم طلبت مني أن الحس كسها حتى قذفت على وجهي ثم استحمينا و خرجنا بعد أن سرقنا ابو خالد ..
ثم ذهبت للعمل في محل الملابس مع اختي و هناك رأيت كيف تبيع للرجال فهي تلبس ملابس قصيرة و تنحني لكي تحضر شيئا أما الرجل فيرى كيلوتها الضيق الشفاف يشق طيزها و كسها المنفوخ فيشتري بدون أن يهتم للسعر
فقط لكي يأخذ رقم هاتفها و من ثم يتصل بها و يتعرف عليها ثم تخرج معه للعشاء و تدعه يلامسها و يلعب بلحمها ثم تحضره للبيت فيضاجعها حتى الصباح و يخرج بعد أن يدفع لها ما تطلبه و في بعض الأحيان اهيج عليها فتسمح لي بأن ادخل زبي الصغير في كسها أو تمص لي حتى ارتاح ..
و في أحد.الايام رجعت للبيت بعد أن سبقتني اختي فرايت ثلاثة شباب ينتظرون في الصالون
فقلت لهم ماذا تفعلون هنا جميعا فقال أحدهم تعرفنا على اختك و نريد أنا نضاجعها سويا فضحكت و وقف زيي الصغير من شرمطة اختي
ثم خرجت اختي من الحمام بثوب شفاف يظهر نهديها الواقفين و فخذيها الناعمين ثم فوقف الشباب و بدأت اختي تمص عضو أحدهم و الآخرين يلعبون بمؤخرتها و نهديها ثم مزق أحدهم الكيلوت الشفاف و بدأ يدخل ايره الكبير في كسها من الخلف و هي تنحني و تتأوه شبقا و زميله يضع عضوه في فم اختي ترضعه و الاخر اقترب مني و صار يلعب بمؤخرتي الكبيرة الناعمة حتى هيجني و قال لي سوف اضاجعك مع اختك و لما بدا يخلع ملابسي وجدني البس كيلوت اختي فقال اخ منك طيزك احلى من طيز اختك ثم لعب بلحمي و وضع عضوه في فمي ارضعه حتى انتصب ثم نمت مع اختي على السرير المزدوج و بدأ الشباب الثلاثة يغتصبوننا و يتبادلون بيننا أنا و اختي و لما انتهوا منا كانت اختي مليئة بالمني على مؤخرتها و كسها و مؤخرتي تورمت و امتلأت من مني الشباب ثم وضعوني فوق اختي و صار أحدهم يدخل عضوه مة في مؤخرتي و مرة في مؤخرة اختي ثم اجلسني تحت كس اختي و بدأ ينيكها و كلما دخل عضوه في كسها العقه و هو يتاوه حتى قذف في كس اختي و بدأ يخرج منيه و يسيل على شفتي ثم دفعوا مالا و خرجوا .. فقالت لي نورة لقد تورمت لم اعد اقدر على المشي فسندتها للحمام و هناك غسلت لها جسدها المثير و هي غسلت لي و لعبت بعضوي حتى قذف لأول مرة ففرحت لما قذف على فمها ثم نمنا عراة
و في الصباح جاء ابو خالد ب أن عرف بيتنا فضربني و اغتصب اختي لمدة ساعتين حتى قذف في كسها ثلاث مرات ثم وضعني فوق اختي و بدأ يركبني و كلما دخل عضوه في طيزي دفعت نفسي على اختي و دخل زبي فيها حتى جاء في مؤخرتي .. وقال لي شرموط انت و اختك كيف تسرقونني سوف ابلغ عنكم الشرطة فترجيناه حتى تركنا بشرط أن تأتي اختي كل اسبوع بشقته لكي يستمتع بها و اعادني للعمل لديه و كل يوم يتحرش بي و انا لا امانع لاني ثنائي الجنس و صار كل يوم بطلب مني تصوير اختي و هي في الحمام أو نائمة أو يطلب مني أن أنزل كيلوتها و اصور له جسدها العاري و يتفرج على الصور و يشتم اختي و يقول اختك عاهرة جسدها نااار ثم يطلب مني أن البس كلوت اختي و يركبني من مؤخرتي و هو يشتم اختي حتى يقذف داخلي و كل يوم نفس المنوال هو مستمتع و انا كذلك و يعطني بعض المال عنما اطلب منه و يشتري ملابس داخلية مثيرة لأختي و عنما تأتيه اخر الاسبوع يجربهم عليها ثم يضاجعها للصباح و لما اتي للعمل يقول لي لقد حبلت اختك سوف تصير حالا و يضحك و استمر الحال لمدة أشهر ...
الى اللقاء في الحلقه القادمه
الجزء الثاني
قررت اختي الهرب ثانية فأبو خالد لن يتركها و سمعتنا باتت ملتهبة بأحاديث الشبق و الجنس المأجورة .. و هكذا انتقلنا لمدينة جديدة و أرادت اختي أن تعود للجامعة و أنا كذلك و هناك بدأنا بالعمل من جديد سويا .. أنا التقط لها الصور (العفوية) و هي بملابس البيت و غالبا ملابس شقة أو قصيرة .. و اريها لاصحابي على أنها صور عادية و هم يهيجون على جسد اختي الجميل ..
و عندما صار لي صديق حميم يضاجعني و اسمه خليل لم اعد اهتم الا بارضائه بكل الطرق اذهب لشقته و انظفها له و اطبخ له الطعام و امارس معه كل ما يطلبه من الجنس و بأي طريقة يحبها حتى كان يوم يشاهد صور على جهازي و رأى اختي نورة بفيزون ضيق يشق مؤخرتها الكبيرة و يدخل بين شقي طيزها فقال لي من اي موقع حملت هذه الصورة فقلت أنها صورة اختي لماذا
فقال لا مستحيل كل هذه المؤخرة و الجمال عندك بالبيت مستحيل و لم يصدقني فاريته صورها الأخرى فانتصب عضوه و قال لي اريد كلوت اختك غدا على جسدك و اريد ان اضاجعك به و فعلا لبست كلوت اختي و رضعت له عضوه حتى سال منه بضعة نقاط في فمي ثم ركبتي من مؤخرتي البيضاء الناعمة و بدأ يضاجعني و عضوره يدخل و يخرج بسرعة و هو يشتم اختي و يقول ا اخو العاهرة اختك جسدها ناااار
اريد ان تصورها لي فيديو و هي تخلع ملابسها
و لنا اقول له ارجوك ضاجعني و اقذف حليبك في مؤخرتي و سوف افعل ما تريد
و فعلا قذف داخل مؤخرتي المتورمة ثم أخذ كلوت اختي تذكار
و لما عدت للبيت قلت لأختي اريد مقطعا جنسيا لاصحابي فقالت إنت ديوث تريه لاصحابك و انا لا استفيد شيئا فقلت لها اني استفيد من مضاجعتهم لي فضحكت و ذهبت لتنظيف المنزل و هي تلبس فستانا قصيرا تحته كيلوت شفاف لونه ابيض و بدأت التصوير الذي يبدو عفويا
لمدة عشرة دقائق ثم بعصتها بمؤخرتها و صورت اصبعي داخل شقي طيزها و ذهبت لحبيبي خليل
و اريته جسد اختي المكشوف فانتصب عضوه كالحديد و بدأ يشتم اختي و انا امص ايره المنتصب حتى قذف في فمي و سال منيه على شفتي ثم قال لي اريد أن اتعرف باختك فاظهرت الزعل و الغيرة و لكنه وعدني بأنه سوف يبقى حبيبي حتى لو ركب اختي .. فوافقت و حدثت اختي أنه معجب بها فوافقت أن أحضره للبيت و كانت نورة تلبس فيزونا ضيقا مع قميص شفاف
و لما سلمت عليه انتصب عضوه من جمالها و إثارة جسدها و جلسنا نتحدث و هو يغازل اختي و يده على عضوه من فوق الملابس .. و هي تراه و لكنها تدعي العكس و عندما وقفت لتحضر القهوة كان فيزونها و كيلوتها قد دخلت في شق طيزها و صار مظهرها مثيرا جدا حتى لي..
فضربتها كف مازحا طيزك حلوة فضحكت بخجل من صاحبي الذي قال لها فعلا طيزك.حلوة و قو أراني اخوك صورة لك بالكيلوت فقط وانت نائمة
و قد اعجبتني جدا و آراها الصورة على هاتفه فقالت ضاحكة أن اخي معجب بي ..
فقال لها خليل اي رجل يعجب بهكذا بنت حلوة و مثيرة ثم لمس ساقها و اجلسها بجانبه و بدأ يقبل فمها و هي منسجمة معه ثم نزل لرقبتها و أزاح قميصها الشفاف عن صدرها النافر و بدأ يمص حلمتيها الورديتين حتى وقفت حلمتيها و بدأت تشهق صوت الشهوة وانا اتفرج مستمتعا بلحم اختي ينتهك امامي و انتظر فرصتي و حينها قال خليل لي هل تحب أن تمص ايري و انا العب باختك فاندفعت مسرعا و فمي يتلقف عضوه الطويل و بدأت امص له و هو يداعب نهدي اختي
و لما هاجت صار يمد يده داخل الفيزون و يداعب مشفريها و هي تموء كقطة شبقة في شهر فبراير و لما بدأت بخلع ملابسها له ساعدتها و قلت له اختي القحبة ملكك شرط أن تبقى حبيبي و ترضيني كلما أردت أن تركبني ثم تعرينا سويا و صرت مع اختي تحت ايره نرضعه معا ثم قذف بمنيه الكثيف على شفاهنا و سال على وجوهنا ثم طلب من اختي أن تجلس فوق وجهي و تفرك كسها على شفاهي فجلست فوق فمي و بدات تفرك مشفريها على وجهي حتى جاء ظهرها فاستحمينا سويا و خليل يلعب بلحم اختي ثم نمنا سويا على سرير واحد و خليل طوال الليل يضاجع اختي و انا بجانبها نائم و لما استيقظنا رأيت اختي بلا ملابس و مني خليل فوق جسدها كله و فوق مؤخرتي المنتفخة و في الحمام استمتعت بلعب اختي بمؤخرتي و بعبصتها لي ثم لحست بظرها و جاء ماوها فوق شفتي ثم ذهبنا لمشاهدة فيلم في السينما و كالعادة تمت مضاجعة اختي في حضني
و هكذا مضت الأيام حتى تقدم لها أحد الشباب للزواج بها فوافقت و تزوجها و ذهبوا في شهر العسل
و كان زوجها رماح رجل طويل جميل الشكل لكنه فقير و بعد فترة بدأ يهملها و يتكل عليها في المصروف حتى فاتحها في يوم أنه سيعزم رفاقه في المنزل للسهر عنده و هكذا بدأت اختي تحس أنه ديوث ...
و في مساء يوم
كانت اختي تحضر الطعام لرفاقه مساء فجاء أحدهم للمطبخ و مد يده في تنورة اختي فقالت له ماذا تفعل انت مجنون
فقال لها أن لي حسابا مع زوجك و عرض أن ألعب بك مقابل الدين
فتركته مرغمة يداعب مؤخرتها و ينزل كيلوتها للأرض ثم نزل بين ساقيها يلحس كسها الحار و هي تشهق حتى بدأت تنزل شهوتها على ساقيها فوقف و ضغطها على رخام المطبخ و بدأ يدخل عضوه في مؤخرتها الكبيرة و يخرجه يدخله و يخرجه حتى قذف داخل فتحت الشرج و سال من خارجها إلى فخذيها فأخذ كيلوتها و أعطاه لصاحبه الآخر و همس له أن زوجة صديقنا بلا كيلوت الان فجاء صاحبه مسرعا لأختي وقال لها لقد أرسلني صاحبي و هذا كيلوتك علامة
فتركته يغتصبها حتى شبع من لحمها و قذف في رحمها و هكذا ضاجعها كل أصحاب زوجها تلك الليلة حتى ذهبوا استحمت و شاجرت زوجها الديوث ثم نامت بجانبي للصباح
طلب منها زوجها أن تحضر نفسها الليلة
لان رفاقه استمتعوا بها
فلبست كيلوت سترينغ و سوتيان شفاف صغير و عندما جاء رفاق ژوجها و رأوها شبه عارية
هاجوا عليها فبدأت ترقص لهم و تجلس في حضنهم حتى وقفت اعضاوهم الجنسية و بدأت تضاجعهم جماعيا و هم يركبونها أمام زوجها و امامي و لما انتهوا منها كانت مرمية مبللة بمني خمسة رجال و زوجها مسرور و انا مثله
يتبع
الجزء الثالث
ان رماح زوج اختي ديوث جشع
و كانت اختي تخضع لرغباته و رغبات أصحابه من أجل المال و لكنه كان يوميا يقبض ثمن لحم زوجته اختي الحلوة و هي لا تحصل على شيئ
و أنا كذلك .. و هكذا خططت مع اختي لتعمل سويا من جديد فاستاجرت اختي بيتا صغيرا خفية عن زوجها و بدأت مع حبيبي خليل و اريته صور اختي و هي تلبس كيلوت ستريتغ فقال لي الم تتزوج اختك فقلت له نعم و لكنها لا زالت تعمل
فقال لي اريد أن اركبها الان فاتصلت باختي و جاءت مسرعة لبيتنا المستأجر حديثا و بدأت ترقص لصاحبي خليل و هو يحتسي الخمر و يداعب مؤخرتي و انا ارضع له عضوه ثم طلب مني الرقص مع اختي فرقصنا سويا و يدي تلمس مؤخرة اختي الكبيرة و العب بها أمامه و اهيجه ثم نزلت كيلوت اختي للأرض و اجلستها في حضنه و نزلت بين ساقيها الحس مشفريها و أمص بظرها المنتفخ حتى تهيجت فأمسكت باير خليل و أدخلته في كس اختي و هو يشتمني
يا ديوث اختك شرموطة و انت شرموطة و انا الحس كس اختي و هي تنتاك
ثم قلبها خليل على بطنها و وضع وسادة تحته و رفع مؤخرتها الكبيرة و بدأ يدخل ايره الطويل في طيزها و هي تصرخ مستمتعة اخ نعم ادخله كله أنا قحبتك ادخله كله للآخر و لما قذف فيها منيه بدأ يخرج من مؤخرتها فاجبرني أن الحسه كله فلحست حليبه عن طيز اختي و استمتعت بشرمطتها ثم ذهب و بقيت مع اختي و مني خليل على فمي فضحكت و هي تفتح ساقيها و قالت لي لقد ناكني و ذهب و انا لم اشبع تعال و الحس كسي و نامت على ظهرها فنزلت بين ساقيها و لساني يدخل في كسها المنتفخة الناعم و بدأت الحسه من داخله و هي تموء شبقا و تشد شعري و تعصرني بفخذيها حتى بدأت تخرج ماؤها على شفتي ثم اخذتني الحمام و اجلستني في حجرها و داعبت زبي الصغير بيدها حتى بدأ يقذف و هي تلعب به و جاء المني على فخذيها و يدها
ثم استحمت معي و انا انظف مؤخرتها بيدي و لساني حتى جاءت مرة أخرى على فمي
و في المساء كان زوجها رماح قد عاد من العمل و معه اثنين من أصحابه و قال لأختي
هؤلاء اصحابي أتوا كي يناموا معك ليلة بأكملها فرفضت اختي فضربها و عنفها و هددها بإحضار الشرطة بحجة الدعارة
ثم ادخل رفاقه غرفة النوم و مزق ملابسها أمامهم حتى بقيت بالكيلوت و السوتيان و قال لهم زوجتي شرموطة استمتعوا بها فخلع أصحابه ملابسهم و بداؤوا يتحسسواوجسد اختي الابيض و يداعبون لحمها الطري الناعم و هي تبكي ثم اغتصبوها معا و كان أحدهم يركبها من مؤخرتها و الاخر يرضعها ايره ثم تبادلوا عليها حتى قذفوا كل واحد ثلاث مرات على وجهها و في كسها و طيزها وبعد فترة حبلت اختي فعمل زوجها تحليل DNA و لم يكن الولد له فطلق اختي بعد أن ولدت بنتا و اتهمها بشرفها
و صارت اختي تطلب مني إحضار اصحابي حتى يسهرون عندها و هي تفتح لهم فخذيها كل ليلة
و صرت احضر لها شباب في 18 من عمرهم يضاجعونها و يدفعون لقاء جسد اختي العاهرة
ثم صارت ترسل صورها عارية على النت و تقبض مقابل صورها الفاحشة حتى كان يوم عدت للمنزل لأجد اختي مع فتاتين و عشرة شباب في حفلة جنس جماعي فتعريت و جلست معهم أمص للشباب و الحس للبنات حتى بدأ الجنس و ركعت بين ساقي اختي الحس كسها و واحد يركبني من طيزي الناعمة ثم أجبرتني أن الحس للبنات معها و هن يضحكون من دياثتي و الشباب يلعبون بمؤخرتي ثم ركعت مع الفتيات و مؤخرااتنا لفوق و بدأت المضاجعة حتى الصباح كنا قد تبللنا من المني ثم نمنا للمساء و انا بين ساقي اختي الحس مني أحدهم و قد قذف فيها
و لما استقيظنا قالت لي اختي اريد أن تسكن هاتين الفتاتين معي و اعتبرهم مثلي فقلت كما تريدين و صارت إحدى الفتيات و اسمها لورا تطلب مني أن انظفها بعد كل ممارسة لها و تجبرني على الجلوس تحت كسها و تفركه على شفاهي حتى تقذف كل مائها على وجهي كل يوم
و صديقتها الأخرى البدينة لالا تحب أن تتبول على ساقي و بطني كل يوم و تشعر برعشة عندما تراني تحتها و هي تتبول على جسدي
جن جنون زوج اختي حين اكتشف أن اختي تدير شبكة دعارة من وراء ظهره فقدم بلاغا و تم وضعنا في السجن ..
في سجن الرجال كان الشبق و التحرش سيد الموقف منذ دخلت لكني اخذت زاوية و جلست ابكي و انا أتوقع الاسوء .. مساء اطفئت الانوار و شعرت بيد تداعب جسدي و تلمسه بنعومة شعرت بالخوف و لكن صوت همس لي لا تخاف سوف تستمتع معي و سوف احميك من كل الناس المتوحشين هنا .. صمت خوفا و عجزا فماذا افعل بجسدي الناعم البض و من اين لي القوة لاقاوم إن أردت مرت عدة ثوان قبل أن أشعر به يلمسني من فخذي و همس لي انك شهي مثل فتاة ثم تسللت يديه نحو عضوي الصغير و بدأ بلعب به و يده الأخرى تلمس قفاي الناعم و تدخل فيه و فمه يقبل شفتي .. أحسست بالخوف و الإثارة و بدأت ارتجف و هو ينزع ملابسي و ويقف فوق فمي و يدخل عضوه بين شفتي فبدأت امص له عضوه الطويل حتى قذف على وجهي فقال لي أنا سليم و انا زوجك من اليوم فضحكت بشرمطة فهمس لي انك خبير مص ..تعال معي للحمام فتسللنا في العتمة للحمام و هناك اجلسني في حضنه و بدأ يداعب جسدي الابيض الناعم حتى هيجني ثم رضعت عضوه حتى تحجر من الشهوة فاجلسني على ايره و بدأ يضاجعني بعنف و سرعة و انا اتلذذ بجنس ممزوج بالخوف و العتمة و الشهوة و عضوه ينبض في مؤخرتي الشهية و أشعر به ملتصق بي يعضلاته و جسده الكبير و لما جاء في مؤخرتي ارتجفت معه و قذفت معه ... فقال لي انت حبيبتي من اليوم لا احد يلمسك و ممنوع أن تنام مع غيري فقلت حاضر
و عدنا للنوم و صباحا رأيته رجل ضخم مفتول العضلات ابيض اللون فاقترب مني و قال لي تعال لكي نستحم و الرجال يتهامسون علي و ينظرون له نظرات غيرة فقال لي أمامهم هذا الولد حبيبتي ممنوع أن يلمسه أحد ثم أخذني لغرفة الغسيل و اهداني كلوتات بنات و قال لي لقد دفعت ثمن باهظا و اريدك أن تلبسها لي ثم اخدني للحمام و نظفني بالصابون و هو يبعيصني و بداعب جسدي ثم البسني كلوت بناتي و ضاجعني حتى تورمت ثم قال لي انزلي صديقا احتاجه بخدمة و اريدك أن تدعه يضاجعك فقبلت مجبرا و مساء جاء صديقه و همس لي تعالي يا حلوة و بدأ يلعب بجسدي مهتاجا ثم ركبني في فراشي حتى جاء ثلاث مرات على جسدي فنمت مرهقا و في الصباح قال لي حبيبي سليم لي صديق احتاجه أيضا و اريدك أن تبسطه فوافقت و مساء كالعادة ضاجعني صديقه حتى الصباح و يلل وجهي بالمني الكثيف
و تعرفت على فتيان مثلي يعملن شراميط للرجال الأقوياء و صرنا نتحدث فاكتشفت أن سليم يشغلني شرموطة مقابل المال الذي يتقاضاه مقابل أن أفتح رجلي للرجال في السجن فزعلت جدا و لما طلب مني أن اضاجع أحدهم ليلا رفضت و قلت له إنك تشغلني بلا مقابل و لن انام مع أحد بعد اليوم فتركني حتى نمت ثم ربطوا فمي و مزقوا ملابسي و اغتصبني خمسة من مؤخرتي و فمي حتى تورمت ثم همس لي سليم لقد تركتك تعيش لاني احبك و لكن احذر أن ترفض امري بعد اليوم و هكذا عملت شرموطة للسجناء مدة ستة أشهر حتى خرجنا من السجن فالتقيت ياختي نورة فحكت لي كيف تعرضت لل****** في السجن من نساء كبيرات فضحكت ت قلت لها لقد.حبلت من كترة المني في فمي و مؤخرتي
ثم عدنا لشقتنا الصغيرة و استحميينا سويا و فرحت لما نزلت بين فخذي اختي الحس بظرها حتى جاءت على شفتي و هي رضعت عضوي حتى قذف في فمها و نمنا سوية للصباح
تركت اختي الشرمطة و صارت تعمل في عيادة طبيب و في يوم بالصدفة البحتة رآني سليم و قد.خرج من السجن
راني مع اختي نورا فسلم على و غازلني أمام اختي و لما عرفته عليها غازلها امامي وقال لي لماذا لم تحكي لي ان عندك اخت حلوة هكذا ثم لمس مؤخرتي بلطف و قال لي اريد ان اراك فتذكرت ليالي ال****** و الشهوة في السجن و تمنيت أن تعود رغم وجعي و تورمي و لكن شهوتي كانت دوما وابدا اقوى من عقلي فتركته يلمسني و بما رأتني اختي أخذته معنا للبيت و هناك أخذ جهازي و تفرج على صور اختي على تلفوني ثم البسني كلوت اختي و ضاجعني و هو يشتم اختي و قال لي اريد.اختك معك هنا فذهبت لأختي و لكنها رفضت فتركها و ضاجعني أمامها و هي تنظر لي بحسد و لما اقترب من القذف ركض نحو اختي و قذف على وجهها حتى ملئه بالمني فشتمته و ذهبت لتستحم و خرج هو مسرورا .. ثم صار يتردد لمحل الملابس عند اختي و يغازلها ويراودها عن جسدها حتى قبلت أن تذهب معه للسينما لكي لا يعرفها أحد و مخافة أن تراها الشرطة و في السينما داعب سليم جسد اختي من تحت الملابس و مزق كيلوتها و همس لها سوف اضاجعك مثلما ضاحعت اخوك لمدة ستة أشهر و بدأ بلعب ببظرها المتفخ و هي تتأوه شهوة ثم وضع عضوه الطويل في فمها ترضعه و ريقها يسيل على رأسه المنتصب و هو يضغط رأسها عليه حتى كادت تختنق و لما اجلسها في حضنه و شعرت بعضوه الطويل يدخل كسها ارتجفت فوقه و همست له لا تخرجه دعه داخل كسي و بدأت تهتز فوقه بجنون و عضوه يدخل و يخرج بسرعة و هي تنط فوقه بعهر و متعة حتى قذف فيها فلبست كيلوتها و قالت له اريد سائلك المنوي أن يبقى داخلي و صارت تحضر سليم للبيت ليضاجعها و يذهب هو للعيادة و يركبها هناك حتى اكتشف الطبيب ما تفعله فطردها و عادت بلا عمل و هنا كانت فرصة سليم أن يعرض عليها العمل معه كعاهرة فوافقت مكرهة ووصار يحضر لها رجال للبيت يضاجعونها للصباح و عاد المال يتدفق و عدت استمتع بلحم اختي و مني الرجال على جسدها حتى كان أن حبلت من أحدهم .. يتبع