الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
صرت شاذ اعشق الزب بعدما ناكني والد صديقي في بيتهم – الجزء 2
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 2220" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/fe8uoc4b75.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p> اكمل لكم القصة كيف صرت شاذ احب الزب لما ناكني ابو عامر يوم العرس و هذا بعدما انجذبت نحو زبه الكبير و قد دخل علينا ابنه و نحن في قمة المداعبة و الانفاس حارة و الشهوة مشتعلة لكن الاب طلب من ابنه بذكاء ان يغير البطاريات و كل ذلك حتى ينيكني بهدوء . بمجرد ان خرج عامر حتى احكم ابوه اغلاق الباب لكن هذه المرة اتى نحوي و هو هائج جدا ثم اخرج زبه بطريقة عنيفة جدا و امسكه ثم شدني من راسي و طلب مني ان ارضع زبه و كانت اول مرة ارضع فيها و فتحت فمي و بمجرد ان ادخلت الراس حتى احسست بالاختناء و الرغبة في التقيؤ فقد كان الزب كبيرا جدا و سد انفاسي و لكنه كان لذيذا و حارا جدا و كنت ارغب في عضه خاصة الراس و قد كان دافئا جدا و بقيت احاول ادخاله في فمي و هو يدفع و يريد ان يدخله كله في فمي ثم امسكني مرة اخرى و ادارني و نزع عني البنطلون ثم راى طيزي السمراء الجميلة و راح يدخل اصابعه مرة اخرى ثم صار يتفل على فتحة طيزي و بدا يحك زبه الكبير على الفتحة و انا خائف من ان يذبح زبه طيزي فانا صرت شاذ لكني لم اتناك من قبل . </p><p> كانت انفاس ابو عامر رهيبة جدا و دقات قلبه مسموعة و صوته يتقطع من الشهوة و راح يدفع زبه في طيزي و انا اتالم بقوة لكن كنت مستمتع و انا اراه ينيكني و معجب بطيزي و ادركت ان ابو عامر يحب الطيز و هو شاذ نياك و ربما تعمد في ذلك اليوم الظهور بسروال خفيف بلا ملابس داخلية و هذا حتى يتركني ارى زبه الكبير . المهم كان في كل مرة يدفع زبه ثم يبعده عن الفتحة و يتفل مرة اخرى ثم يعود للدفع و هو يقبلني من ظهري و من رقبتي و يلمس حلمات صدري حتى يذوبني و يهيجني اكثر اما انا فقد انتصب زبي من الشهوة رغم ان زبي ليس بحجم زب ابو عامر . ثم احسست ان فتحتي تتوسع و تفتح ابوابها لزب ابو عامر الضخم و كلما انفتحت اكثر كنت احس بالم اكبر و قد هاج الرجل اكثر و صار يدفع بزبه بقوة كبير خشية ان يصل ابنه مرة اخرى و هو لم يطفئ شهوته اما انا فتلك اللذة كانت كافية كي اصبح احب النيك و صرت شاذ لا اصبر على النيك و الزب </p><p> و قد كان ابو عامر ينيكني من خلفي و يحاول ان يدخل زبه الضخم في طيزي و انا امسكت زبي احلبه و احس بمتعة كبيرة جدا و انا مستند على الخروف المسلوخ و اشم رائحة اللحم و الدم و اخيرا احسست ان الزب قد فتح خرمي و انساب راسه داخل طيزي . كان الامر مؤلما جدا و مثيرا و لذيذا في نفس الوقت فقد انزلق الزب من كثرة اللعاب و كان الزب ساخنا جدا و ناعما و هو يتحرك داخل احشائي و امسكني ابو عامر بقوة من رقبتي حتى خفت من ان يخنقني و هو يخبط زبه داخل طيزي بقوة كبيرة و يلهث من الشهوة و يقبلني و كان نياكا رهيبا جدا ثم صار يتفوه بعبارات ساخنة في اذني و يشتمني و يشتم امي و كل ذلك كان من شدة الشهوة التي كان عليها و امسك زبي فعصره بقوة ثم ادخل زبه كاملا في طيزي و توقف قليلا ثم رفعني بقوة كبيرة حتى صار قدماي معلقتان في الهواء و امسكني من ابطاي و عاد لينيك بكل قوة و انا امسكت زبي المنتصب و رحت ادلكه بقوة كبيرة و انا صرت شاذ اتناك و مستمتع جدا باكبر زب اراه في حياتي </p><p> و تضاعفت ضربات الزب داخل طيزي حيث كان يصل الى الخصيتين و احس بان امعائي تمزقت و تولدت بداخلي رغبة بالتبرز من كثر ة ما اكلت الزب الكبير و احسست شيئا حارا جدا يندفع من الزب و يحرق احشائي فعلمت ان ابو عامر بدا يقذف خاصة حين صار يلهث بقوة في اذني و قبلني بطريقة ساخنة و عنيفة ثم اعادني الى الارض و سحب زبه الكبير الذي صار لونه احمر من شدة النيك ثم امسكه و اخذ يمسحه بقطعة قماش و انا رغم اني اتنكت و صرت شاذ الا ان حرارتي كانت قوية و انا ارى الزب الوحش الذي كان ينيكني امامي و صاحبه يمسحه من المني الذي كبه في طيزي و بطريقة لا ارادية احسست برعشة قوية تجتاحني و خرجت مني قطرة كبيرة جدا و بعيدة من المني حيث نزلت على الارض امام قدم ابو عامر و لم استطع مسك المني الخارج من زبي فوضعت يدي عى فتحة زبي و اكملت القذف حتى ملات يدي بالمني </p><p> بعد ذلك اخذت المنديل من يد ابو عامر و كان قد ملاه بالمني بعد ان مسح به زبه ثم مسحت زبي جيدا و طلب مني ان ارمي المنديل داخل كيس القمامة في الاسفل و اخيرا اطفات شهوتي و ذقت ذلك الزب الكبير الذي لم اندم على تركه ينيكني . المهم اخيفينا ازبارنا رغم ان منظر زبه من تحت السروال و قطرة المني العالقة التي بقيت على منطقة راس زبه شهتني لكن ابنه عامر عاد الينا و لكن لم نثر اي شكوك و انا من يومها صرت شاذ اتحين الفرص حتى اختلي بابو عامر و اتركه ينيكني و مع مرور الوقت صرت لا احس باي الم لما زبه يمزق طيزي بالعكس صرت استمتع به كثيرا و حتى لما ينيكني و يقذف اقى اداعب زبه في فمي و يعجبني الزب المرتخي و انا امضغه مثل العلكة و قد ناكني حوالي عشرين مرة و كل مرة ينيكني فيها احس انها النيكة الاولى و اني صرت شاذ للحظتها فقط </p><p> و مع مرور الوقت صرت كلما ارى رجل كبير في السن و ممتلئ الجسم و له كرش و شنبات انجذب اليه حتى ينيكني و قد ناكني اكثر من عشرة رجال كلهم كبار السن و هناك حتى من له زب اكبر من زب ابو عامر الذي بسببه صرت شاذ لكن زبه يبقى الاحلى و لا اصبر عليه خصوصا حين ينيكني و يسحب زبه كي يقذف في وجهي و انا اراه مرتعش ماسكا زبه الكبير بقبضته القوية و قطرات المني تندفع نحو وجهي و لن تكتمل المتعة الا حين الطخ يدي بالمني الدافئ و استمني به حتى اقذف فيختلط منيي بمني من ينيكني و هذه قصتي الكاملة كيف صرت شاذ احب الزب و اتمنى ان تكون اعجبتكم و من يىر نفسه بمثل مواصفات ابو عامر فطيزي مفتوحة لزبه</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 2220, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/fe8uoc4b75.jpg[/IMG] اكمل لكم القصة كيف صرت شاذ احب الزب لما ناكني ابو عامر يوم العرس و هذا بعدما انجذبت نحو زبه الكبير و قد دخل علينا ابنه و نحن في قمة المداعبة و الانفاس حارة و الشهوة مشتعلة لكن الاب طلب من ابنه بذكاء ان يغير البطاريات و كل ذلك حتى ينيكني بهدوء . بمجرد ان خرج عامر حتى احكم ابوه اغلاق الباب لكن هذه المرة اتى نحوي و هو هائج جدا ثم اخرج زبه بطريقة عنيفة جدا و امسكه ثم شدني من راسي و طلب مني ان ارضع زبه و كانت اول مرة ارضع فيها و فتحت فمي و بمجرد ان ادخلت الراس حتى احسست بالاختناء و الرغبة في التقيؤ فقد كان الزب كبيرا جدا و سد انفاسي و لكنه كان لذيذا و حارا جدا و كنت ارغب في عضه خاصة الراس و قد كان دافئا جدا و بقيت احاول ادخاله في فمي و هو يدفع و يريد ان يدخله كله في فمي ثم امسكني مرة اخرى و ادارني و نزع عني البنطلون ثم راى طيزي السمراء الجميلة و راح يدخل اصابعه مرة اخرى ثم صار يتفل على فتحة طيزي و بدا يحك زبه الكبير على الفتحة و انا خائف من ان يذبح زبه طيزي فانا صرت شاذ لكني لم اتناك من قبل . كانت انفاس ابو عامر رهيبة جدا و دقات قلبه مسموعة و صوته يتقطع من الشهوة و راح يدفع زبه في طيزي و انا اتالم بقوة لكن كنت مستمتع و انا اراه ينيكني و معجب بطيزي و ادركت ان ابو عامر يحب الطيز و هو شاذ نياك و ربما تعمد في ذلك اليوم الظهور بسروال خفيف بلا ملابس داخلية و هذا حتى يتركني ارى زبه الكبير . المهم كان في كل مرة يدفع زبه ثم يبعده عن الفتحة و يتفل مرة اخرى ثم يعود للدفع و هو يقبلني من ظهري و من رقبتي و يلمس حلمات صدري حتى يذوبني و يهيجني اكثر اما انا فقد انتصب زبي من الشهوة رغم ان زبي ليس بحجم زب ابو عامر . ثم احسست ان فتحتي تتوسع و تفتح ابوابها لزب ابو عامر الضخم و كلما انفتحت اكثر كنت احس بالم اكبر و قد هاج الرجل اكثر و صار يدفع بزبه بقوة كبير خشية ان يصل ابنه مرة اخرى و هو لم يطفئ شهوته اما انا فتلك اللذة كانت كافية كي اصبح احب النيك و صرت شاذ لا اصبر على النيك و الزب و قد كان ابو عامر ينيكني من خلفي و يحاول ان يدخل زبه الضخم في طيزي و انا امسكت زبي احلبه و احس بمتعة كبيرة جدا و انا مستند على الخروف المسلوخ و اشم رائحة اللحم و الدم و اخيرا احسست ان الزب قد فتح خرمي و انساب راسه داخل طيزي . كان الامر مؤلما جدا و مثيرا و لذيذا في نفس الوقت فقد انزلق الزب من كثرة اللعاب و كان الزب ساخنا جدا و ناعما و هو يتحرك داخل احشائي و امسكني ابو عامر بقوة من رقبتي حتى خفت من ان يخنقني و هو يخبط زبه داخل طيزي بقوة كبيرة و يلهث من الشهوة و يقبلني و كان نياكا رهيبا جدا ثم صار يتفوه بعبارات ساخنة في اذني و يشتمني و يشتم امي و كل ذلك كان من شدة الشهوة التي كان عليها و امسك زبي فعصره بقوة ثم ادخل زبه كاملا في طيزي و توقف قليلا ثم رفعني بقوة كبيرة حتى صار قدماي معلقتان في الهواء و امسكني من ابطاي و عاد لينيك بكل قوة و انا امسكت زبي المنتصب و رحت ادلكه بقوة كبيرة و انا صرت شاذ اتناك و مستمتع جدا باكبر زب اراه في حياتي و تضاعفت ضربات الزب داخل طيزي حيث كان يصل الى الخصيتين و احس بان امعائي تمزقت و تولدت بداخلي رغبة بالتبرز من كثر ة ما اكلت الزب الكبير و احسست شيئا حارا جدا يندفع من الزب و يحرق احشائي فعلمت ان ابو عامر بدا يقذف خاصة حين صار يلهث بقوة في اذني و قبلني بطريقة ساخنة و عنيفة ثم اعادني الى الارض و سحب زبه الكبير الذي صار لونه احمر من شدة النيك ثم امسكه و اخذ يمسحه بقطعة قماش و انا رغم اني اتنكت و صرت شاذ الا ان حرارتي كانت قوية و انا ارى الزب الوحش الذي كان ينيكني امامي و صاحبه يمسحه من المني الذي كبه في طيزي و بطريقة لا ارادية احسست برعشة قوية تجتاحني و خرجت مني قطرة كبيرة جدا و بعيدة من المني حيث نزلت على الارض امام قدم ابو عامر و لم استطع مسك المني الخارج من زبي فوضعت يدي عى فتحة زبي و اكملت القذف حتى ملات يدي بالمني بعد ذلك اخذت المنديل من يد ابو عامر و كان قد ملاه بالمني بعد ان مسح به زبه ثم مسحت زبي جيدا و طلب مني ان ارمي المنديل داخل كيس القمامة في الاسفل و اخيرا اطفات شهوتي و ذقت ذلك الزب الكبير الذي لم اندم على تركه ينيكني . المهم اخيفينا ازبارنا رغم ان منظر زبه من تحت السروال و قطرة المني العالقة التي بقيت على منطقة راس زبه شهتني لكن ابنه عامر عاد الينا و لكن لم نثر اي شكوك و انا من يومها صرت شاذ اتحين الفرص حتى اختلي بابو عامر و اتركه ينيكني و مع مرور الوقت صرت لا احس باي الم لما زبه يمزق طيزي بالعكس صرت استمتع به كثيرا و حتى لما ينيكني و يقذف اقى اداعب زبه في فمي و يعجبني الزب المرتخي و انا امضغه مثل العلكة و قد ناكني حوالي عشرين مرة و كل مرة ينيكني فيها احس انها النيكة الاولى و اني صرت شاذ للحظتها فقط و مع مرور الوقت صرت كلما ارى رجل كبير في السن و ممتلئ الجسم و له كرش و شنبات انجذب اليه حتى ينيكني و قد ناكني اكثر من عشرة رجال كلهم كبار السن و هناك حتى من له زب اكبر من زب ابو عامر الذي بسببه صرت شاذ لكن زبه يبقى الاحلى و لا اصبر عليه خصوصا حين ينيكني و يسحب زبه كي يقذف في وجهي و انا اراه مرتعش ماسكا زبه الكبير بقبضته القوية و قطرات المني تندفع نحو وجهي و لن تكتمل المتعة الا حين الطخ يدي بالمني الدافئ و استمني به حتى اقذف فيختلط منيي بمني من ينيكني و هذه قصتي الكاملة كيف صرت شاذ احب الزب و اتمنى ان تكون اعجبتكم و من يىر نفسه بمثل مواصفات ابو عامر فطيزي مفتوحة لزبه [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
صرت شاذ اعشق الزب بعدما ناكني والد صديقي في بيتهم – الجزء 2
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل