• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص سكس شواذ والمثليين والشيميل صديق ابي الشاذ ناكني و ادخلني في عالم اللواط و كان زبه لذيذ و ساخن – الجزء 3 (1 مشاهد )

الفيلسوف

الفيلسوف

مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
إنضم:8 سبتمبر 2021
المشاركات:40,783
Solutions:1
مستوى التفاعل:2,415
نقاط سكس العرب
1,662
8okzb5jd3k.jpg

دخلت مع صديق ابي الشاذ الى غرفة النوم و بدا يعريني و هو يقول جئت في الوقت المناسب يا حبيبي و كنت انا مستلقي على ظهري و زبي واقف و حين راى زبي ضحك و قال اكيد انت ايضا تريد ان تمارس الجنس و لعب بزبي و هو يتعرى ثم خرج ذلك الزب الوحش من مخبئه و كان زبه فعلا كبير و جميل جدا و يهيجني . ثم قرب زبه من فمي و بدات ارضع و كان هذه المرة غير مالح و رائحته جميلة جدا و تركني ارضع ثم رضع لاول مرة زبي و كنا في وضعية 69 هو يرضع و انا ارضع له رغم فارق الحجم بين زبي و زبه ثم جاء من خلفي و هو يحمل في يده قنينة من الزيت مخصصة لدهن الزب اثناء ايلاجه من فتحة الشرج و دهن بها فتحتي باصابعه و راس زبه ثم انطلق العم ناصر في ادخال زبه في فتحتي بقوة كبيرة
و كان راس زبه يندفع بسرعة نحو طيزي و هو يتاوه اه اه اه و صوته كان غليظ جدا و جميل و رجولي و يهيجني و زبي كان جد منتصب من حلاوة النيك و انا في كل مرة استحضر تلك اللذة التي شعرت بها حين ضمني على زبه في البحر و اصبح صديق ابي الشاذ العم ناصر يدخل و يخرج زبه بكل حرية و يتحسس على كل جسمي . ثم ادارني و اجلسني في حجره و هو يقبلني من الرقبة و من الصدر و سقول انت زوجتي حبيبي لن ينقصك شيء معي اه اه اه انا كرهت النساء و اريد شاب حلو مثلك لذيذ اه اه اه يجب ان تكون لي لوحدي اه اه اه و انا ساخن جدا و اغلي و انا راكب على زبه اصعد و انزل بلا توقف ثم سخن العم ناصر اكثر و بطحني على بطني و ركب فوقي
في هذه الوضعية الجنسية الساخنة كان صديق ابي الشاذ العم ناصر يدخ زبه بكل راحة و يخرجه احيانا كاملا حتى يتمتع و يسمعني احلى عبارات الغزل حتى تخيلت نفس اني زوجته فعلا و قبل ان يقذف حليبه اذاقني اكثر من خمسة اوضاع جنسية علما انها قوي البنية و كان يحملني بسهولة . ثم واصل صديق ابي الشاذ عروضه الجنسية الساخنة حتى وصل الى اخر محطة من لذة الجنس و اللواط و وضع زبه على فمي حيث انطلق زبه في قذف الحليب في فمي لاول مرة و انا اشرب منيه اللذيذ و استمني و احلب زبي و شهوتي ايضا وصلت الى اخر لحظة حيث اندلع حريق ساخن جدا في زبي تكلل بقذف احلى شهوة في حياتي و انا مستلقي على ظهري
و حين قذفت شعرت براحة كبيرة واجمل نشوةفي عمري حيث ارتخى زبي و انكمش مثلما انكمش زب العم ناصر الذي ابح مطاطي و طويل و لكن متدلي و جاء يعانقني و يومها اعطاني هاتف ثمين جدا و اخبرني اننا سنبقى اصدقاء و هو يلح علي ال ابدي اي امر يثير الشك امام ابي . و لم اعد اصبر على زب العم ناصر و صرت اعشقه اكثر و اتخيله زوجي و اكون امامه امراة و اتركه يفعل كل شيء و هو يحبني و ينيكني و حين لا يصبر على طيزي ياخذني الى الفندق و يمارس عي كل انواع اللواط و الجنس و صرت انا شاذ و احب ان اتناك مع صديق ابي الشاذ العم ناصر و اشعر باحلى متعة حين يدخل زبه في طيزي و يذيقني حلاوة النيك و الزب اللذيذ
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل