H
Hamed bo zeb gamed
ضيف
عزيزي القارئ انهارده هتقراء قصه من الخيال وفي شويه حاجات هتكون حقيقيه الاشخاص الذين بالقصه ليس لهم اي علاقه بالواقع
|الجزء الأول|
في الاول اعرفكم بنفسي انا "ادم" عندي ٣٦ سنه لون بشريتي مش ابيضاني ومش اسمر بين البنين يعني طولي ١٨٩ وزني تقريبا ١٥٠ جسمي رياضي عايش في مصر حاليا الاول كنت عايش في امريكا لظروف شغلي الي هنعرفها فيما بعد (مهندس شبكات) من تقريبا ١٥ سنه امي جابتلي عروسه زي القمر اسمها "ريم" وصف "ريم" حاليا ٣٤ سنه قمحاويه كيرفي ملفوفه بمعني الكلمه طيزها متوسطه بتلبس جينز كتير وصدرها كبير يمكن مقاس ٣٠ او اقل شعرها طويل طولها ١٦٣ المهم هي كانت بتدرس في سياحه وفنادق روحت اتكلمت عليها وكلوو تمام ابوها قالي لازم تخلص تعليمها ممانعتش وقولت فرصه اكون كملت الي ناقص في الشقه كانت فتره خطوبه زي اي فتره خطوبه كنت اقفش قفشه اخطف بوسه اللمح تلميحات سكس بس الغريبه ان "ريم"كانت بتحب تسمع الكلام ده في مكان عام زي سينما او كافيه وكانت بتهيج اوي وبحس بصوت انفسها الي بيعلي واحنا قاعدين لما اسألها علي لون الكلوت بتاعها وفي مره كنت بسأله ومديت ايدي احسس علي فخادها راحت بصتلي وضحكت وقالتلي بس بقي عشان الراجل الي جمبنا ده شكلو عينو من الكلوت بتاعي ف انا استغربت اوي وقولتلها يعني ايه مش فاهم قالتلي خلاص خلاص (وده كان موقف صغير لبدايه الملحمه الي جايه قدام عزيزي القارئ) خلصت فتره الخطوبه واتجوزنا بعدها ب سنه تقريبا و"ريم" حملت علي طول وخلفنا اول ولد "كريم" في الاول سنه ليه كنا زي اي زوجين بس كنا مجانين بالجنس وبالأخص لما كنا نخرج في فندق او حاجه كانت "ريم" ديما تحب تتناك طول الوقت وكانت بتعلي صوت أهاتها جداا ولما كنت اسألها كانت تقولي عادي متعه مش اكتر لكن الموضوع مطلعش كده المهم نرجع ل"كريم" بعد ما بقي تقريبا سنه كنت بقف مع "ريم"وهي بتغيرلو وكنت بهزر عادي وبقولها زوبر الواد واقف كده ليه هو حد بيمصلو ولا ايه راحت ضحكت ضحكه خبيثه كده حسيت ان وراها حاجه قولتها اوعي تكوني بتعملي حاجه في الواد ابتسمت نفس الابتسامه وقالتلي لالا وراحت ضاحكه فحسيت ان في حاجه بس عديت الموضوع واليوم عدا عادي. بعدها بأسبوع كنت راجع من مشوار بدري ودخلت الأوضه شوفت منظر سمرني مكاني كنت حاسس اني اتجمدت او موت في مكاني لقيت "ريم" قالعه هدومها وحاطه "كريم" علي السرير وبتمصلو زبرو وبتلعب في كسها لما انا دخلت كانت هي مدياني ضهرها فانا شوفتها قبل ما تاخد بالها قولت عشان مخضهاش والواد يجرالو حاجه قولت انا هعرف كل حاجه بالطريقه روحت خارج تاني وعملت صوت رحت سمعت صوت باب الاوضه بيتقفل وندهت عليها "ريييم"يا"ريييييم انا جيت يا روحي" خرجتلي وهي لابسه برا وكيلوت اسود فتله كنت بحب اشوفها بيه فكنت بجبلها منو كتير قولتلها كنتي بتعملي ايه راحت ارتبكت كده وقالتلي مكنتش بعمل حاجه ايه الي رجعك بدري كده قولتلها عادي خلصت بدري وجيت بس مال وشك اتخطف كده لما سألتك بتعملي ايه هنا "ريم" حست اني شوفتها بس قالت تتاكد قالتلي لالا مفيش ده انا كنت باخد شاور وانت جيت فا ملحقتش اخدو قولتها طب حلو اوي استني اقلع وناخد شاور حلو مع بعض قالتلي ماشي يلا دخلت انا وهي قلعت الي كانت لابسه وانا قلعت ودخلت معاها بس اول مره اشوفها هايجه كده اول ما شافت زبري نزلت عليه مصمصه لدرجه اني ابتديت اتوجع وطلبت منها تبطئ شويه راحت قالتلي الحسلي كسي بسرعه مش قادره قولتها اشمعنا يعني قالتلي يلا بس عشان هايجه اوي نزلت وف تحت طيزها من ورا وبقيت الحس خرمها والحس كسها مع بعض وشويه شويه ابتديت ادخل صوباعي في كسها قالتلي طلع صباعك وحط زبرك بسرعه مش قادره مردتش عليها ولا كأنها بتقول حاجه روحت حاولت ادخل صباعي في طيزها هي اتوجعت عشان مكنتش مفتوحه قالتلي حط زبرك بقي حرام عليك مش قادره روحت قايم وقعدت افرش فيها بزبري وهي أهاتها بتعلي روحت وانا بدخل طرف زبري قولتها انا مش قولتلك متعمليش حاجه في الواد وهنا "ريم" اتسمرت قالتلي انا كنت حاسه انك شوفتني بس و*انا اسفه انا مقدرتش امسك نفسي * من ساعه ماتجوزنا وانا مشوفتش اخويا وانا هايجه اوي....
[الجزء التاني]
بعد ما وصلنا الجزء الي فات اني قفشت "ريم"وخليتها تعترف أنها فعلا كانت بتمص زبر "كريم" قالتلي حاجه غريبه اوي قالتلي انها هايجه عشان مش بتشوف اخوها انا استغربت جدا قولت اخوها ازاي ده هي معندهاش غير اخ واحد وعندو ١٨ سنه قولتها لا ده انتي تفهميني بقي قالتلي تعالي نخرج من الحمام وانا هحكيلك كل حاجه بالتفاصيل الممله خرجنا وطبعا مكملناش النيكه وانا داخل اصلا وعارف انها مش هتكمل قالتلي ممكن منلبسش هدومنا ف سألت بتعجب اشمعنا؟! قالتلي هتفهم بعدين قولت ماشي هشوف اخرها ايه اول ما قعدنا سمعنا صوت "كريم"بيعيط قالتلي معلش هجيبو ارضعو (لك ان تتخيل بقي عزيزي القارئ مرأه في أوائل العشرينات بالبز الاسمراني ده ابو حلمه بني طبعا مش هوصفلكم انها كانت نضيفه قد ايه طبعا) جت قعدت قدامي وهي ملط وراحت حطه حلمتها في بوق الواد انا زبري ضرب راحت بصالي وابتسمت انا ابتديت افهم ليه مش عايزانه نلبس الهدوم المهم قولتها احكي بالتفاصيل متسيبيش حاجه غير لما تقوليها قالتلي حاضر بس اوعدني لو الموضوع ضايقك تقولي عشان منبقتش شايلين من بعض قولتها حاضر قولي بقي كفايه رغي قالتلي حاضر
(ثروباك من خمس سنين )
ام ريم كانت خارجه وقالتلها روحي يابت حمي اخوكي عشان كان بيلعب امبارح في الشارع وجه بالطينه نام علي طول عقبال ماجي اخو ريم "ياسين" كان عندو ١٢ سنه "ريم"دخلت صحت "ياسين"
ريم: ياسين ياسيييين انت يا زفت يا ياسين قوم ماما بتقولي احميك
ياسين: بيفتح عينو وبيهرش في بتاعو ومش واخد بالو ان اختو واقفه قدامه راح اتخض واقالها انتي اي الي موقفك هنا
ريم:قوم يا زفت عماله اصحي فيك من بدري وبعدين قوم غير الملايه الي انت كل يوم تبهدلها دي
قام ياسين ولاحظ ان الاحتلام مغرق الملايه والسرير والشورت بتاعوو فتح الدولاب جاب ملايه وحطها علي السرير وخرج لقي اختو قاعده قدام التليفزيون مستنياه
ريم:يلا ياعم انت لسه هتبحلق خش الحمام وانا جيالك مش عارفه انا ايه القرف ده مانت كبرت وبقيت شحط اهو لازم حد يحميك
دخل ياسين من غير ما يتكلم ودخلت وراه ريم وواقفه مستنياه وهو واقف مش بيعمل حاجه
ريم: متخلص ياعم انت هتصورني متقلع مالك
ياسين:اصلي عايز اعمل حمام وانتي واقفه
ريم: ياخويا اخلص ده كلها دقايق وهشوفك ملط اقلع واخلص
قلع ياسين واحده واحده وجه عند البنطلون كان بينزلو ببطئ راحت ريم اتعصبت وراحت شداه منزلاه واتخضت من الي شافتو بس عدت الموقف بسرعه وقالتلو ده واقف ليه ده
ياسين بكسوف: مش عارف بس هو كده كل يوم بقالو يجي شهرين
ريم: تبقي بلغت ياعبيط
ياسين: يعني ايه بلغت
ريم: يانهار انت مش فاهم حاجه خالص
ياسين:لا خالص
ريم: طيب انزل تحت الدش وانا هقولك تعمل ايه عشان تريح نفسك
ياسين: حاضر
ريم : اي حاجه اقولك عليها تعملها وانت ساكت
ياسين:حاضر
ريم: بص امسك بتاعك كده واقعد ادعكو
ياسين متعجب: لا مش فاهم يعني ايه
ريم:لا مش ناقصه غباء امك جايه كمان ساعه ولو جت لقتنا كده هتموتنا
ياسين: طب منا مجربتش طيب قبل كده اعمل ايه
ريم: طب اوعي ايدك دي اوعي
حطت ريم ايديها علي زبر اخوها ياسين واقعدت تدعكلو فيه كان سخن جدا لدرجه انو مكملش نص دقيقه وياسين اتشنج وجاب ضحكت ريم وقالتلو عادي عادي دي اول مره متقلقش بس المهم انت عرفت تريح نفسك ازاي يلا بقي احميك عشان امك تيجي تلاقيك مستحمي ريم وهي بتحمي ياسين كل شويه تبص علي زبرو وتحاول تمسكو ياسين بدأ يهيج تاني قالها رورو ممكن تعمليلي تاني زي ماكنتي بتعملي ريم كان نفسها بس كانت مقلقه الموضوع يكبر قالتلو لا انا عملتلك مره عشان اوريك اوعي تطلب مني اعمل كده تاني راح ياسين خاف وبقي واقف خايف سكتت ريم شويه وقالتلو طيب خلاص بس هي مره و اوعدني أنها تكون اخر مره ومتقولش لماما علي اي حاجه قالها حاضر اوعدك ريم انتهزت الفرصه وراحت تفت في أيديها وراحت لعبتلو في زبرو لحد ما اتشنج وجاب راحت حمتو وخرجتو لبستو هدومو وقالتلو كل ما تحس ان بتاعك واقف اعمل الي انا عملتهولك ده بظبط قالها حاضر بس اعمل كده فين قالتلو في اي حته براحتك بس خد بالك ماما تشوفك وانا اوعدك مش هقولها اتفقو مع بعض وبقي ياسين قبل ما ينام يقعد في السرير الي جمب سرير ريم ويضرب عشره وهي تبقي ماسكه نفسها بالعافيه وتقعد تحك كسها بس كانت خايفه الموضوع يكبر بردو....
مستني ارائكم عن القصه وعارف أن الاجزاء صغيره بس لسه القصه هتحلو وهحاول انزل الأجزاء بدري واكبرها (قرأه ممتعه🔥)
|الجزء الثالث|
في يوم وياسين قاعد بيضرب عشره عادي جمب ريم لاحظ ان سرير ريم بيتهز فقام براحه وبص عليها لقاها مديالو ضهرها وحاطه ايديها في الشورت وبتدعك في كسها ساعتها ياسين هاج جامد بس مكنش عارف ليه وزبرو كبر جامد ولا كأنو وحش وراح ناطر وياسين مش واخد بالو ريم حست بحركه ياسين بتبص وراها لقت الدنيا غرقانه لبن من ياسين وياسين مرمي علي السرير بتاعو وزبرو برا البنطلون وشبه اغم عليه من الشهوه والنشوه الي وصلها ريم اتخضت طبعا راحت حطت ايديها علي قلبو لقيتو بينبض عادي ف اطمنت انو لسه حيا يرزق راح الفضول خدها وزبر ياسين خارج من البنطلون راحت مسكتو وقالت دي فرصتي راحت نزلت عليه مص ولحس وفي بضانو وفي فخادو لحد ما زبرو شد حيلو تاني وراحت ريم (ريم كانت خبره بسبب اصحابها والي كانو بيحكو ليها واتفرجت علي سكس كذا مره ف عارفه وكمان الشهوه خلتها ولا اجدع شرموطه) بالعه زبر ياسين وقعدت تمص فيه اكتر من خمس دقايق عشان كان لسه جايب لحد ما نطر في وشها وهي راحت عدلت ياسين ونيمتو ونامت صحيت الصبح لقت ياسين قاعد زي ما هو علي السرير بس صاحي فبصتلو كده وشكت انو كان صاحي فقالتلو ماما فين رد بكل هدوء قالها نزلت السوق وبتقول انها هتتأخر عشان لسه هتروح كذا مشوار ريم سابتو ودخلت الحمام تاخد شاور ريم مش متعوده تقفل الباب وبدأت تقلع حته حته كانت لابسه شورت اسود وفوقيه فلنه تركواز بحملات من غير برا عشان مش متعوده تلبس براهات في البيت قلعت الكلوت لقته غرفان من المدعكه الي حصلت بليل مسكتو وراحت شماه ولحستو وحطت ايديها علي كسها وبدات تدعك فيه غمضت عيونها وسندت ضهرها علي الحيطه وبدأت تلعب في كسها و بدأت الأهات تعلي لقت مره واحده الباب بيتفتح عليها وياسين داخل من غير هدوم خالص اتخضت وقالتو اطلع بره يا متخلف انت ازاي تخش عليا كده من غير متخبط وبعدين مش شايفني دخلت قدامك ياسين لسه ساكت دخل تحت الدش جمبها وهو بيفرك زبو وراح علي الشامبو خد منو وحط لنفسو وحط لريم وكل ده وريم مزهوله من الي بيحصل ريم كان جسمها نار تحت الدش مسك ياسين زبو وبدأ يدعكو وريم مهتمتش هو بيعمل ايه وراحت كملت الشاور وادت ياسين ضهره فجأه حست بحاجه بتحسس علي طيزها بس حاجه ناشفه وسخنه عرفت أن ياسين اتجنن خلاص ومش هتقدر تسيطر عليه راحت لفت بكل هدوء وقالتلو الي انت بتعملو ده مش هينفع عيب انا اختك قالها مانتي ضربتيلي عشره مقولتيش ليه ان ده عيب ولا لما كنتي بتدعكي كسك امبارح علي شكلي وانا بضرب عشره مقولتيش عيب انا اخوكي ليه مقولتيش ليه عيب انا اخوكي ليه وانتي بتمصي زبي كنتي فكراني نايم ده انتي مغفله وراح ماسك بزها وقالها خلاص كده انا شوفت جسمك وانتي شوفتي جسمي كده مش فاضل غير حاجه واحده اننا نريح بعض ريم واقفه مزهوله من الي بتسمعو ريم مكنتش متوقعه ان ياسين يطلع فاهم كل حاجه بدون تردد قالتلو عايز ايه يعني قالها عايز المس كسك
ريم:لا طبعا انت عبيط مستحيل
ياسين:لا هلمسو وهضربلك سبعه ونص كمان مش انتي عملتيلي كده يبقي انا كمان هعملك
ريم: طيب احلف ان مفيش حد هيعرف الحاجات دي غيري انا وانت لحد ماتموت!
ياسين: انا مش عبيط عشان اقول لحد لو عايز اقول كنت قولت من ساعه ما كنتي بتحميني بس انا مش خسران بالعكس انا مستفيد متعه ببلاش وكمان بمتعك بدل مانتي بتعملي بأيدك شايفك بتتعبي
ريم بتوتر: طيب ماشي (فتحت رجليها )
ياسين: لا انا عايزك تنامي علي ضهرك عشان اشوف حلو انا كده مش شايف
ريم:لما نشوف اخرتها السودا (راحت ريم بمايتها علي السرير وياسين اتشطف وطلع وراها نامت علي ضهرها وفتحت رجليها كس ريم مكنش فيه شعرايه كانت مهتمه جدا بنفسها)
ياسين شاف كسها من غير شعر استغرب قالها ايه ده ده مش زي بتاع ماما ريم اتخضت قالتلو وانت شوفت بتاع ماما قالها متخافيش دي كانت مره منيماني في الاوضه وانا صحيت لقيتها بتغير فشوفتها ريم قالتو ده انت شكلك وراك مصايب بدأ ياسين يمشي صباعو علي كس الي كان غرقان في عسلو وسخن جدا ريم كانت بتقشعر وهاجت علي الاخر مسكت دماغو وراحت دفساها في كسها طبعا اكمن ياسين لسه *** بردو عشان كده في الاول قرف وكان عايز يبعد راسو عن كس اختو بس ريحه العسل وشكلو وهو نازل من كس ريم هيجتو علي الاخر هي فضلت مسكاه حوالي دقيقه لحد ما بدأ يطلع لسانو ويبتدي يدوق اول طعم عسل في حياتو ومش اي عسل ده عسل كس اختو قعد يلحس شويه وريم كانت بتموت من الشهوه والمتعه ابتدات تطلع الاهات وجسمها كلو ساب و زبر ياسين كان هيفرقع من اللبن الي هو حابسو رين لاحظت كده قالتلو تعالي نام مكان مسكت زبو ونزلت عليه مص ولا اجدعها ممثله بورن مصتلو وبعد نص دقيقه طلب منها انو يمسك بزازها قبل ما يجيب ريم وافقت (اصلها خربانه خربانه) ياسين اتشنج ومره واحده رشق زبرو في بوق ريم وجاب كميه لبن مع مايه شهوه رهيبه وبعد مخلصو ريم قامت مسحت وشها بمناديل وقالتلو انا هدخل اخد دش وهي داخله حطت صوبعها علي كسها وخدت شويه عسل وحطتهم لياسين في بوقو وضحكو هم الاتنين وريم راحت الحمام تكمل الدش الي مكملش ده راح ياسين مطلع هدوم ليه وطلع ملايه جديده بعد المدعكه الي حصلت دي وغير ملايه السرير ورمي الملايه القديمه في الغساله ودخل ورا ريم شافتو وضحكت قالتلو انت مبتتعبش يابني ده انا لسه سيباك بره قالها مفيش حاجه تعباني غير دي وراح ادها اسبنك علي طيزها سمع وراح داخل وراها وبدأ يغسل جسمو ويقفش لريم ويحك زبرو في كسها من ورا لحد ما جاب لبنو خلصو الدش وكل واحد لبس التاني وخرجو مزاجهم عنب قعدو قدام التلفزيون مفيش نص ساعه لقو امهم داخله بشنط جريو شالو منها الشنط امهم (تتحسدو يعني قاعدين مع بعض من غير خناق)بصو لبعض وضحكو بردو ريم مقلقه منو لايقع بالسانو مع امو او ابو راحت قالتلو ياسين حبيبي احنا دلوقتي بقينا زي المتجوزين اي حاجه تحصل تيجي تقولي ولو عايز تعمل حاجه قولي بردو ونريح بعض ياسين هز راسو مع ابتسامه خفيفه قعدو علي الحوار ده فتره لحد اليوم ده كان ياسين بره في حجز كوره وراجع وكان عيد ميلادو في اليوم ده ابوه واموه فجأوه وبعد ما خلصو وابو وامو دخلو نامو ريم كانت هايجه وعسلها مغرقها وكان اليوم ده ياسين كان مستغرب انها الي عايزه بشده دخلو الأوضه وقفلو الباب وقلعو ريم كانت لابسه هوت شورت لبني تحتيه كلوت ابيض وفيه نجوم سوده وباضي ابيض بدأو يقلعو بعض بسرعه كل واحد فيهم هايج اكتر من التاني اول ما ياسين نزل البوكسر ريم مسكت زبرو وراحت لامت شعرها وعملتو كحكه وبدأت تمص دقيقه او اقل وراحت سابتو عشان ميجبش بدري لسه في ملحمه بدأ ياسين يمسك بز ريم ابو حلمه بني ويحطو في بوقو بدأت اهات ريم وكسها ينزل لحد ماغرقت راحت ريم علي السرير ونامت علي ضهرها وفتحت رجليها ورفعتها لفوق وقالت لياسين يفرشها بزبرو ياسين طلب انو ينيك ريم طبعا رفضت في الاول وقعدت تشرحلو انها بنت وكده وانها مينفعش تعمل كده قبل ماتتجوز أصر ياسين وقالها ان ضرب العشارات مبقاش يعمل حاجه قالها طب هو انا ينفع انيك طيزك اصل صحابي قالولي ان في نيك في الطيز عادي قالتلو اه بس لازم انضف الأول قالها مينفعش انيك علي طول قالتلو لا لسه وكمان لازم افتحها الاول عشان تعرف تنيك عشان كده انا هتوجع وانت مش هتستمتع كمل تفريش فيها لحد ما نطر لبنو علي كس ريم وبطنها قالتلو اوعي تفكر تعمل حاجه ولا تيجي جمب كسي وانا نايمه احسن تفتحني وتخرب مستقبلي كفايه الي احنا بنعملو ويلا بقي ننام عشان الوقت كانت الساعه واحده نامت ريم من التعب وبدأت تهلوس و هي نايمه أهههههه نيك نيك جامد يا ياسين افتحني يا ياسين نكني جامد يا حبيب اختك نيك كسي يا حبيبي اهههههه صحي ياسين علي الصوت ده وبدأ يطلع زبرو ويلعب فيه لحد ما هاج اوي وعروقو بدأت تضرب ويعرق شطانو وزوو وقام يقعد جمبها ويدعك في زبرو ويمشيه علي ايديها وهي لسه مكمله نييييكككك جامد يا ياسين دخلو كلو يا حبيبي ياسين مبقاش قادر من المنظر راح منزل الكلوت وبدأ يمشي زبرو علي كسها وهي مش موجوده في الدنيا وقعد يفرش فيها ويضغط علي زبرو لحد محسش بنفسو غير وهو راشق زبرو في كس ريم اختو طبعا هي اتفزعت من الوجع وقامت مرعوبه راحت ضربتو بالقلم وقعدت تعيط وتقولو ده انا لسه قايلالك انا غلطانه اني مشيت وراك وقعدت تعيط وتلطم وياسين مرعوب من الي حصل قامت ريم دخلت الحمام ملت البانيو وقعدت فيه وهي بتعيط وبتبكت نفسها عشان هي السبب في كل ده قامت ريم نشفت نفسها ولبست خرجت لقت ياسين قاعد في الصاله بصتلو بكسره نفس ودخلت الاوضه قعدت تعيط لحد ما نامت صحيت الصبح علي صوت امها وهي بتصحيها امها قعدت تسألها اي الي مضايقها وليه شكلها معيطه مرضيتش ترد عليها وقالتلها انا نازله لهدي صاحبتي وجايه قالتلها روحي يا حبيبتي وخلي بالك من نفسك
نزلت ريم اتمشت لحد بيت هدي الي كان بعديها بكام شارع وطلعت العماره الدور التالت
ريمرنت الجرس)
هدي:ايه ده ريم ايه الي جابك دلوقتي ومال وشك مخطوف كده ليه في ايه يابت انطقي
دخلت ريم من غير ماتتكلم
هدي: ردي عليا انتي كويسه طيب
ريم:هزت راسها ب لأ
هدي: قولي براحه ايه الي حصل
ريم:بتاخد نفسها بشحتفه والدموع بدأت تنزل قالتلها كلمه واحده انا اتفتحت
هدي سكتت كام لحظه وراحت قرصاها من بزها وقالت لها فكرت امك ماتت يابنت الوسخه
ريم اتصدمت من رد فعل هدي قالت لها لا يمكن تكوني صاحبه سكتت هدي وقالت لها انا مش قاصده بس اقصد ان الحل بسيط
ريم بصت بتعجب: هو في حل اصلا
هدي: اه يابنتي مانا مفتوحه واخواتي الاتنين مفتوحين قبل الجواز عادي
ريم:ازاي طب والغشاء
هدي:مانتي بتروحي تعملي عمليه بتتعمل في اقل من ساعتين وتروحي تتجوزي لو مين مستحيل يفرق بين العمليه و الطبيعي
ريم: انتي متأكده من الكلام ده (رن تليفون ريم وكانت امها)
ام ريم: ايه ياحبيبتي قلقتيني وبسأل اخوكي بيقولي معرفش انا كنت نايم انت فين
ريم: يا ماما متقلقيش عشر دقايق وهكون عندك
ريم: يعني انتي متاكده
هدي: كانت لبسه عبايه بيتي راحت رفعاها قالتلها متجننيش بقي حطي صوبعك في كسي وانت هتشوفي ريم اتكسفت اه هم كانو ساعات بيبوسو بعض ويقعدو يقفشو لبعض بهزار بس مش هتحط صوبعها في كسها يعني ريم اترددت راحت هدي مسكت صباع رين راحت تافه عليه وراحت راشقه في كسها قالتلها صدقتي بقي وممكن اكلمك اختي كمان قالتلها لا خلاص ملوش داعي سألت هدي هي بكام
هدي:٤٥٠٠
ريم: يلهوي هجيبهم منين دول
هدي: عادي يابنتي دي اصلا بتتعمل قبل الفرح بأسبوعين ومش مهم ياستي جمعي الي تقدري وانا هديكي الباقي عشان انتي بت جدعه و وقفتي معايا كتير
ريم: طيب انا هنزل بقي
هدي: صحيح انتي ايه الي فتحك
ريم بصتلها: كنت هايجه وانا متعوده افرش نفسي بالخياره هجت جامد رحت رزعاها في كسي
هدي بضحك: طيب يلا روحي عشان متتأخريش
نزلت ريم اتمشت شويه هدي كانت بعد ريم بحوالي خمس ست شوارع طلعت ريم البيت وياسين وامو كانو قاعدين قدام التليفزيون قام ياسين بكل تلقائيه راح حضنها وهي عشان امها قاعده راحت حضناه هو كمان قعدت ريم هي وامها وياسين شويه وجه ابوها واتعشو وام ريم كانت عماله تزن عليها عشان تعرف مالها رين قالتلها انها كانت متخانقه مع هدي واتصالحو ابو ريم وامها دخلو ينامو ريم خدت ياسين ودخلت ياسين كان خايف بس كان عايز يطمن خصوصا انو مستغرب من ملامح ريم الي باين عليها الارتياح اول ما دخلو نامو ياسين راح جمب رجل ريم وباسها قالها انا اسف بس انتي الي قولتي و*** وانا مكنتش اقصد اعمل كده ارجوكي سامحيني ريم وهي سرحانه في السقف قالتلو انت الي فتحتها يبقي تستحمل ريم وهي لسه في نفس وضعيتها شدت الشورت الي كانت لبساه وقلعت الكلوت الاحمر في اسود بتاعها وقالتلو انا عايزك تلحسلي لحد مانا ازهق قعد ياسين يلحس حوالي عشر دقايق تعب وبوقو وجعو قالها انا تعبت قالتلو طب وانا لما تعبت انت بصتلي ها ياسين مردش ونزل يكمل لحس بصتلو وقالتو دخل لسانك جوا انا عايزه استمتع قعد ياسين يدخل لسانه ويشرب العسل الي خارج من كسها قالتلو الحس خرم طيزي كمان ياسين قرف واتردد ريم بعصبيه انجززززز ياسين نزل علي طول يلحس في خرم طيز ريم الي كان في هاله بني والخرم ضيق وكمان عشان طيزها كبيره فكان خرمها داخل جوا لحس ياسين واستغرب ان طعمو حلو وعجبو خلص ياسين وريم ضربت سبعه ونص كامله بقي لحد ما جابت شهوتها وراحت نايمه قبل ما تنام قالت لياسين انا مش عايزاك تلبس بوكسر حتي لو قدام امك وهتشوف زبرك مش مهم ولو محدش في البيت تقعد ملط سامع ياسين قال سامع وسكت بس كان مستغرب من رد فعل ريم وكمان كان خايف لا المشكله متتحلش نامو وفات شويه وقت وياسين لسه بيعمل الي ريم قالتلو عليه و نامو مع بعض مره ولا مرتين بس كل مره ريم مش بتلمس زبر ياسين عكس زمان جت ريم في يوم كلو عرق وحر هي كانت جايه من برا دخلت الأوضه وياسين كان في الحمام وريم كانت لابسه تيشرت لونو مسطردي وبنطلون جيز اسود اول ما دخلت لقت ياسين في الحمام دخلت وقلعت هدومها ياسين شافها زبوو ضرب من البنطلون وكان باين بوضوح عشان مكنش لابس بوكسر راحت قالتلو تعالي قرب منها راحت قلعت الكلوت كان لونو لبني وكان كلوت مش زي الكلوتات العاديه ولا هو فتله هو كان قطن خفيف كده قالتلو شم الكلوت ده استغرب بس نفذ لقي ريحتو عرق بعسل بس ياسين هاج جدا وعرق وعروقو نطرت قالها انا اول مره اشم كلوت ليكي قالتلو عشان غبي بسيبلك كل كلوتاتي الي فيها عسل علي السرير عندك وبلاقيك حاطتهم في سبت الغسيل سكتو ثواني وقطعت الصمت وقالتلو عايز تجرب حاجه احلي من الكلوت قال اه ياريت عشان انا هايج اوي ونفسي اعمل اي حاجه قالتلو تعالي الحس كسي وطيزي ودخل لسانك في كسي ياسين او ما قرب وشم الريحه كان هيغمي عليه من الهيجان بدأ يلحس ويدخل لسانو في كس ريم وريم شغاله في الأهات واهاتها عليت ياسين قالها وطي صوتك ماما نايمه قالتلو خليها تيجي تشوفك وانت بتلحس كسي مش انت السبب في ده كمل ياسين وبدأ يدخل صوبعه في كس ريم لحد ما جاب في بنطلونو وهي جابت مايتها بعديه راحت استحمت وخرجت وبقو علي كده كل ما ياسين يهيج يطلب من ريم الكلوت وتديهولوو يشمو ويضرب عليه في مره كانو خارجين خروجه عائليه وياسين كان هايج اوي وهم في المطعم وريم كانت لابسه جيبه قصيره وتحتيها كلوت احمر مره واحده حست بأيد ياسين بترفع الجيبه وبتحسس علي فخادها ابتسمت وقالتلو مش وقتو هنتفضح يخربيتك امهم وابوهم كانو ملهيين في المينيو قالها مش قادر وراح رايح نحيه طيزها وراح قالها ارفعي نفسك سنه لفوق اول معملت كده راح مدخل ايدو وابتدي يلعب راح زايح الكلوت ودخل صباعو في كسها وراح مخرجو بعسلو وبريحه العرق وقال انا هروح الحمام قعد يتخيل انو بينيك ريم قدام الناس وقدام ابوه وامو وكان كل ما يفكر ف ابوه وامو يهيج اكتر كان نفسو ينيك ريم قدامهم عادي وابوه ينيك ريم وامو عادي كان نفسو تبقي عيله متحرره من غير حدود ولا كسوف بس ازاي بقي خرج ياسين من الحمام وراح قعد جمب ريم تاني وقعد يحسس ويلعب لحد ما روحو وكانو هيجانين اول لدرجه ان ريم اول ما دخلت هي وياسين الاوضه قلعت الكلوت من تحت الجيبه وحطتو لياسين في بوقو قالتلو خد الحس عسلي وعرقي الي غرقوني بسببك وراحت منزله لياسين البنطلون ومسكت زبرو حلب لحد ماجاب لبنو قامت وقالتلو يلا ياخول جبت في اقل من دقيقه ده انا لو عليا اروح اتناك من فحل ياسين سمع الكلام ده اتصدم ان ريم بتقول كده وفي نفس الوقت هاج اوي علي انها تتناك من فحل ريم راخت علي الدولاب جابت هدوم وخدت الكلوت الي كان في بوق ياسين لبستو تاني ودخلت الحمام استحمت وضرب سبعه ونص وخرجت ياسين قالها ايه رأيك لو كنا كل واحد ينيك التاني عادي قالتلو يعني ايه قالها يعني نبقي قاعدين نلاقي بابا بينيك ماما اخش الاقي بابا بيخليكي تمصيلو انا انيك ماما انيكك قدامهم عادي فهماني ريم هاجت تاني بس قالتلو بطل عبط ده مستحيل يحصل وراحت علي السرير تنام بعد اليوم العلقه ده ياسين غير هدومه قدام ريم وسأل ريم وهو بيقلع البوكسر علي الي حصل ساعه لما فتحها وقالتلو علي الي حصل ياسين بالو ارتاح انو الموضوع مش موئذي ليها والدنيا سهله....
|الجزء الأول|
في الاول اعرفكم بنفسي انا "ادم" عندي ٣٦ سنه لون بشريتي مش ابيضاني ومش اسمر بين البنين يعني طولي ١٨٩ وزني تقريبا ١٥٠ جسمي رياضي عايش في مصر حاليا الاول كنت عايش في امريكا لظروف شغلي الي هنعرفها فيما بعد (مهندس شبكات) من تقريبا ١٥ سنه امي جابتلي عروسه زي القمر اسمها "ريم" وصف "ريم" حاليا ٣٤ سنه قمحاويه كيرفي ملفوفه بمعني الكلمه طيزها متوسطه بتلبس جينز كتير وصدرها كبير يمكن مقاس ٣٠ او اقل شعرها طويل طولها ١٦٣ المهم هي كانت بتدرس في سياحه وفنادق روحت اتكلمت عليها وكلوو تمام ابوها قالي لازم تخلص تعليمها ممانعتش وقولت فرصه اكون كملت الي ناقص في الشقه كانت فتره خطوبه زي اي فتره خطوبه كنت اقفش قفشه اخطف بوسه اللمح تلميحات سكس بس الغريبه ان "ريم"كانت بتحب تسمع الكلام ده في مكان عام زي سينما او كافيه وكانت بتهيج اوي وبحس بصوت انفسها الي بيعلي واحنا قاعدين لما اسألها علي لون الكلوت بتاعها وفي مره كنت بسأله ومديت ايدي احسس علي فخادها راحت بصتلي وضحكت وقالتلي بس بقي عشان الراجل الي جمبنا ده شكلو عينو من الكلوت بتاعي ف انا استغربت اوي وقولتلها يعني ايه مش فاهم قالتلي خلاص خلاص (وده كان موقف صغير لبدايه الملحمه الي جايه قدام عزيزي القارئ) خلصت فتره الخطوبه واتجوزنا بعدها ب سنه تقريبا و"ريم" حملت علي طول وخلفنا اول ولد "كريم" في الاول سنه ليه كنا زي اي زوجين بس كنا مجانين بالجنس وبالأخص لما كنا نخرج في فندق او حاجه كانت "ريم" ديما تحب تتناك طول الوقت وكانت بتعلي صوت أهاتها جداا ولما كنت اسألها كانت تقولي عادي متعه مش اكتر لكن الموضوع مطلعش كده المهم نرجع ل"كريم" بعد ما بقي تقريبا سنه كنت بقف مع "ريم"وهي بتغيرلو وكنت بهزر عادي وبقولها زوبر الواد واقف كده ليه هو حد بيمصلو ولا ايه راحت ضحكت ضحكه خبيثه كده حسيت ان وراها حاجه قولتها اوعي تكوني بتعملي حاجه في الواد ابتسمت نفس الابتسامه وقالتلي لالا وراحت ضاحكه فحسيت ان في حاجه بس عديت الموضوع واليوم عدا عادي. بعدها بأسبوع كنت راجع من مشوار بدري ودخلت الأوضه شوفت منظر سمرني مكاني كنت حاسس اني اتجمدت او موت في مكاني لقيت "ريم" قالعه هدومها وحاطه "كريم" علي السرير وبتمصلو زبرو وبتلعب في كسها لما انا دخلت كانت هي مدياني ضهرها فانا شوفتها قبل ما تاخد بالها قولت عشان مخضهاش والواد يجرالو حاجه قولت انا هعرف كل حاجه بالطريقه روحت خارج تاني وعملت صوت رحت سمعت صوت باب الاوضه بيتقفل وندهت عليها "ريييم"يا"ريييييم انا جيت يا روحي" خرجتلي وهي لابسه برا وكيلوت اسود فتله كنت بحب اشوفها بيه فكنت بجبلها منو كتير قولتلها كنتي بتعملي ايه راحت ارتبكت كده وقالتلي مكنتش بعمل حاجه ايه الي رجعك بدري كده قولتلها عادي خلصت بدري وجيت بس مال وشك اتخطف كده لما سألتك بتعملي ايه هنا "ريم" حست اني شوفتها بس قالت تتاكد قالتلي لالا مفيش ده انا كنت باخد شاور وانت جيت فا ملحقتش اخدو قولتها طب حلو اوي استني اقلع وناخد شاور حلو مع بعض قالتلي ماشي يلا دخلت انا وهي قلعت الي كانت لابسه وانا قلعت ودخلت معاها بس اول مره اشوفها هايجه كده اول ما شافت زبري نزلت عليه مصمصه لدرجه اني ابتديت اتوجع وطلبت منها تبطئ شويه راحت قالتلي الحسلي كسي بسرعه مش قادره قولتها اشمعنا يعني قالتلي يلا بس عشان هايجه اوي نزلت وف تحت طيزها من ورا وبقيت الحس خرمها والحس كسها مع بعض وشويه شويه ابتديت ادخل صوباعي في كسها قالتلي طلع صباعك وحط زبرك بسرعه مش قادره مردتش عليها ولا كأنها بتقول حاجه روحت حاولت ادخل صباعي في طيزها هي اتوجعت عشان مكنتش مفتوحه قالتلي حط زبرك بقي حرام عليك مش قادره روحت قايم وقعدت افرش فيها بزبري وهي أهاتها بتعلي روحت وانا بدخل طرف زبري قولتها انا مش قولتلك متعمليش حاجه في الواد وهنا "ريم" اتسمرت قالتلي انا كنت حاسه انك شوفتني بس و*انا اسفه انا مقدرتش امسك نفسي * من ساعه ماتجوزنا وانا مشوفتش اخويا وانا هايجه اوي....
[الجزء التاني]
بعد ما وصلنا الجزء الي فات اني قفشت "ريم"وخليتها تعترف أنها فعلا كانت بتمص زبر "كريم" قالتلي حاجه غريبه اوي قالتلي انها هايجه عشان مش بتشوف اخوها انا استغربت جدا قولت اخوها ازاي ده هي معندهاش غير اخ واحد وعندو ١٨ سنه قولتها لا ده انتي تفهميني بقي قالتلي تعالي نخرج من الحمام وانا هحكيلك كل حاجه بالتفاصيل الممله خرجنا وطبعا مكملناش النيكه وانا داخل اصلا وعارف انها مش هتكمل قالتلي ممكن منلبسش هدومنا ف سألت بتعجب اشمعنا؟! قالتلي هتفهم بعدين قولت ماشي هشوف اخرها ايه اول ما قعدنا سمعنا صوت "كريم"بيعيط قالتلي معلش هجيبو ارضعو (لك ان تتخيل بقي عزيزي القارئ مرأه في أوائل العشرينات بالبز الاسمراني ده ابو حلمه بني طبعا مش هوصفلكم انها كانت نضيفه قد ايه طبعا) جت قعدت قدامي وهي ملط وراحت حطه حلمتها في بوق الواد انا زبري ضرب راحت بصالي وابتسمت انا ابتديت افهم ليه مش عايزانه نلبس الهدوم المهم قولتها احكي بالتفاصيل متسيبيش حاجه غير لما تقوليها قالتلي حاضر بس اوعدني لو الموضوع ضايقك تقولي عشان منبقتش شايلين من بعض قولتها حاضر قولي بقي كفايه رغي قالتلي حاضر
(ثروباك من خمس سنين )
ام ريم كانت خارجه وقالتلها روحي يابت حمي اخوكي عشان كان بيلعب امبارح في الشارع وجه بالطينه نام علي طول عقبال ماجي اخو ريم "ياسين" كان عندو ١٢ سنه "ريم"دخلت صحت "ياسين"
ريم: ياسين ياسيييين انت يا زفت يا ياسين قوم ماما بتقولي احميك
ياسين: بيفتح عينو وبيهرش في بتاعو ومش واخد بالو ان اختو واقفه قدامه راح اتخض واقالها انتي اي الي موقفك هنا
ريم:قوم يا زفت عماله اصحي فيك من بدري وبعدين قوم غير الملايه الي انت كل يوم تبهدلها دي
قام ياسين ولاحظ ان الاحتلام مغرق الملايه والسرير والشورت بتاعوو فتح الدولاب جاب ملايه وحطها علي السرير وخرج لقي اختو قاعده قدام التليفزيون مستنياه
ريم:يلا ياعم انت لسه هتبحلق خش الحمام وانا جيالك مش عارفه انا ايه القرف ده مانت كبرت وبقيت شحط اهو لازم حد يحميك
دخل ياسين من غير ما يتكلم ودخلت وراه ريم وواقفه مستنياه وهو واقف مش بيعمل حاجه
ريم: متخلص ياعم انت هتصورني متقلع مالك
ياسين:اصلي عايز اعمل حمام وانتي واقفه
ريم: ياخويا اخلص ده كلها دقايق وهشوفك ملط اقلع واخلص
قلع ياسين واحده واحده وجه عند البنطلون كان بينزلو ببطئ راحت ريم اتعصبت وراحت شداه منزلاه واتخضت من الي شافتو بس عدت الموقف بسرعه وقالتلو ده واقف ليه ده
ياسين بكسوف: مش عارف بس هو كده كل يوم بقالو يجي شهرين
ريم: تبقي بلغت ياعبيط
ياسين: يعني ايه بلغت
ريم: يانهار انت مش فاهم حاجه خالص
ياسين:لا خالص
ريم: طيب انزل تحت الدش وانا هقولك تعمل ايه عشان تريح نفسك
ياسين: حاضر
ريم : اي حاجه اقولك عليها تعملها وانت ساكت
ياسين:حاضر
ريم: بص امسك بتاعك كده واقعد ادعكو
ياسين متعجب: لا مش فاهم يعني ايه
ريم:لا مش ناقصه غباء امك جايه كمان ساعه ولو جت لقتنا كده هتموتنا
ياسين: طب منا مجربتش طيب قبل كده اعمل ايه
ريم: طب اوعي ايدك دي اوعي
حطت ريم ايديها علي زبر اخوها ياسين واقعدت تدعكلو فيه كان سخن جدا لدرجه انو مكملش نص دقيقه وياسين اتشنج وجاب ضحكت ريم وقالتلو عادي عادي دي اول مره متقلقش بس المهم انت عرفت تريح نفسك ازاي يلا بقي احميك عشان امك تيجي تلاقيك مستحمي ريم وهي بتحمي ياسين كل شويه تبص علي زبرو وتحاول تمسكو ياسين بدأ يهيج تاني قالها رورو ممكن تعمليلي تاني زي ماكنتي بتعملي ريم كان نفسها بس كانت مقلقه الموضوع يكبر قالتلو لا انا عملتلك مره عشان اوريك اوعي تطلب مني اعمل كده تاني راح ياسين خاف وبقي واقف خايف سكتت ريم شويه وقالتلو طيب خلاص بس هي مره و اوعدني أنها تكون اخر مره ومتقولش لماما علي اي حاجه قالها حاضر اوعدك ريم انتهزت الفرصه وراحت تفت في أيديها وراحت لعبتلو في زبرو لحد ما اتشنج وجاب راحت حمتو وخرجتو لبستو هدومو وقالتلو كل ما تحس ان بتاعك واقف اعمل الي انا عملتهولك ده بظبط قالها حاضر بس اعمل كده فين قالتلو في اي حته براحتك بس خد بالك ماما تشوفك وانا اوعدك مش هقولها اتفقو مع بعض وبقي ياسين قبل ما ينام يقعد في السرير الي جمب سرير ريم ويضرب عشره وهي تبقي ماسكه نفسها بالعافيه وتقعد تحك كسها بس كانت خايفه الموضوع يكبر بردو....
مستني ارائكم عن القصه وعارف أن الاجزاء صغيره بس لسه القصه هتحلو وهحاول انزل الأجزاء بدري واكبرها (قرأه ممتعه🔥)
|الجزء الثالث|
في يوم وياسين قاعد بيضرب عشره عادي جمب ريم لاحظ ان سرير ريم بيتهز فقام براحه وبص عليها لقاها مديالو ضهرها وحاطه ايديها في الشورت وبتدعك في كسها ساعتها ياسين هاج جامد بس مكنش عارف ليه وزبرو كبر جامد ولا كأنو وحش وراح ناطر وياسين مش واخد بالو ريم حست بحركه ياسين بتبص وراها لقت الدنيا غرقانه لبن من ياسين وياسين مرمي علي السرير بتاعو وزبرو برا البنطلون وشبه اغم عليه من الشهوه والنشوه الي وصلها ريم اتخضت طبعا راحت حطت ايديها علي قلبو لقيتو بينبض عادي ف اطمنت انو لسه حيا يرزق راح الفضول خدها وزبر ياسين خارج من البنطلون راحت مسكتو وقالت دي فرصتي راحت نزلت عليه مص ولحس وفي بضانو وفي فخادو لحد ما زبرو شد حيلو تاني وراحت ريم (ريم كانت خبره بسبب اصحابها والي كانو بيحكو ليها واتفرجت علي سكس كذا مره ف عارفه وكمان الشهوه خلتها ولا اجدع شرموطه) بالعه زبر ياسين وقعدت تمص فيه اكتر من خمس دقايق عشان كان لسه جايب لحد ما نطر في وشها وهي راحت عدلت ياسين ونيمتو ونامت صحيت الصبح لقت ياسين قاعد زي ما هو علي السرير بس صاحي فبصتلو كده وشكت انو كان صاحي فقالتلو ماما فين رد بكل هدوء قالها نزلت السوق وبتقول انها هتتأخر عشان لسه هتروح كذا مشوار ريم سابتو ودخلت الحمام تاخد شاور ريم مش متعوده تقفل الباب وبدأت تقلع حته حته كانت لابسه شورت اسود وفوقيه فلنه تركواز بحملات من غير برا عشان مش متعوده تلبس براهات في البيت قلعت الكلوت لقته غرفان من المدعكه الي حصلت بليل مسكتو وراحت شماه ولحستو وحطت ايديها علي كسها وبدات تدعك فيه غمضت عيونها وسندت ضهرها علي الحيطه وبدأت تلعب في كسها و بدأت الأهات تعلي لقت مره واحده الباب بيتفتح عليها وياسين داخل من غير هدوم خالص اتخضت وقالتو اطلع بره يا متخلف انت ازاي تخش عليا كده من غير متخبط وبعدين مش شايفني دخلت قدامك ياسين لسه ساكت دخل تحت الدش جمبها وهو بيفرك زبو وراح علي الشامبو خد منو وحط لنفسو وحط لريم وكل ده وريم مزهوله من الي بيحصل ريم كان جسمها نار تحت الدش مسك ياسين زبو وبدأ يدعكو وريم مهتمتش هو بيعمل ايه وراحت كملت الشاور وادت ياسين ضهره فجأه حست بحاجه بتحسس علي طيزها بس حاجه ناشفه وسخنه عرفت أن ياسين اتجنن خلاص ومش هتقدر تسيطر عليه راحت لفت بكل هدوء وقالتلو الي انت بتعملو ده مش هينفع عيب انا اختك قالها مانتي ضربتيلي عشره مقولتيش ليه ان ده عيب ولا لما كنتي بتدعكي كسك امبارح علي شكلي وانا بضرب عشره مقولتيش عيب انا اخوكي ليه مقولتيش ليه عيب انا اخوكي ليه وانتي بتمصي زبي كنتي فكراني نايم ده انتي مغفله وراح ماسك بزها وقالها خلاص كده انا شوفت جسمك وانتي شوفتي جسمي كده مش فاضل غير حاجه واحده اننا نريح بعض ريم واقفه مزهوله من الي بتسمعو ريم مكنتش متوقعه ان ياسين يطلع فاهم كل حاجه بدون تردد قالتلو عايز ايه يعني قالها عايز المس كسك
ريم:لا طبعا انت عبيط مستحيل
ياسين:لا هلمسو وهضربلك سبعه ونص كمان مش انتي عملتيلي كده يبقي انا كمان هعملك
ريم: طيب احلف ان مفيش حد هيعرف الحاجات دي غيري انا وانت لحد ماتموت!
ياسين: انا مش عبيط عشان اقول لحد لو عايز اقول كنت قولت من ساعه ما كنتي بتحميني بس انا مش خسران بالعكس انا مستفيد متعه ببلاش وكمان بمتعك بدل مانتي بتعملي بأيدك شايفك بتتعبي
ريم بتوتر: طيب ماشي (فتحت رجليها )
ياسين: لا انا عايزك تنامي علي ضهرك عشان اشوف حلو انا كده مش شايف
ريم:لما نشوف اخرتها السودا (راحت ريم بمايتها علي السرير وياسين اتشطف وطلع وراها نامت علي ضهرها وفتحت رجليها كس ريم مكنش فيه شعرايه كانت مهتمه جدا بنفسها)
ياسين شاف كسها من غير شعر استغرب قالها ايه ده ده مش زي بتاع ماما ريم اتخضت قالتلو وانت شوفت بتاع ماما قالها متخافيش دي كانت مره منيماني في الاوضه وانا صحيت لقيتها بتغير فشوفتها ريم قالتو ده انت شكلك وراك مصايب بدأ ياسين يمشي صباعو علي كس الي كان غرقان في عسلو وسخن جدا ريم كانت بتقشعر وهاجت علي الاخر مسكت دماغو وراحت دفساها في كسها طبعا اكمن ياسين لسه *** بردو عشان كده في الاول قرف وكان عايز يبعد راسو عن كس اختو بس ريحه العسل وشكلو وهو نازل من كس ريم هيجتو علي الاخر هي فضلت مسكاه حوالي دقيقه لحد ما بدأ يطلع لسانو ويبتدي يدوق اول طعم عسل في حياتو ومش اي عسل ده عسل كس اختو قعد يلحس شويه وريم كانت بتموت من الشهوه والمتعه ابتدات تطلع الاهات وجسمها كلو ساب و زبر ياسين كان هيفرقع من اللبن الي هو حابسو رين لاحظت كده قالتلو تعالي نام مكان مسكت زبو ونزلت عليه مص ولا اجدعها ممثله بورن مصتلو وبعد نص دقيقه طلب منها انو يمسك بزازها قبل ما يجيب ريم وافقت (اصلها خربانه خربانه) ياسين اتشنج ومره واحده رشق زبرو في بوق ريم وجاب كميه لبن مع مايه شهوه رهيبه وبعد مخلصو ريم قامت مسحت وشها بمناديل وقالتلو انا هدخل اخد دش وهي داخله حطت صوبعها علي كسها وخدت شويه عسل وحطتهم لياسين في بوقو وضحكو هم الاتنين وريم راحت الحمام تكمل الدش الي مكملش ده راح ياسين مطلع هدوم ليه وطلع ملايه جديده بعد المدعكه الي حصلت دي وغير ملايه السرير ورمي الملايه القديمه في الغساله ودخل ورا ريم شافتو وضحكت قالتلو انت مبتتعبش يابني ده انا لسه سيباك بره قالها مفيش حاجه تعباني غير دي وراح ادها اسبنك علي طيزها سمع وراح داخل وراها وبدأ يغسل جسمو ويقفش لريم ويحك زبرو في كسها من ورا لحد ما جاب لبنو خلصو الدش وكل واحد لبس التاني وخرجو مزاجهم عنب قعدو قدام التلفزيون مفيش نص ساعه لقو امهم داخله بشنط جريو شالو منها الشنط امهم (تتحسدو يعني قاعدين مع بعض من غير خناق)بصو لبعض وضحكو بردو ريم مقلقه منو لايقع بالسانو مع امو او ابو راحت قالتلو ياسين حبيبي احنا دلوقتي بقينا زي المتجوزين اي حاجه تحصل تيجي تقولي ولو عايز تعمل حاجه قولي بردو ونريح بعض ياسين هز راسو مع ابتسامه خفيفه قعدو علي الحوار ده فتره لحد اليوم ده كان ياسين بره في حجز كوره وراجع وكان عيد ميلادو في اليوم ده ابوه واموه فجأوه وبعد ما خلصو وابو وامو دخلو نامو ريم كانت هايجه وعسلها مغرقها وكان اليوم ده ياسين كان مستغرب انها الي عايزه بشده دخلو الأوضه وقفلو الباب وقلعو ريم كانت لابسه هوت شورت لبني تحتيه كلوت ابيض وفيه نجوم سوده وباضي ابيض بدأو يقلعو بعض بسرعه كل واحد فيهم هايج اكتر من التاني اول ما ياسين نزل البوكسر ريم مسكت زبرو وراحت لامت شعرها وعملتو كحكه وبدأت تمص دقيقه او اقل وراحت سابتو عشان ميجبش بدري لسه في ملحمه بدأ ياسين يمسك بز ريم ابو حلمه بني ويحطو في بوقو بدأت اهات ريم وكسها ينزل لحد ماغرقت راحت ريم علي السرير ونامت علي ضهرها وفتحت رجليها ورفعتها لفوق وقالت لياسين يفرشها بزبرو ياسين طلب انو ينيك ريم طبعا رفضت في الاول وقعدت تشرحلو انها بنت وكده وانها مينفعش تعمل كده قبل ماتتجوز أصر ياسين وقالها ان ضرب العشارات مبقاش يعمل حاجه قالها طب هو انا ينفع انيك طيزك اصل صحابي قالولي ان في نيك في الطيز عادي قالتلو اه بس لازم انضف الأول قالها مينفعش انيك علي طول قالتلو لا لسه وكمان لازم افتحها الاول عشان تعرف تنيك عشان كده انا هتوجع وانت مش هتستمتع كمل تفريش فيها لحد ما نطر لبنو علي كس ريم وبطنها قالتلو اوعي تفكر تعمل حاجه ولا تيجي جمب كسي وانا نايمه احسن تفتحني وتخرب مستقبلي كفايه الي احنا بنعملو ويلا بقي ننام عشان الوقت كانت الساعه واحده نامت ريم من التعب وبدأت تهلوس و هي نايمه أهههههه نيك نيك جامد يا ياسين افتحني يا ياسين نكني جامد يا حبيب اختك نيك كسي يا حبيبي اهههههه صحي ياسين علي الصوت ده وبدأ يطلع زبرو ويلعب فيه لحد ما هاج اوي وعروقو بدأت تضرب ويعرق شطانو وزوو وقام يقعد جمبها ويدعك في زبرو ويمشيه علي ايديها وهي لسه مكمله نييييكككك جامد يا ياسين دخلو كلو يا حبيبي ياسين مبقاش قادر من المنظر راح منزل الكلوت وبدأ يمشي زبرو علي كسها وهي مش موجوده في الدنيا وقعد يفرش فيها ويضغط علي زبرو لحد محسش بنفسو غير وهو راشق زبرو في كس ريم اختو طبعا هي اتفزعت من الوجع وقامت مرعوبه راحت ضربتو بالقلم وقعدت تعيط وتقولو ده انا لسه قايلالك انا غلطانه اني مشيت وراك وقعدت تعيط وتلطم وياسين مرعوب من الي حصل قامت ريم دخلت الحمام ملت البانيو وقعدت فيه وهي بتعيط وبتبكت نفسها عشان هي السبب في كل ده قامت ريم نشفت نفسها ولبست خرجت لقت ياسين قاعد في الصاله بصتلو بكسره نفس ودخلت الاوضه قعدت تعيط لحد ما نامت صحيت الصبح علي صوت امها وهي بتصحيها امها قعدت تسألها اي الي مضايقها وليه شكلها معيطه مرضيتش ترد عليها وقالتلها انا نازله لهدي صاحبتي وجايه قالتلها روحي يا حبيبتي وخلي بالك من نفسك
نزلت ريم اتمشت لحد بيت هدي الي كان بعديها بكام شارع وطلعت العماره الدور التالت
ريمرنت الجرس)
هدي:ايه ده ريم ايه الي جابك دلوقتي ومال وشك مخطوف كده ليه في ايه يابت انطقي
دخلت ريم من غير ماتتكلم
هدي: ردي عليا انتي كويسه طيب
ريم:هزت راسها ب لأ
هدي: قولي براحه ايه الي حصل
ريم:بتاخد نفسها بشحتفه والدموع بدأت تنزل قالتلها كلمه واحده انا اتفتحت
هدي سكتت كام لحظه وراحت قرصاها من بزها وقالت لها فكرت امك ماتت يابنت الوسخه
ريم اتصدمت من رد فعل هدي قالت لها لا يمكن تكوني صاحبه سكتت هدي وقالت لها انا مش قاصده بس اقصد ان الحل بسيط
ريم بصت بتعجب: هو في حل اصلا
هدي: اه يابنتي مانا مفتوحه واخواتي الاتنين مفتوحين قبل الجواز عادي
ريم:ازاي طب والغشاء
هدي:مانتي بتروحي تعملي عمليه بتتعمل في اقل من ساعتين وتروحي تتجوزي لو مين مستحيل يفرق بين العمليه و الطبيعي
ريم: انتي متأكده من الكلام ده (رن تليفون ريم وكانت امها)
ام ريم: ايه ياحبيبتي قلقتيني وبسأل اخوكي بيقولي معرفش انا كنت نايم انت فين
ريم: يا ماما متقلقيش عشر دقايق وهكون عندك
ريم: يعني انتي متاكده
هدي: كانت لبسه عبايه بيتي راحت رفعاها قالتلها متجننيش بقي حطي صوبعك في كسي وانت هتشوفي ريم اتكسفت اه هم كانو ساعات بيبوسو بعض ويقعدو يقفشو لبعض بهزار بس مش هتحط صوبعها في كسها يعني ريم اترددت راحت هدي مسكت صباع رين راحت تافه عليه وراحت راشقه في كسها قالتلها صدقتي بقي وممكن اكلمك اختي كمان قالتلها لا خلاص ملوش داعي سألت هدي هي بكام
هدي:٤٥٠٠
ريم: يلهوي هجيبهم منين دول
هدي: عادي يابنتي دي اصلا بتتعمل قبل الفرح بأسبوعين ومش مهم ياستي جمعي الي تقدري وانا هديكي الباقي عشان انتي بت جدعه و وقفتي معايا كتير
ريم: طيب انا هنزل بقي
هدي: صحيح انتي ايه الي فتحك
ريم بصتلها: كنت هايجه وانا متعوده افرش نفسي بالخياره هجت جامد رحت رزعاها في كسي
هدي بضحك: طيب يلا روحي عشان متتأخريش
نزلت ريم اتمشت شويه هدي كانت بعد ريم بحوالي خمس ست شوارع طلعت ريم البيت وياسين وامو كانو قاعدين قدام التليفزيون قام ياسين بكل تلقائيه راح حضنها وهي عشان امها قاعده راحت حضناه هو كمان قعدت ريم هي وامها وياسين شويه وجه ابوها واتعشو وام ريم كانت عماله تزن عليها عشان تعرف مالها رين قالتلها انها كانت متخانقه مع هدي واتصالحو ابو ريم وامها دخلو ينامو ريم خدت ياسين ودخلت ياسين كان خايف بس كان عايز يطمن خصوصا انو مستغرب من ملامح ريم الي باين عليها الارتياح اول ما دخلو نامو ياسين راح جمب رجل ريم وباسها قالها انا اسف بس انتي الي قولتي و*** وانا مكنتش اقصد اعمل كده ارجوكي سامحيني ريم وهي سرحانه في السقف قالتلو انت الي فتحتها يبقي تستحمل ريم وهي لسه في نفس وضعيتها شدت الشورت الي كانت لبساه وقلعت الكلوت الاحمر في اسود بتاعها وقالتلو انا عايزك تلحسلي لحد مانا ازهق قعد ياسين يلحس حوالي عشر دقايق تعب وبوقو وجعو قالها انا تعبت قالتلو طب وانا لما تعبت انت بصتلي ها ياسين مردش ونزل يكمل لحس بصتلو وقالتو دخل لسانك جوا انا عايزه استمتع قعد ياسين يدخل لسانه ويشرب العسل الي خارج من كسها قالتلو الحس خرم طيزي كمان ياسين قرف واتردد ريم بعصبيه انجززززز ياسين نزل علي طول يلحس في خرم طيز ريم الي كان في هاله بني والخرم ضيق وكمان عشان طيزها كبيره فكان خرمها داخل جوا لحس ياسين واستغرب ان طعمو حلو وعجبو خلص ياسين وريم ضربت سبعه ونص كامله بقي لحد ما جابت شهوتها وراحت نايمه قبل ما تنام قالت لياسين انا مش عايزاك تلبس بوكسر حتي لو قدام امك وهتشوف زبرك مش مهم ولو محدش في البيت تقعد ملط سامع ياسين قال سامع وسكت بس كان مستغرب من رد فعل ريم وكمان كان خايف لا المشكله متتحلش نامو وفات شويه وقت وياسين لسه بيعمل الي ريم قالتلو عليه و نامو مع بعض مره ولا مرتين بس كل مره ريم مش بتلمس زبر ياسين عكس زمان جت ريم في يوم كلو عرق وحر هي كانت جايه من برا دخلت الأوضه وياسين كان في الحمام وريم كانت لابسه تيشرت لونو مسطردي وبنطلون جيز اسود اول ما دخلت لقت ياسين في الحمام دخلت وقلعت هدومها ياسين شافها زبوو ضرب من البنطلون وكان باين بوضوح عشان مكنش لابس بوكسر راحت قالتلو تعالي قرب منها راحت قلعت الكلوت كان لونو لبني وكان كلوت مش زي الكلوتات العاديه ولا هو فتله هو كان قطن خفيف كده قالتلو شم الكلوت ده استغرب بس نفذ لقي ريحتو عرق بعسل بس ياسين هاج جدا وعرق وعروقو نطرت قالها انا اول مره اشم كلوت ليكي قالتلو عشان غبي بسيبلك كل كلوتاتي الي فيها عسل علي السرير عندك وبلاقيك حاطتهم في سبت الغسيل سكتو ثواني وقطعت الصمت وقالتلو عايز تجرب حاجه احلي من الكلوت قال اه ياريت عشان انا هايج اوي ونفسي اعمل اي حاجه قالتلو تعالي الحس كسي وطيزي ودخل لسانك في كسي ياسين او ما قرب وشم الريحه كان هيغمي عليه من الهيجان بدأ يلحس ويدخل لسانو في كس ريم وريم شغاله في الأهات واهاتها عليت ياسين قالها وطي صوتك ماما نايمه قالتلو خليها تيجي تشوفك وانت بتلحس كسي مش انت السبب في ده كمل ياسين وبدأ يدخل صوبعه في كس ريم لحد ما جاب في بنطلونو وهي جابت مايتها بعديه راحت استحمت وخرجت وبقو علي كده كل ما ياسين يهيج يطلب من ريم الكلوت وتديهولوو يشمو ويضرب عليه في مره كانو خارجين خروجه عائليه وياسين كان هايج اوي وهم في المطعم وريم كانت لابسه جيبه قصيره وتحتيها كلوت احمر مره واحده حست بأيد ياسين بترفع الجيبه وبتحسس علي فخادها ابتسمت وقالتلو مش وقتو هنتفضح يخربيتك امهم وابوهم كانو ملهيين في المينيو قالها مش قادر وراح رايح نحيه طيزها وراح قالها ارفعي نفسك سنه لفوق اول معملت كده راح مدخل ايدو وابتدي يلعب راح زايح الكلوت ودخل صباعو في كسها وراح مخرجو بعسلو وبريحه العرق وقال انا هروح الحمام قعد يتخيل انو بينيك ريم قدام الناس وقدام ابوه وامو وكان كل ما يفكر ف ابوه وامو يهيج اكتر كان نفسو ينيك ريم قدامهم عادي وابوه ينيك ريم وامو عادي كان نفسو تبقي عيله متحرره من غير حدود ولا كسوف بس ازاي بقي خرج ياسين من الحمام وراح قعد جمب ريم تاني وقعد يحسس ويلعب لحد ما روحو وكانو هيجانين اول لدرجه ان ريم اول ما دخلت هي وياسين الاوضه قلعت الكلوت من تحت الجيبه وحطتو لياسين في بوقو قالتلو خد الحس عسلي وعرقي الي غرقوني بسببك وراحت منزله لياسين البنطلون ومسكت زبرو حلب لحد ماجاب لبنو قامت وقالتلو يلا ياخول جبت في اقل من دقيقه ده انا لو عليا اروح اتناك من فحل ياسين سمع الكلام ده اتصدم ان ريم بتقول كده وفي نفس الوقت هاج اوي علي انها تتناك من فحل ريم راخت علي الدولاب جابت هدوم وخدت الكلوت الي كان في بوق ياسين لبستو تاني ودخلت الحمام استحمت وضرب سبعه ونص وخرجت ياسين قالها ايه رأيك لو كنا كل واحد ينيك التاني عادي قالتلو يعني ايه قالها يعني نبقي قاعدين نلاقي بابا بينيك ماما اخش الاقي بابا بيخليكي تمصيلو انا انيك ماما انيكك قدامهم عادي فهماني ريم هاجت تاني بس قالتلو بطل عبط ده مستحيل يحصل وراحت علي السرير تنام بعد اليوم العلقه ده ياسين غير هدومه قدام ريم وسأل ريم وهو بيقلع البوكسر علي الي حصل ساعه لما فتحها وقالتلو علي الي حصل ياسين بالو ارتاح انو الموضوع مش موئذي ليها والدنيا سهله....
التعديل الأخير بواسطة المشرف: