الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
صرت شاذ اعشق الزب بعدما ناكني والد صديقي في بيتهم – الجزء 1
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 2224" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/62u5bgqdxv.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p> قصتي هذه حقيقية حيث صرت شاذ و احب الزب و اكون سعيدا جدا حين اتناك حيث لم اعد احس باي شهوة الا حين ارى الزب خصوصا لما يدخل طيزي و كلما ارى رجل انظر بين فخذيه اتلصص زبه اما اذا رايت الزب امامي فاصبح ارتعش من الشهوة و الرغبة في مصه و ادخاله في طيزي . بداية انا عمري الان عشرين سنة و القصة حدثت لي منذ بضع سنوات و كان لي صديق اسمه عامر و كنا نتزاور في البيوت من اجل الدراسة و احيانا من اجل مشاهدة مباريات الكرة او الالعاب و كان ابو عامر رجل عمره حوالي خمسين سنة و هو بجسم ضخم و قوي جدا و له شنبات كبيرة و كنت احترمه كثيرا و اخجل منه . في ذلك اليوم اتذكر كانت هناك مباراة بين فريقي برشلونة و ريال مدريد و لم اكن املك بطاقة الاشتراك في قناة الجزيرة الرياضية فاخبرت عامر اني ساذهب الى بيتهم كي اتفرج معه المقابلة و لاول مرة دخلت بيتهم في تلك الساعة المتاخرة من الليل فقد كان موعد المباراة في منتصف الليل . المهم دخلت البيت و اتجهنا الى الصالة و شغلنا التلفاز و احضرنا معنا مشروبات و ماكولات و بمجرد ان بدا المباراة حتى سجل ميسي الهدف الاول فاهتز عامر من الفرح و صرخ و هنا جاء ابوه مسرعا الينا و لم يكن يعلم اننا نتفرج على مباراة في كرة القدم و بمجرد ان دخل ابوه حتى تفاجات فقد كان يلبس سروال خفيف جدا و كلما كان يتقدم نحونا كان زبه يتارجه بين فخذيه يمينا و شمالا و احسست برغبة قوية في رؤية هذا الزب الضخم الذي بين رجلي ابو عامر و لاول مرة انجذب الى رجل و كانت اول خطوة نحو الشذوذ و هي اول خطوة جذبتني نحوه و صرت شاذ بعد ذلك </p><p> جاء ابو عامر و جلس امامنا و اراد ان يتفرج على المقابلة معنا و لم اعد اركز نظري نحو التلفاز و نسيت امر المقابلة تماما و صارت عيني تركز في ذلك الزب المختفي تحت سروال ابو عامر و كان يجلس في مكان يقابلني و هو فاتح رجليه و اثار زبه و خصيتيه بارزتين و كلما حك زبه او خصيتيه كنت اهيج اكثر . المهم انتهت المقابلة و فازت يومها برشلونة و عدت الى البيت و انا افكر في زب ابو عامر و اتخيل حجمه و اتمنى لو اراه يبول او يستحم حتى ارى الزب امامي و مرت ايام على الحادثة و انا اتمنى لو اذهب الى بيت عامر مرة اخرى عساي اظفر بنظرة الى زب الاب الى ان جاءت فرصة اعتبرتها ذهبية و خطوة كبيرى اخرى صرت شاذ فيها و هي لما اقترب زفاف اخت عامر الكبرى و صرت اذهب يوميا الى بيتهم كي اساعدهم في التنظيف و قبل يومين من العرس اشترى ابوه 4 خرفان و كنت يومها معهم حين تم ذبحهم و كان ابو عامر يذبح و انا اراقب زبه لكنه لم يكن بارزا جدا مثل المرة الاولى و في المساء ذهب الجميع رفقة الموكب كي ياخذوا مستلزمات العروسة الى بيت زوجها و بقيت انا و عامر و ابوه فقط في البيت و على الساعة الرابعة نادى ابو عامر ابنه و ارسله لشراء بطاريات جديدة لالة التصوير و كان المحل بعيدا نوعا ما و حين هممت بالنزول معه اصر ابوه ان ابقى معه كي اساعده في تقطيع اللحم </p><p> لم اصدق اني سابقى مع ابو عامر وحدنا و تمنيت لو يخرج لي زبه و يقول اتركني انيكك يا ابني فقد صرت اتحرق شوقا على هذا الزب و قد صرت شاذ حتى قبل ان اتناك و اتجهنا الى الفناء تحت الاشجار و قرب ابو عامر الخروف و احضر اله كهربائية خاصة بتقطيع العظم ثم وضعها على الارض و استاذنني ثم عاد بعد دقائق . لم اصدق الامر و احسست ان حظي يكسر الصخر حيث عاد و هو يرتدي نفس السروال الذي ارتداه ليلة مقابلة برشلونة و لم يكن يلبس ملابس داخلية من تحت و هذه المرة زبه كان اكثر بروز و انتصاب الى درجة ان تقاسيم الراس الضخم كانت واضحة جدا . و نزل على ركبته و امسك جزرة الخروف و انا اساعده و بدا يقطع و لم تفارق عيناي ذلك الزب لحظة واحدة الى ان قام و نظر الي و تبسم و احسست انه علم اني انظر الى زبه و حتى اضعه في الامر الواقع فقد نظرت الى زبه نظرة طويلة ثم رفعت عيني الى عينيه فوجدته يبتسم ثم وضع يده على زبه و حركه مرتين او ثلاث فازداد زبه انتصاب اكثر و طلب مني ان اساعده لاحضار جزرة الخروف الثاني و حين وصلنا كانت الخرفان المسلوخة في احدى الغرف و حين انحنيت كي امسك جهة الذراعين احسست بابو عمار من خلفي يحك زبه </p><p> التفت اليه فوجدته ينظر الي و يبتسم و هو يحك زبه على طيزي و قد اشتعلت شهوتي و التهب النار في جسمي من تلك الحرارة و كان اول احتكاك جنسي في حياتي و من يومها صرت شاذ لا اصبر على الزب . و لم نطل الامر كثيرا حيث كان عامر في طريقه للعودة فقمت و وقفت امام ابو عمار و ضمني نحوه و قبلني بطريقة رهيبة على رقبتي و كانت شنباته يدغدغني و راح يتحسس على طيزي و انا احك زبي على زبه الكبير و بعد ذلك نزع عني بنطلوني بيديه القويتين و كانت اصابع يديه كبيرة جدا . ثم راح يدخل اصبعه في طيزي و كان اصبعه زب من شدة الضخامة و جاءت احلى لحظة في حياتي حين اخرج زبه الوحش فقد كان زبه اكبر زب اراه في حياتي و طوله اكبر من طول زبي بمرتين و نصف اما عرضه فهو كانه حزمة ازبار و راس زبه لونه وردي فاتح و كبير جدا و خصيتيه مشعرتين جدا و حجمهما كبير . و تشجعت و لمست الزب لاول مرة حياتي فقد صرت شاذ و احب الزب كثيرا و كان صلبا جدا و لم يتوقف ابو عامر لحظة عن تقبيلي و هنا سمعنا طرقات على الباب فسارع ابو عامر في تركي و لبس سرواله بسرعة و هو يرتعد من الشهوة و لبست البنطلون ثم ذهب الى الباب فوجد ابنه عامر قد وصل </p><p> لما دخل عامر لم يشك في الامر و لكن ابوه كان يرتعد و هو يتكلم معه فقد ضيع ابنه عليه نيكة ساخنة و قد دخل علينا و نحن في قمة شهوتنا و مداعباتنا و حتى زبه كان منتصب جدا و خفت ان يفضحنا انتصاب الزب لكن الاب كان ذكيا فقد امسك البطاريات ثم قرا اسم الماركة و صاح في وجه الابن يا غبي انا طلبت منك ان تشتري الماركة الاخرى فهذه ماركة صينية مقلدة ثم اردف اذهب بسرعة اليه و غير البطاريات </p><p> يتبع الجزء الثاني كيف صرت شاذ</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 2224, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/62u5bgqdxv.jpg[/IMG] قصتي هذه حقيقية حيث صرت شاذ و احب الزب و اكون سعيدا جدا حين اتناك حيث لم اعد احس باي شهوة الا حين ارى الزب خصوصا لما يدخل طيزي و كلما ارى رجل انظر بين فخذيه اتلصص زبه اما اذا رايت الزب امامي فاصبح ارتعش من الشهوة و الرغبة في مصه و ادخاله في طيزي . بداية انا عمري الان عشرين سنة و القصة حدثت لي منذ بضع سنوات و كان لي صديق اسمه عامر و كنا نتزاور في البيوت من اجل الدراسة و احيانا من اجل مشاهدة مباريات الكرة او الالعاب و كان ابو عامر رجل عمره حوالي خمسين سنة و هو بجسم ضخم و قوي جدا و له شنبات كبيرة و كنت احترمه كثيرا و اخجل منه . في ذلك اليوم اتذكر كانت هناك مباراة بين فريقي برشلونة و ريال مدريد و لم اكن املك بطاقة الاشتراك في قناة الجزيرة الرياضية فاخبرت عامر اني ساذهب الى بيتهم كي اتفرج معه المقابلة و لاول مرة دخلت بيتهم في تلك الساعة المتاخرة من الليل فقد كان موعد المباراة في منتصف الليل . المهم دخلت البيت و اتجهنا الى الصالة و شغلنا التلفاز و احضرنا معنا مشروبات و ماكولات و بمجرد ان بدا المباراة حتى سجل ميسي الهدف الاول فاهتز عامر من الفرح و صرخ و هنا جاء ابوه مسرعا الينا و لم يكن يعلم اننا نتفرج على مباراة في كرة القدم و بمجرد ان دخل ابوه حتى تفاجات فقد كان يلبس سروال خفيف جدا و كلما كان يتقدم نحونا كان زبه يتارجه بين فخذيه يمينا و شمالا و احسست برغبة قوية في رؤية هذا الزب الضخم الذي بين رجلي ابو عامر و لاول مرة انجذب الى رجل و كانت اول خطوة نحو الشذوذ و هي اول خطوة جذبتني نحوه و صرت شاذ بعد ذلك جاء ابو عامر و جلس امامنا و اراد ان يتفرج على المقابلة معنا و لم اعد اركز نظري نحو التلفاز و نسيت امر المقابلة تماما و صارت عيني تركز في ذلك الزب المختفي تحت سروال ابو عامر و كان يجلس في مكان يقابلني و هو فاتح رجليه و اثار زبه و خصيتيه بارزتين و كلما حك زبه او خصيتيه كنت اهيج اكثر . المهم انتهت المقابلة و فازت يومها برشلونة و عدت الى البيت و انا افكر في زب ابو عامر و اتخيل حجمه و اتمنى لو اراه يبول او يستحم حتى ارى الزب امامي و مرت ايام على الحادثة و انا اتمنى لو اذهب الى بيت عامر مرة اخرى عساي اظفر بنظرة الى زب الاب الى ان جاءت فرصة اعتبرتها ذهبية و خطوة كبيرى اخرى صرت شاذ فيها و هي لما اقترب زفاف اخت عامر الكبرى و صرت اذهب يوميا الى بيتهم كي اساعدهم في التنظيف و قبل يومين من العرس اشترى ابوه 4 خرفان و كنت يومها معهم حين تم ذبحهم و كان ابو عامر يذبح و انا اراقب زبه لكنه لم يكن بارزا جدا مثل المرة الاولى و في المساء ذهب الجميع رفقة الموكب كي ياخذوا مستلزمات العروسة الى بيت زوجها و بقيت انا و عامر و ابوه فقط في البيت و على الساعة الرابعة نادى ابو عامر ابنه و ارسله لشراء بطاريات جديدة لالة التصوير و كان المحل بعيدا نوعا ما و حين هممت بالنزول معه اصر ابوه ان ابقى معه كي اساعده في تقطيع اللحم لم اصدق اني سابقى مع ابو عامر وحدنا و تمنيت لو يخرج لي زبه و يقول اتركني انيكك يا ابني فقد صرت اتحرق شوقا على هذا الزب و قد صرت شاذ حتى قبل ان اتناك و اتجهنا الى الفناء تحت الاشجار و قرب ابو عامر الخروف و احضر اله كهربائية خاصة بتقطيع العظم ثم وضعها على الارض و استاذنني ثم عاد بعد دقائق . لم اصدق الامر و احسست ان حظي يكسر الصخر حيث عاد و هو يرتدي نفس السروال الذي ارتداه ليلة مقابلة برشلونة و لم يكن يلبس ملابس داخلية من تحت و هذه المرة زبه كان اكثر بروز و انتصاب الى درجة ان تقاسيم الراس الضخم كانت واضحة جدا . و نزل على ركبته و امسك جزرة الخروف و انا اساعده و بدا يقطع و لم تفارق عيناي ذلك الزب لحظة واحدة الى ان قام و نظر الي و تبسم و احسست انه علم اني انظر الى زبه و حتى اضعه في الامر الواقع فقد نظرت الى زبه نظرة طويلة ثم رفعت عيني الى عينيه فوجدته يبتسم ثم وضع يده على زبه و حركه مرتين او ثلاث فازداد زبه انتصاب اكثر و طلب مني ان اساعده لاحضار جزرة الخروف الثاني و حين وصلنا كانت الخرفان المسلوخة في احدى الغرف و حين انحنيت كي امسك جهة الذراعين احسست بابو عمار من خلفي يحك زبه التفت اليه فوجدته ينظر الي و يبتسم و هو يحك زبه على طيزي و قد اشتعلت شهوتي و التهب النار في جسمي من تلك الحرارة و كان اول احتكاك جنسي في حياتي و من يومها صرت شاذ لا اصبر على الزب . و لم نطل الامر كثيرا حيث كان عامر في طريقه للعودة فقمت و وقفت امام ابو عمار و ضمني نحوه و قبلني بطريقة رهيبة على رقبتي و كانت شنباته يدغدغني و راح يتحسس على طيزي و انا احك زبي على زبه الكبير و بعد ذلك نزع عني بنطلوني بيديه القويتين و كانت اصابع يديه كبيرة جدا . ثم راح يدخل اصبعه في طيزي و كان اصبعه زب من شدة الضخامة و جاءت احلى لحظة في حياتي حين اخرج زبه الوحش فقد كان زبه اكبر زب اراه في حياتي و طوله اكبر من طول زبي بمرتين و نصف اما عرضه فهو كانه حزمة ازبار و راس زبه لونه وردي فاتح و كبير جدا و خصيتيه مشعرتين جدا و حجمهما كبير . و تشجعت و لمست الزب لاول مرة حياتي فقد صرت شاذ و احب الزب كثيرا و كان صلبا جدا و لم يتوقف ابو عامر لحظة عن تقبيلي و هنا سمعنا طرقات على الباب فسارع ابو عامر في تركي و لبس سرواله بسرعة و هو يرتعد من الشهوة و لبست البنطلون ثم ذهب الى الباب فوجد ابنه عامر قد وصل لما دخل عامر لم يشك في الامر و لكن ابوه كان يرتعد و هو يتكلم معه فقد ضيع ابنه عليه نيكة ساخنة و قد دخل علينا و نحن في قمة شهوتنا و مداعباتنا و حتى زبه كان منتصب جدا و خفت ان يفضحنا انتصاب الزب لكن الاب كان ذكيا فقد امسك البطاريات ثم قرا اسم الماركة و صاح في وجه الابن يا غبي انا طلبت منك ان تشتري الماركة الاخرى فهذه ماركة صينية مقلدة ثم اردف اذهب بسرعة اليه و غير البطاريات يتبع الجزء الثاني كيف صرت شاذ [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
صرت شاذ اعشق الزب بعدما ناكني والد صديقي في بيتهم – الجزء 1
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل