A
abdalhaliim
ضيف
كنت قاعد في صالة الفندق عم بتعشى .. والجو كان صيف وحر شوية .. المشكلة
إني كنت في رحلة عمل وما معي حد يسليني .. وعم بتطلع حواليي وبتفرج على
الناس كيف مبسوطين .. وهدا خلاني اتضايق اكتر اني لوحدي
وانا عم بتفرج حواليي .. انتبهت للجرسون عم يحكي مع واحدة حلوة كتير ..
مليانة شوية بس ابدا مو تخينة .. يعني صراحة جسمها بيعقد .. زاد فضولي
وأنا عم شوفه كيف عم يتطلع بكل المطعم .. ونظره استقر علي .. وصرت عم
فكر ... شو بده وليش عم يتطلع ناحيتي
ما لقيته إلا وصل لعندي واعتذر على ازعاجي .. وشرحلي انه المطعم كتير
مليان واذا ما كان عندي مانع اني شارك الطاولة مع ضيف .. وكان عم يأشر
ناحية الست الحلوة .. بصراحة .. انا بالوضع العادي كنت رح ارفض على
طول .. بس شي خلاني اتردد .. بقى هو حس اني متردد شوية قام عرض انه
المشروبات كلها رح تكون على حساب الفندق .. فوافقت .. وقلت بعقلي .. يمكن
تكون قعدة حلوة .. مين بيعرف
رجع لعند الست ووصلها لعند طاولتي .. تعرفنا على بعض وبلشنا نحكي شوية
ونحن عم نتعشى .. ولاحظت انها لابسة توب شفاف شوي .. يعني كنت شايف شكل
الستيان .. وكان شكلها حلو كتير .. من النوع اللي بيرفع البزاز شوية
وبيخلي منظرهن بياخد العقل
طلبنا مشروب من النوع الغالي .. اسمه على حساب الفندق .. والغرسون جاب
القزازة لحد الطاولة
للمفاجأة انسجمنا مع بعض منيح كتير .. وما في شك انه المشروب ساعد شوي ..
وكل ما شربنا اكتر .. انفتحنا بالحديث اكتر .. وطلبنا قزازة تانية وبلش
الحديث ياخد مجرى جريء اكتر
خلصنا عشا وكنا عم نستنى طبق الحلو .. بقى قامت هي استأذنت وراحت على
التواليت .. وطولت شوي .. لما رجعت .. ما قدرت الا اني لاحظ انه شنتايتها
منفوخة .. وهالشي اثار فضولي شوي .. لما قربت على الطاولة .. انتبهت انه
شلحت جرابينها .. ورجليها بينو على الطبيعة متل التلج .. وبفضول اكتر ..
انتبهت انها ما عادت لابسة ستيان .. بزازها كانو شوي نازلين بس كنت قادر
اني شوف حلماتها وكانو واقفين كتير .. وكان واضح انه هالبزاز الكبار كانو
طبيعيين ومو تجميل .. لما بصعوبة رفعت عيوني عن هالبزاز واتطلعت بعيونها ..
لقيتها عم تبتسم
ورجعنا نحكي شوي
سألتني: شو رأيك بالمناظر بهالناحية
تنيناتنا كنا بنعرف شو بتقصد
رديت: بيعقدو
كملنا نحكي عن المناظر .. بنستهبل يعني وفجأة قالت: محرمتي وقعت تحت
الطاولة .. ممكن تجيبها؟
لما اتطلعت لقيت اني لازم قوم من الكرسي حتى اقدر اوصل للمحرمة .. لما مديت
حالي ونزلت تحت الطاولة لاحظت انها فاتحة اجريها شوي .. ورفعت نظري لفوق
لعند فخادها .. وعرفت ليش شنتايتها منفوخة .. مو تاريتها مو بس شالحة
الجرابين والستيان بس .. لا والكيلوت كمان .. ولما طلعت واعطيتها المحرمة ..
عرفت انها عارفة اني شفت كسها المحلوق
قالت: بعض المناظر بيسوى انه الواحد يشوفها عن قريب
حسيتها عم تغيظني وانا كنت مبسوط .. وهلأ اجا دوري حتى غيظها
قلتلها: كل ما بيصحلي بحب استكشف هيك اماكن خصوصا الانفاق والتلال الحلوة
ابتسمتلها وهي قامت ضحكت .. وقلت بعقلي هلأ صار دوري انا لحتى مثل
قلتلها: بتصدقي انه محرمتي انا هلأ وقعت .. يعني لازم انزل كمان مرة تحت
الطاولة لحتى جيبها
قامت ضحكت
ونزلت تحت الطاولة .. وياويلي .. هالمرة فتحت اجريها على الآخر .. ولقيت
حالي عم بتطلع بنص كسها
طلعت من تحت الطاولة وقلتلها: اكيد بعض المناظر بتسوى استكشاف عن قريب
ضحكنا بصوت عالي لدرجة انه الناس انتبهت علينا بس ما كان حدا عارف على
شو عم نحكي او نضحك
طلعنا على التيراس .. وقعدنا على كرسي قبال البحر وضو القمر بيجنن ..
حطيت ايدي حوالين كتفها وهي حطت راسها على كتفي .. صرت شوي ادعكلها
كتفها بلطف .. قامت حطت ايدها على اجري .. وما كان في داعي للحكي ..
صارت ايدها تمسح على اجري بنعومة وانا نزلت ايدي على بزها .. وصرت
العبلها بالحلمة شوي شوي .. قامت فجأة قالت: صار وقت النوم
فتحت باب غرفتها ودخلت وانا دخلت وراها .. ولما صرت جوا الغرفة .. كان
ضهرها لإلي .. مسكتها وحضنتها من ورا وبستها ولحستها وصرت اتنفس على
رقبتها الناعمة .. مسكت ايدي وحطتهن على بزازها تحت التوب .. صرت
العبلها ببزازها وبستها على رقبتها .. وأيرت معاي على الآخر .. حسيت زبي
بده ينفجر وهو محشور بيناتنا .. وقامت تتنهد
قالت: صارلي زمان ما حسيت هيك .. زبك بيجنن
وقامت رفعت التوب تبعها وبدت تشلح .. وبعدين لفت وجهها لعندي وصارو
بزازها قدامي .. كبار وناعمين .. والحلمات واقفين مأيرين .. وصار بدي مصهن
متل الولد الصغير .. .. قامت مسكت بزازها ورفعتهن حتى مصهن .. وبديت لحوس
الحلمات .. واتنقل من وحدة لوحدة .. وبديت مص ومص وهي عم تتأوه وتتنهد
نزلت بايديها على بنطلوني .. وفكت الحزام والسحاب .. وحسيت بالبنطلون
نزل لتحت .. قمت رجعت لورا وبديت اشلح القميص .. ووقفنا قدام بعض
مشلحين .. قمت سحبتها وحضنتها .. وصارو بزازها وزبي محشورين بيناتنا ..
وصرت بوس فيها .. ونزلت ايدي على طيزها الطرية المدورة .. وهي ايديها
على ضهري .. وبستها على شفايفها ولساني ولسانها بيلحوسو بعض وبيلعبو
حطيت ايدي بين اجريها .. وصرت حسس على عشها الحلو .. وغرزت اصابعي بين
اشفار كسها .. لقيته مرطب ومتل النار .. قامت قالتلي .. ما بدي توقف
يلي عم تعمله بس بدي زبك قوام
وما حسيت الا هي على ركبها قدامي .. وبلعت زبي بلع .. وصارت تمص وتلحس ..
وفجأة قامت ووقفت .. وصرت اانا اللي بدي اياها تمصه .. بس رجعت لورا
شوي .. وقالت: ممتاز
مسكتني من زبي وسحبتني للتخت .. وقعدتني على الحفة وخلتني نام على ضهري ..
وبحركة خفيفة لفت حالها فوقي وفجأة لقيت كسها بوجهي .. ياويلي شو كانت
ريحته حلوة .. وحسيت بايدها كمشت بيضاتي والتانية عم تلعب وتعصر بزبي ..
وبدت تلحس راس زبي .. وتلحس من فوق لتحت .. وترجع للراس تلحوس ..
وبعدين حطته بتمها .. وبدت تمص مرة قوي ومرة بحنية
وانا كنت عم بلعب بلساني على اشفار كسها .. والحس الزنبور وارجع على
فتحة كسها ونيكها بلساني .. وعلى هالحال .. وعسلها غرق وجهي .. ورجعت
لزنبورها وحطيته بتمي وبديت امص .. وهي صارت تصرخ وتقول: رح كب ..
وفعلا .. اجتها رعشة قوية وكبت عسلها بنص تمي .. ومممممممم شو طعمها
حلو .. وقلبت على التخت نفسها مقطوع .. وقالت: من زمان ما ارتعشت وكبيت
هيك
وقامت فتحت اجريها على الاخير .. وحطيت ايديها على كسها وفتحت اشفاره على
الاخر .. وقالتلي: ي**** .. دورك
نمت فوقها .. وراس زبي على فتحة كسها .. وصرت بوس فيها .. وانزل لتحت
وبوس بين بزازها .. ونزلت على بطنها وسرتها لحد ما وصلت كسها ورجعت الحس من
جديد .. وهي عم تتنهد وتقول .. بدي زبك
وسحبتني فوقها لحد ما وصلت بزازها .. قامت حطت ايديها بيناتنا وسحبت زبي
جوا كسها .. قمت دخلته لحد ما صاروا بيضاتي على باب طيزها .. حضتني ولفت
اجريها علي .. وانا بديت نيك كسها .. وهي تصرخ وتقول نيكني اسرع ..
اقوى .. وانا ما كذبت خبر .. ضليت نيك لحد ما حسيت انه زبي رح ينفجر ..
قلتلها: رح كب .. قالت جواتي .. كب جوا كسي ي**** .. وانا نيك وصرخت لما
اجا ضهري جوا كسها .. وهي اجت شهوتها معي وهي عم تصرخ وتقول ما احلى
نيكتك .. زبك حلو
ارتخينا على التخت شوي لحد ما نزل زبي من كسها .. صرت بدي اقوم .. مسكتني
ووشوشتني .. خليك هون الليلة .. وبكرة نهار تاني
ضحكت وحضنتها من ورا .. طيزها على زبي .. وحسيته رح يوقف من جديد
وانتهت القصة
إني كنت في رحلة عمل وما معي حد يسليني .. وعم بتطلع حواليي وبتفرج على
الناس كيف مبسوطين .. وهدا خلاني اتضايق اكتر اني لوحدي
وانا عم بتفرج حواليي .. انتبهت للجرسون عم يحكي مع واحدة حلوة كتير ..
مليانة شوية بس ابدا مو تخينة .. يعني صراحة جسمها بيعقد .. زاد فضولي
وأنا عم شوفه كيف عم يتطلع بكل المطعم .. ونظره استقر علي .. وصرت عم
فكر ... شو بده وليش عم يتطلع ناحيتي
ما لقيته إلا وصل لعندي واعتذر على ازعاجي .. وشرحلي انه المطعم كتير
مليان واذا ما كان عندي مانع اني شارك الطاولة مع ضيف .. وكان عم يأشر
ناحية الست الحلوة .. بصراحة .. انا بالوضع العادي كنت رح ارفض على
طول .. بس شي خلاني اتردد .. بقى هو حس اني متردد شوية قام عرض انه
المشروبات كلها رح تكون على حساب الفندق .. فوافقت .. وقلت بعقلي .. يمكن
تكون قعدة حلوة .. مين بيعرف
رجع لعند الست ووصلها لعند طاولتي .. تعرفنا على بعض وبلشنا نحكي شوية
ونحن عم نتعشى .. ولاحظت انها لابسة توب شفاف شوي .. يعني كنت شايف شكل
الستيان .. وكان شكلها حلو كتير .. من النوع اللي بيرفع البزاز شوية
وبيخلي منظرهن بياخد العقل
طلبنا مشروب من النوع الغالي .. اسمه على حساب الفندق .. والغرسون جاب
القزازة لحد الطاولة
للمفاجأة انسجمنا مع بعض منيح كتير .. وما في شك انه المشروب ساعد شوي ..
وكل ما شربنا اكتر .. انفتحنا بالحديث اكتر .. وطلبنا قزازة تانية وبلش
الحديث ياخد مجرى جريء اكتر
خلصنا عشا وكنا عم نستنى طبق الحلو .. بقى قامت هي استأذنت وراحت على
التواليت .. وطولت شوي .. لما رجعت .. ما قدرت الا اني لاحظ انه شنتايتها
منفوخة .. وهالشي اثار فضولي شوي .. لما قربت على الطاولة .. انتبهت انه
شلحت جرابينها .. ورجليها بينو على الطبيعة متل التلج .. وبفضول اكتر ..
انتبهت انها ما عادت لابسة ستيان .. بزازها كانو شوي نازلين بس كنت قادر
اني شوف حلماتها وكانو واقفين كتير .. وكان واضح انه هالبزاز الكبار كانو
طبيعيين ومو تجميل .. لما بصعوبة رفعت عيوني عن هالبزاز واتطلعت بعيونها ..
لقيتها عم تبتسم
ورجعنا نحكي شوي
سألتني: شو رأيك بالمناظر بهالناحية
تنيناتنا كنا بنعرف شو بتقصد
رديت: بيعقدو
كملنا نحكي عن المناظر .. بنستهبل يعني وفجأة قالت: محرمتي وقعت تحت
الطاولة .. ممكن تجيبها؟
لما اتطلعت لقيت اني لازم قوم من الكرسي حتى اقدر اوصل للمحرمة .. لما مديت
حالي ونزلت تحت الطاولة لاحظت انها فاتحة اجريها شوي .. ورفعت نظري لفوق
لعند فخادها .. وعرفت ليش شنتايتها منفوخة .. مو تاريتها مو بس شالحة
الجرابين والستيان بس .. لا والكيلوت كمان .. ولما طلعت واعطيتها المحرمة ..
عرفت انها عارفة اني شفت كسها المحلوق
قالت: بعض المناظر بيسوى انه الواحد يشوفها عن قريب
حسيتها عم تغيظني وانا كنت مبسوط .. وهلأ اجا دوري حتى غيظها
قلتلها: كل ما بيصحلي بحب استكشف هيك اماكن خصوصا الانفاق والتلال الحلوة
ابتسمتلها وهي قامت ضحكت .. وقلت بعقلي هلأ صار دوري انا لحتى مثل
قلتلها: بتصدقي انه محرمتي انا هلأ وقعت .. يعني لازم انزل كمان مرة تحت
الطاولة لحتى جيبها
قامت ضحكت
ونزلت تحت الطاولة .. وياويلي .. هالمرة فتحت اجريها على الآخر .. ولقيت
حالي عم بتطلع بنص كسها
طلعت من تحت الطاولة وقلتلها: اكيد بعض المناظر بتسوى استكشاف عن قريب
ضحكنا بصوت عالي لدرجة انه الناس انتبهت علينا بس ما كان حدا عارف على
شو عم نحكي او نضحك
طلعنا على التيراس .. وقعدنا على كرسي قبال البحر وضو القمر بيجنن ..
حطيت ايدي حوالين كتفها وهي حطت راسها على كتفي .. صرت شوي ادعكلها
كتفها بلطف .. قامت حطت ايدها على اجري .. وما كان في داعي للحكي ..
صارت ايدها تمسح على اجري بنعومة وانا نزلت ايدي على بزها .. وصرت
العبلها بالحلمة شوي شوي .. قامت فجأة قالت: صار وقت النوم
فتحت باب غرفتها ودخلت وانا دخلت وراها .. ولما صرت جوا الغرفة .. كان
ضهرها لإلي .. مسكتها وحضنتها من ورا وبستها ولحستها وصرت اتنفس على
رقبتها الناعمة .. مسكت ايدي وحطتهن على بزازها تحت التوب .. صرت
العبلها ببزازها وبستها على رقبتها .. وأيرت معاي على الآخر .. حسيت زبي
بده ينفجر وهو محشور بيناتنا .. وقامت تتنهد
قالت: صارلي زمان ما حسيت هيك .. زبك بيجنن
وقامت رفعت التوب تبعها وبدت تشلح .. وبعدين لفت وجهها لعندي وصارو
بزازها قدامي .. كبار وناعمين .. والحلمات واقفين مأيرين .. وصار بدي مصهن
متل الولد الصغير .. .. قامت مسكت بزازها ورفعتهن حتى مصهن .. وبديت لحوس
الحلمات .. واتنقل من وحدة لوحدة .. وبديت مص ومص وهي عم تتأوه وتتنهد
نزلت بايديها على بنطلوني .. وفكت الحزام والسحاب .. وحسيت بالبنطلون
نزل لتحت .. قمت رجعت لورا وبديت اشلح القميص .. ووقفنا قدام بعض
مشلحين .. قمت سحبتها وحضنتها .. وصارو بزازها وزبي محشورين بيناتنا ..
وصرت بوس فيها .. ونزلت ايدي على طيزها الطرية المدورة .. وهي ايديها
على ضهري .. وبستها على شفايفها ولساني ولسانها بيلحوسو بعض وبيلعبو
حطيت ايدي بين اجريها .. وصرت حسس على عشها الحلو .. وغرزت اصابعي بين
اشفار كسها .. لقيته مرطب ومتل النار .. قامت قالتلي .. ما بدي توقف
يلي عم تعمله بس بدي زبك قوام
وما حسيت الا هي على ركبها قدامي .. وبلعت زبي بلع .. وصارت تمص وتلحس ..
وفجأة قامت ووقفت .. وصرت اانا اللي بدي اياها تمصه .. بس رجعت لورا
شوي .. وقالت: ممتاز
مسكتني من زبي وسحبتني للتخت .. وقعدتني على الحفة وخلتني نام على ضهري ..
وبحركة خفيفة لفت حالها فوقي وفجأة لقيت كسها بوجهي .. ياويلي شو كانت
ريحته حلوة .. وحسيت بايدها كمشت بيضاتي والتانية عم تلعب وتعصر بزبي ..
وبدت تلحس راس زبي .. وتلحس من فوق لتحت .. وترجع للراس تلحوس ..
وبعدين حطته بتمها .. وبدت تمص مرة قوي ومرة بحنية
وانا كنت عم بلعب بلساني على اشفار كسها .. والحس الزنبور وارجع على
فتحة كسها ونيكها بلساني .. وعلى هالحال .. وعسلها غرق وجهي .. ورجعت
لزنبورها وحطيته بتمي وبديت امص .. وهي صارت تصرخ وتقول: رح كب ..
وفعلا .. اجتها رعشة قوية وكبت عسلها بنص تمي .. ومممممممم شو طعمها
حلو .. وقلبت على التخت نفسها مقطوع .. وقالت: من زمان ما ارتعشت وكبيت
هيك
وقامت فتحت اجريها على الاخير .. وحطيت ايديها على كسها وفتحت اشفاره على
الاخر .. وقالتلي: ي**** .. دورك
نمت فوقها .. وراس زبي على فتحة كسها .. وصرت بوس فيها .. وانزل لتحت
وبوس بين بزازها .. ونزلت على بطنها وسرتها لحد ما وصلت كسها ورجعت الحس من
جديد .. وهي عم تتنهد وتقول .. بدي زبك
وسحبتني فوقها لحد ما وصلت بزازها .. قامت حطت ايديها بيناتنا وسحبت زبي
جوا كسها .. قمت دخلته لحد ما صاروا بيضاتي على باب طيزها .. حضتني ولفت
اجريها علي .. وانا بديت نيك كسها .. وهي تصرخ وتقول نيكني اسرع ..
اقوى .. وانا ما كذبت خبر .. ضليت نيك لحد ما حسيت انه زبي رح ينفجر ..
قلتلها: رح كب .. قالت جواتي .. كب جوا كسي ي**** .. وانا نيك وصرخت لما
اجا ضهري جوا كسها .. وهي اجت شهوتها معي وهي عم تصرخ وتقول ما احلى
نيكتك .. زبك حلو
ارتخينا على التخت شوي لحد ما نزل زبي من كسها .. صرت بدي اقوم .. مسكتني
ووشوشتني .. خليك هون الليلة .. وبكرة نهار تاني
ضحكت وحضنتها من ورا .. طيزها على زبي .. وحسيته رح يوقف من جديد
وانتهت القصة