الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
شهوتي مع احضان طليق اختي
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="Mot3t.7@yah" data-source="post: 105045"><p>أنا هالة أعيش مع أختي المطلقة بعد وفاة والدي بحادثة سيارة. كانت أختي قد أنجبت *** صغير من طليقها وهي لم تتجاوز التاسعة و العشرين و لأن الطفل في حضانة أنه فكان يأتي لزيارته الحقيقة أن طليق أختي كان يحب الأخيرة غير أنها أي أختي كانت كما أراها ويراها هو باردة معه في حياتها الزوجية من معاشرة زوجية ولذلك قامت المشاكل في حياة أبويا وهي ما انتهت بالطلاق. الحقيقة أني في سياق تلك الأحداث تلذذت كثيراً أنا الفتاة ابن السابعة عشرة وذقت أحلى متعة بين أحضان طليق أختي الذي أشعل شهوتي بعد أن كان في شقتنا يريد أن ينفرد بأختي يفعل معها وكانهما ما زلا أزواج إلا أهها غادرته واقفلت على نفسها غرفته لأخرج أنا فأجد طليق أختي مهتاج الأعصاب مدفوعة للأمام مقدمة بنطاله! الواقع أن طليق أختي كان دائماً يشغالني وشغل بالي وأراه مثال الرجل الشاب الوسيم الجدير بإسعاد أي امرأة مهما كانت و كنت كثيراً في خاطري ألوم بل أوبخ أختي التي انفصلت عنه. كان سببها أنه ساخن مهتاج دائماً يتعبها من كثرة إتيانه لها! وكان هو في شكاته منها لوالدي الراحلين ولأمي خاصة أنها تكماد تكون باردة لا تستجيب له و لا تلبي حقوقه رغم أنه يحبها كثيراً! كنت أنا أفهم تلك الهمسات بين أختي وأمي الراحلة و كذلك بين زوجها السابق وبين أمي فافهم ذلك فأسخن وألعب في نفسي على سريري و أتمنى لو أن طليق أختي كان من نصيبي أنا. إذن لاسعدته كل لحظة كما يسعدني ولاستجبت له بمجرد أشارة من أصبعه. ولذلك عندما خرجت لأجده مهتاج الأعصاب حدثني بما صار له مع أختي وأبديت تعاطفي معه وسقطت عيوني على انتصابه فابتسمت وكززت فوق سفتي السفلية فابتسم وعلم ما بي. خجلت وأنزلت عيوني ولم أنطق بحرف لاجده يدنو مني يقبلني بقوة وينزل يده إلى حيث انتصابه فيقشعر بدني ويقبلني قبلة عنيفة ويضمني لأجد نفسي في أحلى متعة بين أحضان طليق أختي الذي أشعل شهوتي بتحرشاه بي ثم يبدو انه فطن لنفسه فيقطع قبلته ويستأذن خارجاً! تركني مشتعلة وليته اكمل فأدخل غرفتي أطفئ ما أشعله في جسدي من نار. ذات يوم وفي غير ميعاد حضوره لرؤية طفله طرق بابنا ففتحت له فهالني بذلك الجسد الطويل العريض وكأنني لم أره من قبل. ابتسم لي فابتسمت له غير أني تداركت سريعا وقلت لهأن أختي ليست هنا فعليه أن كان يرريدها أن يتصل بها إلا أنه فجأة اغلق الباب ولم اجد نفسي الا وانا بين يديه يضمني الى صدره القوي فأحسست أن الأرض تميد بي وأنني ساسقط من هول المفاجاة ومن قوة مشاعري وجمال رائحته العطره وحلاوة ضمته القوية التي</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="Mot3t.7@yah, post: 105045"] أنا هالة أعيش مع أختي المطلقة بعد وفاة والدي بحادثة سيارة. كانت أختي قد أنجبت *** صغير من طليقها وهي لم تتجاوز التاسعة و العشرين و لأن الطفل في حضانة أنه فكان يأتي لزيارته الحقيقة أن طليق أختي كان يحب الأخيرة غير أنها أي أختي كانت كما أراها ويراها هو باردة معه في حياتها الزوجية من معاشرة زوجية ولذلك قامت المشاكل في حياة أبويا وهي ما انتهت بالطلاق. الحقيقة أني في سياق تلك الأحداث تلذذت كثيراً أنا الفتاة ابن السابعة عشرة وذقت أحلى متعة بين أحضان طليق أختي الذي أشعل شهوتي بعد أن كان في شقتنا يريد أن ينفرد بأختي يفعل معها وكانهما ما زلا أزواج إلا أهها غادرته واقفلت على نفسها غرفته لأخرج أنا فأجد طليق أختي مهتاج الأعصاب مدفوعة للأمام مقدمة بنطاله! الواقع أن طليق أختي كان دائماً يشغالني وشغل بالي وأراه مثال الرجل الشاب الوسيم الجدير بإسعاد أي امرأة مهما كانت و كنت كثيراً في خاطري ألوم بل أوبخ أختي التي انفصلت عنه. كان سببها أنه ساخن مهتاج دائماً يتعبها من كثرة إتيانه لها! وكان هو في شكاته منها لوالدي الراحلين ولأمي خاصة أنها تكماد تكون باردة لا تستجيب له و لا تلبي حقوقه رغم أنه يحبها كثيراً! كنت أنا أفهم تلك الهمسات بين أختي وأمي الراحلة و كذلك بين زوجها السابق وبين أمي فافهم ذلك فأسخن وألعب في نفسي على سريري و أتمنى لو أن طليق أختي كان من نصيبي أنا. إذن لاسعدته كل لحظة كما يسعدني ولاستجبت له بمجرد أشارة من أصبعه. ولذلك عندما خرجت لأجده مهتاج الأعصاب حدثني بما صار له مع أختي وأبديت تعاطفي معه وسقطت عيوني على انتصابه فابتسمت وكززت فوق سفتي السفلية فابتسم وعلم ما بي. خجلت وأنزلت عيوني ولم أنطق بحرف لاجده يدنو مني يقبلني بقوة وينزل يده إلى حيث انتصابه فيقشعر بدني ويقبلني قبلة عنيفة ويضمني لأجد نفسي في أحلى متعة بين أحضان طليق أختي الذي أشعل شهوتي بتحرشاه بي ثم يبدو انه فطن لنفسه فيقطع قبلته ويستأذن خارجاً! تركني مشتعلة وليته اكمل فأدخل غرفتي أطفئ ما أشعله في جسدي من نار. ذات يوم وفي غير ميعاد حضوره لرؤية طفله طرق بابنا ففتحت له فهالني بذلك الجسد الطويل العريض وكأنني لم أره من قبل. ابتسم لي فابتسمت له غير أني تداركت سريعا وقلت لهأن أختي ليست هنا فعليه أن كان يرريدها أن يتصل بها إلا أنه فجأة اغلق الباب ولم اجد نفسي الا وانا بين يديه يضمني الى صدره القوي فأحسست أن الأرض تميد بي وأنني ساسقط من هول المفاجاة ومن قوة مشاعري وجمال رائحته العطره وحلاوة ضمته القوية التي [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
شهوتي مع احضان طليق اختي
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل