• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص سكس صُناع الفرص - حتى الجزء الثاني 24/1/2022 (1 مشاهد )

م

ماستر_جو

ضيف
الجزء الأول
البعض منا يعتقد أن الفرص لا تعوض ويلهث دوما وراء الحصول على أى فرصه ليغير بها مكانته الماديه او الاجتماعيه أو حتى النفسيه فالفرص بالنسبة للبعض هى طوق النجاه الذى يعبر بك الى آفاق أوسع وعالم ملىء بالسعادة أو هكذا يُخيل لك وأتذكر الجمله الشهيرة فى فيلم اللى بالى بالك لما قاله يا راجل بقى انت قعدت طول عمرك مستنى الفرصه علشان تبيع نفسك ده انا مستنى ربع فرصه علشان الاقى فيها نفسى ( بصوت اللمبى )

وعلى مستوى اعتقادى الشخصى لكى تكون مميزا يجب أن تصنع أنت الفرصه وأن تجعل الجميع يتحرك صوب هدفك دون أن يشعروا بذلك ودون أن يدركوا أنك من تحركهم من خلال أفعالك فقط دعهم يعتقدون أنهم من يقدمون لك الفرص هكذا ستحصل على ما تريد منهم دون الدخول معهم فى صراع من أى نوع.

بعد هذه البدايه الطويله نوعا ما أعرفكم بأبطال قصتى المستوحاه من بعض التجارب الشخصيه والحياتيه التى مررت بها وساذكر معكم إحدى تلك التجارب

منذ عده سنوات كنت فى مقتبل عامى الخامس والثلاثون انا متزوج ولدى ثلاث ***** وكان ابنى الأكبر قد بدأ يخطو خطواته الأولى نحو عالمه الخاص يكتشف فيه ما يدور حوله ويتعرف على بيئة جديده وأشخاص جدد غير بيئة الأسرة والبطبع كان يحظى بالاهتمام الأكبر من قٍبل والدته وكان ابنى على مشارف الدخول الى عالم التعليم العقيم وبدأت رحلة البحث عن المدارس المختلفه سواء اللغات أو الانترناشونال والتى لا أجدها من وجهة نظرى الخاصه تتسق مع مناهج التعليم العالميه أو حتى مع أصول التربيه العامه وكل سعيهم للحصول على أموال طائله تحت مسمى مدارس الطبقات الراقيه والتى ترتكب باسمها جميع الحماقات فى المجمتع ... بدأنا نتردد لعمل المقابلات الشخصية لابنى لأجد فى أغلب المدارس نفس النهج من الحماقات التى ترتكب فى المقابلات كبعض الأسئلة الموجهه لطفل لا يتجاوز الرابعه من عمره وكأنه أحمد زويل عصره وبحكم دراساتى وخبراتى وبعض من قرائاتى فى صناعه المناهج والمحتويات المقدمه وكيفية اعتماد جودتها كن أعلم علم اليقين أنى مقبل على استنزاف صارخ لرصيدي البنكى وفى احدى المدارس وعندما دخلت مع ابنى للمقابله الشخصيه وجدتها أمام عينى إمرأه من الوهله الأولى تعقد انها عشرينيه ولكن بحكم خبرتى فى النساء توقعت أن عامها لا يتعدى الاربعين عاما وذلك من خلال ملاحظه دقيقة على اوردة رقبتها التى اعتلاها بعض الذبول المثير الذى يزيد من بريقها على الرغم من ارتدائها طرحتها الملفوفه بطريقتها الاسبانيه التى تزيد من حسنها بشكل لافت وهى تجلس بجوار مدير المدرسة وبعد ان عرفنا عليها مدير المدرسة بأنها الدكتورة شيماء نائب رئيس مجلس الادارة والمسئوله عن المقابلات الشخصيه للأطفال لاختيار الافضل منهم للانضمام لهذا الصرح الكبير وبعد أن انهت اسئلتها مع ابنى والذى أجاب على البعض وأخفق فى البعض الاخر توجهت بحديثها الينا

شيماء : هنرد عليكم خلال اسبوعين اذا ابنكم اتقبل معانا لكن لما ننهى كل المقابلات
زوجتى : تمام وشكرا لحضرتك
انا : حضرتك قيمتى الولد وده حق أصيل لكم كإدارة ولكن من حقى كمان إنى أقيمكم
شيماء : وعلامة الدهشه تعتلى وجنتيها نعم؟!!
انا : طبعا يا دكتور حضرتك طالما ابنى اتوضع تحت التقييم فأنا كمان من حقى اطمئن على صحة ابنى النفسيه بانضمامه ليكم وكذلك المستوى التعليمى المقدم له والمناهج التى يتم تدريسها له
شيماء وهى تحاول استجماع كلماتها : هو حضرتك تفهم فى المناهج وكل ده علشان تقيمنا
انا : واضح ان حضرتك ما أخدتيش بالك من المهنه والدرجه العلميه الحاصل عليها
شيماء بعد أن نظرت الى الملف الخاص بابنى : اها تمام وحضرتك هتقيمنا ازاى وكانت لهجتها تحمل لغة الاستنكار
وبعد نقاش دام قرابة الأربعين دقيقة وشمل كل الجوانب التى رأيتها بداية من مرورى بالبوابه العملاقة للمدرسة مرورا بفناء المدرسة ووصولا الى مكتب الادراة والتقييم الموضوعى الذى تناقشنا فيه وبدا لها من نقاشى معاها انى على درايه كامله بكل الجوانب التعليميه حتى وان لم اكن اشتغل بها بدأت تتفاعل معى بقوة وحماس وتبدى اعجابها احيانا واحيانا اخرى تبدى استنكارها واوضح لها وجهة نظرى وتومأ برأسها قليلا كتعبير عن اقتناعها الداخلى وعدم رغبتها فى اظهار ذلك جليا لنا
وفى النهاية شكرتنا على هذه الجلسه الشيقة وانصرفنا وأنا على يقين أن ابنى سيرفض رفضا تاما وكانت زوجتى تتناقش معى فى ذلك الأمر فقلت لها علينا أن نرى مدرسة أخرى لانهم بالتأكيد سيرفضون ابننا فطبائع البشر فى الغالب لا ترغب فى أن يتطرق أحد الى نواقصهم

وبعد اسبوع وجدت هاتفى يرن برقم غريب وبعادتى لا أرد على اى رقم غريب من المره الأول وبعد ثلاث مرات من الاتصال رددت
انا : صباح الخير
صوت ناعم رقيق : صباح النور
انا : ايوة يا فندم أمرى
صوت ناعم رقيق : حضرتك أستاذ عادل
انا : ايوة يا فندم مين معايا
صوت ناعم رقيق: انا دكتورة شيماء
انا : مين دكتورة شيماء
شيماء : انا نائب مدير مدرسة ...
انا : اهلا بحضرتك يا دكتور اسف جدا ما أخدتش بالى من صوت حضرتك
شيماء : لا ولا يهم حضرتك انا بس حبيت اتصل بحضرتك شخصيا علشان ابلغك خبر انضمام ابنك للمدرسة وكمان هياخد خصم 25 % على المصروفات والباص
انا : ايه الرضا ده كله هو الواد عبقى كده ولا ابوه هو اللى نجح فى المقابله بضحكة مازحه
شيماء : تضحك على الجانب الاخر وهى تقول حاجه زى كده
انا : بس انا خلصت تعليم مش هرجع تانى وعموما شكرا جزيلا على اتصال حضرتك وتبليغك لنا بالبشرى دى انا كنت على يقين ان الولد هيترفض اصلا
شيماء : لا ليه بتقول كده
انا : يعنى علشان النقاش اللى دار بينا فى الانترفيو
شيماء : بالعكس انا استفدت من بعض افكار حضرتك وآرائك ويسعدنا اننا يكون عندنا *** ولى أمرة بالعقليه والدرايه دى
أنا : شكرا لحضرتك على الاطراء ده بس يا ريت الخصم ده ما يكونش رشوة علشان تستغلوا قدراتى وتاخدوا منى افكار ببلاش
شيماء : وهى تضحك لا أيدا مش ببلاش احنا دفعنا مقدم اهو 25 %
أنا : اه ده اللى خايف منه ولما ما اقولش افكار ترجعوا فى كلامكم
شيماء : مازحه لا ده احنا هنرفد ابنك ساعتها وهى تضحك
انا : اذا كان كده انا موافق
شيماء: يبقى اتفقنا ... حضرتك تجيب باقى الاوراق المطلوبه وتشرفنا تسدد الرسوم والولد معانا من اول العام الدراسى ويشرفنى اننا نكون على تواصل مستمر
انا : طبعا بالتأكيد ده شرف ليا
شيماء : تمام حضرتك سجل رقمى عندك ده رقمى البرايفت وعليه واتساب علشان نتواصل باستمرا
انا : ده كتير جدا وكرم جدا من حضرتك
شيماء : ابدا انا سعيده بمعرفة حضرتك واستفدت من حضرتك على المستوى الشخصى
انا : انا مش عارف اقول لحضرتك ايه بس فعلا حضرتك ذوق جدا وبمنتهى الشياكه والرقه
شيماء بعد صمت لثوان : شكرا لحضرتك مع السلامه
انا : مع السلامه
بعد الانتهاء من المكالمه جلست احاور نفسى انا شكلى عكيت الدنيا خالص وبعد فتره ليست بالطويله يلا مش مهم بقى اهى مزه وطارت وضحكت بسخريه

مرت الايام طبيعيه جدا وكانت ايامى طبيعيه ولا تخلو من بعض الرسائل بينى وبين شيماء للاطمئنان او بعض الرسائل المصورة الطبيعيه التى لا تنم عن أى شىء خارج الى أن حدث ما غير كل شىء تماما

الجزء الثاني

الحياة ما هى إلا منعطفات ومراحل نمر بها ونتعامل معها وفقا لأفكارنا ومعتقداتنا ونتعامل أحيانا بفطرتنا وأحيانا كثير بما أكتسبناه من سلوكيات ومعتقدات وما زرع بنا من قيم ومبادىء أحيانا نحيد عنها أو ننحرف بعيدا عن مسارنا الصحيح وإما نعود لمسارنا الطبيعى بالنسبة لنا أو ننجرف فى تيار الهوى ونضيع فى تيه الطريق فلا نجد مرشدا لنا ولا نستطيع أم نعيد بوصلتنا إلى مدارها المعتاد

تختلف أفكارنا وسلوكياتنا حسب معاييرنا وتختلف ردود أفعالنا عن بعضنا البعض أو حتى تختلف عن ردود أفعالنا نحو نفس المواقف باختلاف حالتنا المزاجيه أحيانا وأحيانا أخرى بعوامل الزمن والخبره

لست فيلسوفا ولكنى أجتهد فى الوصول إلى مواطن المعرفه وحقيقه الأمور قدر المستطاع البعض يبلغنى أنها موهبه فطريه ولكنى على يقين أنها تطورت بفعل المواقف وما نمر به بحياتنا فالاهتمام بأدق التفاصيل قد يراه البعض أنه أمر مرهق وقد يراه الاخرون أنه أمر مميز أما أنا فأراه انه وسيله لمعرفه الصورة الكامله وهو ما يجعلنا أحيانا كثيره قادرين على صناعة الفرص حتى وإن لم نخطط لها فالعادة تجعلنا نفعل الأشياء دون التفكير بها

..... مرت الايام طبيعيه جدا وكانت ايامى طبيعيه ولا تخلو من بعض الرسائل بينى وبين شيماء للاطمئنان او بعض الرسائل المصورة الطبيعيه التى لا تنم عن أى شىء خارج وفى إحدى الأيام وانا أتابع حالات الواتساب للأصدقاء وجدت شىء غريب أثار انتباهى وفضولى فعلى غير العادة وجدت الحالة الخاصة بشيماء عبارة عن فيديو قصير لأغنيه رومانسيه موضوعه على بعض الصور الرومانسيه المثيرة مما جعلنى أشعر أن هناك شيئا خاطىء ولكنى تحدثت الى نفسى بانه ليس لى شأن فى هذا فهو أمر خاص بها ولعلها قد بدأت تعيش حالة جديده من حالات الحب أو ما شابه ذلك ولكن الغريب بالأمر أنها بعد أقل من دقيقه وجدت رساله عبارة عن صورة ساخنه جدا مرسله من رقمها فأدركت أن هناك شيئا ما فغير من المألوف أن ترسل لى هذه الصور أولا لان التوقيت كان فى وقت الظهيره ولا أعتقد أن شخصيه بمثل شخصيتها تقدم على هذه الفعله الصبيانيه المتهورة

فأتخذت قرارى بالاتصال بها هاتفيا
أنا : صباح الخير دكتورة شيماء
شيماء : صباح الخير يا دكتور أخبار حضرتك ايه
أنا : بخير جدا أولا بعتذر عن الاتصال لكن فى شىء غريب حصل ومحتاج أتاكد منه
شيماء : خير يارب
أنا : بدون مقدمات هو حضرتك الواتساب بتاعك فيه مشكله؟
شيماء : مشكله ايه لا مافيش مشكله ولا حاجه
أنا : حضرتك متأكده؟
شيماء : أه طبعا
أنا : طيب يا دكتور شيماء أنا اسف فى سؤالى بس حضرتك اخر استخدام للواتساب بتاعك كان امتى؟
شيماء : من حوالى ساعتين تقريبا
أنا : يبقى فى مشكله زى ما توقعت
شيماء : انا مش فاهمه حاجه خالص (( وكانت نبرة صوتها بها الاستنكار والصدق ))
أنا : طيب أستاذن حضرتك تنفذى بعض الخطوات على الواتساب بتاعك حالا
شيماء : خطوات ايه هو فى حاجه
أنا : هو على كام حضرتك كده يبقى الواتساب بتاعك حد قدر يهكره وبدأ يرسل رسائل خارجه هستأذنك تنفذى الخطوات دى علشان نلحق نسيطر على الموقف بسرعه
شيماء : يا نهار اسود هكره ازاى
أنا : مش وقته ازاى دلوقتى المهم اننا نلحق نحل المشكله دى
شيماء : حاضر حاضر .. طيب قولى اتصرف ازاى
وبعد أن شرحت لها بعض الخطوات لخروج أى شخص أخر من حسابها قمنا بعمل تأمين للواتساب بالطرق الموجوده فى اعدادت الأمان
وبعدها أبلغتها بضرورة متابعه كل المحادثات التى أرسلت من خلال رقمها لمن هم بالقائمة الموجوده لديها
شيماء : انا أسف بجد صدقنى مش أنا اللى بعت الحاجه دى
أنا : انا عارف ومافيش أسف ولا حاجه وكويس اننا لحقنا الموضوع بس يعنى حاولى ترسلى رسائل اعتذار للأشخاص اللى اتبعت لهم الرسايل دى وشافوها
شيماء : انا هعمل كده فعلا وانا متشكره جدا ليك وأنك أخدت بالك من حاجه زى كده انا فعلا مش عارفه اشكرك ازاى
أنا : لا شكر على واجب مافيش شكر ولا حاجه
شيماء : انا فعلا ممتنه ليك جدا وجميلك ده دين فى رقبتى
أنا : أكيد مافيش دين ولا حاجه
شيماء : أنا بجد مش لاقيه كلام أقوله ولا انى اعبر بيه عن شكرى لك أو عن شكلى اللى بقى وحش ادامك
أنا : لا وحش ولا حاجه أنا أكيد متفهم أن اللى حصل ده وارد جدا يحصل مع أى حد وأكيد صورة حضرتك هتفضل ناصعه البياض ومكانتك محفوظه طبعا
شيماء : بجد انت بتحرجنى بذوقك ده انا مش لاقيه كلام اشكرك بيه

..... من خلال خبرتى الحياتيه أدرك تماما أن من تسدى له خدمه تتعلق بمكانته أو أنك تحافظ على صورته الشخصيه على أتم استعداد أن ينفذ لك أى طلب تريده ولن يتردد

أنا : لا شكر ولا أى حاجه ولو عاوزه تشكرينى يبقى تقبلى عزومتى على الغدا فى أى يوم تحبيه
شيماء : ضاحكه كمان انت اللى هتعزمنى ده انا اللى هشكرك مش انت
أنا : اسمحى لى اعتبر اننا واحد وأصدقاء يعنى وبلاش نعمل فرق
شيماء : مممم موافقه هرتب مواعيدى وهعرفك
أنا : تمام جدا وانا فى انتظارك
شيماء : تمام وللمره المليون هفضل اقولك شكرا
أنا : طيب ما تخليهم مليون جنيه وشكرا واحده هتبقى كفايه وانا هبقى مبسوط
شيماء : مطلقه ضحكة صاخبه وبعدها أنا اسفه ضحكتى عليت شويه بس انت كده استغلالى جدا
أنا : اهو ده اللى كنت خايف منه انك تفهمينى صح
وصارت بنا ضحكات خفيفه وبعدها انهينا المكالمه فى سلام على وعد اللقاء

وبعد أن أنهيت معها المكالمه وبما أننا سوف نلتقى فلا بد أن أجمع بعض المعلومات عنها وعن هواياتها وما تفضله وهكذا فطبيعتى ألا أكتشف من حولى لاعرف ما هى أنسب الطرق لخلق لغه حوار وتفاهم مشتركه فى الحياة بشكل عام
وبدأت بالفعل اتصفح الحساب الخاص بها على الفيسبوك ووجدت الكثير والكثير من المشاركات والتعليقات والصور التى تكشف لى جوانب كثيرة من شخصيتها الحقيقيه وليست شخصية الدكتورة نائب رئيس مجلس الادارة
هى انسانه مرحه وتميل للمزاح بشكل ساخر، متزنه فى أرائها ويبدو أن طبيعة عملها قد أثرت أيضا عل ذلك ، محبه للحياة وللمواقع الساحليه ، عاشقه للصور بشكل لافت جدا وخصوصا الصور بين أحضان الطبيعه ، عاشقه للون البنفسجى مما ترك لدى انطباع بحساسيتها المفرطه فى التعامل وكذلك حبها للهدوء والانطلاق فمحبى هذا اللون أناس تملؤهم الطيبه والحنان عاشقين للابداع ويحاولون بشتى الطرق الوصول للمثاليه وأن يكون كل شىء حولهم على أكمل وجه
وبعد أن أنهيت متابعتى لصفحتها الشخصيه ارسلت لها رساله على الواتساب اطمئن على ما فعلته فى الرسائل المرسله للاصدقاء فأبلغتنى انها قد مسحت كافة الرسائل وكذلك ارسلت تتعتذر للجميع
وفى نفس اليوم بالمساء وجدت رساله على هاتفى منها تبلغنى بانها مستعده لتلبيه دعوتى على الغذاء يوم الخميس
ترى ماذا سيحدث فى الخميس المرتقب؟؟؟؟!!!​
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
  • أعجبني
  • أحببته
التفاعلات: خبير نفساني(psycologue), ماستر مالك, Somr و 2 آخرين
ب

بنت النيل

ضيف
سرد جميل في انتظار الجزء الثاني
 
  • أعجبني
  • أحببته
التفاعلات: احمد مكي و ماستر_جو
ا

احمد مكي

ضيف
بدايه جيده واتمني بلاش تاخير علينا ❤️❤️❤️
 
  • أحببته
التفاعلات: ماستر_جو
م

مرحب

ضيف
يا جو فعلا احسن قصص ال بتتكلم عن واقع حياة شعب او شعوب تحرك وعيك وعقلك و تخليك تبدى رأيك بكل عقلانية
 
  • أعجبني
التفاعلات: ماستر_جو
م

ماستر_جو

ضيف
يا جو فعلا احسن قصص ال بتتكلم عن واقع حياة شعب او شعوب تحرك وعيك وعقلك و تخليك تبدى رأيك بكل عقلانية
مرحبشكرا لمتابعتك
شكرا لرأيك واتمنى متابعتك فى القادم
 
  • أعجبني
التفاعلات: مرحب
ل

ليلي احمد

ضيف
بداية جميلة وياريت الناس تتعلم منك الكتابة واحترام عقل القاريء
 
  • أعجبني
  • أحببته
التفاعلات: احمد مكي و ماستر_جو
م

ماستر_جو

ضيف
بداية جميلة وياريت الناس تتعلم منك الكتابة واحترام عقل القاريء
ليلي احمدأشكرك على المتابعه وعلى رأيك فى كتاباتى المتواضعه حتى الان فقط أحاول أن أكتب ما يحدث وما أشعر به دون المغاله التى أراها فى الكثير من الأحيان
 
ن

ندى ولد بنوتى

ضيف
جميلة وفى انتظار الجزء الثانى
 
  • أعجبني
التفاعلات: ماستر_جو
L

Lord Cromer

ضيف
اسلوبك ممتاز وهادي وبتعرف تسبك القصة والحوار ومبتخليش الحوار مبتذل ولا متوقع من القارئ انا متشوق جدا ومنتظر الجزء التاني بس التأخير هو عدو الكاتب الأول لأنه بيفصل القارئ عن القصة فرجاء متأخرش علينا
 
  • أعجبني
التفاعلات: ماستر_جو
ر

رجل كتوم

ضيف
شكل الأسلوب رائع ياريت اللي جاي يكون زي كده واحسن تحياتي لك
 
  • أعجبني
التفاعلات: ماستر_جو
م

ماستر_جو

ضيف
اسلوبك ممتاز وهادي وبتعرف تسبك القصة والحوار ومبتخليش الحوار مبتذل ولا متوقع من القارئ انا متشوق جدا ومنتظر الجزء التاني بس التأخير هو عدو الكاتب الأول لأنه بيفصل القارئ عن القصة فرجاء متأخرش علينا
Lord Cromerشكرا لمتابعتك وسعيد برأيك يا عزيزى وسعدت بتشجيعك
 
  • أعجبني
التفاعلات: Lord Cromer

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل