أمنيه رشدى
Sexaoy Princess
عضو
بما اني قررت التوقف عن قصة اكادمية ڤان هيلسينج لبعض الوقت و لكي لا اخل بي توازن قصصي مابين الواقعية و الڤانتازيا اليكم هذه القصة.
هذه القصة تحكي عن عالم مختلف في مجرة هيرناوس في كوكب مانزاس وفي كوكب مانزاس يوجد نوعين من الكائنات اولآ: السائرين في النهار وهم البشر و الحيوانات كلهم مثل البشر و الحيوانات التي على الأرض ماعدا إن هناك قمرين و اليوم يساوي على مانزاس سته اشهر على الأرض و كله مليئ بالطبيعه الخلابة.
وثانيا: السائرين في الليل وهم المسوخ مستذئبين و عناكب كبيرة بحجم الدببة و طيور من النار و كلاب زوي ثلاثة رؤوس و عمالقة و غيرهم الكثير من المخلوقات المرعبة.
في هذا العالم البشر يعيشون داخل سته اسوار عالية خوف من السائرين في الليل تحت حكم الملك ريان العاشر. تبدء هذه القصة في مدينة المجد ثالث المدن داخل السور.
(الجزء الاول بعنوان: وهم الامان)
انا: كمادو كانجيرو فتى في سن 15سنة ابيض البشرة ازرق العينين وسيم جداً اشبه كريستيانو رونالدو شعري احمر يصل إلى منتصف ظهري رشيق القوام بقية وصفي عندما أصل إلى سن 18سنة.
امي: كمادو روزين سيدة جميلة في سن 32سنة جميلة جداً و بزازها بحجم المانجو الهندية و طيزها بحجم البطيخه و مشدودين جداً و طيزها متناسقة و عينيها خضراء و تشبّه الفنانة نيكي ميناج لكن بيضاء البشرة و عينيهاخضراء.
ابي: اكمادو هيان السن 50سنة وسيم نوع ما شعره اشقرّ مع قليل من الشيب طوله 3امتار و مفتول العضلات و يعمل طبيب وعينيه زرقاء اللون.
اختي التوأم: اكمادو ميكاسا بيضاء البشرة زرقاء العينين جميلة جداً و تشبهيني جداً فنحن توأم في النهاية.
في ذات يوم كنت اتمشى في الشارع مع ميكاسا و مررنا بي تجمع كبير من الناس.
انا: انظري لقد جائ الأبطال.
ميكا: هم الهبل رجعو.
انا: بطلي تقولي عليهم كده دول مش هبل دول فيلق الشيطان حراس الاسوار اللي بيحمونا من السائرين في الليل.
ميكا: سيبك من الهبلان دول و يلا نروح.
انا: قولتلك بطلي الكلام الوحش ده عنهم و تعالي نتفرج عليهم.
و سحبتها من يدها إلى الموكب و اخذنا نشاهد قدومهم وهم يرتدون الزي العسكري المهيب و يحملون البنادق (تشبّه بنادق الحرب العالمية الاولى) و السهام و مليئون بالدماء و قائدهم المشهور يعبر من امام الحشود لكن اليوم كان على وجهه نظرة حزينه لم ادرك السبب حتى جائت امرأة عجوز و وقفت امام قائدهم.
المرأة العجوز: أين جاركوس اين ابني انا لا أراه بينكم.
قائدهم (بصيغة الأمر) : انها والدة جاركوس احضروه لها.
و أحضر احد الفيلق سلة مغطاة بعلمنا الأحمر و فتحتها العجوز لكي تجد رأس ابنها مع بعض من اشلائه الممزقة و سقطت المرأة العجوز و الدموع تسيل من عينيها بحر لكن مسحتها و نظرت الى القائد.
المرأة العجوز: انا لن احزن لاني اعرف ان إبني مات من اجل مستقبل البشرية اليس كذالك ايها القائد.
القائد (بحزن شديد) : انا وددت ان يكون هذا صحيح لكن لأ نحن لم نحصل على أي معلومات مهمه او استطعنا فعل أي شيء كبير نحن فقط جعلنا ابنك و غيره يموت سدا.
و طأطأ القائد رأسه و سالت دموعه و اخذ يرتجف من شدة الحزن و انصرف مطأطأ راسه.
احد العامة: يالهم من حثالات.
اخر: نعم لابد ان يوقف الملك هذا المهزله يكفي من مات من ابنائنا من اجل هذا الهراء ان الاسوار امنة لا داعي ان نطمع في المزيد.
انا سمعت هذا الهراء و كسرت عصا على رأس ذالك العجوز الحقير و هربت داخل الزقاق و ميكاسا خلفي و لحق بنا العجوز الحقير و هربت داخل الزقاق.
ميكا: هو انت لسه عايز تخش الفيلق الموكوس ده.
انا: قولتلك تبطلي الكلام الوحش ده عنهم و اه لسه عايز انضم إلى فيلق الشيطان.
و عدنا الى المنزل و جائت امي مع الافطار.
امي: ميكا حبيبتي انتي مكشرة وشك كده النهاردة ليه.
ميكا: كانجيرو عايز يخش فيلق الشيطان.
امي (بغضب) : ايه الكلام اللي سمعتو ده يا كانجيرو.
انا: اه عايز انضم إلى فيلق الشيطان حراس الاسوار.
امي: انت لسه صغير على الكلام و حتى لو كنت كبير انا مستحيل اسمح لك.
انا (بغضب) : انا مش محتاج أذن من حد لان حماية البشرية مش محتاجه أذن من حد.
امي: ما تقولك حاجة لي ابنك.
ابي كان يقرأ صحيفة اليوم و طواها و شرب رشة من الشاي ثم رمقني بنظرة متفحصة.
ابي (بهدوء) : كانجيرو انت ليه عايز تخش الفيلق بالضبط.
انا: عشان عايز اشوف ما وراء السور و اشوف الميه المولعة نار و الجبال المليانه ثلج.
ابي جمع اغراصه داخل الحقيبة ثم ارتدى ثياب العمل و هم بالخروج.
امي: هو ايه اصلو ده مش حتقول حاجه للواد.
ابي (بحزم) : روزين لا يوجد من يستطيع في العالم كله ايقاف غريزة البشر و طومحهم نحو الاستكشاف إن فضول البشر اما نعمة او نقمة لكن هم وحدهم من سوف يعرفون هذا كانجيرو انتظرني حتى اعود من العمل لدي ما اقوله لك .
انا: حاضر.
و بمجرّد خروج ابي خرجت انا ايضا.
امي: الى اين.
انا: الى اللعب.
و وجدت ميكا تلحق بي.
انا: الى اين انتي ذاهبة.
ميكا: اينما انت ذاهب.
انا: هو انتي ظلي او ما شابه.
ميكا: لأ لأن الظل لا يحمي صاحبه بعكسي انا.
انا رئيت جماعة من المشاغبين ينهالون على (جين: صديقي الانتيم اشقرّ نحيف قصير و جبان جداً عينيه بنية اللون و يشبه كريس براون لكنه ابيض اللون) ضربا حتى سال الدم منه و ركضت نحوه.
فتى 1:انظرو انه كمادو.
فتى 2:هل أتى من أجل المزيد من الضرب.
فتى 3(بهلع) : انظرو إن ميكاسا خلفه.
و هربو كلهم و انا امسكت بصديقي.
انا (بفخر) : مجموعة من الجبناء لقد فرو منذ ان رؤني.
جين: لأ اعتقد هذا بل اكيد هم هربو منذ ان رؤو ميكاسا.
انا (بغضب) : ماذا تقول ايها الشقي.
ميكاسا (ببرود) : هذا صحيح.
و زهبنا الى خيمة الشرطه العسكرية فهم ودودون جداً معنا .
انا: رشوان هل قتلت سائر في الليل من قبل.
رشوان (بهدوء) : (رشوان: قائد كتيبة الشرطه العسكرية شخص مفتول العضلات و طوله 200سم و عمره 45سنة اصلع يرتدي قميص عسكريّ مع شارة الصقر رمز الشرطه العسكرية قمحي اللون اللي عينيه حمراء اللون و يربط قطعة قماش حمراء ان رئيته حسبته سيلڤستر استالون) لأ و ارجو ان لا افعل يوماً.
(ملحوظة: انه لا يفترض ان اقول عنهم شرطه عسكريّة لان مهمتهم في هذا العالم هي مهمات الشرطه العسكرية و الشرطه المدنية و الاستخبارات بإختصار كل اعمال الأمن في الدولة لكن لي التبسيط).
ميكاسا (ببرود) : لهذا السبب يقولو عنكم حثالات عديمة الفائد تأكّل اموال الدولة من غير فائدة.
رشوان (بهدوء) : اوه هذا كلام قاسي يا عزيزتي لكن في الحقيقة اتا افضل ان يقولو عنا ما يشاؤن المهم ان يكونو امنين كما انا سعيد لانك قولتي يقولو و ليس نقول.
ميكاسا(ببرود) : اوه اسفة هل فهمت انني لا اعتقد هذا لاني قولت يقولو لا اذا سوف اعدلها نقول انكم حثالات عديمة الفائد تأكّل اموال الدولة من غير فائدة.
جين: كفاكي اذعاج لحضرة القائد.
رشوان: كانجيرو لماذا انت هادي على غير العادة.
ميكاسا (ببرود) : ان هذا ليس من شأنك.
جين (بغضب) : ايتها المزعجة توقفي عن هذا.
رشوان: لا بئس نحن في بلد الحريات في النهاية اخبرني انت يا جين لماذا صديقك هادي اليوم.
جين: انه حزين لأن امه لم تسمح له بالانضمام الى فيلق الشيطان.
رشوان: كانجيرو انت لماذا قد يرغب فتى ذكي مثلك في اضاعة مواهبه في فيلق الشيطان ان كل ما يقومون به هو مغادرة الاسوار و رؤية الأهوال و فقدان اعز ما لديهم من اصدقاء ولا يرون ازواجهم ولا ابنائهم إلى في الاجازات هذا إن كان هناك اجازات من الاساس.
انا: اريد رؤية العالم كله يا رشوان هل هذا حرام اريد رؤية الماء المشتعله و الجبال المليئة بالثلوج و لا امانع رؤية الأهوال ايضاً.
رشوان: عزيزي ان كان قد كتب احدهم ذالك فى رواية ما فهذا لا يعني انها حقيقة.
انا: و ماذا يعرف جبان مثلك لم يرى من العالم سوى الاسوار .
عريف (بغضب) : نحن لسنا اقل من فيلق الشيطان بل نحن اهم منهم حتى فنحن من نظل ساهرين لأجل حمايتكم فكن من الشاكرين ايها الشقي الملعون.
ميكاسا: قولها ثانيه واحده اخرى و سوف اقتلع لسانك يا عديم الفائدة قد يكون فيلق الشيطان مجموعة من الحمقى لانهم يخاطرون بحياتهم من دون فائدة لكن هل تعرف ما انتم انتم مجرد خنازير جبناء صارو بدن من كثر اكل اموال الدولة بدون عناء يذكر.
رشوان (بهدوء) : اهدو لو سمحتم هذا ليس أسلوب حوار كانجيرو سوف اقولها مرة واحدة ارجوك انتظر حتى تبلغ سن الرشد ثم افعل ما تشاء كي تفكر على مهل و هدوء اتفقنا ثم ما العيب في الجلوس وسط الامان وسط اهلك ففي النهاية هذا ما يقاتل الفيلق من اجله ان يتمتع الصغار اليافعين مثلكم بالامان و يستمتعو بريعان شبابهم.
انا: ان العيش في هذا السور الملعون ليس امان بل مجرد حظيرة خنازير و ان كنتم خنازير فأنا لست كذالك.
و انصرفت بغضب و خلفي ظلي ميكاسا و فجئى انهار السور و دخل منه عملاق ضخم و خلفه كتائب من المسوخ.... يتبع.
ملحوظة اكثر اهمية: لأجل الامانة و المصداقية التي هي اساس منتديات سكس العربسكس العرب انا استلهمت هذه القصة من انمي هجوم العمالقة.
انا اكتب قصص مع ان الامتحانات اقتربت لذا اقيم القصص حسب التعليقات و اي قصة سوف اوليها اهتمام اكبر و اي قصة سوف اكملها هذا يعتمد كلياًّ عليكم انتم وليس علي انا.
(الجزء الثاني بعنوان: حلم ام حقيقه)
و تحطم السور و دخل منه عملاق مع جيش من السائرين في الليل مع اننا في وسط النهار و أخذ الناس يهربون مزعورين و المسوخ يلتهمون الناس و العملاق تراجع على الفور فاتح المجال لي عمالقة اصغر منه يحطمون كل شئ و يلتهمون كل شيء في طريقهم انا اسرعت إلى منزلي لكي اجد ان جزء من السور سقط على منزلنا و امي عالقة تحته و حاولت مع ميكاسا اخراجها لكن الجدار كان ثقيل جداً على صغار مثلنا.
امي: اهربو ارجوكم انجو بحياتكم.
انا (بدموع) : هذا مستحيل.
ميكاسا (بحزم) : سوف نخرجك او نلتهم معك وهذه نهاية النقاش.
و اقتربت عملاقة منا و جاء رشوان مع مجموعة من الشرطة العسكرية و اسرع رشوان الينا يعاوننا في رفع الجدار لكن بلا فائدة.
امي (بتوسل) : ارجوك يا رشوان هاؤلاء الصغار لن يفهمو هذا ارجوك خذهم معك و اهرب.
رشوان (بثقة) : اخرسي يا روزين انا الآن سوف اقتل تلك الملعونة و اخرجك من هنا مع صغارك ثقي في.
و لقم سلاحه و أخذ يطلق النار مع فرقته على العملاقة لكن هذه البنادق لم تصنع من أجل قتل العمالقة بل لأجل المسوخ الصغيره و هذا ان كان الحظ حليفك و امسكت العملاقة بي زوج منهم و التهمتهم بقضمة واحدة و فر البقية مزعورين و رشوان اخذنا انا و ميكاسا على ظهره و هرب بنا لكن العملاقة اخذت امنا من تحت الانقاض و امي تصرخ بذعر و التهمت امام عينينا و وجدنا كتيبة من المسوخ امامنا و هجم واحد علينا و رشوان تجمد في مكانه من الهلع و عندما كاد يمزق عنق رشوان انقطع رأسه نصفين بي نصل احد افراد فيلق الشيطان الذين كانو يقفذون بأستعمال عدة المناورة المكونة من حبال التسلق مع نفاثات الغاز و زلاجات طويلة على اقدامهم مع صندوقين من النصال الاحتياطية على جانبي اخصارهم (حتى الجزء الثالث تقريباً هي نفس انمي هجوم العمالقة لكن بعد ذلك الاحداث و الفكرة مختلفة تماماً) و القو قنابل الضوء و الصوت لي تغطية انسحاب الشرطة العسكرية الذين اخلو الشعب المزعور و استعاد رشوان رباطة جأشه وهرب بنا إلى البوابة الكبيره المحصنة بي كتيبة من قوات الفيلق مع مدافع وهم يطلقون بغزارة على المسوخ الصغيره و العمالقة الذين لم يتراجعو للحظة واحدة و عبرنا البوابة مع اخر الفارين.
جندي فيلق 1:لقد امنا الطريق فلننسحب الآن.
عريف الفيلق 1:لأ ليس الآن يجب ان نجبرهم على التراجع أكثر عسى ان يكون هناك من لايزالون في الداخل.
(في داخل البوابة)
كان الناس يتوافدون على سفينة كبيرة و امتلئت السفينة بالناجين و أخذ جنود الفيلق يوقفون الناس الذائدين عن مساحة السفينه و الناس مصرين على الركوب.
جندي فيلق 2:هذا يكفي ان السفينة امتلئت بالكامل.
امرأة (بتوسل) : ارجوك خذ صغاري معك و اتركني انا على الأقل.
جندي فيلق 3:اسف لكن هذا مستحيل.
رجل (بغضب) : هل تقولون لنا ان نؤكل هنا في صمت ايها الفيلق الملعون.
عريف الفيلق 2:لأ طبعا سوف تعود السفينة بعد ايصال هاؤلاء مباشرة.
شاب (بغضب) : هذا ان بقينا احياء حتى عودة السفينة.
ضابط الفيلق 1:هذا يكفي ارفعو المرساة.
و رفعت المرساة و صعد بعض الجنود و ظل البقية يدفعون الناس الذين يتدافعون مع الجنود و قفذ احدهم و هبط داخل السفينة و اخرين سقطو داخل البحر.
(خارج البوابة)
كان جنود الفيلق يقفذون من فوق البوابة ممزقين رؤس المسوخ و امسك مستذئب برجل احدهم إلى كومة من المسوخ الذين التهموه فوراً و فجر نفسه وسطهم اما المدافع فقد سحقها عملاق برجله و صرخ احدهم من داخل البوابة الكبيره: اغلقو البوابة الآن.
جندي فيلق الشيطان من خارج البوابة: لا انتظرونا.
و هربو الى داخل البوابة لكن نصفهم قد تم الامساك بهم اما الذين يستعملون حبال التسلق قد يئسو من العودة احياء اصلا و واصلو تمزيق المسوخ و العمالقة بكل شجاعة و من يتم امساكه منهم يفجر نفسه وسطهم بدون ادنى تردد حتى انتهو تماماً.
(في داخل البوابة)
كنا على كتف رشوان و قفذت من كتفه و حاولت الذهاب الى أمي لكن رشوان امسك يدي بقوة و حاولت ميكاسا الذهاب لكن هو ايضا امسكها.
انا: دعني يا رشوان الآن.
رشوان: لن افعل.
ميكاسا ركلته بين فخذيه و حاولنا العودة من البوابة الكبيره لكن لكمنا رشوان انا على وجهي و ميكاسا على عنقها و فقدت انا الوعي لكن ميكاسا لم تفعل و امسكت بكتفي لكي لا اصيب رأسي على الأرض.
(داخل أحلام كمادو كانجيرو)
جاء ابي مع مفتاح ذهبي ووضعه حول عنقي.
ابي: هذا يا كانجيرو هو مفتاح السرداب الذي لطالما منعتك من دخوله انت الآن اصبحت المسؤل عن اسرار عائلة كمادو كن على قدر المسؤليه.
امي عانقتني بقوة و طبعت قبلة على خدي.
امي (بحنان) : ابني الغالي كانجيرو انا اسفة إني تركتك وحيد مع ميكاسا لكن انت هو رجل العائلة الآن يجب ان تحمي ميكاسا و تكون سند لها دائماً.
(خارج احلام كمادو كانجيرو)
انا استيقظت لكي اجد نفسي على ظهر السفينة و ميكاسا تضعني على فخذيها رأسي على فخذيها و جسدي على جسد شخص اخر نائم من كثرة النااس على السفينةو كنت مشوش تماماً و عندما لمست عنقي وجدت سلسلة فضية و عليها مفتاح أبي الذهبي و لمست خدي و وجدت آثار الروج الخاص بأمي و كدت أجن و لم اعد افهم هل كان حلم ام حقيقة و نزلنا خلف اسوار مدينة ماريا و اخذت اجلس على الأرض و ابكي في صمت و جائت ميكاسا مع قطعة خبز صغيرة و معها جين.
جين (بسعادة غامرة) : لأ أصدق انكما خرجتما من هناك سالمين.
ميكاسا: اخرس الا تكفيك نظرة واحدة الى كانجيرو لكي تفهم انه ليس في مزاج للحديث مع أي احد.
انا: لأ انا لست حزين انا سوف انتقم لهم سوف ابيد اولائك المسوخ اللعناء حتى اخر واحد منهم انا سوف احرقهم احياء.
ميكاسا: هاي لا تقول لي انك لاتزال تريد الانضمام إلى فيلق الشيطان.
انا (بغضب) : و ماذا إن قولت ذالك.
جين: لا اياك ارجوك الا يكفي من فقدناهم حتى الآن.
ميكاسا: لن اسمح لك أبداً.
انا: لن انتظر أذن أحد.
ميكاسا: اليس هذا ماكنت تقوله لي امك قبل موتها بي لحظات الم يعلمك هذا أي شيء انا لن استطيع تحمل فقدانك انت ايضا.
انا (بغضب) : هل تريدين لها ان تموت سدا.
ميكاسا: بل انت من سوف يجعلها تموت سدا لانها ماتت من اجلك من اجلنا لكي نعيش نحن.
انا امسكت بعنقِ ميكاسا بقوة و الصقتها إلى الجدار بقوة.
انا (بغضب) : هل انتِ مجنونة أو ما شابه هل تظنين ان ماجعلهم يحطمون ذالك السور سوف يمنعهم من تحطيم بقية الاسوار إن بقينا هاكذا سوف يأكلونا مثل الخراف لذا بدل ان يأكلونا انا سوف أصبح شيطان و اكلهم أنا إن الخوف من فقدان عزيز لن يمنع من فقدانه إن البكاء على الموتى لن يعيدهم بدل من البكاء و الخوف قاتلي قاتلي قاتلي قاتلي حتى اخر انفاسك ونبض قلبك قاتلي حتى يتكسر كل ما في داخلكي وعندها لن يموتو سدا ان كنتي لا تزالين خائفة فأبقي هنا لكن انا سوف التحق بفيلق الشيطان و اصبح اقوى من أي احد فيهم و سوف احميكِ دائماً.
ميكاسا ابعدت يدي و رمقتني بنظرة متفحصة.
ميكاسا: هذا مستحيل.
انا: أنى لكي ان تعلمي.
ميكاسا (بثقة) : هذا مستحيل لاني انا من سوف تصبح أقوى من فيهم و سوف احميك انت دائماً فلنذهب.
جين (بتردد) : ا ا ا انا ايضا سوف أذهب معكم و التحق بفيلق الشيطان و اصبح اقوى من أي احد فيهم.
و توجهنا إلى معسكر التدريب و اخذت نصيبي من الخبز.
جين: لا تأكله كله دفعة واحده.
ميكاسا: نعم فهذا هو طعامنا لي اسبوع كامل.
انا (بدهشة) : مااااااذااااا.
(في معسكر التدريب)
كان اللواء (دريك جوزيف: السن 55سنة الطول 230سم اللون اسمر مفتول العضلات يرتدي الزي العسكري المكون من بنطلون يصل إلى الركبة مع قميص يصل إلى الابط و تيشيرت اسود من الداخل و الزي العسكري لونه بُني مع رمز اجنحة على ظهره جناح ابيض و اخر اسود (رمز فيلق الرايكون في انمي هجوم العمالقة) ) يقف على منبر عالي وسط المستجدين الذين نحن منهم.
اللواء دريك جوزيف (بصوت عالي وبحزم) : هل انتم تعلمون أين انتم.
كل المستجدين بصوت واحد: نحن في معسكر تدريب الابطال.
اللواء دريك جوزيف: هل انتم تائهون.
المستجدين بصوت واحد: لأ قطعاً.
اللواء دريك جوزيف: هل ودعتم اهاليكم.
المستجدين بصوت واحد: نعم.
اللواء دريك جوزيف: اذا اهلاً بكم بين أسرة الشهداء المستقبلين إن القائدة الذين على جانب المنبر هذا سوف يتولون مهمة اعدادكم إلى الحرب في المعتاد كنتم سوف تتلقون تدريب مكثف لمدة خمسة سنوات حتى تستطيعو الانضمام إلى الجيش بصورة كامله لكن الأوضاع الحالية تفرض غير هذا إن اسوار المجد قد سقطت و المسوخ يتدافعون نحو اسوار ماريا لذا قد يتم استعمالكم في أي لحظة لذا كُونو ُ على اتم الاستعداد لذالك اليوم الموعود و إن لم يأتي فسوف نعجل انضمامكم إلى الجيش بصورة كامله في غضون ثلاثة سنوات فقط و عندها سوف يكون لديكم الحق في اختيار مصيركم ما بين الشرطة العسكرية و فيلق الشيطان و الحرس الملكي هل كلامي واضح.
المستجدين بصوت واحد: وضوح الشمس.
اللواء دريك جوزيف: اذا انصراف.
و انصرف الجميع إلى اقسام المعسكر الاربعة
و اخذنا نتدرب من اول يوم على التسلق و أطلق النار و المبارزة و المصارعة و حظي اوقعني في مواجهة ميكاسا في المصارعة.
ميكاسا: استعد يا كانجيرو لنرى من منا يستطيع حماية الاخر.
انا: نعم هيا تعالي.
(بعد سنتين)
كنت مع جين في السكنات نمسح الاسِرة و جائ عريف.
العريف 3 (بصيغة الأمر) : لقد تم استدعاكم الى اسوار ماريا لذا استعدو سوف نغادر في الغجر.
و كانت الساعة 3 بالفعل لذا بدئنا في جمع اغراضنا استعداد للمغادرة و غادر الجميع و تركوني بمفردي في السكنات و عندما هميت بالمغادرة امسكت آني بيدي (فتاة في سن 20سنة قمحية اللون طولها 160سم بزازها بحجم قذيفة الR B G و طيزها بحجم كرة المدفع ترتدي الزي العسكري الذي وصفته قبل قليل ماعدا التيشرت احمر و عليه رمز دودة شعار المستجدين و عنيها عسليه) .
آني (بصوت هادئ) : إلى اين تنوي الذهاب.
انا: إلى الخيول اليس هذا واضح.
آني: هل قمت بطقوس أول بعثة.
انا: طقوس ماذا.
آني: يالك من مستجد حقاً الا تعرف عن طقوس أول بعثة.
(طقوس أول بعثة: عرف لدى المجندين الجدد بممارسة الجنس قبل أول بعثة لكي لا يموتو وهم مشتاقين له)
و دفعتني آني على أقرب سرير و نامت فوقي.
انا: آني ماذا تفعلين.
و التهمت شفتاي بقبلة قوية انا كانت هذه أول قبلة لي على الإطلاق لذا لم اعرف ماذا افعل حتى لكن هي كانت على ما يبدو خبيرة و نزعت عني القميص و التيشرت و فكت لي الحزام و سحبت البنطلون و البوسكر و قفذ امامها قضيبي بطوله 30سم ورأسه حمراء و مليئ بالعروق النافرة و التهمته مصاً و عضاً برفق و امسكت بيدي و جعلت يدي واحدة على شعرها و أخرى على مؤخرتها و ادخلت يدي داخل جيبها الخلفي و اخذت أدخل اصبعي داخل فتحت شرجها و هي فكت حزامها لكي استطيع ادخال اصابعي داخل طيزها بدون حائل (لأجل الاندماج انا سوف اكتب اسماء الأعضاء التناسلية بالعامية) و مررت اصبعي الاوسط على شفرات كسها وهي تمص لي زبي بلبونة و خلعت بنطلونها و الاندر و جلست على زبي و اخذت تصعد و تهبط لا بل تقفذ قفذاً عليه حتى اهتزّ السرير بقوة و كاد ينكسر تحتنا.
آني (بلبونة) : امممم امممن امممم اااااه اااااه اااااه اوف اوف اوف اوف اوف اوف اح اااح اااح اااح كمان زبك ناشف أوي أوي انت كنت بترضع خرصانة ولا ايه.
و عندما كدنا انا و هي ان نقذف جائت ميكاسا و حملتها من خصرها و القتها على الأرض بقوة.
آني (بغضب) : ماذا دهاكي ايتها الغوريلا.
ميكاسا: اخرسي انا اصلاً لا احبك فلا تجعليني اتخذها حجة لكي اقتلع عنقك هنا.
انا: ميكا ماذا تفعلين.
ميكاسا: ان الفيلق قد بدئ بالتحرك و لم يتبقى سوى اخر الخيول لذا ارتدي ثيابك اللعينة و اسبقني الى هناك لدي ما اقوله لي آني و سوف الحق بك فوراً.
انا: حسنا سوف أذهب مع آني.
آني: لا تقلق يبدو ان الغوريلا تريد ان تحظى بنصيبها من الطقوس ايضاً.
و غمزت لي ميكاسا و انا ارتديت ثيابي و غادرت و بعد مغادرتي.
آني هزت بزازها لي ميكاسا و غمزت لها.
آني (بلبونة) : من اين تريدين البدئ.
ميكاسا (ببرود) : من هنا.
وركلت آني على انفها ركله الصقت رأسها مع حافة السرير و نزف الدم من رأسها.
و خرجت الينا و ادت التحية العسكرية للقائد بقوة.
القائد: اين البقية لايزال هناك واحدة.
آني خرجت من السكنات.
آني: آني ماركوس هنا سيدي.
و ادت التحية العسكرية للقائد بقوة.
و ركبنا جميعا الخيول و نجر عربات المدافع و المؤن خلفنا.
(في اسوار ماريا)
وصلنا لكي نجد الاف من المسوخ يلتهمون الجنود و العملاقة التي اكلت اُمنا تقف امامهم و انا تجاهلت الأوامر و اسرعت اليها و سيفي في يدي و امسكت بي ورفعتني نحو فمها المرعب....... يتبع.
إن هذه القصة جعلتني متفائل لها اكثر من كل القصص الاخرى و متحمس لها جداً لذا ارجوكم لا تخزلو حماسي
(الجزء الثالث بعنوان: توأم روحي)
انا رئيت العملاقة التي أكلت والدتي امام عيناي و كنا في الصف الاخير مسؤلين عن المؤخره نذود الجنود بالغاز و الذخيرة و النصال لكن انا تجاوزت الاوامر و دفعت العريف و انتذعت منه انابيبه الغازيّة و وضعتها على ظهري و اطلقت خطاف التسلق الخاص بي على عين العملاقة و سحبت نفسي نحوها وهي امسكت بي بين يدها مثل ما تمسك البعوضة و حاولت اكلي لكن ميكاسا اطلقت خطاف التسلق الخاص بها على كتف العملاقة و دارت في الهواء حول يد العملاقة و قطعتها من الكف و انا في نفس الثانيه مزقت كفها و اندفعت نحو عنقها.
ميكاسا (بصرخة غضب) : ماذا كنت تحاول ان تفعل.
انا: كنت احاول أخذ لنفسي عناق مع قاتلة الأمهات هذه.
و حاولت قطع حنجرتها من الأمام لكن هي صفعتني بيدها الأخرى و القتني بعيداً عنها و لحقت بي ميكاسا و امسكت يدي و القتني على جبين العملاقة و غرزت نصالي على عينها اليسرى و فتحت فمها لكي تصرخ و القت ميكاسا قنابل داخل فمها لكن هذا القدر ليس كافي لقتل عملاقة و انا قفذت من جبينها و خطافي مثبت على اُذنها و ركضت على عنقها حتى مؤخره عنقها و قطعته لها بقوة و سقطت جثة هامدة و انا اطلقت خطاف التسلق الخاص بي على صدر عملاق اخر و ميكاسا خلفي و تدليت بين فخذي العملاق و قطعت خصيتيه ذوات حجم البرميل و قطعت ميكاسا رأس قضيبه و جثا العملاق على ركبتيه من كثرة النزيف و قفذ مستذئب علي و عضني من ساقي و سحبني إلى كومة من المسوخ اشبه بالكثبان الرملية و قفذت ميكاسا خلفي و انا كنت امزق فيهم و هم بلا نهاية و اطلقت خطافي على عنق احدهم و الصقت ميكاسا ظهرها مع ظهري و اخذنا نقاتل بكل مالدينا من قوة و عندها قفذ (ليفاي: ملازم أول فيلق الشيطان الكتيبة 74 الطول 130سم العمر 32سنة وسيم شعره اسود قصير يصل إلى أذنيه و يرتدي جاكت أسود و سروال بُني و حذاء عسكريّ و عينيه خضراء) و قطع رؤوس الكثير منهم و هو يدور حول نفسه مثل إعصار سفاح.
ليفاي (بحزم) : ماذا تظنان انكما فاعلان تراجعا حالاً.
و أطلق رصاصة دخانية في الهواء و أطلق خطافه في مؤخره عنق العملاق الجاثي على ركبتيه و قطع مؤخره عنقه و تراجعنا انا و ميكاسا إلى الوحدة و انطلقت المدافع على موقع إشارة ليفاي الدخانية و سحق الكثير من المسوخ و اخذ العمالقة يركضون نحو الوحدة و قفذ ليفاي على جبين الاول و حشر قنبلة داخل عينه و قفذ على كفتف الثاني قطع له شريان عنقه و سقط جثة هامدة و قفذ امام الثالث و قطع له حنجرته.
جون شاديس: (قائد معسكر التدريب السن 59سنة الطول 205سم مفتول العضلات و لديه عين واحدة عوراء و يضع عليها رقعة سوداء و اصلع).
جون شاديس (بصرخة قائد) : الفرقة الاولى تغطية الفرقة الثانية قنابل ضوئيّة بقية الفِرق انسحاب شامل.
هانجي سومان: (الرائد و نائبة القائد لفيلق الشيطان طيبة الملامح قصيره الشعر سوداء الشعر يصل إلى ٱذنيها ترتدي نظارات طبية صغيرة مع جاكت أسود و سروال بُني مع قميص عسكريّ بُني مع كاب أحمر و حذاء عسكريّ الطول 180سم العمر 32سنة لكن إن رئيتها حسبتها في سن 18سنة بيضاء اللون ضخمة الأثداء و المؤخره الأثداء بحجم المانجه و المؤخره بحجم البطيخه).
هانجي سومان (بصرخة أمر) : ليفاي أحضر اولائك الديدان و تراجع.
ليفاي (بصوت عالي) : سوف ارسل الديدان و لكن انا سوف اظل هنا لتغطية الأنسحاب.
هانجي (بصوت عالي) : تلقيت هذا.
انا أطلق نصالي على وجه عنكبوت كبير و غيرتها و انحنيت إلى الاسفل و قفذت ميكاسا على ظهري و قطعت اثنين من رؤوس المستذئبين و ليفاي امسك بكلانا و أطلق خطافه نحو سرج حصان هانجي و سحب نفسه نحوها و قذفنا اليها و امسكت هانجي بكلانا بين يديها و انا حاولت الافلات من يدي هانجي لكن جون شاديس لكمني على وجهي و فقدت الوعي.
و اطلقت الفرقة الثانية قنابل ضوئيّة أعمت بصيرة المسوخ عنا و الفرقة الاولى اطلقت نيران المدافع على المسوخ و ليفاي يقفذ من عنق عملاق إلى اخر ممزق اعناقهم و يسقطون مثل التلال على المسوخ الصغيره تحتهم حتى ابتعدت القوات عن موقع المسوخ و عندها قفذ ليفاي نحو سرج حصانه الذي تسحبه هانجي من أجله و تراجعنا إلى المدينة مدينة ماريا التي كان اهلها يهرعون إلى البوابة و كان قوات الشرطة العسكرية ينظمون مغادرة المواطنين في صفوف و يجبرون من يخالف النظام على العودة إلى اخر الصف و فتحت عيناي لكي اجد نفسي على إحدى الأسطح مكبل بالأصفاد و كذالك ميكاسا كانت مكبلة بالأصفاد.
انا (بغضب) : ماذا يعني هذا.
جون شاديس (بغضب) : معناه البند الخامس عشر من قانون القوات المسلحة في كل الحالات و مهما كانت الظروف لابد من إطاعة الأوامر الموجهة من الرتب الأعلى منك دائماً و أبداً و قد خالفتما هذه القوانين و سوف تعرضان على المحكمة العسكرية فور عودتنا إلى أسوار تيل فروست مفهوم.
ميكاسا: مفهوم ايها القائد.
انا: لكن.
هانجي: لا يوجد لكن انها القوانين و حتى لو كنا نفهم لماذا قد ينغمس مستجد في حماس المعركة و الحقد على هاؤلاء المسوخ لكن كما قال السيد جون شاديس انها القوانين.
و أثناء حديثنا حطم عملاق إحدى المباني بركلة واحدة و انهمرت العناكب مثل السيل على اكبر موقع تجمع للبشر و قطع ليفاي قيودي انا و ميكاسا.
هانجي (بإستنكار) : ماذا تظن نفسك فاعل يا ليفاي.
ليفاي (ببرود) : انا لا افهم هراء القوانين هذا لكن ما اعرفه هو ان هاذان هما افضل المستجدين في فرقة شاديس و إن كنا نريد إجلاء المواطنين بمعجزة ما فنحن بحاجة إلى كل مقاتل بارع (يوجه حديثه الينا) هوي ايها الدودتان إن ظننتما انكما نجوتما فأنتما مخطئان إن خالفتما اوامري على ساحة المعركة ثانية سوف اقتلكما بنفسي و إن لم تفعلا فسوف اسلمكما إلى المحكمة العسكرية بعد هذا اذاً ماذا سوف تستفيدان من القتال الآن ففي الحالات الثلاثه سوف تموتان حتما.
انا و ميكاسا بصوت واحد: نحن لم ننضم إلى الجيش من أجل النجاة بل من أجل قتل هاؤلاء المسوخ اللعناء.
ليفاي: اذاً اتبعاني.
و قفذنا معا ليفاي و فرقته المؤلفة من نخبة مقاتلي فيلق الشيطان من السطح نحو العمالقة.
ليفاي (بصرخة قائد) : لأ توجها إلى المسوخ الصغيره و نحن سوف نتكفل بالعمالقة.
و غيرنا انا و ميكاسا إتجاه الخطاف نحو كتل العناكب و القت ميكاسا حزام القنابل كله على تجمع العناكب دفعة واحدة و انفجر وسطهم و طار رأس عنكبوت نحوي مشتعل و انا قطعته نصفين في الهواء و التفتت إلى ميكاسا بغضب.
انا : هوي ميكاسا احترسي أين تقذفين مخلفاتك.
ميكاسا تجاهلتني و نزلت تتزلج على زلاجاتها و سلك خطافها موصول على إحدى الأسطح و تمزّق المستذئبين بغضب و قطعت هانجي رأس عملاق كبير و سقط امام طريق البقية و سد عليهم الطريق و قفذت ميكاسا من فوقه لترى ماذا يحدث خلفه و رئت وغد بدين يرتدي ثياب فاخرة و يقف أمام البوابة و يتجادل مع ضابط الشرطة العسكرية بحدة و قفذت ميكاسا امامه.
ميكاسا: ماذا يحدث هنا لماذا توقف سير المواطنين.
الضابط (بعجرفة) : و ماذا يهم دودة من الجيش بهذا إن هذه شؤون الشرطة العسكرية انصرفي إلا واجبك ايتها المجندة.
ميكاسا: لقد ارسلتني الرائد هانجي سومان لتفقد الأمور هنا لتحديد مجريات الأمور و تحديد خطة الاخلاء.
الضابط (بإحراج) : اذا كان هذا هو طلب هانجي سومان فلا بئس إن هذا الرجل يطلب إدخال بضاعته قبل المواطنين و هذا يتجاوز كل القوانين و الأعراف و الاخلاق حتى.
الرجل: إن بضاعتي اهم منهم فإن لم تدخل بضاعتي فماذا سوف تطعمهم هناك الرصاص.
و اخذ بعض المواطنين بالأحتجاج معه مطالبين بفتح المعبر لبضاعته و آخرين مطالبين بإبعاده من الطريق و فتح المعبر لهم و اخذو يدفعون الجنود الواقفين امامهم و يقذفون عليهم الحجارة و الزجاجات المليئة بالخمر مع فتيل قطني مشتعل و تنفجر عليهم و الضابط يحاول تهدئة الاوضاع لكن بلا فائدة و عندها وضعت ميكاسا نصلها على عنق الرجل الثري.
الرجل الثري (بهلع) : هوي هوي ايتها المجندة ماذا تفعلين.
ميكاسا: ابعد بضائعك اللعينة و أخرس موظفيك الملاعين حالاً او أفقد عنقك الخيار لك بالكامل.
و قفذت هانجي سومان امام ميكاسا و أمسك طرف نصلها.
هانجي سومان (بحزم) : انزلي نصلك ايتها المجندة.
ميكاسا (بغضب) : إن هذا الوضيع يفضل أمواله على حياة الناس يجب تطهير العالم من امثاله.
هانجي سومان (بحزم) : إن عمل الجنود هو حماية الشعب و ليس قتلهم اياً ما كانت الاسباب هناك شرطة من أجل هذا الواجب لن اعيدها ثانية ايتها المجندة انزلي نصلك الآن.
و صعد عملاق اخر على ظهر العملاق الميت و اخذ يدهس الناس و المساكن في طريقه و كان مختلف عن البقية ضخم جداً و لونه أحمر و بدون ذرة جلد واحدة فقط لحم و عظام.
جندي شرطة (بهلع) : لا فائدة لقد انتهى امرنا.
جندي شرطة اخر (بهلع) : ما الجدوى من إخلاء المواطنين فلا يوجد أسوار تستطيع منع ذالك المهول من اكلنا.
مواطن (بهلع) : افتحو الطريق الملعون سوف نؤكل ها هنا.
مواطن اخر (بزعر) : انهم يريدون تركنا لكي نأخر ذالك المهول قبل ان يصل اليهم.
و جثا بعض الجنود على ركبهم مزعورين و اخذ المواطنين يتدافعون نحو البوابة و يدهسون بعضهم بعضاً.
الضابط (بصرخة قائد) : لا تهلعو نظمُ الاخلأ قلت لا تهلعو.
و سحب مسدسهُ و اخذ يطلق النار على المواطنين في ارجلهم و امسكت هانجي بيد الضابط بقوة.
هانجي سومان (بحزم) : هوي هوي ايها الضابط ماذا تظن نفسك فاعل.
و لكن الضابط كان كمن جُن من الهلع و دفع هانجي جانباً و ركلته ميكاسا على خصيتيه بقوة حتى جثى على ركبتيه و ركلت المسدس من يده و ادارة منظم إطلاق الغاز حتى السرعة القصوى و أطلق خطافها على انف العملاق المهول و سحبت نفسها نحوه وهو امسك بها داخل فكيه و مزقت فكيه من الجانب و ركضت على صدره قطعته عند الإبط و خرجت من إبطه إلى ظهره و ركضت بين فلقتي مؤخرته و نصالها تمزّق فلقتيه.
هانجي (بذهول) : هذه المجندة مجنونه انها حقاً مثل ليفاي تماماً.
و تدلت و خطافها مغروس في خصيتيه ذوات حجم سيارة نقل الموتى و قطعت قضيبه من الخصية فإن الاعضاء التناسلية هي الاكثر ضعفاً في العمالقة و غرس ليفاي خطافه على مفصل قدم العملاق المهول المفصل الذي على آخر القدم و قطع له أربطة الساق كلها و جثى العملاق على ركبته و اطلقت ميكاسا خطافها على جبينه و دارت في الهواء بسرعة و هبطت بكل قوتها بنصالها على مؤخره عنقه و انكسرت نصالها لكن جرحته سحبت نفسها عائده إلى جبينه و غيرت النصال في الهواء و طعنته بها على عينه و سحبت نفسها عائده إلى عنقه و هجمت عليها بقوة و انكسرت نصالها من جديد و ظلت تكرر هذا حتى نفزت منها النصال و قفذت انا من إحدى الأسطح و القيت نصالي إلى ميكاسا التي إلطقتهم في الهواء و غيرت النصال و هبطت بكل قوتها بنصالها على مؤخره عنقه و قطعت النخاع الشوكي هذه المرة و سقط جثة هامدة و وقفت ميكاسا على جثته و صاحت في المواطنين المزعورين.
ميكاسا (بصوت عالي جدا) : من هذا الذي يقُل إن البشر لا يستطيعون هزيمة العمالقة مهما كان حجمهم و مهما جلبُ معهم من مسوخ فنحن هم المفترسون و هم الفرائس و لا شيء سوف يغيّر هذه الحقيقة سوى ضعف بعضنا و جبن البعض الأخر قاتلو قاتلو قاتلو لا تتراجعو لا تهلعو كرسُ قلوبكم و اعهدُ بأرواحكم من أجل نصرة البشرية هذا هو عهدنا مع ارواح من سبقونا و عهدنا مع ارواح من سوف يلحقونا.
و صرخ الجنود بصوت واحد: كرسُ قلوبكم.
و ضرب الجميع ايديهم فوق صدورهم من جهة القلب.... يتبع.
انا اريد ان اوضح نقطة مهمة انا لا اعاني من مشاكل مع اللغة العربية الفصحى لكن انا كنت امزج ما بينها و بين المصريه لاجلكم انتم فحسْب.
ثاني شيء انا اشكركم على دعمكم في كل القصص لكن انكم عندما تكتبون نفس الردود في قصة اكادمية هيلسينج و فيلق الشيطان فكيف يمكنني معرفة ايهما افضل
هذه القصة تحكي عن عالم مختلف في مجرة هيرناوس في كوكب مانزاس وفي كوكب مانزاس يوجد نوعين من الكائنات اولآ: السائرين في النهار وهم البشر و الحيوانات كلهم مثل البشر و الحيوانات التي على الأرض ماعدا إن هناك قمرين و اليوم يساوي على مانزاس سته اشهر على الأرض و كله مليئ بالطبيعه الخلابة.
وثانيا: السائرين في الليل وهم المسوخ مستذئبين و عناكب كبيرة بحجم الدببة و طيور من النار و كلاب زوي ثلاثة رؤوس و عمالقة و غيرهم الكثير من المخلوقات المرعبة.
في هذا العالم البشر يعيشون داخل سته اسوار عالية خوف من السائرين في الليل تحت حكم الملك ريان العاشر. تبدء هذه القصة في مدينة المجد ثالث المدن داخل السور.
(الجزء الاول بعنوان: وهم الامان)
انا: كمادو كانجيرو فتى في سن 15سنة ابيض البشرة ازرق العينين وسيم جداً اشبه كريستيانو رونالدو شعري احمر يصل إلى منتصف ظهري رشيق القوام بقية وصفي عندما أصل إلى سن 18سنة.
امي: كمادو روزين سيدة جميلة في سن 32سنة جميلة جداً و بزازها بحجم المانجو الهندية و طيزها بحجم البطيخه و مشدودين جداً و طيزها متناسقة و عينيها خضراء و تشبّه الفنانة نيكي ميناج لكن بيضاء البشرة و عينيهاخضراء.
ابي: اكمادو هيان السن 50سنة وسيم نوع ما شعره اشقرّ مع قليل من الشيب طوله 3امتار و مفتول العضلات و يعمل طبيب وعينيه زرقاء اللون.
اختي التوأم: اكمادو ميكاسا بيضاء البشرة زرقاء العينين جميلة جداً و تشبهيني جداً فنحن توأم في النهاية.
في ذات يوم كنت اتمشى في الشارع مع ميكاسا و مررنا بي تجمع كبير من الناس.
انا: انظري لقد جائ الأبطال.
ميكا: هم الهبل رجعو.
انا: بطلي تقولي عليهم كده دول مش هبل دول فيلق الشيطان حراس الاسوار اللي بيحمونا من السائرين في الليل.
ميكا: سيبك من الهبلان دول و يلا نروح.
انا: قولتلك بطلي الكلام الوحش ده عنهم و تعالي نتفرج عليهم.
و سحبتها من يدها إلى الموكب و اخذنا نشاهد قدومهم وهم يرتدون الزي العسكري المهيب و يحملون البنادق (تشبّه بنادق الحرب العالمية الاولى) و السهام و مليئون بالدماء و قائدهم المشهور يعبر من امام الحشود لكن اليوم كان على وجهه نظرة حزينه لم ادرك السبب حتى جائت امرأة عجوز و وقفت امام قائدهم.
المرأة العجوز: أين جاركوس اين ابني انا لا أراه بينكم.
قائدهم (بصيغة الأمر) : انها والدة جاركوس احضروه لها.
و أحضر احد الفيلق سلة مغطاة بعلمنا الأحمر و فتحتها العجوز لكي تجد رأس ابنها مع بعض من اشلائه الممزقة و سقطت المرأة العجوز و الدموع تسيل من عينيها بحر لكن مسحتها و نظرت الى القائد.
المرأة العجوز: انا لن احزن لاني اعرف ان إبني مات من اجل مستقبل البشرية اليس كذالك ايها القائد.
القائد (بحزن شديد) : انا وددت ان يكون هذا صحيح لكن لأ نحن لم نحصل على أي معلومات مهمه او استطعنا فعل أي شيء كبير نحن فقط جعلنا ابنك و غيره يموت سدا.
و طأطأ القائد رأسه و سالت دموعه و اخذ يرتجف من شدة الحزن و انصرف مطأطأ راسه.
احد العامة: يالهم من حثالات.
اخر: نعم لابد ان يوقف الملك هذا المهزله يكفي من مات من ابنائنا من اجل هذا الهراء ان الاسوار امنة لا داعي ان نطمع في المزيد.
انا سمعت هذا الهراء و كسرت عصا على رأس ذالك العجوز الحقير و هربت داخل الزقاق و ميكاسا خلفي و لحق بنا العجوز الحقير و هربت داخل الزقاق.
ميكا: هو انت لسه عايز تخش الفيلق الموكوس ده.
انا: قولتلك تبطلي الكلام الوحش ده عنهم و اه لسه عايز انضم إلى فيلق الشيطان.
و عدنا الى المنزل و جائت امي مع الافطار.
امي: ميكا حبيبتي انتي مكشرة وشك كده النهاردة ليه.
ميكا: كانجيرو عايز يخش فيلق الشيطان.
امي (بغضب) : ايه الكلام اللي سمعتو ده يا كانجيرو.
انا: اه عايز انضم إلى فيلق الشيطان حراس الاسوار.
امي: انت لسه صغير على الكلام و حتى لو كنت كبير انا مستحيل اسمح لك.
انا (بغضب) : انا مش محتاج أذن من حد لان حماية البشرية مش محتاجه أذن من حد.
امي: ما تقولك حاجة لي ابنك.
ابي كان يقرأ صحيفة اليوم و طواها و شرب رشة من الشاي ثم رمقني بنظرة متفحصة.
ابي (بهدوء) : كانجيرو انت ليه عايز تخش الفيلق بالضبط.
انا: عشان عايز اشوف ما وراء السور و اشوف الميه المولعة نار و الجبال المليانه ثلج.
ابي جمع اغراصه داخل الحقيبة ثم ارتدى ثياب العمل و هم بالخروج.
امي: هو ايه اصلو ده مش حتقول حاجه للواد.
ابي (بحزم) : روزين لا يوجد من يستطيع في العالم كله ايقاف غريزة البشر و طومحهم نحو الاستكشاف إن فضول البشر اما نعمة او نقمة لكن هم وحدهم من سوف يعرفون هذا كانجيرو انتظرني حتى اعود من العمل لدي ما اقوله لك .
انا: حاضر.
و بمجرّد خروج ابي خرجت انا ايضا.
امي: الى اين.
انا: الى اللعب.
و وجدت ميكا تلحق بي.
انا: الى اين انتي ذاهبة.
ميكا: اينما انت ذاهب.
انا: هو انتي ظلي او ما شابه.
ميكا: لأ لأن الظل لا يحمي صاحبه بعكسي انا.
انا رئيت جماعة من المشاغبين ينهالون على (جين: صديقي الانتيم اشقرّ نحيف قصير و جبان جداً عينيه بنية اللون و يشبه كريس براون لكنه ابيض اللون) ضربا حتى سال الدم منه و ركضت نحوه.
فتى 1:انظرو انه كمادو.
فتى 2:هل أتى من أجل المزيد من الضرب.
فتى 3(بهلع) : انظرو إن ميكاسا خلفه.
و هربو كلهم و انا امسكت بصديقي.
انا (بفخر) : مجموعة من الجبناء لقد فرو منذ ان رؤني.
جين: لأ اعتقد هذا بل اكيد هم هربو منذ ان رؤو ميكاسا.
انا (بغضب) : ماذا تقول ايها الشقي.
ميكاسا (ببرود) : هذا صحيح.
و زهبنا الى خيمة الشرطه العسكرية فهم ودودون جداً معنا .
انا: رشوان هل قتلت سائر في الليل من قبل.
رشوان (بهدوء) : (رشوان: قائد كتيبة الشرطه العسكرية شخص مفتول العضلات و طوله 200سم و عمره 45سنة اصلع يرتدي قميص عسكريّ مع شارة الصقر رمز الشرطه العسكرية قمحي اللون اللي عينيه حمراء اللون و يربط قطعة قماش حمراء ان رئيته حسبته سيلڤستر استالون) لأ و ارجو ان لا افعل يوماً.
(ملحوظة: انه لا يفترض ان اقول عنهم شرطه عسكريّة لان مهمتهم في هذا العالم هي مهمات الشرطه العسكرية و الشرطه المدنية و الاستخبارات بإختصار كل اعمال الأمن في الدولة لكن لي التبسيط).
ميكاسا (ببرود) : لهذا السبب يقولو عنكم حثالات عديمة الفائد تأكّل اموال الدولة من غير فائدة.
رشوان (بهدوء) : اوه هذا كلام قاسي يا عزيزتي لكن في الحقيقة اتا افضل ان يقولو عنا ما يشاؤن المهم ان يكونو امنين كما انا سعيد لانك قولتي يقولو و ليس نقول.
ميكاسا(ببرود) : اوه اسفة هل فهمت انني لا اعتقد هذا لاني قولت يقولو لا اذا سوف اعدلها نقول انكم حثالات عديمة الفائد تأكّل اموال الدولة من غير فائدة.
جين: كفاكي اذعاج لحضرة القائد.
رشوان: كانجيرو لماذا انت هادي على غير العادة.
ميكاسا (ببرود) : ان هذا ليس من شأنك.
جين (بغضب) : ايتها المزعجة توقفي عن هذا.
رشوان: لا بئس نحن في بلد الحريات في النهاية اخبرني انت يا جين لماذا صديقك هادي اليوم.
جين: انه حزين لأن امه لم تسمح له بالانضمام الى فيلق الشيطان.
رشوان: كانجيرو انت لماذا قد يرغب فتى ذكي مثلك في اضاعة مواهبه في فيلق الشيطان ان كل ما يقومون به هو مغادرة الاسوار و رؤية الأهوال و فقدان اعز ما لديهم من اصدقاء ولا يرون ازواجهم ولا ابنائهم إلى في الاجازات هذا إن كان هناك اجازات من الاساس.
انا: اريد رؤية العالم كله يا رشوان هل هذا حرام اريد رؤية الماء المشتعله و الجبال المليئة بالثلوج و لا امانع رؤية الأهوال ايضاً.
رشوان: عزيزي ان كان قد كتب احدهم ذالك فى رواية ما فهذا لا يعني انها حقيقة.
انا: و ماذا يعرف جبان مثلك لم يرى من العالم سوى الاسوار .
عريف (بغضب) : نحن لسنا اقل من فيلق الشيطان بل نحن اهم منهم حتى فنحن من نظل ساهرين لأجل حمايتكم فكن من الشاكرين ايها الشقي الملعون.
ميكاسا: قولها ثانيه واحده اخرى و سوف اقتلع لسانك يا عديم الفائدة قد يكون فيلق الشيطان مجموعة من الحمقى لانهم يخاطرون بحياتهم من دون فائدة لكن هل تعرف ما انتم انتم مجرد خنازير جبناء صارو بدن من كثر اكل اموال الدولة بدون عناء يذكر.
رشوان (بهدوء) : اهدو لو سمحتم هذا ليس أسلوب حوار كانجيرو سوف اقولها مرة واحدة ارجوك انتظر حتى تبلغ سن الرشد ثم افعل ما تشاء كي تفكر على مهل و هدوء اتفقنا ثم ما العيب في الجلوس وسط الامان وسط اهلك ففي النهاية هذا ما يقاتل الفيلق من اجله ان يتمتع الصغار اليافعين مثلكم بالامان و يستمتعو بريعان شبابهم.
انا: ان العيش في هذا السور الملعون ليس امان بل مجرد حظيرة خنازير و ان كنتم خنازير فأنا لست كذالك.
و انصرفت بغضب و خلفي ظلي ميكاسا و فجئى انهار السور و دخل منه عملاق ضخم و خلفه كتائب من المسوخ.... يتبع.
ملحوظة اكثر اهمية: لأجل الامانة و المصداقية التي هي اساس منتديات سكس العربسكس العرب انا استلهمت هذه القصة من انمي هجوم العمالقة.
انا اكتب قصص مع ان الامتحانات اقتربت لذا اقيم القصص حسب التعليقات و اي قصة سوف اوليها اهتمام اكبر و اي قصة سوف اكملها هذا يعتمد كلياًّ عليكم انتم وليس علي انا.
(الجزء الثاني بعنوان: حلم ام حقيقه)
و تحطم السور و دخل منه عملاق مع جيش من السائرين في الليل مع اننا في وسط النهار و أخذ الناس يهربون مزعورين و المسوخ يلتهمون الناس و العملاق تراجع على الفور فاتح المجال لي عمالقة اصغر منه يحطمون كل شئ و يلتهمون كل شيء في طريقهم انا اسرعت إلى منزلي لكي اجد ان جزء من السور سقط على منزلنا و امي عالقة تحته و حاولت مع ميكاسا اخراجها لكن الجدار كان ثقيل جداً على صغار مثلنا.
امي: اهربو ارجوكم انجو بحياتكم.
انا (بدموع) : هذا مستحيل.
ميكاسا (بحزم) : سوف نخرجك او نلتهم معك وهذه نهاية النقاش.
و اقتربت عملاقة منا و جاء رشوان مع مجموعة من الشرطة العسكرية و اسرع رشوان الينا يعاوننا في رفع الجدار لكن بلا فائدة.
امي (بتوسل) : ارجوك يا رشوان هاؤلاء الصغار لن يفهمو هذا ارجوك خذهم معك و اهرب.
رشوان (بثقة) : اخرسي يا روزين انا الآن سوف اقتل تلك الملعونة و اخرجك من هنا مع صغارك ثقي في.
و لقم سلاحه و أخذ يطلق النار مع فرقته على العملاقة لكن هذه البنادق لم تصنع من أجل قتل العمالقة بل لأجل المسوخ الصغيره و هذا ان كان الحظ حليفك و امسكت العملاقة بي زوج منهم و التهمتهم بقضمة واحدة و فر البقية مزعورين و رشوان اخذنا انا و ميكاسا على ظهره و هرب بنا لكن العملاقة اخذت امنا من تحت الانقاض و امي تصرخ بذعر و التهمت امام عينينا و وجدنا كتيبة من المسوخ امامنا و هجم واحد علينا و رشوان تجمد في مكانه من الهلع و عندما كاد يمزق عنق رشوان انقطع رأسه نصفين بي نصل احد افراد فيلق الشيطان الذين كانو يقفذون بأستعمال عدة المناورة المكونة من حبال التسلق مع نفاثات الغاز و زلاجات طويلة على اقدامهم مع صندوقين من النصال الاحتياطية على جانبي اخصارهم (حتى الجزء الثالث تقريباً هي نفس انمي هجوم العمالقة لكن بعد ذلك الاحداث و الفكرة مختلفة تماماً) و القو قنابل الضوء و الصوت لي تغطية انسحاب الشرطة العسكرية الذين اخلو الشعب المزعور و استعاد رشوان رباطة جأشه وهرب بنا إلى البوابة الكبيره المحصنة بي كتيبة من قوات الفيلق مع مدافع وهم يطلقون بغزارة على المسوخ الصغيره و العمالقة الذين لم يتراجعو للحظة واحدة و عبرنا البوابة مع اخر الفارين.
جندي فيلق 1:لقد امنا الطريق فلننسحب الآن.
عريف الفيلق 1:لأ ليس الآن يجب ان نجبرهم على التراجع أكثر عسى ان يكون هناك من لايزالون في الداخل.
(في داخل البوابة)
كان الناس يتوافدون على سفينة كبيرة و امتلئت السفينة بالناجين و أخذ جنود الفيلق يوقفون الناس الذائدين عن مساحة السفينه و الناس مصرين على الركوب.
جندي فيلق 2:هذا يكفي ان السفينة امتلئت بالكامل.
امرأة (بتوسل) : ارجوك خذ صغاري معك و اتركني انا على الأقل.
جندي فيلق 3:اسف لكن هذا مستحيل.
رجل (بغضب) : هل تقولون لنا ان نؤكل هنا في صمت ايها الفيلق الملعون.
عريف الفيلق 2:لأ طبعا سوف تعود السفينة بعد ايصال هاؤلاء مباشرة.
شاب (بغضب) : هذا ان بقينا احياء حتى عودة السفينة.
ضابط الفيلق 1:هذا يكفي ارفعو المرساة.
و رفعت المرساة و صعد بعض الجنود و ظل البقية يدفعون الناس الذين يتدافعون مع الجنود و قفذ احدهم و هبط داخل السفينة و اخرين سقطو داخل البحر.
(خارج البوابة)
كان جنود الفيلق يقفذون من فوق البوابة ممزقين رؤس المسوخ و امسك مستذئب برجل احدهم إلى كومة من المسوخ الذين التهموه فوراً و فجر نفسه وسطهم اما المدافع فقد سحقها عملاق برجله و صرخ احدهم من داخل البوابة الكبيره: اغلقو البوابة الآن.
جندي فيلق الشيطان من خارج البوابة: لا انتظرونا.
و هربو الى داخل البوابة لكن نصفهم قد تم الامساك بهم اما الذين يستعملون حبال التسلق قد يئسو من العودة احياء اصلا و واصلو تمزيق المسوخ و العمالقة بكل شجاعة و من يتم امساكه منهم يفجر نفسه وسطهم بدون ادنى تردد حتى انتهو تماماً.
(في داخل البوابة)
كنا على كتف رشوان و قفذت من كتفه و حاولت الذهاب الى أمي لكن رشوان امسك يدي بقوة و حاولت ميكاسا الذهاب لكن هو ايضا امسكها.
انا: دعني يا رشوان الآن.
رشوان: لن افعل.
ميكاسا ركلته بين فخذيه و حاولنا العودة من البوابة الكبيره لكن لكمنا رشوان انا على وجهي و ميكاسا على عنقها و فقدت انا الوعي لكن ميكاسا لم تفعل و امسكت بكتفي لكي لا اصيب رأسي على الأرض.
(داخل أحلام كمادو كانجيرو)
جاء ابي مع مفتاح ذهبي ووضعه حول عنقي.
ابي: هذا يا كانجيرو هو مفتاح السرداب الذي لطالما منعتك من دخوله انت الآن اصبحت المسؤل عن اسرار عائلة كمادو كن على قدر المسؤليه.
امي عانقتني بقوة و طبعت قبلة على خدي.
امي (بحنان) : ابني الغالي كانجيرو انا اسفة إني تركتك وحيد مع ميكاسا لكن انت هو رجل العائلة الآن يجب ان تحمي ميكاسا و تكون سند لها دائماً.
(خارج احلام كمادو كانجيرو)
انا استيقظت لكي اجد نفسي على ظهر السفينة و ميكاسا تضعني على فخذيها رأسي على فخذيها و جسدي على جسد شخص اخر نائم من كثرة النااس على السفينةو كنت مشوش تماماً و عندما لمست عنقي وجدت سلسلة فضية و عليها مفتاح أبي الذهبي و لمست خدي و وجدت آثار الروج الخاص بأمي و كدت أجن و لم اعد افهم هل كان حلم ام حقيقة و نزلنا خلف اسوار مدينة ماريا و اخذت اجلس على الأرض و ابكي في صمت و جائت ميكاسا مع قطعة خبز صغيرة و معها جين.
جين (بسعادة غامرة) : لأ أصدق انكما خرجتما من هناك سالمين.
ميكاسا: اخرس الا تكفيك نظرة واحدة الى كانجيرو لكي تفهم انه ليس في مزاج للحديث مع أي احد.
انا: لأ انا لست حزين انا سوف انتقم لهم سوف ابيد اولائك المسوخ اللعناء حتى اخر واحد منهم انا سوف احرقهم احياء.
ميكاسا: هاي لا تقول لي انك لاتزال تريد الانضمام إلى فيلق الشيطان.
انا (بغضب) : و ماذا إن قولت ذالك.
جين: لا اياك ارجوك الا يكفي من فقدناهم حتى الآن.
ميكاسا: لن اسمح لك أبداً.
انا: لن انتظر أذن أحد.
ميكاسا: اليس هذا ماكنت تقوله لي امك قبل موتها بي لحظات الم يعلمك هذا أي شيء انا لن استطيع تحمل فقدانك انت ايضا.
انا (بغضب) : هل تريدين لها ان تموت سدا.
ميكاسا: بل انت من سوف يجعلها تموت سدا لانها ماتت من اجلك من اجلنا لكي نعيش نحن.
انا امسكت بعنقِ ميكاسا بقوة و الصقتها إلى الجدار بقوة.
انا (بغضب) : هل انتِ مجنونة أو ما شابه هل تظنين ان ماجعلهم يحطمون ذالك السور سوف يمنعهم من تحطيم بقية الاسوار إن بقينا هاكذا سوف يأكلونا مثل الخراف لذا بدل ان يأكلونا انا سوف أصبح شيطان و اكلهم أنا إن الخوف من فقدان عزيز لن يمنع من فقدانه إن البكاء على الموتى لن يعيدهم بدل من البكاء و الخوف قاتلي قاتلي قاتلي قاتلي حتى اخر انفاسك ونبض قلبك قاتلي حتى يتكسر كل ما في داخلكي وعندها لن يموتو سدا ان كنتي لا تزالين خائفة فأبقي هنا لكن انا سوف التحق بفيلق الشيطان و اصبح اقوى من أي احد فيهم و سوف احميكِ دائماً.
ميكاسا ابعدت يدي و رمقتني بنظرة متفحصة.
ميكاسا: هذا مستحيل.
انا: أنى لكي ان تعلمي.
ميكاسا (بثقة) : هذا مستحيل لاني انا من سوف تصبح أقوى من فيهم و سوف احميك انت دائماً فلنذهب.
جين (بتردد) : ا ا ا انا ايضا سوف أذهب معكم و التحق بفيلق الشيطان و اصبح اقوى من أي احد فيهم.
و توجهنا إلى معسكر التدريب و اخذت نصيبي من الخبز.
جين: لا تأكله كله دفعة واحده.
ميكاسا: نعم فهذا هو طعامنا لي اسبوع كامل.
انا (بدهشة) : مااااااذااااا.
(في معسكر التدريب)
كان اللواء (دريك جوزيف: السن 55سنة الطول 230سم اللون اسمر مفتول العضلات يرتدي الزي العسكري المكون من بنطلون يصل إلى الركبة مع قميص يصل إلى الابط و تيشيرت اسود من الداخل و الزي العسكري لونه بُني مع رمز اجنحة على ظهره جناح ابيض و اخر اسود (رمز فيلق الرايكون في انمي هجوم العمالقة) ) يقف على منبر عالي وسط المستجدين الذين نحن منهم.
اللواء دريك جوزيف (بصوت عالي وبحزم) : هل انتم تعلمون أين انتم.
كل المستجدين بصوت واحد: نحن في معسكر تدريب الابطال.
اللواء دريك جوزيف: هل انتم تائهون.
المستجدين بصوت واحد: لأ قطعاً.
اللواء دريك جوزيف: هل ودعتم اهاليكم.
المستجدين بصوت واحد: نعم.
اللواء دريك جوزيف: اذا اهلاً بكم بين أسرة الشهداء المستقبلين إن القائدة الذين على جانب المنبر هذا سوف يتولون مهمة اعدادكم إلى الحرب في المعتاد كنتم سوف تتلقون تدريب مكثف لمدة خمسة سنوات حتى تستطيعو الانضمام إلى الجيش بصورة كامله لكن الأوضاع الحالية تفرض غير هذا إن اسوار المجد قد سقطت و المسوخ يتدافعون نحو اسوار ماريا لذا قد يتم استعمالكم في أي لحظة لذا كُونو ُ على اتم الاستعداد لذالك اليوم الموعود و إن لم يأتي فسوف نعجل انضمامكم إلى الجيش بصورة كامله في غضون ثلاثة سنوات فقط و عندها سوف يكون لديكم الحق في اختيار مصيركم ما بين الشرطة العسكرية و فيلق الشيطان و الحرس الملكي هل كلامي واضح.
المستجدين بصوت واحد: وضوح الشمس.
اللواء دريك جوزيف: اذا انصراف.
و انصرف الجميع إلى اقسام المعسكر الاربعة
و اخذنا نتدرب من اول يوم على التسلق و أطلق النار و المبارزة و المصارعة و حظي اوقعني في مواجهة ميكاسا في المصارعة.
ميكاسا: استعد يا كانجيرو لنرى من منا يستطيع حماية الاخر.
انا: نعم هيا تعالي.
(بعد سنتين)
كنت مع جين في السكنات نمسح الاسِرة و جائ عريف.
العريف 3 (بصيغة الأمر) : لقد تم استدعاكم الى اسوار ماريا لذا استعدو سوف نغادر في الغجر.
و كانت الساعة 3 بالفعل لذا بدئنا في جمع اغراضنا استعداد للمغادرة و غادر الجميع و تركوني بمفردي في السكنات و عندما هميت بالمغادرة امسكت آني بيدي (فتاة في سن 20سنة قمحية اللون طولها 160سم بزازها بحجم قذيفة الR B G و طيزها بحجم كرة المدفع ترتدي الزي العسكري الذي وصفته قبل قليل ماعدا التيشرت احمر و عليه رمز دودة شعار المستجدين و عنيها عسليه) .
آني (بصوت هادئ) : إلى اين تنوي الذهاب.
انا: إلى الخيول اليس هذا واضح.
آني: هل قمت بطقوس أول بعثة.
انا: طقوس ماذا.
آني: يالك من مستجد حقاً الا تعرف عن طقوس أول بعثة.
(طقوس أول بعثة: عرف لدى المجندين الجدد بممارسة الجنس قبل أول بعثة لكي لا يموتو وهم مشتاقين له)
و دفعتني آني على أقرب سرير و نامت فوقي.
انا: آني ماذا تفعلين.
و التهمت شفتاي بقبلة قوية انا كانت هذه أول قبلة لي على الإطلاق لذا لم اعرف ماذا افعل حتى لكن هي كانت على ما يبدو خبيرة و نزعت عني القميص و التيشرت و فكت لي الحزام و سحبت البنطلون و البوسكر و قفذ امامها قضيبي بطوله 30سم ورأسه حمراء و مليئ بالعروق النافرة و التهمته مصاً و عضاً برفق و امسكت بيدي و جعلت يدي واحدة على شعرها و أخرى على مؤخرتها و ادخلت يدي داخل جيبها الخلفي و اخذت أدخل اصبعي داخل فتحت شرجها و هي فكت حزامها لكي استطيع ادخال اصابعي داخل طيزها بدون حائل (لأجل الاندماج انا سوف اكتب اسماء الأعضاء التناسلية بالعامية) و مررت اصبعي الاوسط على شفرات كسها وهي تمص لي زبي بلبونة و خلعت بنطلونها و الاندر و جلست على زبي و اخذت تصعد و تهبط لا بل تقفذ قفذاً عليه حتى اهتزّ السرير بقوة و كاد ينكسر تحتنا.
آني (بلبونة) : امممم امممن امممم اااااه اااااه اااااه اوف اوف اوف اوف اوف اوف اح اااح اااح اااح كمان زبك ناشف أوي أوي انت كنت بترضع خرصانة ولا ايه.
و عندما كدنا انا و هي ان نقذف جائت ميكاسا و حملتها من خصرها و القتها على الأرض بقوة.
آني (بغضب) : ماذا دهاكي ايتها الغوريلا.
ميكاسا: اخرسي انا اصلاً لا احبك فلا تجعليني اتخذها حجة لكي اقتلع عنقك هنا.
انا: ميكا ماذا تفعلين.
ميكاسا: ان الفيلق قد بدئ بالتحرك و لم يتبقى سوى اخر الخيول لذا ارتدي ثيابك اللعينة و اسبقني الى هناك لدي ما اقوله لي آني و سوف الحق بك فوراً.
انا: حسنا سوف أذهب مع آني.
آني: لا تقلق يبدو ان الغوريلا تريد ان تحظى بنصيبها من الطقوس ايضاً.
و غمزت لي ميكاسا و انا ارتديت ثيابي و غادرت و بعد مغادرتي.
آني هزت بزازها لي ميكاسا و غمزت لها.
آني (بلبونة) : من اين تريدين البدئ.
ميكاسا (ببرود) : من هنا.
وركلت آني على انفها ركله الصقت رأسها مع حافة السرير و نزف الدم من رأسها.
و خرجت الينا و ادت التحية العسكرية للقائد بقوة.
القائد: اين البقية لايزال هناك واحدة.
آني خرجت من السكنات.
آني: آني ماركوس هنا سيدي.
و ادت التحية العسكرية للقائد بقوة.
و ركبنا جميعا الخيول و نجر عربات المدافع و المؤن خلفنا.
(في اسوار ماريا)
وصلنا لكي نجد الاف من المسوخ يلتهمون الجنود و العملاقة التي اكلت اُمنا تقف امامهم و انا تجاهلت الأوامر و اسرعت اليها و سيفي في يدي و امسكت بي ورفعتني نحو فمها المرعب....... يتبع.
إن هذه القصة جعلتني متفائل لها اكثر من كل القصص الاخرى و متحمس لها جداً لذا ارجوكم لا تخزلو حماسي
(الجزء الثالث بعنوان: توأم روحي)
انا رئيت العملاقة التي أكلت والدتي امام عيناي و كنا في الصف الاخير مسؤلين عن المؤخره نذود الجنود بالغاز و الذخيرة و النصال لكن انا تجاوزت الاوامر و دفعت العريف و انتذعت منه انابيبه الغازيّة و وضعتها على ظهري و اطلقت خطاف التسلق الخاص بي على عين العملاقة و سحبت نفسي نحوها وهي امسكت بي بين يدها مثل ما تمسك البعوضة و حاولت اكلي لكن ميكاسا اطلقت خطاف التسلق الخاص بها على كتف العملاقة و دارت في الهواء حول يد العملاقة و قطعتها من الكف و انا في نفس الثانيه مزقت كفها و اندفعت نحو عنقها.
ميكاسا (بصرخة غضب) : ماذا كنت تحاول ان تفعل.
انا: كنت احاول أخذ لنفسي عناق مع قاتلة الأمهات هذه.
و حاولت قطع حنجرتها من الأمام لكن هي صفعتني بيدها الأخرى و القتني بعيداً عنها و لحقت بي ميكاسا و امسكت يدي و القتني على جبين العملاقة و غرزت نصالي على عينها اليسرى و فتحت فمها لكي تصرخ و القت ميكاسا قنابل داخل فمها لكن هذا القدر ليس كافي لقتل عملاقة و انا قفذت من جبينها و خطافي مثبت على اُذنها و ركضت على عنقها حتى مؤخره عنقها و قطعته لها بقوة و سقطت جثة هامدة و انا اطلقت خطاف التسلق الخاص بي على صدر عملاق اخر و ميكاسا خلفي و تدليت بين فخذي العملاق و قطعت خصيتيه ذوات حجم البرميل و قطعت ميكاسا رأس قضيبه و جثا العملاق على ركبتيه من كثرة النزيف و قفذ مستذئب علي و عضني من ساقي و سحبني إلى كومة من المسوخ اشبه بالكثبان الرملية و قفذت ميكاسا خلفي و انا كنت امزق فيهم و هم بلا نهاية و اطلقت خطافي على عنق احدهم و الصقت ميكاسا ظهرها مع ظهري و اخذنا نقاتل بكل مالدينا من قوة و عندها قفذ (ليفاي: ملازم أول فيلق الشيطان الكتيبة 74 الطول 130سم العمر 32سنة وسيم شعره اسود قصير يصل إلى أذنيه و يرتدي جاكت أسود و سروال بُني و حذاء عسكريّ و عينيه خضراء) و قطع رؤوس الكثير منهم و هو يدور حول نفسه مثل إعصار سفاح.
ليفاي (بحزم) : ماذا تظنان انكما فاعلان تراجعا حالاً.
و أطلق رصاصة دخانية في الهواء و أطلق خطافه في مؤخره عنق العملاق الجاثي على ركبتيه و قطع مؤخره عنقه و تراجعنا انا و ميكاسا إلى الوحدة و انطلقت المدافع على موقع إشارة ليفاي الدخانية و سحق الكثير من المسوخ و اخذ العمالقة يركضون نحو الوحدة و قفذ ليفاي على جبين الاول و حشر قنبلة داخل عينه و قفذ على كفتف الثاني قطع له شريان عنقه و سقط جثة هامدة و قفذ امام الثالث و قطع له حنجرته.
جون شاديس: (قائد معسكر التدريب السن 59سنة الطول 205سم مفتول العضلات و لديه عين واحدة عوراء و يضع عليها رقعة سوداء و اصلع).
جون شاديس (بصرخة قائد) : الفرقة الاولى تغطية الفرقة الثانية قنابل ضوئيّة بقية الفِرق انسحاب شامل.
هانجي سومان: (الرائد و نائبة القائد لفيلق الشيطان طيبة الملامح قصيره الشعر سوداء الشعر يصل إلى ٱذنيها ترتدي نظارات طبية صغيرة مع جاكت أسود و سروال بُني مع قميص عسكريّ بُني مع كاب أحمر و حذاء عسكريّ الطول 180سم العمر 32سنة لكن إن رئيتها حسبتها في سن 18سنة بيضاء اللون ضخمة الأثداء و المؤخره الأثداء بحجم المانجه و المؤخره بحجم البطيخه).
هانجي سومان (بصرخة أمر) : ليفاي أحضر اولائك الديدان و تراجع.
ليفاي (بصوت عالي) : سوف ارسل الديدان و لكن انا سوف اظل هنا لتغطية الأنسحاب.
هانجي (بصوت عالي) : تلقيت هذا.
انا أطلق نصالي على وجه عنكبوت كبير و غيرتها و انحنيت إلى الاسفل و قفذت ميكاسا على ظهري و قطعت اثنين من رؤوس المستذئبين و ليفاي امسك بكلانا و أطلق خطافه نحو سرج حصان هانجي و سحب نفسه نحوها و قذفنا اليها و امسكت هانجي بكلانا بين يديها و انا حاولت الافلات من يدي هانجي لكن جون شاديس لكمني على وجهي و فقدت الوعي.
و اطلقت الفرقة الثانية قنابل ضوئيّة أعمت بصيرة المسوخ عنا و الفرقة الاولى اطلقت نيران المدافع على المسوخ و ليفاي يقفذ من عنق عملاق إلى اخر ممزق اعناقهم و يسقطون مثل التلال على المسوخ الصغيره تحتهم حتى ابتعدت القوات عن موقع المسوخ و عندها قفذ ليفاي نحو سرج حصانه الذي تسحبه هانجي من أجله و تراجعنا إلى المدينة مدينة ماريا التي كان اهلها يهرعون إلى البوابة و كان قوات الشرطة العسكرية ينظمون مغادرة المواطنين في صفوف و يجبرون من يخالف النظام على العودة إلى اخر الصف و فتحت عيناي لكي اجد نفسي على إحدى الأسطح مكبل بالأصفاد و كذالك ميكاسا كانت مكبلة بالأصفاد.
انا (بغضب) : ماذا يعني هذا.
جون شاديس (بغضب) : معناه البند الخامس عشر من قانون القوات المسلحة في كل الحالات و مهما كانت الظروف لابد من إطاعة الأوامر الموجهة من الرتب الأعلى منك دائماً و أبداً و قد خالفتما هذه القوانين و سوف تعرضان على المحكمة العسكرية فور عودتنا إلى أسوار تيل فروست مفهوم.
ميكاسا: مفهوم ايها القائد.
انا: لكن.
هانجي: لا يوجد لكن انها القوانين و حتى لو كنا نفهم لماذا قد ينغمس مستجد في حماس المعركة و الحقد على هاؤلاء المسوخ لكن كما قال السيد جون شاديس انها القوانين.
و أثناء حديثنا حطم عملاق إحدى المباني بركلة واحدة و انهمرت العناكب مثل السيل على اكبر موقع تجمع للبشر و قطع ليفاي قيودي انا و ميكاسا.
هانجي (بإستنكار) : ماذا تظن نفسك فاعل يا ليفاي.
ليفاي (ببرود) : انا لا افهم هراء القوانين هذا لكن ما اعرفه هو ان هاذان هما افضل المستجدين في فرقة شاديس و إن كنا نريد إجلاء المواطنين بمعجزة ما فنحن بحاجة إلى كل مقاتل بارع (يوجه حديثه الينا) هوي ايها الدودتان إن ظننتما انكما نجوتما فأنتما مخطئان إن خالفتما اوامري على ساحة المعركة ثانية سوف اقتلكما بنفسي و إن لم تفعلا فسوف اسلمكما إلى المحكمة العسكرية بعد هذا اذاً ماذا سوف تستفيدان من القتال الآن ففي الحالات الثلاثه سوف تموتان حتما.
انا و ميكاسا بصوت واحد: نحن لم ننضم إلى الجيش من أجل النجاة بل من أجل قتل هاؤلاء المسوخ اللعناء.
ليفاي: اذاً اتبعاني.
و قفذنا معا ليفاي و فرقته المؤلفة من نخبة مقاتلي فيلق الشيطان من السطح نحو العمالقة.
ليفاي (بصرخة قائد) : لأ توجها إلى المسوخ الصغيره و نحن سوف نتكفل بالعمالقة.
و غيرنا انا و ميكاسا إتجاه الخطاف نحو كتل العناكب و القت ميكاسا حزام القنابل كله على تجمع العناكب دفعة واحدة و انفجر وسطهم و طار رأس عنكبوت نحوي مشتعل و انا قطعته نصفين في الهواء و التفتت إلى ميكاسا بغضب.
انا : هوي ميكاسا احترسي أين تقذفين مخلفاتك.
ميكاسا تجاهلتني و نزلت تتزلج على زلاجاتها و سلك خطافها موصول على إحدى الأسطح و تمزّق المستذئبين بغضب و قطعت هانجي رأس عملاق كبير و سقط امام طريق البقية و سد عليهم الطريق و قفذت ميكاسا من فوقه لترى ماذا يحدث خلفه و رئت وغد بدين يرتدي ثياب فاخرة و يقف أمام البوابة و يتجادل مع ضابط الشرطة العسكرية بحدة و قفذت ميكاسا امامه.
ميكاسا: ماذا يحدث هنا لماذا توقف سير المواطنين.
الضابط (بعجرفة) : و ماذا يهم دودة من الجيش بهذا إن هذه شؤون الشرطة العسكرية انصرفي إلا واجبك ايتها المجندة.
ميكاسا: لقد ارسلتني الرائد هانجي سومان لتفقد الأمور هنا لتحديد مجريات الأمور و تحديد خطة الاخلاء.
الضابط (بإحراج) : اذا كان هذا هو طلب هانجي سومان فلا بئس إن هذا الرجل يطلب إدخال بضاعته قبل المواطنين و هذا يتجاوز كل القوانين و الأعراف و الاخلاق حتى.
الرجل: إن بضاعتي اهم منهم فإن لم تدخل بضاعتي فماذا سوف تطعمهم هناك الرصاص.
و اخذ بعض المواطنين بالأحتجاج معه مطالبين بفتح المعبر لبضاعته و آخرين مطالبين بإبعاده من الطريق و فتح المعبر لهم و اخذو يدفعون الجنود الواقفين امامهم و يقذفون عليهم الحجارة و الزجاجات المليئة بالخمر مع فتيل قطني مشتعل و تنفجر عليهم و الضابط يحاول تهدئة الاوضاع لكن بلا فائدة و عندها وضعت ميكاسا نصلها على عنق الرجل الثري.
الرجل الثري (بهلع) : هوي هوي ايتها المجندة ماذا تفعلين.
ميكاسا: ابعد بضائعك اللعينة و أخرس موظفيك الملاعين حالاً او أفقد عنقك الخيار لك بالكامل.
و قفذت هانجي سومان امام ميكاسا و أمسك طرف نصلها.
هانجي سومان (بحزم) : انزلي نصلك ايتها المجندة.
ميكاسا (بغضب) : إن هذا الوضيع يفضل أمواله على حياة الناس يجب تطهير العالم من امثاله.
هانجي سومان (بحزم) : إن عمل الجنود هو حماية الشعب و ليس قتلهم اياً ما كانت الاسباب هناك شرطة من أجل هذا الواجب لن اعيدها ثانية ايتها المجندة انزلي نصلك الآن.
و صعد عملاق اخر على ظهر العملاق الميت و اخذ يدهس الناس و المساكن في طريقه و كان مختلف عن البقية ضخم جداً و لونه أحمر و بدون ذرة جلد واحدة فقط لحم و عظام.
جندي شرطة (بهلع) : لا فائدة لقد انتهى امرنا.
جندي شرطة اخر (بهلع) : ما الجدوى من إخلاء المواطنين فلا يوجد أسوار تستطيع منع ذالك المهول من اكلنا.
مواطن (بهلع) : افتحو الطريق الملعون سوف نؤكل ها هنا.
مواطن اخر (بزعر) : انهم يريدون تركنا لكي نأخر ذالك المهول قبل ان يصل اليهم.
و جثا بعض الجنود على ركبهم مزعورين و اخذ المواطنين يتدافعون نحو البوابة و يدهسون بعضهم بعضاً.
الضابط (بصرخة قائد) : لا تهلعو نظمُ الاخلأ قلت لا تهلعو.
و سحب مسدسهُ و اخذ يطلق النار على المواطنين في ارجلهم و امسكت هانجي بيد الضابط بقوة.
هانجي سومان (بحزم) : هوي هوي ايها الضابط ماذا تظن نفسك فاعل.
و لكن الضابط كان كمن جُن من الهلع و دفع هانجي جانباً و ركلته ميكاسا على خصيتيه بقوة حتى جثى على ركبتيه و ركلت المسدس من يده و ادارة منظم إطلاق الغاز حتى السرعة القصوى و أطلق خطافها على انف العملاق المهول و سحبت نفسها نحوه وهو امسك بها داخل فكيه و مزقت فكيه من الجانب و ركضت على صدره قطعته عند الإبط و خرجت من إبطه إلى ظهره و ركضت بين فلقتي مؤخرته و نصالها تمزّق فلقتيه.
هانجي (بذهول) : هذه المجندة مجنونه انها حقاً مثل ليفاي تماماً.
و تدلت و خطافها مغروس في خصيتيه ذوات حجم سيارة نقل الموتى و قطعت قضيبه من الخصية فإن الاعضاء التناسلية هي الاكثر ضعفاً في العمالقة و غرس ليفاي خطافه على مفصل قدم العملاق المهول المفصل الذي على آخر القدم و قطع له أربطة الساق كلها و جثى العملاق على ركبته و اطلقت ميكاسا خطافها على جبينه و دارت في الهواء بسرعة و هبطت بكل قوتها بنصالها على مؤخره عنقه و انكسرت نصالها لكن جرحته سحبت نفسها عائده إلى جبينه و غيرت النصال في الهواء و طعنته بها على عينه و سحبت نفسها عائده إلى عنقه و هجمت عليها بقوة و انكسرت نصالها من جديد و ظلت تكرر هذا حتى نفزت منها النصال و قفذت انا من إحدى الأسطح و القيت نصالي إلى ميكاسا التي إلطقتهم في الهواء و غيرت النصال و هبطت بكل قوتها بنصالها على مؤخره عنقه و قطعت النخاع الشوكي هذه المرة و سقط جثة هامدة و وقفت ميكاسا على جثته و صاحت في المواطنين المزعورين.
ميكاسا (بصوت عالي جدا) : من هذا الذي يقُل إن البشر لا يستطيعون هزيمة العمالقة مهما كان حجمهم و مهما جلبُ معهم من مسوخ فنحن هم المفترسون و هم الفرائس و لا شيء سوف يغيّر هذه الحقيقة سوى ضعف بعضنا و جبن البعض الأخر قاتلو قاتلو قاتلو لا تتراجعو لا تهلعو كرسُ قلوبكم و اعهدُ بأرواحكم من أجل نصرة البشرية هذا هو عهدنا مع ارواح من سبقونا و عهدنا مع ارواح من سوف يلحقونا.
و صرخ الجنود بصوت واحد: كرسُ قلوبكم.
و ضرب الجميع ايديهم فوق صدورهم من جهة القلب.... يتبع.
انا اريد ان اوضح نقطة مهمة انا لا اعاني من مشاكل مع اللغة العربية الفصحى لكن انا كنت امزج ما بينها و بين المصريه لاجلكم انتم فحسْب.
ثاني شيء انا اشكركم على دعمكم في كل القصص لكن انكم عندما تكتبون نفس الردود في قصة اكادمية هيلسينج و فيلق الشيطان فكيف يمكنني معرفة ايهما افضل