ا
اية محمد
ضيف
أنا آية فتاة تبلغ من العمر 26 عام جميلة من الناحية الشكلية لكن متوسطة من الناحية الجسمانية امتلك ما تمتلكه معظم النساء لا أكثر ولا أقل من ارداف "طيز" بحجم كبير وتقسيم مثل ثمرة الخوخ وتأخد شكل دائري محدد إلي صدر ليس بالكبير ولا صغير بيضاء البشرة و شقراء الشعر شكلي مثل فتيات أوروبا من ملامح وعيون وجسم عود فرنساوي لم أعيش في المدن ولا الإنفتاح العصري بل كنت من مدينة ريفية في مصر لم احب فكرة امتلاك الهاتف المحمول بل عشقت الكتابة والقراءة و الورقة و القلم..
بعد بلوغي 24 لم أتزوج وهذه تعتبر جريمة في عرف المدن والقرى الريفية بسبب انشغالي بالتعليم وحبي لقصص الحب و الرومانسية و قراءة الشعر دائماً أحلم بفارس أحلامي وحصانه الأبيض وعندي يقين إنه سوف يأتي في يوم من الأيام وأصبحت الأمور أشد صعوبة علي قلبي الرقيق و الضعيف من كلام أهلي و أقاربي الجميع يتسأل لماذا لم اتزوج؟ هل هي ليست عذراء؟ هل بها مشكلة؟ لماذا؟ و لماذا؟
أنا كنت علي علاقة بشخص من محافظة القاهرة تعرفت عليه عن طريق الجامعة و مكتبة الإسكندرية عندما كنا في زيارة لها كان هو المشرف بسبب حبي الشديد لقراءة الكتب وأصبح بيننا أمور مشتركة كثيرة وهذا قرب المسافات بيننا وزاد إعجابي بيه أكثر و أكثر وكان لطيف و حنون و رومانسي إسمه ريان يبلغ من العمر 25 عام طويل وليس بثمين ولا نحيل بنية جسادية متوسطة لطيف الملامح شعره أسود ناعم و لون بشرته تقترب للون البني كان جذاب جدا وملفت للأنظار من ناحيه الأدب و الثقافة و التحدث وحب الناس و المساعدة لكن عيبه الوحيد و العقبة في طريقنا هو المقابل المادي و النقود بسبب إنه من أسرة فقيرة يحتاج إلي الوقت لكي يجهز نفسه ويستعد لخطوة الزواج وقرر التقدم لخطبتني من أهلي لكن تم رفضه بحجه إن ابن عمي سوف يتزوجني وإنه غير جاهز وليس هناك وقت للانتظار بسبب وصولي لسن 24 عام بعد جدال أستمر مع أهلي قرابة الشهر تم منعي من الخروج من المنزل وتم منعي من حضور آخر سنة لي في الجامعة بسبب عدم قبولي لزواجي من ابن عمي الذي اكتشفت بعد ذلك إن أنا عبارة عن صفقة و سلعة بين يد عمي و أبي علي أرض زراعية يمتلكها أبي اذا تزوجت ابنة رفضت بشكل قاطع أنا إنسانة امتلك من المشاعر و الاحاسيس و الاحترام والتقدير لذاتي ولا أقبل أن أكون مثل بهيمة يتم بيعها بالسوق لكن حكم القوي علي الضعيف تم تفرقه بيني وبين حبي وعشقي و رجلي وكياني ريان للزواج من ابن عمي مصطفى شخص سمين همجي خشن الصوت ضعيف الفكر لا يفرق بينه وبين الجاموس شئ يبلغ 30 عام كان يكبرني ب6 سنين و تزوج أكثر من مره وكان يعشقني منذ الصغر لكن رفضته اكثر من مره لكن في الأخر هو من ربح وامتلكني بقطعة أرض وبعد أقل من سنة تم عقد الزواج في حفل زفاف كبير حضرة جميع الاقراب و العائلات كان أصعب أيام حياتي أنظر في المرأة إلي جمالي و شبابي و أنوثتي و فكري سوف يُفني مع هذا الهمجي عديم الإحساس وسوف أنجب منه وحوش صغيرة مثلة عديمة الفائدة و الفكر..
تم انتهاء العذاب ويسمي عذاب وليس زفاف صعدنا إلي شقتنا كبيرة وواسعة لكن ليست لها أي قيمة عندي مع وجودي مع هذا الوحش تم الجلوس مع الآباء قليلاً ونصائح من أمي الجاهلة العبدة ضيقه الأفق وتقول لي:
"اسمعي كلام جوزك و اوعي تزعليه ده بيحبك وأي حاجه بيقولك عليها اعمليها وسيبي نفسك علشان عاوزين حته عيل صغير كده"
وسط ذهول مني بعد سماع هذا الكلام وانا أبكي وانتظر منها الحنان والحب و العطف في ليلة مثل هذه بعد ما فقدت حب حياتي وحبي الأول و الأخير بعد ما اصبحت ابنتك الصغيرة سلعة يتم بيعها بالسوق بعد ما تم تسليمي إلي شخص همجي متوحش عدم الذوق والرقة و المحبة بعد كلامها كنت أنتظر كل هذه الأشياء لكن وجدت نفسي أتحدث مع شخصية جاهلة متخلفة كلامها لا يدل إنها تتحدث مع ابنتها ليلة دخلتها بل اكنها تتحدث مع عاهرة تسلميها للرجل وتقبضي مبلغ من المال .. بعد انصراف الجميع وتم تسليم الفريسة إلي الصياد ذهب إلي الطعام فوراً وأنا رفضت الأكل وذهبت إلي الحمام أبكي و انوح مثل فتاة صغيرة متوجعه مكسورة و أسأل نفسي ماذا فعلت لكي يتم معاقبتي بحرامني من حبيبي؟ هل هذه ليلة زفافي التي قرأت عنها الكثير والكثير في الكتب و الروايات؟ هل هذه هي ليلتي الجنسية الأولي التي قرأت عنها في القصص والروايات وانزلت شهوتي وماء مهبلي عليها؟ هل هذه ليلتي الجنسية الي تخيلت فيها معشوقي ريان يقبلني ويعشقني ونمارس الجنس والشهوة والحب الكثير والكثير من الأحلام التي تم تدميرها علي يد أهلي ويد الجحش الذي بالخارج ثم دخل غير ملابسه ويطلب مني تغير ملابسي وسط انهياري بالدموع طلبت منه عدم التسرع وأنا مجهدة ليس اليوم تقبل الوضع واليوم أصبح أسبوع إلي أن ذهب ليشتكي إلي أمي و أمه من عدم ممارسة الجنس معه وتمت مهاجمتي من أمي و حماتي أولاد العاهرة بسبب عدم السماح له بالنوم معي و ممارسة الجنس وتم ضربي من أمي وهددني أيضًا لكن لما اقتنع بالموضوع ولكن في النهاية حكم القوي علي الضعيف وتم الدخول علي جسدي البرئ الجميل الأبيض الطاغي بالأنوثة الذي يسمي بالعود الفرنساوي ولن استخدام اسم ليلة دخلة بل ليلتي الجنسية الأولي
بعنوان "ليلة الاغت**صاب ليلة عدم الرضا"
بعد الطلوع إلي الشقة في الدور الثاني لأنه بيت عائلة وجدت مصطفى الهمجي ينتظرني بعد كلامي مع أمي وحماتي بسبب شكوته لهم مني كان ينتظر مني الهجوم عليه بالاحضان و القبلات أو افرك أمامه مهبلي ولحس صدري لكن دخلت الشقة وذهبت إلي غرفة نومي مباشرة ولا كأن هناك شئ يحصل وتجاهلته تماماً وهذا الشئ اغضبه وبعدها اصبح يتكلم ويلقح بالكلام إلي أن جاء إلي الغرفة وانا كنت نائمة وبدء بالتهجم عليا وأنا أحاول الإبتعاد عنه لكنه لا يريد الابتعاد كان هائجا مثل الطور وبدأت في الابتعاد والتهرب منه لكن أنا بالنسبة لجسده ضعيفة جدا إلي أن امسكني وضربني بالقلم إلي أن تعبت من الحركة واستسلمت تماماً وأصبح يخلع ملابسي وأنا في حالة ذهول وصدمة نفسية بعدم الحركة ولا رده فعل كأنه سيمارس الجنس مع جثة هامدة وكنت ألبس ملابس كثيرة وأصبح يخلع لي بالإكراه العباية ثم الملابس تحت العباية الي أن وصل إلى ملابسي الداخلية ثم هاج أكتر و أكتر وقال:
"يخربيتك ايه الجمال و الحلاوة ديه كلها جسمك ابيض كده ازاي ده انتي شبه الممثلين الاتراك بالظبط وسايبني الوقت ده كله"
وبدء بالهجوم علي صدري يلحس و يرضع منه وحاول التقرب من فمي لكن رفضته بشدة يبدو إنه اصبح لدي القليل من المقاومة لرفض القبلات مع هذا المفترس ثم شاهد مهبلي كسي وأصابه الجنون من توهج كسي الوردي و جماله واهتمامي بيه ثم بدء بإخراج قضيبه زبه وانا شاهدته كان كبير جدا وسمين وبدء في خلع ملابسه وكان جسمه مُشعر و بدين و يمتلك دهون شخص بشع وفي هذه اللحظة بدأت في البكاء و الدموع واغمضت عيني وأدخل زبه في كسي واصابني الوجع الشديد لكن التعب النفسي افقدني الإحساس بالجسد وتم فتح كسي و نزول غشاء البكارة والدم ودموعي أصبحت أكثر وبدء يدخل و يطلع زبه في كسي بدون رعاية أو حب و مشاعر كأنه يمارس الجنس مع صخرة وليست إنسانة وكل ما يتقرب مني أبعده لكن امتلك كسي ولا استطيع ابعده عنه وهنا بدأت بالتخفيف علي نفسي واستخدام قدرتي على التخيل وكأن من يمارس معي الجنس هو حبي ريان واغمضت عيني واتخيل ريان يمارس الجنس وأقول:
وهذا ما يدع صدري متوهجًا دائمًا
إلي أن انتهي الوحش من معاشرتي واسكب حليبه بداخلي وقال:
"يخربيتك كسك ضيق وجامد ايه الجمال ده أنا جبت لبني مرتين في كسك وعاوز تاني"
انا غضبت من طريقة تحدثه وصرخت عليه بالابتعاد وذهبت اركض إلي الحمام لتنظيف مهبلي وكسي من الحيوانات المنوية الخاصة بزوجي الحيوان الكبير وبدأت في إخراجهم وكسي شديد الاحمرار و موجعة بطريقة كبيرة وهناك دمم عند جسدي وصرت أبكي بالدموع لكن تذكرت ما كان ينسيني وهو تخيلي بريان حبيبي واجتماعي به في خيالي وأصبح هذا هدفي الجديد وهو الإجتماع بريان حبيبي من جديد و أقول .. مُمتلئة بالوداع أقول وداعًا أكثر من مرّة ، لِشخص واحد لا أقوى على الخروج منه..
وضعت هدف في رأسي وهو بداية الرجوع إلى القاهرة و الخروج من هذه القرية الجاهلة و الإبتعاد عن التحكم ونظرة الناس انا شخصية أحب ترتيب الأمور ووضع الخطط ووضعت خطط كثيرة سنتحدث عنها وهي بداية كسب زوجي ذو العقل الصغير في صفي وقررت التحكم به ويصبح عبدا عندي مقابل بعض التنازلات علي الرغم من رقتي وأحاسيسي و الرومانسية التي بداخلي إلا إنني كنت امتلك الكثير و الكثير من الخبرة الجنسية من الدراسة ومن قراءة الكتب و الروايات كنت أحب القراءة بكل أنواعها والتثقف عموماً وكان ببعض التنازلات استطيع جعل زوجي كلب عندي بدأت التمثيلية السخيفة..
بدأت اضع المكياج والعطور والاكسسوارات علي جسدي لبسي أصبح مكشوف وبارز في البيت اكثر و أكثر وقمت بتقطيع بعض من قمصان النوم و إعادة صياغتها بطريقة مثيرة ورهيبة و بدأت بالظهور أمامه وهو لا يصدق ما يراه وبدأت بالدلع وهز طيزي له في كل خطوة وكان يلبس جلابية بيضاء وزبه الضخم ظاهر من وراء القماش بدأت بالنزول علي ركبتي و التحسيس علي زبه وهو الآن أصبح جثه هامدة لا يتحرك لا يتوقع تصرفي هذا ولا يصدق جمالي الذي أصبح بين يديه حلم عمره أصبح حقيقية بدأت في إخراج زبه ومسكه بيدي وهذه المره الاولى لي في مسك زب في حياتي وبدأت في الدعك فيه ثم قررت الخضوع إلي أصعب قرار في حياتي وهو لمس قضيبه بلساني هو كان لا يصدق تصرفي ولا يستوعب ماذا يحصل ثقافة المص و اللحس نادرة في القري الريفية لا يفكرون في الاستماع بالجنس مجرد حيوانات منوية داخل الكس فقط بعدم رضا بدأت في مص زبه بطريقة احترافية إلي أن خرج منه اللبن بعد دقيقتين من المص علي وجهي غضبت كثيرا لكن لما ابين رده فعل لكي لا تهدم كل الخطة
وبعدها قال:
"عايز اشوف كسك و انيك كفاية مص مش قادر"
ثم في بالي تحدث وقلت مهمة صعبة أخري وجزء صعب آخر سوف يخترق كسي ويوجعني مره أخري بدون فهم أو استيعاب لكن قررت الاستكمال لكمال الخطه وقلت أريد التجربة و الاستمتاع أيضا وتجربة هذا الشعور وهو شخص يلحس لي كسي الضيق الوردي الجميل ثم بدأت بالتحرك إلي غرفة النوم وخلع قطعة قطعة من ملابسي بداية من قميص نوم شيفون الي البرا وأصبحت عارية الصدر والجسم وتركت البانتي وهو يجري إلي غرفة النوم ويفكر إنه أصبح يمتلكني ويمتلك جسدي لكن بالعكس هذه خطه عبارة عن دس السم في العسل وهجم عليا ويريد إدخال زبه في كسي لكن بإشارة مني علي كسي اريد منه لحسه هو أستغرب ورفض قلت له هذه عملية متبادلة أنا ثم انت بعدا فترة من الإقناع وتهديده بعدم لمسي مره أخري وافق ومع ظهور كسي له وجهه أصبح أحمر وتحمس للموضوع يبدوا بأنه ينسي شكل كسي ونزل بسرعة كبيرة وحماسية وبدأت بقول له ببطئ ببطئ بدأت في تقديم النصيحة له لكي يعامل كسي كأنه عبارة عن كنز لا يمتلكه أحد عن سكريات غير متوفرة في الاسواق ثم خطر في بالي أنني هكذا أخون حبي وعشقي ريان ثم بدأت في استخدام سلاحي وهو قوة التخيل بدأت في اغماض عيني وتخيل بأن ريان معي وهو من يمارس الجنس معي ويلحس لي كسي ويمتلك بزازي بين يديه بدأت في التخيل أكثر و أكثر كأنني في رواية وانظر في عين حبيبي ريان و زبه في كسي وأقول:
"أريدني ساكنة مثل وسادة ، هادئة مثل حبة برتقال فارغة مثل صفحة وأريدك هائجًا مثل ثور أو رصاصة أو بركان ، خارجاً من طور الجليد هذا كأنما أصابعك تنسج الرعشة على جسدي
تُنذر عطشي بانتظار انسكاب الشهوة
في ثغور الانتشاء أودُّ الإرتياح على صدرك سنين لا تُعد إنك تتسرب لقلبي دون التوقف لوهلةٌ واحدة
وهذا ما يدع صدري متوهجًا دائمًا .. حصيلتي اللغوية ضئيلة جدًا
أمام ما أشعر به نحوك
أنا لا أستطيع أن أُخرج حرفًا واحدًا
يوضّح لك عُمق
ما أشعر به تجاهك"
ثم استيقظت من هذا الحلم الجميل بخروج شهوتي مني بقوة كبيرة بشكل لما اره من قبل بسبب لحس كسي من قبل زوجي الهمجي مصطفي وتخيلي أن ريان يفعل ذلك ثم وضع زبه بداخلي مثل الحيوان زبه يخرج ويطلع بقوة اكن هذه المره كان شعور مختلف أصبحت متجاوبة مع الموضوع وذهبت كل الأوجاع و الآلام تغلبت علي شهوتي لكن كنت اغمض عيني لكي لا أشاهد هذا الشخص في كل مره اتخيل فيها ريان إلي أن افضي حليبه بكسي لكن هذه المره كنت اعتمد علي دواء منع الحمل وكنت اذهب للحمام للتأكيد لتنظيف كسي وإخراج المني منه وأصبح يتم تكرار الأمر بنفس الطريقة مره وراء مره إلي أن امتلكته وأصبح لا يرفض لي طلب مثل الكلب عندي لمجرد إشباع شهوته اسيطر عليه ثم في يوم اقترحت ليه العيش في القاهرة تمهيداً للموضوع أستغرب وأصبح يطرح أسئلة لماذا ؟ قلت له هناك الحياة أفضل و المجتمع أفضل و الحياة عموماً رفض في البداية ثم بدأت في الغضب والابتعاد عنه ولم نمارس الجنس لمدة أسبوعين الي أن وصل إلي ذروته وجاء لي و زبه منتفخ وكبير بدرجة كبيرة ويريد النيك ثم قلت له أسفه عندي الدورة غضب بشدة وقال بسببك لم أعرف النوم معك طوال الأيام الماضية قلت له وافق علي طلبي وجسدي ملك لك ثم قررت إستخدام آخر بطاقة لكي يوافق وهو بما أن الدورة موجودة لكن خرم طيزي موجود واقترحت عليه فقلت:
" لو عايز تريح نفسك وتجيب لبنك وامتعك يبقي وافق علي طلبي القاهرة حلوة وجميلة وصاحبي كلهم هناك وانتوا عندكوا شغل هناك كمان يعني مش هتكون فاضي قالي ماشي أنا موافق بدأت بالفرح بنجاح خططي اخيراً وبعدين مسكت زبه وقعدت امص فيه والحس بطريقة سريعة وجامدة وهو بيطلع أصوات موجوع من المتعة الجسدية وبعدين نزلت البانتي حاجه بسيطه وقلت ليه طيزي عندك اهي نكني فيها قالي ازاي مينفعش لأ ومش لأ قلت ليه ملكش دعوة مش احنا كنا متفقين نروح القاهرة و اريحك بدء يدخل زبه في طيزي واخد وقت طويل لحد ما خرم طيزي وسع واخد علي زبه وبدء ينيك بسرعة كبيرة واقوله براحة وهو مش سامع لحد ما جاب لبنه بكمية كبيرة كنت حاسه بيها وبعدين كمل تاني وزبه لسه واقف وجوه لأن ميزة النيك في الطيز متعة و الخرم بيعصر في زبك و الجلد بتكون متعة غير طبيعية وجاب لبنه للمرة التانية وركن جمبي زي الجثة وأنا خرم طيزي اتفشخ حرفياً لكن كله يهون في سبيل الخطه واجتماعي مع حبيبي ريان"
بعد اكتمال الخطوة الأولى وهي امتلاك زوجي الهمجي ننتقل للخطوة الثانية وهي إقناع الأهل بدء في إقناع أهله يوم بعد يوم إلي أن وافقوا ويقول لهم إنه يريد الانتقال للقاهرة عن طيب خاطر منه وسوف يمسك إدارة أعمالهم في القاهرة وتم انقاذي من هذه القرية الجاهلة والعائلة المزيفة عن طريق آخر شئ كنت اتوقعه وهو التحكم في زوجي عن طريق الجنس و إشباع رغباته ذهبنا إلي القاهرة بعد غياب طويل عنها والآن الخطوة القادمة هي البحث عن حياتي من جديد كان زوجي الهمجي معظم الأوقات في العمل ويفهم أمور المكان ويتعرف علي الامكان وأنا بدأت في الخروج والتمتع بجمال اللحظة وخروجي من الحبس وكانت أول خطواتي هي الذهاب إلي النيل و الكورنيش و الاهرامات يوم بعد يوم و شراء مجموعة جديدة من الكتب الغير متوفرة في قريتي و الإجتماع بأصداقائي البنات السابقين والوصول إلي الهدف الرئيسي وهو حبيبي و معشوقي ريان آخر مره رأيته كانت منذ عام سألت صديقتي ياسمين علي اخبارة و أحواله هل تزوج؟ هل سافر؟ اين هو؟ اسأل بلهفه وحب وتسرع قالت لي لم يتزوج لكن تغير كثيراً أصبح لديه الأن مكتبة كبيرة للكتب و سلسلة من المكاتب الدراسية لأن كلن حلمه من فترة كبيرة بدأت في التخطيط كيفية الوصول له وماذا سأفعل وماذا سأقول عرفت منها العنوان وذهبت بسرعة لكن لما يكن موجوداً ذهبت مره بعد مره لمدة شهر لم استطيع مقابلته وأسأل نفسي بعد كل هذا المجهود لا استطيع رؤيته ولا الكلام معه أصبح زوجي الهمجي مصطفي يلاحظ خروجي المتكرر وينبه علي بعدم الخروج إلي أن تم حبسي في البيت لكثرة خروجي بدأت في الشكوي إلي عائلتي من ضربه لي و هجومه عليا وممارسة الجنس معي بالغصب أنا في البداية كنت أمارس الجنس ثم مع عودتي للقاهرة بدأت بالابتعاد عنه و الاشمئزاز من شكله وكل ما يشغل بالي هو حبيبي ريان وعدم رؤيتي له وكل مره اقدم حجه شكل لعدم النوم معه إلي أن مارس معي الجنس بالقوة وبدأت في البكاء كل ليلة إلي أن فقدت الأمل في لقاء ريان بسبب عدم تواجدة في أماكن العمل لكثرة انشغاله ثم تطرقت إلي أملي وحلي الآخير وهو الورقة و القلم بترك رسالة له في المكان ريان لم يكن له منزل معروف أبوة و أمه متوفيين وليس له إخوة ثم بدأت بكتابة رسالتي له مع رقم هاتفي :
عزيزي ريان
أتهجئ اسمك ، فتنسكب الفصاحة كلها من فمِي اجوع لصوتك اشتهي مذاقهُ في فمي طوال الوقت أجلس أمام النافذة أخيط شارعًا بشارع وأقول: متى أصِلك؟ أريد أن أتبعك بعيدًا ، أينما ذهبت ، أتبعك زمنًا طويلًا أريدك أن تملّ كلّ ما سوايَ أريدك أن تأتي وتتوسّلني لآخذك أريدك أن تشتهيني أن ترغب فيّ ، أن تحبّني ، وتناديني أودُّ الإرتياح على صدرك سنين لا تُعد لم أمضِ يومًا دون أن أحبك ، إنك تنتشر بي بكل الطرق الفادحة وأنا امرأة تفضل ذلك على كل أسباب الحذر .
كتبت الرسالة و اسمي و الرقم وتركتها لشخص عنده في المكتبة وانتظرت اسبوع إلي أن رن هاتفي عند العصر وكان رقم غريب ثم فتحت الهاتف ومجرد قول كلمة "ألو" عرفت إنه ريان صوته جعل جسدي ينتفض و يقشعر ونبضات قلبي تتسارع بدأنا في الكلام و السؤال علي بعض وعلي أحوالنا وطلبت منه مقابلته وهو رفض لأنه يعلم بزواجي كررت طلبي لكن رفض وأصبحنا نتكلم علي الهاتف كثيراً لمدة أسبوعين بسبب و بدون سبب كأننا مراهقون لا نعرف نهاية المطاف إلى أين لكن كل ما نفعله يجعلنا سعداء وبدأت بشرح له حياتي وكيف تم الزواج وماذا فعلت عائلتي التي تمت بيعي وماذا يفعل زوجي الهمجي وكيف ينكني بالقوة بدأت بالكلام عن الجنس بيننا وكان ريان يسأل كثيراً في هذا الموضوع وسألني علي الحمل قلت له معي دواء منع الحمل إلي أن قرر في النهاية المقابلة بيننا لكن في بيته ترددت في البداية لأني أعرف ماذا سوف يحصل في هذه المقابلة بدأت بتجهيز نفسي مثل العرائس من إزالة الشعر وتنظيف جسدي واشتريت طقم ملابس داخلية و قميص نوم احمر جديد وبدأت بتجهيز بنفسي ووصف لي مكان المنزل وذهبت ولأول مرة منذ أكثر من سنة أراه مباشرةً وكنت لا أصدق نفسي واسرعت إليه و الدموع في عيوني وحضنته لمدة تقارب 20 دقيقة والعيون مغمضه بدأنا في الجلوس و الأيدي في أيد بعض و الجسد ملامس للجسد بدأت بالكلام واعبر عن حبي و شوقي له وهو صامت وأنا أتكلم أكثر و أبكي أكثر من شدة شوقي له وحبي ثم بدء في التقرب مني ويقبل شفايفي بكل رومانسيه وحنيه ويقولي لا تخافي ثم بدأت في الاندماج وبدأت في تبادل القبلات معه لكن هو توقف وابتعد لشعورة بالذنب لزواجي بدأت في شرح له الأمور من جديد وما يفعله زوجي المتوحش معي وينكني بالقوة وبعدها تقربت منه لكن رفض قررت الإبتعاد عنه وحزنت وذهبت ولم نتحدث لمده أسبوع وتحطمت لأنه يشعر بالذنب لكن ما طول المدة بدء يلاحظ انني اتجاهله وابتعد عنه أكتر و أكتر ويرن علي الهاتف اغلق الخط في وجهه لأنني منذ رجوعي إلي القاهرة فعلت المستحيل واصبحت اعتذر منه و اتأسف لمدة شهر إلي أن تعبت نفسيتي وأصبح يسألي صديقاتي علي و يخبرونه إنها سعيدة مع زوجها أصابته الغيرة الشديدة وفعل شئ لم اتوقعة وهو المجئ إلي البيت..
كانت الساعة 2 ظهراً رن جرس الباب ذهبت للفتح بكل بساطة وتلقائية ويظهر امامي ريان بعد عدم كلام بيننا لمدة أسبوعين نظرنا لبعض لبعض الوقت بدون كلام العيون في العيون بدأت في سؤاله ماذا تفعل هنا؟ زوجي سوف يأتي في أي لحظة توقف عن الكلام ويتأمل في شكلي كنت بدون **** شعري الأشقر الطويل الناعم مفرود وألبس تيشيرت كت ابيض شفاف بدون برا و حلمات صدري بارزة و ظاهرة وبنطلون ليجن أحمر وتحته بانتي رصاصي اغلقنا الباب ثم هجم علي شفايفي ويقبلني في زاوية الحائط بدأت في رفضه والابتعاد عنه لكن لما استطيع كان يقبل شفايفي بطريقة جميلة ورائعة الي أن نزل بيده علي كسي وهنا كانت لحظة الاستسلام بدأت في الاندماج معه وتبادل القبلات ثم ظهري للحائط ونتبادل القبلات و يده علي كسي و يده الآخر علي عنقي يخنقني إلي أن قرر أن ينزل بنطلون ليجن وأصبحت أرتدي الاندر الرصاصي فقط ثم بدء في فرك كسي فرك سريع وأنا وهو نتنفس نفس الهواء ثم بدء في تزويد السرعة أكتر و أكتر وانا يدي حول عنقه أطلب منه الرحمة بعيوني بدون كلام ثم بدأت بالعشور بقدم شهوتي و لبني كنت لا استطيع الوقف وتعلقت حول رقبته ولساني ملامس للسانه وينزل من كسي لبن بغزارة حملني وذهبنا إلي غرفة النوم وسوف اتناك من حب حياتي وعشقي و عشيقي علي فراش زوجي..
هكذا تعرّف كل منا على الآخر
خائفان وشجاعان للغاية
مذعوران وراغبان
أود دسّ قبلاتي بين مسامات جلدك ، أتغلل بك و أبقى عالقة في داخلك
أرغبُ فيك
أشتهيك
وأحتاجُك
أحتاج لمسِك
تقبيلَّ شفتك السُفلى
منح جسدك حُب المُغامرة
وإثارة نبضاتٍ عنيفة
في جوفِك
جلسنا علي السرير ونحن نتبادل القبلات وهذه هي الممارسة الجنسية الاولى لنا واعتبرها ليلة دخلتي الحقيقة و الأولي
"نمت علي ضهري بعد ما خلعت هدومي كلها وبعدين قعدت يبوس فيا من عند شفايفي ووصل لرقبتي وبعدين بزازي قعد يرضع منهم ويمص الحلمات وبعدين نزل علي بطني وقعد يبوس في فخادي وأنا جسمي بيترعش علي اخره بدء يلمس كسي بلسانه ببطئ ورومانسيه بكل لسانه من أول لآخر كسي قعد يأكل في كسي أكل وايده بتفعص في بزازي ريحت ضهري وبدأت اتلوي زي التعبان وارقص بوسطي وكسي علي بوقه جسمي كان كله عرق ونزل علي شعري وشكلي سكسي كان مهيجة اكتر بدء يدخل صوابعة في كسي ويطلع لبن وعسل و يلحس صوابعة جبت لبني مرة تانية وبعدين خليته ينام علي ضهرة وشفت زبه لأول مره زب كبير و طويل ١٨ سنتي بدأت ابوس جسمه كله مش مصدقه نفسي اخيرا اليوم المنتظر وبدأت امسك زبه وادعكه بأيدي وبعدين نزلت قعدت امص في الرأس الأول بتمتع بيه اكنه مصاصة وشوية بقيت الحس زبه من الجناب زبه بقي حديد في أيدي وأنا شغاله مص ولحس وتف علي زبه وصوت الاااااه بتاعه وانا بمص زبه مغريه بدء يمسك رأسي ويحشر زبه في بوقي ويدخل ويطلع بدأت امص زبه كله وادخله كله في بوقي لحد زوري واتخنق واطلعه كان متعب لكن شعور مختلف وجميل نام علي ضهره وطلعت فوق علي زبه وبدأت امسكه واخليه يمشي علي كسي لحد ما دخلته واحده واحده في كسي وبقي كله جوه شعور جميل جدا إحساس بالسعادة بدء يتحرك وينيك براحة وانا عيني علي زبه وهو طالع و خارج من كسي شكلي وانا بتناك في سرير جوزي مع حب حياتي فكرة مغريه وبعدين وقفنا وجه من وراء حط زبه في كسي واحنا واقفين وفضل يفشخ ويرزع في كسي رزع وانا شغاله اهااات بصوت عالي وجبت لبني للمرة الثالثة تقريباً شد شعري ولفه علي ايده وبدء يشدني منه ويروح ويجي بزبه في كسي بيشقني بزبه الكبير وبعدين غيرنا الوضع بقيت أنا تحت وهو فوق وجسمنا كله عرق بنطلع شوق وحنين الأيام في النيك بدء يبقي رومانسي أكتر وينيك ببطئ ويبص في عيني ونلحس ونبوس لسان بعض وخلاص كان هيجيب لبنه وقولت ليه عاوزه لبنك جوه جيب لبنك جوه هو أستغرب قال مينفعش قلت ليه عايزة لبنك متحرمنيش من حاجه بحبها نفسي أحس بيك جوايا أكتر متخفش مش هيحصل حاجه سخن أكتر وخلاص هيجبهم علي أول كسي لكن انا ضغطت بأيدي علي طيزه من وراه علشان يدخل اكتر ويبقي جوة وجبهم في كسي كان إحساس فوق الخيال وجاب لبنه بكمية كبيرة قعدنا ربع ساعة وقال أنا لازم امشي فقلت ليه ماشي تعالي نستحمي الأول وبدأنا نقوم أنا وهو واحنا عملين نبوس ونقطع شفايف بعض ويعض في بزازي ويرضع منهم زبه وقف زي الحديد تاني مسكته وجريته من زبه وانا ماشيه بتشرمط برقص طيزي يمين وشمال ودخلنا الحمام وشغلنا الدش واحنا بنبوس بعض نزلت مصيت زبه تاني والمرة ديه أحلي و أحلي قومني وشي في وشي ورفع رجلي وحط زبه في كسي بعد عذاب فضل يشوقني ويلعب بزبه في كسي من بره ويفرك زنبوري بزبه لحد ما حطه وبدء ينيك والمرة ديه أشد و أقوي و أعنف وصوتي بقي عالي جدا وكسي نار ااااه ااااه اااااه ويكتم صوتي ببوسه أو يحط صباعة في بوقي امصه وطلع زبه علشان يجبهم بره قولتله تؤ تؤ عاوزه لبنك جوة قالي كده غلط قولت ليه متخفش متحرمنيش من الشعور ده دخل زبه وبدء يجيب في لبنه وسط مجموعة كبيرة من الاهااااات مني و منه..."
انتهت الليلة وودعنا بعض بالقبلات كنت أريد أن لا تنتهي أبدا واظل عالقة في زبه وبين قبلاته كان عبارة عن حلم لا أريد الاستيقاظ منه جسدي بالكامل ينتفض وتتسرب منه السعادة و الفرح هذه هي ليلتي الجنسية الحقيقة تكرر الأمر بيننا أكثر من مره، مره في بيته وكانت الأكثر متعة لشعورنا بالحرية مرة في المطبخ ومرة في الاسانسير أصبح لدينا في كل ركن ذكري أصبح جسدي وقلبي وعقلي لا يشتهي شئ غيره جربنا كل أنواع المتع نيك في الكس و الطيز جميع الأوضاع إلي أن طلبت شرب لبن ولم يتأخر علي وأصبحت مدمنه علي شرب لبنه وقذفه في كسي الي أن جاءت اللحظة الفاصلة وهو خبر حملي كان شعور مصحوب بالفرح و الحزن، الفرح لتأكيدي أنه ابن حبيبي ريان وليس زوجي مصطفى لأن طوال شهر تقريباً لم امارس الجنس مع زوجي سوي مرتين وفي كل مره كنت انظف كسي جيدا إنما مع ريان كنت اتعمد أن يقذف بداخلي و الحزن لأن لا أعرف ما هو مصيري بعد ذلك من هذا العذاب و الحياة ليس لي أحد في الدنيا سوي ريان أهلي عاملوني كبقرة تباع واستفادوا بالمال و زوجي الهمجي فرق السما و الارض بيننا واذا تربي ابني معه سوف يواجه نفس مصيرة ابتعدت فترة أسبوع عن ريان وهو يبحث عني لكن فضلت الإبتعاد للتفكير في مصيري بهدوء ثم جاءت اللحظة وقابلت ريان وكنت علي غير العادة معه كيف اخبرة انني حامل في ابنك هل سوف يبتعد عني ويهرب؟ هل سيغضب و يتركني ويحكم علي بالعيش مع زوجي أنا وابنه حياة جاهلة وتعيسه اقترحت عليه الذهاب إلي بيته ووافق وقلت في نفسي قبل اخباره بخبر حملي سوف أمارس معه الجنس للمرة الأخيرة..
"كنت لابسه قميص أبيض و بنطلون جينز أسود وتحته بانتي وبرا طقم كامل عليهم قلوب دخلنا البيت وقعدنا نبوس في بعض ببطئ ورومانسيه وانا كنت هادئه جدا عاوزه اعيش اللحظة بكل هدوء وحب شغلت موسيقى هادئة وبدأت اخلع هدومي حته حته و زرار زرار بشرمطه كده وبحرك جسمي مع الموسيقى وفضلت لابسه برا و البانتي وقعدت علي ركبتي وشاورت بأيدي ليه يجي كنت قاعده علي كبتي وبدأت افك ليه البنطلون لحد ما ظهر زبه كان وحشني جدا بدأت امص والحس فيه بكل حب وشوق وعيني في عينه فضلت امص بيوضه كلها لحد ما قالي خلاص علشان هجبهم قلت ليه جبهم في بوقي لسه اليوم طويل وراح حشر زبه بين بزازي وقعد ينيك في بزازي وأنا اضغط علي زبه بيهم وبعصره عصر لحد ما جاب اخره وحطيت زبه في بوقي وبدأت أشرب لبنه ريح خمسة وبعدين بدأنا تاني لكن المره ديه نزل عن كسي جاب البانتي علي جنب كده وبدء يلحس كسي لحس ومص لطيف وجميل وبطئ بدأت امسك دماغه احشرها في كسي واندمجت لحد ما هو مبقاش عارف ياخد نفسه من كتر ما أنا حشرت وشه في كسي عاوزه يوصل لابد نقطة في كسي وكان نازل في زنبوري فشششخ فضلنا علي الوضع ده ٢٠ دقيقة تقريباً جئت لبني مرتين رحينا شوية وقلت ليه عاوزك تفششخ طيزي فشخ نزل وتحمس لكلامي وبدء يلحس خرم طيزي وديه أول مرة كان شعور فوق الوصف جسمي كله بيترعش لما لسانه بيمشي علي خرم طيزي جسمي ساب ونمت علي بطني مش عارفه اتحرك من كتر النشوة في جسمي صحيت علي طول زبه في خرم طيزي وقوته وشهقت بدء يفشخ ويرزع في طيزي ويضرب فيها لحد ما جاب لينه وانا جبت لبني تاني كانت النشوة الجنسية عندي اليوم ده في السما مش عارفين نشبع من بعض كأن العالم كله بيجري من كتر حبنا و شوقنا لبعض علشان مشوفناش بعض أسبوع واحد فقط...
في نهاية اليوم تم فشخي بنجاح أصبحت لا استطيع ضم رجلي وفخادي وكسي من كثرة النيك وفشخي لكن كان شعور رائع يستحق التعب ثم جاءت اللحظة الحاسمة وجلست معه وقلت له أنا حامل هو نظر إلي بأستغراب كأنه أمر غير متوقع أو كأننا لا نمارس الجنس وأن هذا الحمل كان شئ غير متوقع وجاء بالصدفة ثم سألني ماذا تريدين؟ قلت له لا أعرف سألني هل هذا ابني قلت له بنسبة ٩٠٪ ابنك ثم حالة صمت لمدة بعض الدقائق لا نعرف ماذا نقول موقفه لا يحسد عليه أحد وأنا متعاطفة معه الحقيقة حبيبتك تزوجت غيرك وثم جاءت لك لتحاول معك من جديد وتريد إغراءك لكي تمارس معاه الجنس والحب ثم تحمل منك وليس من زوجها .. هل هي علاقة صحيحة ؟ هل ما حصل ذنبي؟ هل أنا المخادعة لأن من ثاني مرة ممارسة للجنس كان في عقلي هو إنجاب من *** لأن أعرف أن في يوم من الأيام علاقتنا لن تكتمل اسئلة كان يجب أن يتم طرحها في بداية الأمر من بداية التخطيط لرجوعي للقاهرة ماذا سأقول لزوجي و ماذا سيفل في شهرين تقريباً لم يمارس معي الجنس سوي ٤ مرات أغلبهم كان جنس خلفي من أين آتي الطفل الأن ثم في لحظة قررت الذهاب وذهبت لإعطاءة قبله النهاية وهو في حالة صمت وتردد وقررت تنزيل الطفل لأن حرفياً اذا أحد عرف بالأمر سوف تكون نهايتي ابتعدت عن ريان لمدة أسبوعين ثم حددت موعد مع الدكتور لتنزيل الطفل ولم أخبر أحداً ثم طلبت من ريان الذهاب معي لانها لحظة صعبة ولا أريد أن أكون بمفردي وإنه هو الشخص الوحيد المتبقي لي حياتي كانت تعيسة من زواج لفقدان حبي الي عائلتي التي احمل اسمهم فقط لا غير لكن لا افرق معهم..
ثم جاء ريان لم أكن اتوقع قدومة الحقيقة لكن جاء لكن ذهبنا لبيته في الأول لأن موعد الطبيب كان في ٣ عصراً دخلنا البيت ثم طلبت منه الدخول للحمام وذهبت وأصبحت ابكي شالالات من الدموع وهو يسمع صوتي ثم فتح الباب أخد يدي وذهبنا إلي غرفة النوم ونمنا في أحضان بعض والأيد في اليد الأخرى لأول مرة منذ مدة طويلة اغرق في النوم بهذه الطريقة كأن هموم الدنيا جميعها تم التخلص منها في صدر حبيبي ريان استيقظنا وكانت الساعة ٦ مساء تم تجاوز موعد الطبيب وسط حالة من الرعب وقلت له كيف نمنا أخاف من أن يطول الوقت ولا أعرف التخلص من الطفل ثم طلب مني الهدوء و الجلوس وأصبحت يده علي بطني وجلس يقبل في بطني هذا هو الشعور هذا هو الذي أريد أن أشعر به هو وجود طفلي ووجود أبوة وحبيبي هذا هو نوع الاطمئنان الذي أريدة هذا هو نوع الحب الذي أبحث عنه ثم قلت له ماذا سنفعل قال لي بأبتسامة جميلة وبكل هدوء لنهرب أنا وانتي ومعانا طفلنا ضحكت لم اخذ الموضوع بجدية لم اتوقعة ثم نظرت إليه كان يتحدث بجدية شديدة قال لي انتي حب حياتي وكل حياتي ولم اتمني شئ في الحياة غيرك لا أملك عائلة لا أب ولا أم ولا اخت انتي كل عائلتي و اشيائي في الحياة حاولت الإبتعاد عنك لم استطيع حاولت كرهك لم استطيع حاولت و حاولت ثم استنتجت إنك نصفي و تحملين نصفي الاخر في بطنك ثم بكيت وتبادلنا القبلات و الاحضان بدون أي مقدمات وافقت علي طلبه طلب مني مهله أسبوع لتجهيز كل شئ كنت سعيدة جدا وكأن القدر يساعدني ويفتح باب السعادة في وجهي ثم بدأت أفكر هل هو قرار صحيح الهروب معه وكل شىء في عقلي يقول صحيح متزوجة من همجي متوحش لا يفقه أي شىء سوى ممارسة الجنس معي بالقوة وامتاع نفسه و أهلي الذين بعوني مقابل أرض زراعية وسرقوا احلامي و طموحاتي و زهرة شبابي من قبل الزواج وبعد الزواج وبعد مضي أسبوع تم تحقيق كل شىء وكان الرحلة مفاجأة وهي الهجرة إلي كندا لم اتوقع بالتأكيد كان في بالي هة الهروب في محافظة من محافظات مصر لم توقع السفر وكأن كل أحلامي تتحقق في آن واحد ريان كان يمتلك مبلغ من المال ليس بالقليل وقرر بيع نصف دار النشر و سلسلة المكتبات التي يمتلكها للسفر و لتجهيز كل شىء في كندا وأصبح لنا مصدر دخل من مصر لأنه كان يعتبر شريك في دار النشر و المكتبات الكبيرة وقرر صنع نفس المشروع في كندا كانت الناحية المادية ممتازة جدا وثم خلفت مرتين وأصبح لدي "علي - فريدة" وفي النهاية أنا انتصرت علي الحياة مع زوجي وحبيبي الجديد ريان وابنائي وعائلتي وتم نسيان كل ما كان يحدث في مصر ونسيان كل شىء أصبح لدي هدف جديد في الحياة .. في النهاية بعد جدال لمدة طويلة مع الحياة ارفع اصبعي للحياة وأقول أنا انتصرت مع حبيبي و زوجي وعشقي ريان ومع أولادي علي و فريدة و في بلد جديدة و نشاطنا الجنسي لم يتوقف أبدا ولا لحظة ولا لهفة لكل واحد منا لجسد الآخر لم تتغير ونريد بعض أكثر و أكثر كل ليلة.
بعد بلوغي 24 لم أتزوج وهذه تعتبر جريمة في عرف المدن والقرى الريفية بسبب انشغالي بالتعليم وحبي لقصص الحب و الرومانسية و قراءة الشعر دائماً أحلم بفارس أحلامي وحصانه الأبيض وعندي يقين إنه سوف يأتي في يوم من الأيام وأصبحت الأمور أشد صعوبة علي قلبي الرقيق و الضعيف من كلام أهلي و أقاربي الجميع يتسأل لماذا لم اتزوج؟ هل هي ليست عذراء؟ هل بها مشكلة؟ لماذا؟ و لماذا؟
أنا كنت علي علاقة بشخص من محافظة القاهرة تعرفت عليه عن طريق الجامعة و مكتبة الإسكندرية عندما كنا في زيارة لها كان هو المشرف بسبب حبي الشديد لقراءة الكتب وأصبح بيننا أمور مشتركة كثيرة وهذا قرب المسافات بيننا وزاد إعجابي بيه أكثر و أكثر وكان لطيف و حنون و رومانسي إسمه ريان يبلغ من العمر 25 عام طويل وليس بثمين ولا نحيل بنية جسادية متوسطة لطيف الملامح شعره أسود ناعم و لون بشرته تقترب للون البني كان جذاب جدا وملفت للأنظار من ناحيه الأدب و الثقافة و التحدث وحب الناس و المساعدة لكن عيبه الوحيد و العقبة في طريقنا هو المقابل المادي و النقود بسبب إنه من أسرة فقيرة يحتاج إلي الوقت لكي يجهز نفسه ويستعد لخطوة الزواج وقرر التقدم لخطبتني من أهلي لكن تم رفضه بحجه إن ابن عمي سوف يتزوجني وإنه غير جاهز وليس هناك وقت للانتظار بسبب وصولي لسن 24 عام بعد جدال أستمر مع أهلي قرابة الشهر تم منعي من الخروج من المنزل وتم منعي من حضور آخر سنة لي في الجامعة بسبب عدم قبولي لزواجي من ابن عمي الذي اكتشفت بعد ذلك إن أنا عبارة عن صفقة و سلعة بين يد عمي و أبي علي أرض زراعية يمتلكها أبي اذا تزوجت ابنة رفضت بشكل قاطع أنا إنسانة امتلك من المشاعر و الاحاسيس و الاحترام والتقدير لذاتي ولا أقبل أن أكون مثل بهيمة يتم بيعها بالسوق لكن حكم القوي علي الضعيف تم تفرقه بيني وبين حبي وعشقي و رجلي وكياني ريان للزواج من ابن عمي مصطفى شخص سمين همجي خشن الصوت ضعيف الفكر لا يفرق بينه وبين الجاموس شئ يبلغ 30 عام كان يكبرني ب6 سنين و تزوج أكثر من مره وكان يعشقني منذ الصغر لكن رفضته اكثر من مره لكن في الأخر هو من ربح وامتلكني بقطعة أرض وبعد أقل من سنة تم عقد الزواج في حفل زفاف كبير حضرة جميع الاقراب و العائلات كان أصعب أيام حياتي أنظر في المرأة إلي جمالي و شبابي و أنوثتي و فكري سوف يُفني مع هذا الهمجي عديم الإحساس وسوف أنجب منه وحوش صغيرة مثلة عديمة الفائدة و الفكر..
تم انتهاء العذاب ويسمي عذاب وليس زفاف صعدنا إلي شقتنا كبيرة وواسعة لكن ليست لها أي قيمة عندي مع وجودي مع هذا الوحش تم الجلوس مع الآباء قليلاً ونصائح من أمي الجاهلة العبدة ضيقه الأفق وتقول لي:
"اسمعي كلام جوزك و اوعي تزعليه ده بيحبك وأي حاجه بيقولك عليها اعمليها وسيبي نفسك علشان عاوزين حته عيل صغير كده"
وسط ذهول مني بعد سماع هذا الكلام وانا أبكي وانتظر منها الحنان والحب و العطف في ليلة مثل هذه بعد ما فقدت حب حياتي وحبي الأول و الأخير بعد ما اصبحت ابنتك الصغيرة سلعة يتم بيعها بالسوق بعد ما تم تسليمي إلي شخص همجي متوحش عدم الذوق والرقة و المحبة بعد كلامها كنت أنتظر كل هذه الأشياء لكن وجدت نفسي أتحدث مع شخصية جاهلة متخلفة كلامها لا يدل إنها تتحدث مع ابنتها ليلة دخلتها بل اكنها تتحدث مع عاهرة تسلميها للرجل وتقبضي مبلغ من المال .. بعد انصراف الجميع وتم تسليم الفريسة إلي الصياد ذهب إلي الطعام فوراً وأنا رفضت الأكل وذهبت إلي الحمام أبكي و انوح مثل فتاة صغيرة متوجعه مكسورة و أسأل نفسي ماذا فعلت لكي يتم معاقبتي بحرامني من حبيبي؟ هل هذه ليلة زفافي التي قرأت عنها الكثير والكثير في الكتب و الروايات؟ هل هذه هي ليلتي الجنسية الأولي التي قرأت عنها في القصص والروايات وانزلت شهوتي وماء مهبلي عليها؟ هل هذه ليلتي الجنسية الي تخيلت فيها معشوقي ريان يقبلني ويعشقني ونمارس الجنس والشهوة والحب الكثير والكثير من الأحلام التي تم تدميرها علي يد أهلي ويد الجحش الذي بالخارج ثم دخل غير ملابسه ويطلب مني تغير ملابسي وسط انهياري بالدموع طلبت منه عدم التسرع وأنا مجهدة ليس اليوم تقبل الوضع واليوم أصبح أسبوع إلي أن ذهب ليشتكي إلي أمي و أمه من عدم ممارسة الجنس معه وتمت مهاجمتي من أمي و حماتي أولاد العاهرة بسبب عدم السماح له بالنوم معي و ممارسة الجنس وتم ضربي من أمي وهددني أيضًا لكن لما اقتنع بالموضوع ولكن في النهاية حكم القوي علي الضعيف وتم الدخول علي جسدي البرئ الجميل الأبيض الطاغي بالأنوثة الذي يسمي بالعود الفرنساوي ولن استخدام اسم ليلة دخلة بل ليلتي الجنسية الأولي
بعنوان "ليلة الاغت**صاب ليلة عدم الرضا"
بعد الطلوع إلي الشقة في الدور الثاني لأنه بيت عائلة وجدت مصطفى الهمجي ينتظرني بعد كلامي مع أمي وحماتي بسبب شكوته لهم مني كان ينتظر مني الهجوم عليه بالاحضان و القبلات أو افرك أمامه مهبلي ولحس صدري لكن دخلت الشقة وذهبت إلي غرفة نومي مباشرة ولا كأن هناك شئ يحصل وتجاهلته تماماً وهذا الشئ اغضبه وبعدها اصبح يتكلم ويلقح بالكلام إلي أن جاء إلي الغرفة وانا كنت نائمة وبدء بالتهجم عليا وأنا أحاول الإبتعاد عنه لكنه لا يريد الابتعاد كان هائجا مثل الطور وبدأت في الابتعاد والتهرب منه لكن أنا بالنسبة لجسده ضعيفة جدا إلي أن امسكني وضربني بالقلم إلي أن تعبت من الحركة واستسلمت تماماً وأصبح يخلع ملابسي وأنا في حالة ذهول وصدمة نفسية بعدم الحركة ولا رده فعل كأنه سيمارس الجنس مع جثة هامدة وكنت ألبس ملابس كثيرة وأصبح يخلع لي بالإكراه العباية ثم الملابس تحت العباية الي أن وصل إلى ملابسي الداخلية ثم هاج أكتر و أكتر وقال:
"يخربيتك ايه الجمال و الحلاوة ديه كلها جسمك ابيض كده ازاي ده انتي شبه الممثلين الاتراك بالظبط وسايبني الوقت ده كله"
وبدء بالهجوم علي صدري يلحس و يرضع منه وحاول التقرب من فمي لكن رفضته بشدة يبدو إنه اصبح لدي القليل من المقاومة لرفض القبلات مع هذا المفترس ثم شاهد مهبلي كسي وأصابه الجنون من توهج كسي الوردي و جماله واهتمامي بيه ثم بدء بإخراج قضيبه زبه وانا شاهدته كان كبير جدا وسمين وبدء في خلع ملابسه وكان جسمه مُشعر و بدين و يمتلك دهون شخص بشع وفي هذه اللحظة بدأت في البكاء و الدموع واغمضت عيني وأدخل زبه في كسي واصابني الوجع الشديد لكن التعب النفسي افقدني الإحساس بالجسد وتم فتح كسي و نزول غشاء البكارة والدم ودموعي أصبحت أكثر وبدء يدخل و يطلع زبه في كسي بدون رعاية أو حب و مشاعر كأنه يمارس الجنس مع صخرة وليست إنسانة وكل ما يتقرب مني أبعده لكن امتلك كسي ولا استطيع ابعده عنه وهنا بدأت بالتخفيف علي نفسي واستخدام قدرتي على التخيل وكأن من يمارس معي الجنس هو حبي ريان واغمضت عيني واتخيل ريان يمارس الجنس وأقول:
- اتخيل نفسي في حضن ريان و أقول (أودُّ الإرتياح على صدرك سنين لا تُعد)
- اتخيل نفسي اُقبل ريان و أقول (قبّلني وكأنك تنتقم من المسافة)
- اتخيل نفسي مع ريان وقضيبه وزبه وجماله يخترق جسدي (غارقين في كِلينا ، تاركين للعالم مُتعة الطفو)
- اتخيل ريان يده على صدري و أقول (يداك اللتان تسكبانِ السماءَ على فراشي كله أي لغةٍ هذه)
- اتخيل عيوني في عيون ريان و نتبادل القبلات و أقول (أحبّك ، و أشهد أني منذ اللحظة التي عرفت بها الحُبّ لم يصل أحدًا إلى أعماقي مثل ما فعلت أنت
وهذا ما يدع صدري متوهجًا دائمًا
إلي أن انتهي الوحش من معاشرتي واسكب حليبه بداخلي وقال:
"يخربيتك كسك ضيق وجامد ايه الجمال ده أنا جبت لبني مرتين في كسك وعاوز تاني"
انا غضبت من طريقة تحدثه وصرخت عليه بالابتعاد وذهبت اركض إلي الحمام لتنظيف مهبلي وكسي من الحيوانات المنوية الخاصة بزوجي الحيوان الكبير وبدأت في إخراجهم وكسي شديد الاحمرار و موجعة بطريقة كبيرة وهناك دمم عند جسدي وصرت أبكي بالدموع لكن تذكرت ما كان ينسيني وهو تخيلي بريان حبيبي واجتماعي به في خيالي وأصبح هذا هدفي الجديد وهو الإجتماع بريان حبيبي من جديد و أقول .. مُمتلئة بالوداع أقول وداعًا أكثر من مرّة ، لِشخص واحد لا أقوى على الخروج منه..
وضعت هدف في رأسي وهو بداية الرجوع إلى القاهرة و الخروج من هذه القرية الجاهلة و الإبتعاد عن التحكم ونظرة الناس انا شخصية أحب ترتيب الأمور ووضع الخطط ووضعت خطط كثيرة سنتحدث عنها وهي بداية كسب زوجي ذو العقل الصغير في صفي وقررت التحكم به ويصبح عبدا عندي مقابل بعض التنازلات علي الرغم من رقتي وأحاسيسي و الرومانسية التي بداخلي إلا إنني كنت امتلك الكثير و الكثير من الخبرة الجنسية من الدراسة ومن قراءة الكتب و الروايات كنت أحب القراءة بكل أنواعها والتثقف عموماً وكان ببعض التنازلات استطيع جعل زوجي كلب عندي بدأت التمثيلية السخيفة..
بدأت اضع المكياج والعطور والاكسسوارات علي جسدي لبسي أصبح مكشوف وبارز في البيت اكثر و أكثر وقمت بتقطيع بعض من قمصان النوم و إعادة صياغتها بطريقة مثيرة ورهيبة و بدأت بالظهور أمامه وهو لا يصدق ما يراه وبدأت بالدلع وهز طيزي له في كل خطوة وكان يلبس جلابية بيضاء وزبه الضخم ظاهر من وراء القماش بدأت بالنزول علي ركبتي و التحسيس علي زبه وهو الآن أصبح جثه هامدة لا يتحرك لا يتوقع تصرفي هذا ولا يصدق جمالي الذي أصبح بين يديه حلم عمره أصبح حقيقية بدأت في إخراج زبه ومسكه بيدي وهذه المره الاولى لي في مسك زب في حياتي وبدأت في الدعك فيه ثم قررت الخضوع إلي أصعب قرار في حياتي وهو لمس قضيبه بلساني هو كان لا يصدق تصرفي ولا يستوعب ماذا يحصل ثقافة المص و اللحس نادرة في القري الريفية لا يفكرون في الاستماع بالجنس مجرد حيوانات منوية داخل الكس فقط بعدم رضا بدأت في مص زبه بطريقة احترافية إلي أن خرج منه اللبن بعد دقيقتين من المص علي وجهي غضبت كثيرا لكن لما ابين رده فعل لكي لا تهدم كل الخطة
وبعدها قال:
"عايز اشوف كسك و انيك كفاية مص مش قادر"
ثم في بالي تحدث وقلت مهمة صعبة أخري وجزء صعب آخر سوف يخترق كسي ويوجعني مره أخري بدون فهم أو استيعاب لكن قررت الاستكمال لكمال الخطه وقلت أريد التجربة و الاستمتاع أيضا وتجربة هذا الشعور وهو شخص يلحس لي كسي الضيق الوردي الجميل ثم بدأت بالتحرك إلي غرفة النوم وخلع قطعة قطعة من ملابسي بداية من قميص نوم شيفون الي البرا وأصبحت عارية الصدر والجسم وتركت البانتي وهو يجري إلي غرفة النوم ويفكر إنه أصبح يمتلكني ويمتلك جسدي لكن بالعكس هذه خطه عبارة عن دس السم في العسل وهجم عليا ويريد إدخال زبه في كسي لكن بإشارة مني علي كسي اريد منه لحسه هو أستغرب ورفض قلت له هذه عملية متبادلة أنا ثم انت بعدا فترة من الإقناع وتهديده بعدم لمسي مره أخري وافق ومع ظهور كسي له وجهه أصبح أحمر وتحمس للموضوع يبدوا بأنه ينسي شكل كسي ونزل بسرعة كبيرة وحماسية وبدأت بقول له ببطئ ببطئ بدأت في تقديم النصيحة له لكي يعامل كسي كأنه عبارة عن كنز لا يمتلكه أحد عن سكريات غير متوفرة في الاسواق ثم خطر في بالي أنني هكذا أخون حبي وعشقي ريان ثم بدأت في استخدام سلاحي وهو قوة التخيل بدأت في اغماض عيني وتخيل بأن ريان معي وهو من يمارس الجنس معي ويلحس لي كسي ويمتلك بزازي بين يديه بدأت في التخيل أكثر و أكثر كأنني في رواية وانظر في عين حبيبي ريان و زبه في كسي وأقول:
"أريدني ساكنة مثل وسادة ، هادئة مثل حبة برتقال فارغة مثل صفحة وأريدك هائجًا مثل ثور أو رصاصة أو بركان ، خارجاً من طور الجليد هذا كأنما أصابعك تنسج الرعشة على جسدي
تُنذر عطشي بانتظار انسكاب الشهوة
في ثغور الانتشاء أودُّ الإرتياح على صدرك سنين لا تُعد إنك تتسرب لقلبي دون التوقف لوهلةٌ واحدة
وهذا ما يدع صدري متوهجًا دائمًا .. حصيلتي اللغوية ضئيلة جدًا
أمام ما أشعر به نحوك
أنا لا أستطيع أن أُخرج حرفًا واحدًا
يوضّح لك عُمق
ما أشعر به تجاهك"
ثم استيقظت من هذا الحلم الجميل بخروج شهوتي مني بقوة كبيرة بشكل لما اره من قبل بسبب لحس كسي من قبل زوجي الهمجي مصطفي وتخيلي أن ريان يفعل ذلك ثم وضع زبه بداخلي مثل الحيوان زبه يخرج ويطلع بقوة اكن هذه المره كان شعور مختلف أصبحت متجاوبة مع الموضوع وذهبت كل الأوجاع و الآلام تغلبت علي شهوتي لكن كنت اغمض عيني لكي لا أشاهد هذا الشخص في كل مره اتخيل فيها ريان إلي أن افضي حليبه بكسي لكن هذه المره كنت اعتمد علي دواء منع الحمل وكنت اذهب للحمام للتأكيد لتنظيف كسي وإخراج المني منه وأصبح يتم تكرار الأمر بنفس الطريقة مره وراء مره إلي أن امتلكته وأصبح لا يرفض لي طلب مثل الكلب عندي لمجرد إشباع شهوته اسيطر عليه ثم في يوم اقترحت ليه العيش في القاهرة تمهيداً للموضوع أستغرب وأصبح يطرح أسئلة لماذا ؟ قلت له هناك الحياة أفضل و المجتمع أفضل و الحياة عموماً رفض في البداية ثم بدأت في الغضب والابتعاد عنه ولم نمارس الجنس لمدة أسبوعين الي أن وصل إلي ذروته وجاء لي و زبه منتفخ وكبير بدرجة كبيرة ويريد النيك ثم قلت له أسفه عندي الدورة غضب بشدة وقال بسببك لم أعرف النوم معك طوال الأيام الماضية قلت له وافق علي طلبي وجسدي ملك لك ثم قررت إستخدام آخر بطاقة لكي يوافق وهو بما أن الدورة موجودة لكن خرم طيزي موجود واقترحت عليه فقلت:
" لو عايز تريح نفسك وتجيب لبنك وامتعك يبقي وافق علي طلبي القاهرة حلوة وجميلة وصاحبي كلهم هناك وانتوا عندكوا شغل هناك كمان يعني مش هتكون فاضي قالي ماشي أنا موافق بدأت بالفرح بنجاح خططي اخيراً وبعدين مسكت زبه وقعدت امص فيه والحس بطريقة سريعة وجامدة وهو بيطلع أصوات موجوع من المتعة الجسدية وبعدين نزلت البانتي حاجه بسيطه وقلت ليه طيزي عندك اهي نكني فيها قالي ازاي مينفعش لأ ومش لأ قلت ليه ملكش دعوة مش احنا كنا متفقين نروح القاهرة و اريحك بدء يدخل زبه في طيزي واخد وقت طويل لحد ما خرم طيزي وسع واخد علي زبه وبدء ينيك بسرعة كبيرة واقوله براحة وهو مش سامع لحد ما جاب لبنه بكمية كبيرة كنت حاسه بيها وبعدين كمل تاني وزبه لسه واقف وجوه لأن ميزة النيك في الطيز متعة و الخرم بيعصر في زبك و الجلد بتكون متعة غير طبيعية وجاب لبنه للمرة التانية وركن جمبي زي الجثة وأنا خرم طيزي اتفشخ حرفياً لكن كله يهون في سبيل الخطه واجتماعي مع حبيبي ريان"
بعد اكتمال الخطوة الأولى وهي امتلاك زوجي الهمجي ننتقل للخطوة الثانية وهي إقناع الأهل بدء في إقناع أهله يوم بعد يوم إلي أن وافقوا ويقول لهم إنه يريد الانتقال للقاهرة عن طيب خاطر منه وسوف يمسك إدارة أعمالهم في القاهرة وتم انقاذي من هذه القرية الجاهلة والعائلة المزيفة عن طريق آخر شئ كنت اتوقعه وهو التحكم في زوجي عن طريق الجنس و إشباع رغباته ذهبنا إلي القاهرة بعد غياب طويل عنها والآن الخطوة القادمة هي البحث عن حياتي من جديد كان زوجي الهمجي معظم الأوقات في العمل ويفهم أمور المكان ويتعرف علي الامكان وأنا بدأت في الخروج والتمتع بجمال اللحظة وخروجي من الحبس وكانت أول خطواتي هي الذهاب إلي النيل و الكورنيش و الاهرامات يوم بعد يوم و شراء مجموعة جديدة من الكتب الغير متوفرة في قريتي و الإجتماع بأصداقائي البنات السابقين والوصول إلي الهدف الرئيسي وهو حبيبي و معشوقي ريان آخر مره رأيته كانت منذ عام سألت صديقتي ياسمين علي اخبارة و أحواله هل تزوج؟ هل سافر؟ اين هو؟ اسأل بلهفه وحب وتسرع قالت لي لم يتزوج لكن تغير كثيراً أصبح لديه الأن مكتبة كبيرة للكتب و سلسلة من المكاتب الدراسية لأن كلن حلمه من فترة كبيرة بدأت في التخطيط كيفية الوصول له وماذا سأفعل وماذا سأقول عرفت منها العنوان وذهبت بسرعة لكن لما يكن موجوداً ذهبت مره بعد مره لمدة شهر لم استطيع مقابلته وأسأل نفسي بعد كل هذا المجهود لا استطيع رؤيته ولا الكلام معه أصبح زوجي الهمجي مصطفي يلاحظ خروجي المتكرر وينبه علي بعدم الخروج إلي أن تم حبسي في البيت لكثرة خروجي بدأت في الشكوي إلي عائلتي من ضربه لي و هجومه عليا وممارسة الجنس معي بالغصب أنا في البداية كنت أمارس الجنس ثم مع عودتي للقاهرة بدأت بالابتعاد عنه و الاشمئزاز من شكله وكل ما يشغل بالي هو حبيبي ريان وعدم رؤيتي له وكل مره اقدم حجه شكل لعدم النوم معه إلي أن مارس معي الجنس بالقوة وبدأت في البكاء كل ليلة إلي أن فقدت الأمل في لقاء ريان بسبب عدم تواجدة في أماكن العمل لكثرة انشغاله ثم تطرقت إلي أملي وحلي الآخير وهو الورقة و القلم بترك رسالة له في المكان ريان لم يكن له منزل معروف أبوة و أمه متوفيين وليس له إخوة ثم بدأت بكتابة رسالتي له مع رقم هاتفي :
عزيزي ريان
أتهجئ اسمك ، فتنسكب الفصاحة كلها من فمِي اجوع لصوتك اشتهي مذاقهُ في فمي طوال الوقت أجلس أمام النافذة أخيط شارعًا بشارع وأقول: متى أصِلك؟ أريد أن أتبعك بعيدًا ، أينما ذهبت ، أتبعك زمنًا طويلًا أريدك أن تملّ كلّ ما سوايَ أريدك أن تأتي وتتوسّلني لآخذك أريدك أن تشتهيني أن ترغب فيّ ، أن تحبّني ، وتناديني أودُّ الإرتياح على صدرك سنين لا تُعد لم أمضِ يومًا دون أن أحبك ، إنك تنتشر بي بكل الطرق الفادحة وأنا امرأة تفضل ذلك على كل أسباب الحذر .
كتبت الرسالة و اسمي و الرقم وتركتها لشخص عنده في المكتبة وانتظرت اسبوع إلي أن رن هاتفي عند العصر وكان رقم غريب ثم فتحت الهاتف ومجرد قول كلمة "ألو" عرفت إنه ريان صوته جعل جسدي ينتفض و يقشعر ونبضات قلبي تتسارع بدأنا في الكلام و السؤال علي بعض وعلي أحوالنا وطلبت منه مقابلته وهو رفض لأنه يعلم بزواجي كررت طلبي لكن رفض وأصبحنا نتكلم علي الهاتف كثيراً لمدة أسبوعين بسبب و بدون سبب كأننا مراهقون لا نعرف نهاية المطاف إلى أين لكن كل ما نفعله يجعلنا سعداء وبدأت بشرح له حياتي وكيف تم الزواج وماذا فعلت عائلتي التي تمت بيعي وماذا يفعل زوجي الهمجي وكيف ينكني بالقوة بدأت بالكلام عن الجنس بيننا وكان ريان يسأل كثيراً في هذا الموضوع وسألني علي الحمل قلت له معي دواء منع الحمل إلي أن قرر في النهاية المقابلة بيننا لكن في بيته ترددت في البداية لأني أعرف ماذا سوف يحصل في هذه المقابلة بدأت بتجهيز نفسي مثل العرائس من إزالة الشعر وتنظيف جسدي واشتريت طقم ملابس داخلية و قميص نوم احمر جديد وبدأت بتجهيز بنفسي ووصف لي مكان المنزل وذهبت ولأول مرة منذ أكثر من سنة أراه مباشرةً وكنت لا أصدق نفسي واسرعت إليه و الدموع في عيوني وحضنته لمدة تقارب 20 دقيقة والعيون مغمضه بدأنا في الجلوس و الأيدي في أيد بعض و الجسد ملامس للجسد بدأت بالكلام واعبر عن حبي و شوقي له وهو صامت وأنا أتكلم أكثر و أبكي أكثر من شدة شوقي له وحبي ثم بدء في التقرب مني ويقبل شفايفي بكل رومانسيه وحنيه ويقولي لا تخافي ثم بدأت في الاندماج وبدأت في تبادل القبلات معه لكن هو توقف وابتعد لشعورة بالذنب لزواجي بدأت في شرح له الأمور من جديد وما يفعله زوجي المتوحش معي وينكني بالقوة وبعدها تقربت منه لكن رفض قررت الإبتعاد عنه وحزنت وذهبت ولم نتحدث لمده أسبوع وتحطمت لأنه يشعر بالذنب لكن ما طول المدة بدء يلاحظ انني اتجاهله وابتعد عنه أكتر و أكتر ويرن علي الهاتف اغلق الخط في وجهه لأنني منذ رجوعي إلي القاهرة فعلت المستحيل واصبحت اعتذر منه و اتأسف لمدة شهر إلي أن تعبت نفسيتي وأصبح يسألي صديقاتي علي و يخبرونه إنها سعيدة مع زوجها أصابته الغيرة الشديدة وفعل شئ لم اتوقعة وهو المجئ إلي البيت..
كانت الساعة 2 ظهراً رن جرس الباب ذهبت للفتح بكل بساطة وتلقائية ويظهر امامي ريان بعد عدم كلام بيننا لمدة أسبوعين نظرنا لبعض لبعض الوقت بدون كلام العيون في العيون بدأت في سؤاله ماذا تفعل هنا؟ زوجي سوف يأتي في أي لحظة توقف عن الكلام ويتأمل في شكلي كنت بدون **** شعري الأشقر الطويل الناعم مفرود وألبس تيشيرت كت ابيض شفاف بدون برا و حلمات صدري بارزة و ظاهرة وبنطلون ليجن أحمر وتحته بانتي رصاصي اغلقنا الباب ثم هجم علي شفايفي ويقبلني في زاوية الحائط بدأت في رفضه والابتعاد عنه لكن لما استطيع كان يقبل شفايفي بطريقة جميلة ورائعة الي أن نزل بيده علي كسي وهنا كانت لحظة الاستسلام بدأت في الاندماج معه وتبادل القبلات ثم ظهري للحائط ونتبادل القبلات و يده علي كسي و يده الآخر علي عنقي يخنقني إلي أن قرر أن ينزل بنطلون ليجن وأصبحت أرتدي الاندر الرصاصي فقط ثم بدء في فرك كسي فرك سريع وأنا وهو نتنفس نفس الهواء ثم بدء في تزويد السرعة أكتر و أكتر وانا يدي حول عنقه أطلب منه الرحمة بعيوني بدون كلام ثم بدأت بالعشور بقدم شهوتي و لبني كنت لا استطيع الوقف وتعلقت حول رقبته ولساني ملامس للسانه وينزل من كسي لبن بغزارة حملني وذهبنا إلي غرفة النوم وسوف اتناك من حب حياتي وعشقي و عشيقي علي فراش زوجي..
هكذا تعرّف كل منا على الآخر
خائفان وشجاعان للغاية
مذعوران وراغبان
أود دسّ قبلاتي بين مسامات جلدك ، أتغلل بك و أبقى عالقة في داخلك
أرغبُ فيك
أشتهيك
وأحتاجُك
أحتاج لمسِك
تقبيلَّ شفتك السُفلى
منح جسدك حُب المُغامرة
وإثارة نبضاتٍ عنيفة
في جوفِك
جلسنا علي السرير ونحن نتبادل القبلات وهذه هي الممارسة الجنسية الاولى لنا واعتبرها ليلة دخلتي الحقيقة و الأولي
"نمت علي ضهري بعد ما خلعت هدومي كلها وبعدين قعدت يبوس فيا من عند شفايفي ووصل لرقبتي وبعدين بزازي قعد يرضع منهم ويمص الحلمات وبعدين نزل علي بطني وقعد يبوس في فخادي وأنا جسمي بيترعش علي اخره بدء يلمس كسي بلسانه ببطئ ورومانسيه بكل لسانه من أول لآخر كسي قعد يأكل في كسي أكل وايده بتفعص في بزازي ريحت ضهري وبدأت اتلوي زي التعبان وارقص بوسطي وكسي علي بوقه جسمي كان كله عرق ونزل علي شعري وشكلي سكسي كان مهيجة اكتر بدء يدخل صوابعة في كسي ويطلع لبن وعسل و يلحس صوابعة جبت لبني مرة تانية وبعدين خليته ينام علي ضهرة وشفت زبه لأول مره زب كبير و طويل ١٨ سنتي بدأت ابوس جسمه كله مش مصدقه نفسي اخيرا اليوم المنتظر وبدأت امسك زبه وادعكه بأيدي وبعدين نزلت قعدت امص في الرأس الأول بتمتع بيه اكنه مصاصة وشوية بقيت الحس زبه من الجناب زبه بقي حديد في أيدي وأنا شغاله مص ولحس وتف علي زبه وصوت الاااااه بتاعه وانا بمص زبه مغريه بدء يمسك رأسي ويحشر زبه في بوقي ويدخل ويطلع بدأت امص زبه كله وادخله كله في بوقي لحد زوري واتخنق واطلعه كان متعب لكن شعور مختلف وجميل نام علي ضهره وطلعت فوق علي زبه وبدأت امسكه واخليه يمشي علي كسي لحد ما دخلته واحده واحده في كسي وبقي كله جوه شعور جميل جدا إحساس بالسعادة بدء يتحرك وينيك براحة وانا عيني علي زبه وهو طالع و خارج من كسي شكلي وانا بتناك في سرير جوزي مع حب حياتي فكرة مغريه وبعدين وقفنا وجه من وراء حط زبه في كسي واحنا واقفين وفضل يفشخ ويرزع في كسي رزع وانا شغاله اهااات بصوت عالي وجبت لبني للمرة الثالثة تقريباً شد شعري ولفه علي ايده وبدء يشدني منه ويروح ويجي بزبه في كسي بيشقني بزبه الكبير وبعدين غيرنا الوضع بقيت أنا تحت وهو فوق وجسمنا كله عرق بنطلع شوق وحنين الأيام في النيك بدء يبقي رومانسي أكتر وينيك ببطئ ويبص في عيني ونلحس ونبوس لسان بعض وخلاص كان هيجيب لبنه وقولت ليه عاوزه لبنك جوه جيب لبنك جوه هو أستغرب قال مينفعش قلت ليه عايزة لبنك متحرمنيش من حاجه بحبها نفسي أحس بيك جوايا أكتر متخفش مش هيحصل حاجه سخن أكتر وخلاص هيجبهم علي أول كسي لكن انا ضغطت بأيدي علي طيزه من وراه علشان يدخل اكتر ويبقي جوة وجبهم في كسي كان إحساس فوق الخيال وجاب لبنه بكمية كبيرة قعدنا ربع ساعة وقال أنا لازم امشي فقلت ليه ماشي تعالي نستحمي الأول وبدأنا نقوم أنا وهو واحنا عملين نبوس ونقطع شفايف بعض ويعض في بزازي ويرضع منهم زبه وقف زي الحديد تاني مسكته وجريته من زبه وانا ماشيه بتشرمط برقص طيزي يمين وشمال ودخلنا الحمام وشغلنا الدش واحنا بنبوس بعض نزلت مصيت زبه تاني والمرة ديه أحلي و أحلي قومني وشي في وشي ورفع رجلي وحط زبه في كسي بعد عذاب فضل يشوقني ويلعب بزبه في كسي من بره ويفرك زنبوري بزبه لحد ما حطه وبدء ينيك والمرة ديه أشد و أقوي و أعنف وصوتي بقي عالي جدا وكسي نار ااااه ااااه اااااه ويكتم صوتي ببوسه أو يحط صباعة في بوقي امصه وطلع زبه علشان يجبهم بره قولتله تؤ تؤ عاوزه لبنك جوة قالي كده غلط قولت ليه متخفش متحرمنيش من الشعور ده دخل زبه وبدء يجيب في لبنه وسط مجموعة كبيرة من الاهااااات مني و منه..."
انتهت الليلة وودعنا بعض بالقبلات كنت أريد أن لا تنتهي أبدا واظل عالقة في زبه وبين قبلاته كان عبارة عن حلم لا أريد الاستيقاظ منه جسدي بالكامل ينتفض وتتسرب منه السعادة و الفرح هذه هي ليلتي الجنسية الحقيقة تكرر الأمر بيننا أكثر من مره، مره في بيته وكانت الأكثر متعة لشعورنا بالحرية مرة في المطبخ ومرة في الاسانسير أصبح لدينا في كل ركن ذكري أصبح جسدي وقلبي وعقلي لا يشتهي شئ غيره جربنا كل أنواع المتع نيك في الكس و الطيز جميع الأوضاع إلي أن طلبت شرب لبن ولم يتأخر علي وأصبحت مدمنه علي شرب لبنه وقذفه في كسي الي أن جاءت اللحظة الفاصلة وهو خبر حملي كان شعور مصحوب بالفرح و الحزن، الفرح لتأكيدي أنه ابن حبيبي ريان وليس زوجي مصطفى لأن طوال شهر تقريباً لم امارس الجنس مع زوجي سوي مرتين وفي كل مره كنت انظف كسي جيدا إنما مع ريان كنت اتعمد أن يقذف بداخلي و الحزن لأن لا أعرف ما هو مصيري بعد ذلك من هذا العذاب و الحياة ليس لي أحد في الدنيا سوي ريان أهلي عاملوني كبقرة تباع واستفادوا بالمال و زوجي الهمجي فرق السما و الارض بيننا واذا تربي ابني معه سوف يواجه نفس مصيرة ابتعدت فترة أسبوع عن ريان وهو يبحث عني لكن فضلت الإبتعاد للتفكير في مصيري بهدوء ثم جاءت اللحظة وقابلت ريان وكنت علي غير العادة معه كيف اخبرة انني حامل في ابنك هل سوف يبتعد عني ويهرب؟ هل سيغضب و يتركني ويحكم علي بالعيش مع زوجي أنا وابنه حياة جاهلة وتعيسه اقترحت عليه الذهاب إلي بيته ووافق وقلت في نفسي قبل اخباره بخبر حملي سوف أمارس معه الجنس للمرة الأخيرة..
"كنت لابسه قميص أبيض و بنطلون جينز أسود وتحته بانتي وبرا طقم كامل عليهم قلوب دخلنا البيت وقعدنا نبوس في بعض ببطئ ورومانسيه وانا كنت هادئه جدا عاوزه اعيش اللحظة بكل هدوء وحب شغلت موسيقى هادئة وبدأت اخلع هدومي حته حته و زرار زرار بشرمطه كده وبحرك جسمي مع الموسيقى وفضلت لابسه برا و البانتي وقعدت علي ركبتي وشاورت بأيدي ليه يجي كنت قاعده علي كبتي وبدأت افك ليه البنطلون لحد ما ظهر زبه كان وحشني جدا بدأت امص والحس فيه بكل حب وشوق وعيني في عينه فضلت امص بيوضه كلها لحد ما قالي خلاص علشان هجبهم قلت ليه جبهم في بوقي لسه اليوم طويل وراح حشر زبه بين بزازي وقعد ينيك في بزازي وأنا اضغط علي زبه بيهم وبعصره عصر لحد ما جاب اخره وحطيت زبه في بوقي وبدأت أشرب لبنه ريح خمسة وبعدين بدأنا تاني لكن المره ديه نزل عن كسي جاب البانتي علي جنب كده وبدء يلحس كسي لحس ومص لطيف وجميل وبطئ بدأت امسك دماغه احشرها في كسي واندمجت لحد ما هو مبقاش عارف ياخد نفسه من كتر ما أنا حشرت وشه في كسي عاوزه يوصل لابد نقطة في كسي وكان نازل في زنبوري فشششخ فضلنا علي الوضع ده ٢٠ دقيقة تقريباً جئت لبني مرتين رحينا شوية وقلت ليه عاوزك تفششخ طيزي فشخ نزل وتحمس لكلامي وبدء يلحس خرم طيزي وديه أول مرة كان شعور فوق الوصف جسمي كله بيترعش لما لسانه بيمشي علي خرم طيزي جسمي ساب ونمت علي بطني مش عارفه اتحرك من كتر النشوة في جسمي صحيت علي طول زبه في خرم طيزي وقوته وشهقت بدء يفشخ ويرزع في طيزي ويضرب فيها لحد ما جاب لينه وانا جبت لبني تاني كانت النشوة الجنسية عندي اليوم ده في السما مش عارفين نشبع من بعض كأن العالم كله بيجري من كتر حبنا و شوقنا لبعض علشان مشوفناش بعض أسبوع واحد فقط...
في نهاية اليوم تم فشخي بنجاح أصبحت لا استطيع ضم رجلي وفخادي وكسي من كثرة النيك وفشخي لكن كان شعور رائع يستحق التعب ثم جاءت اللحظة الحاسمة وجلست معه وقلت له أنا حامل هو نظر إلي بأستغراب كأنه أمر غير متوقع أو كأننا لا نمارس الجنس وأن هذا الحمل كان شئ غير متوقع وجاء بالصدفة ثم سألني ماذا تريدين؟ قلت له لا أعرف سألني هل هذا ابني قلت له بنسبة ٩٠٪ ابنك ثم حالة صمت لمدة بعض الدقائق لا نعرف ماذا نقول موقفه لا يحسد عليه أحد وأنا متعاطفة معه الحقيقة حبيبتك تزوجت غيرك وثم جاءت لك لتحاول معك من جديد وتريد إغراءك لكي تمارس معاه الجنس والحب ثم تحمل منك وليس من زوجها .. هل هي علاقة صحيحة ؟ هل ما حصل ذنبي؟ هل أنا المخادعة لأن من ثاني مرة ممارسة للجنس كان في عقلي هو إنجاب من *** لأن أعرف أن في يوم من الأيام علاقتنا لن تكتمل اسئلة كان يجب أن يتم طرحها في بداية الأمر من بداية التخطيط لرجوعي للقاهرة ماذا سأقول لزوجي و ماذا سيفل في شهرين تقريباً لم يمارس معي الجنس سوي ٤ مرات أغلبهم كان جنس خلفي من أين آتي الطفل الأن ثم في لحظة قررت الذهاب وذهبت لإعطاءة قبله النهاية وهو في حالة صمت وتردد وقررت تنزيل الطفل لأن حرفياً اذا أحد عرف بالأمر سوف تكون نهايتي ابتعدت عن ريان لمدة أسبوعين ثم حددت موعد مع الدكتور لتنزيل الطفل ولم أخبر أحداً ثم طلبت من ريان الذهاب معي لانها لحظة صعبة ولا أريد أن أكون بمفردي وإنه هو الشخص الوحيد المتبقي لي حياتي كانت تعيسة من زواج لفقدان حبي الي عائلتي التي احمل اسمهم فقط لا غير لكن لا افرق معهم..
ثم جاء ريان لم أكن اتوقع قدومة الحقيقة لكن جاء لكن ذهبنا لبيته في الأول لأن موعد الطبيب كان في ٣ عصراً دخلنا البيت ثم طلبت منه الدخول للحمام وذهبت وأصبحت ابكي شالالات من الدموع وهو يسمع صوتي ثم فتح الباب أخد يدي وذهبنا إلي غرفة النوم ونمنا في أحضان بعض والأيد في اليد الأخرى لأول مرة منذ مدة طويلة اغرق في النوم بهذه الطريقة كأن هموم الدنيا جميعها تم التخلص منها في صدر حبيبي ريان استيقظنا وكانت الساعة ٦ مساء تم تجاوز موعد الطبيب وسط حالة من الرعب وقلت له كيف نمنا أخاف من أن يطول الوقت ولا أعرف التخلص من الطفل ثم طلب مني الهدوء و الجلوس وأصبحت يده علي بطني وجلس يقبل في بطني هذا هو الشعور هذا هو الذي أريد أن أشعر به هو وجود طفلي ووجود أبوة وحبيبي هذا هو نوع الاطمئنان الذي أريدة هذا هو نوع الحب الذي أبحث عنه ثم قلت له ماذا سنفعل قال لي بأبتسامة جميلة وبكل هدوء لنهرب أنا وانتي ومعانا طفلنا ضحكت لم اخذ الموضوع بجدية لم اتوقعة ثم نظرت إليه كان يتحدث بجدية شديدة قال لي انتي حب حياتي وكل حياتي ولم اتمني شئ في الحياة غيرك لا أملك عائلة لا أب ولا أم ولا اخت انتي كل عائلتي و اشيائي في الحياة حاولت الإبتعاد عنك لم استطيع حاولت كرهك لم استطيع حاولت و حاولت ثم استنتجت إنك نصفي و تحملين نصفي الاخر في بطنك ثم بكيت وتبادلنا القبلات و الاحضان بدون أي مقدمات وافقت علي طلبه طلب مني مهله أسبوع لتجهيز كل شئ كنت سعيدة جدا وكأن القدر يساعدني ويفتح باب السعادة في وجهي ثم بدأت أفكر هل هو قرار صحيح الهروب معه وكل شىء في عقلي يقول صحيح متزوجة من همجي متوحش لا يفقه أي شىء سوى ممارسة الجنس معي بالقوة وامتاع نفسه و أهلي الذين بعوني مقابل أرض زراعية وسرقوا احلامي و طموحاتي و زهرة شبابي من قبل الزواج وبعد الزواج وبعد مضي أسبوع تم تحقيق كل شىء وكان الرحلة مفاجأة وهي الهجرة إلي كندا لم اتوقع بالتأكيد كان في بالي هة الهروب في محافظة من محافظات مصر لم توقع السفر وكأن كل أحلامي تتحقق في آن واحد ريان كان يمتلك مبلغ من المال ليس بالقليل وقرر بيع نصف دار النشر و سلسلة المكتبات التي يمتلكها للسفر و لتجهيز كل شىء في كندا وأصبح لنا مصدر دخل من مصر لأنه كان يعتبر شريك في دار النشر و المكتبات الكبيرة وقرر صنع نفس المشروع في كندا كانت الناحية المادية ممتازة جدا وثم خلفت مرتين وأصبح لدي "علي - فريدة" وفي النهاية أنا انتصرت علي الحياة مع زوجي وحبيبي الجديد ريان وابنائي وعائلتي وتم نسيان كل ما كان يحدث في مصر ونسيان كل شىء أصبح لدي هدف جديد في الحياة .. في النهاية بعد جدال لمدة طويلة مع الحياة ارفع اصبعي للحياة وأقول أنا انتصرت مع حبيبي و زوجي وعشقي ريان ومع أولادي علي و فريدة و في بلد جديدة و نشاطنا الجنسي لم يتوقف أبدا ولا لحظة ولا لهفة لكل واحد منا لجسد الآخر لم تتغير ونريد بعض أكثر و أكثر كل ليلة.
المرفقات
التعديل الأخير بواسطة المشرف: