الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
سألت شقيقتي الكبرى غير المتزوجة أنوار: و هل أخوك يشتهيك كما لو كنت فتاة تحلّ له؟ فأجابتني: أحيانا احس انه يتقرب مني و يحب أن يلمس بزازي و مؤخرتي.. فانا لي مؤخرة يحسدني عليها الكثير من صاحباتي … قلت لها: لما لا تتوددين إليه.. ربما يمنحكي اكثر مما يمنحكي أي رجل آخر ؟ لتجيبني : لا هذا حرام … فحاولت أن أجعلها تقتنع بي: طالما أنك لم تتزوجي بعد فأخوك أولى بك من غيره … صمتت شقيقتي الكبرى ثم سألتنني: و ماذا لو فقدت بكارتي؟ فأجبتها: لا يلزم ذلك.. فقط تحسيسات و مداعبات من الخارج قد توصلك لشهوتك… قالت: لالالا هذا حرام و صعب علي! سألتها : هل تريدين معرفة إن كان أخوك يشتهيك أم لا؟ فأجابت بالإيجاب فقلت لها: عليكي أن تلبسي لباس قصير و لاصق على جسمك.. ثم عليك أن تري ما إذ كان أخوك يبتسم كثيرا لكي . وهل ينطر إليك نظرة شغف و حب هل ينظر الى فخذيك و مؤخرتك عندما تبتعدين بعيدا عنه؟ ثم عليك أن تعلمي ما إذا كان لديه لك صور او فيديوهات في جهاز الحاسب الخاص به او في هاتفه الجوال! قالت شقيقتي الكبرى و قد عظمت شهوتي المحرمة مع مؤخرتها الشهية: قد يكون كلامك صحيح… سأرى بنفسي و أراقب أفعاله… استأذنت مني و توقفت عن المكالمة و خرجت من حجرتها.
إذن نجحت خطتي فازداد تشنج زبي و احمرار و سخونة وهي و أذني و سوّدت شاشة اللاب توب خاصتي و تسللت إلى حيث شقيقتي الكبرى و شهوتي المحرمة , إلى حيث المطبخ! هناك شاهدتها قد ارتدت بلباس سكسي للغاية قد جسّد لحم مؤخرة شقيقتي . ابتسمت لها سائلاً: كيف حالك…؟ قالت وهي تبّرق بعينيها لي: بخير… كنت اتطلع إليها من اسفل إلى أعلى متفحصاً جسدها فلاحظت مني ذلك. لاحظت اني استلذ بالنظر إليها فابتسمت مستغربة و سألتني: الى ماذا تنظر يا أدهم؟! فأجبت: إلى اجمل أخت و احلى بنت!! فأمالت رأسها ضاحكة: أوه أوه … يبدو أنّ شقيقتي الكبرى غير المتزوجة استطابت ذلك فأخذت أمدح جمالها و جمال جسدها فأصبحت تبسم لي و احمرت وجنتاها فعلمت أنها مستجيبة فاكترث من الكلام المعسول أطريها به! لم تنطق فاقتربت منها و امتدت كفاي تتحسسان من جسدها الساخن مؤخرة شقيقتي الكبرى الجميلة و اشدها من يدها و أغازلها كاننا غرباء عن بعضنا كل لغربة.
لا شعورياً أخذت شقيقتي الكبرى غير المتزوجة تقترب مني و تضاحكني فعلمت أنها تريدني ان أتحرش بها إذ راحت تقترب مني أكثر لتسقط عياناي على بزازها من تحت ردائها . إلى ذلك الحد أرادت شقيقفتي الكبرى ان تتاكد من صدق ما قاله لها محادث السكايب فسألتني: ممكن تعطيني جوالك لأكلم صديقتي؟ فأجبتها: بالطبع يا أنواري.. فابتسمت ابتسامة خبيثة ساحرة لتأخذه و تذهب به بعيداً إلى حجرتها لأتسلل خلفها ارقبها من خلف الباب. اول ما رﻻايت من فتحة الباب تصاعدت شهوتي المحرمة مع مؤخرة شقيقتي إذ كانت هي في مواجهة عينيّ. راحت شقيقتي الكبرى غير المتزوجة تفتش فيه لتصطدم برؤية صورها و هي نصف عريانة في الحمام او في حجرتها او حتى في المطبخ ! علمت شقيقتي اني أشتهيها فهاجت في حجرتها شهوتها و صارت تتحسس بزازها و كسها من فرط الشهوة بل تعض شفتها السفلى. ثم شاهدت فيديوهات مصورة عن مؤخرتها و بزازها و خاصة عندما كانت تفرك كسها فأصبحت تتأوه من شدة المحنة و رأت زبي في الفيديو و أنا افركه عليها و على مشهدها فأخذت تفرك في جسدها بسرعة شديدة و شهوانية مفرطة . شدّ زبي جداً و اشتعلت شهوتي المحرمة مع مؤخرة شقيقتي الكبرى غير المتزوجة فدخلت عليها ففاجأتها و ألقت الهاتف الجوال من يدها وطالعت زبي بشهوة بالغة. صارحتها: أنوار حبيبتي… احبك جداً … فراحت تعانقني و تقبلني من فمي بشراسة مدخلةً لساني في فمها واضعة كفيّ على فخديها و فرحت أتحسس مؤخرة شقيقتي مطلوبي منها. نزلت بوجهي الحس بزازها و أرضع حلماتها بقوة شهوانية فتراخت فوق الفراش و ركبتها واضعاً زبي . من فرط هيجاني لم أتمالك نفسي و افرغ شحنتي فوق صدرها لأنزل بعدها غلى مؤخرة شقيقتي فأصبحت اقبلها بكل شغف وهي تتأوه فانتصب زبي مجدداً ثم نزلت إلى كسها المحلوق الأبيض أتشممه و أتحسسه لتصرخ: عذراء .. ما زلت عذراء! فطمأنتها أنني سوف آتيها من مؤخرتها ! ببطء و بعذاب من شقيقتي رحت أوللجه بدبرها حتى دخل كامل الرأس و هي تصرخ من شدة الألم حتى البكاء!! و بعدها و بقليل و بدون فزلين أدخلته بكامله و يا لحرارة مؤخرة شقيقتي الكبرى غير المتزوجة ! رحت أولجه و ألوجه و اخترق بها دبرها و هي تتاوه و حتى أسكنته!! رحت أنيكها منها فاركاً مشافرها المنتفخة تارة مداعباً بزازها المنبعجة تحت صدرها تارة أخرى حتى قذفت كل مائي في مؤخرتها البيضاء العريضة.